logo
إطلاق 28 قمرا جديدا من «ستارلينك» إلى الفضاء

إطلاق 28 قمرا جديدا من «ستارلينك» إلى الفضاء

سرايا - أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية "سبيس إكس" اليوم، 28 قمرًا صناعيًّا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء.
وذكرت المؤسسة في بيان، أن الصاروخ "فالكون 9" انطلق من قاعدة "كيب كانافيرال" الجوية بولاية فلوريدا الأمريكية، حاملًا الأقمار إلى مدار أرضي منخفض، وذلك بعد حوالي 60 دقيقة من الإقلاع.
وعاد الجزء الأول من الصاروخ إلى الأرض بنجاح بعد حوالي ثماني دقائق، حيث هبط على متن طائرة بدون طيار لشركة "سبيس إكس"، كانت متمركزة في المحيط الأطلسي.
وكانت رحلة اليوم بمثابة الإطلاق والهبوط السابع عشر لهذا الصاروخ المعزز، الذي سبق أن نفَّذ عشر مهمات سابقة لستارلينك.
وتعد "ستارلينك" أكبر كوكبة من الأقمار الصناعية تم تجميعها على الإطلاق، حيث يبلغ عدد المركبات الفضائية النشطة حاليًا ما يقرب من 7100 قمر صناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفاجأة صادمة.. إيلون ماسك يُحدث ثقباً في الغلاف الجوي للأرض
مفاجأة صادمة.. إيلون ماسك يُحدث ثقباً في الغلاف الجوي للأرض

خبرني

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

مفاجأة صادمة.. إيلون ماسك يُحدث ثقباً في الغلاف الجوي للأرض

خبرني - أحدث انفجار صاروخ "ستارشيب" التابع لشركة سبيس إكس المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك ثقباً مؤقتاً في طبقة الأيونوسفير، وهي الطبقة العليا من الغلاف الجوي للأرض، في ظاهرة نادرة تم توثيقها للمرة الأولى، بحسب ما أعلنه فريق من العلماء مؤخراً. ووفقاً لدراسة حديثة أجراها فريق بحثي من معهد فيزياء الشمس والأرض التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بقيادة الفيزيائي يوري ياسيوكيفيتش، فقد خلّف الانفجار موجة صدمة عنيفة، أدت إلى اضطراب خصائص هذه الطبقة المسؤولة عن تمرير إشارات الاتصالات والملاحة عبر الأقمار الصناعية، مما شكّل حدثاً علمياً غير مسبوق في سجل الرحلات الفضائية. وتعود الحادثة إلى الرحلة التجريبية الثانية لصاروخ "ستارشيب"، والتي أُطلقت في نوفمبر (تشرين الثاني) من عام 2023. ورغم أن عملية فصل المعزز الصاروخي تمت كما هو مخطط لها، فإن الصاروخ انفجر بعد نحو أربع دقائق من الإقلاع، على ارتفاع يقارب 150 كيلومتراً فوق سطح الأرض، ما أدى إلى تمزق مفاجئ في بنية الأيونوسفير. وأوضحت الدراسة أن ما جرى لا يشبه الثقوب المعتادة التي تنشأ نتيجة التفاعلات الكيميائية لوقود الصواريخ، بل كان سببه الرئيسي "موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار"، والتي بعثرت الإلكترونات الحرة في طبقة البلازما، محدثة خللاً استمر لمدة تتراوح بين 30 إلى 40 دقيقة. واستخدم الباحثون بيانات من الأقمار الاصطناعية ومستقبلات إشارات GNSS الأرضية لتحليل التأثيرات الفورية على الغلاف الجوي، مؤكدين أن هذه الظاهرة قد تفتح المجال لفهم أعمق لسلوك الأيونوسفير تحت تأثير الأحداث العنيفة. ورغم احتمال وجود دور ثانوي لبقايا الوقود غير المحترقة، فقد ثبت أن العامل المسبب الأساسي هو الضغط الهائل الناتج عن الانفجار. اللافت أن نتائج هذه الدراسة تأتي في وقت تستعد فيه سبيس إكس لتجربة إطلاق تاسعة لصاروخ "ستارشيب"، والمقررة مبدئياً في 20 مايو (أيار)، بعد سلسلة من التجارب التي شابت بعضها إخفاقات مماثلة، كان أولها في أبريل (نيسان) 2023، عندما أُعطي الصاروخ أمراً ذاتياً بالتدمير بعد خروجه عن المسار.

الصين تطلق الدفعة الثالثة من أقمار Guowang المخصصة لخدمات الإنترنت
الصين تطلق الدفعة الثالثة من أقمار Guowang المخصصة لخدمات الإنترنت

أخبارنا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

الصين تطلق الدفعة الثالثة من أقمار Guowang المخصصة لخدمات الإنترنت

أخبارنا : ذكرت صحيفة SpaceNews أن الصين أطلقت الدفعة الثالثة من أقمار Guowang التي قد تصبح منافسة لأقمار "ستارلينك". وجاء في منشور للصحيفة:"نفذت عملية الإطلاق في الثامن والعشرين من أبريل الجاري، في تمام الساعة 23:10، إذ أطلق صاروخ فضائي ثقيل من نوع Long March 5B من مركز وينتشانغ الفضائي في جزيرة هاينان في جنوب الصين، وحمل الصاروخ إلى المدار دفعة من أقمار Guowang". وأشارت الصحيفة إلى أن استخدام صاروخ فضائي ثقيل في عملية الإطلاق قد يشير إلى الأقمار التي أرسلت إلى المدار هي أقمار معدلة كبيرة من نوع Guowang، وأن هذه العملية كانت عملية الإطلاق الفضائي رقم 23 للصين لهذا العام، وبالمجمل تخطط الصين لتنفيذ حوالي 100 عملية إطلاق فضائي العام الجاري. وفي يناير الماضي أشارت المجلة إلى أن الصين كانت قد أطلقت 270 قمرا صناعيا إلى المدار عام 2024، بزيادة قدرها 20% عن عدد الأقمار التي أطلقتها عام 2023. تعمل الصين بنشاط ملحوظ في السنوات الأخيرة على تطوير برنامجها الفضائي، فبالإضافة إلى محطتها المدارية التي أرسلتها إلى الفضاء، تعمل أيضا على برنامج لاستكشاف القمر وبعض كواكب المجموعة الشمسية.

بعد 65 عاما في الفضاء.. العلماء يخططون لإعادة أقدم قمر صناعي في العالم لم يحترق إلى الأرض
بعد 65 عاما في الفضاء.. العلماء يخططون لإعادة أقدم قمر صناعي في العالم لم يحترق إلى الأرض

سواليف احمد الزعبي

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

بعد 65 عاما في الفضاء.. العلماء يخططون لإعادة أقدم قمر صناعي في العالم لم يحترق إلى الأرض

#سواليف يخطط فريق من #العلماء لإعادة #قمر ' #فانغارد-1 ' الصناعي الأمريكي إلى #الأرض #أقدم_قمر باق في #الفضاء بعد احتراق جميع الأقمار الأولى، وأولها في العالم 'سبوتنيك' السوفيتي. ويعد 'فانغارد-1' أقدم قمر صناعي يدور حول الأرض منذ مارس 1958. وهذا القمر الصغير الذي لا يتعدى حجمه حبة الغريب فروت، والذي كان مجرد تجربة لإثبات قدرات الإطلاق في الأيام الأولى لسباق #الفضاء، تحول اليوم إلى كنز تاريخي وعلمي ثمين. وما يجعل هذه المهمة استثنائية هو التحدي التقني الكبير الذي تمثله. ويقترح فريق من شركة 'بووز ألين هاميلتون' للاستشارات خطة متعددة المراحل تبدأ بإرسال مركبة فضائية لفحص القمر عن قرب وتقييم حالته بعد 65 عاما في الفضاء. وتلي ذلك عمليات دقيقة إما لخفض مداره تدريجيا تمهيدا لالتقاطه، أو نقله إلى محطة الفضاء الدولية لفحصه بشكل مفصل قبل إعادته إلى الأرض، مع احتمال الاستعانة بمركبات فضائية خاصة مثل تلك التابعة لشركة 'سبيس إكس'. وتكمن الأهمية العلمية لهذه المهمة في كون 'فانغارد-1' يمثل كبسولة زمنية فريدة تحمل أسرار تأثير البيئة الفضائية القاسية على المواد والتقنيات القديمة. وسيمكن فحصه من فهم كيفية تحمل المكونات الإلكترونية والميكانيكية للقمر الصناعي لتقلبات درجات الحرارة الشديدة والإشعاعات الكونية والاصطدامات المحتملة مع النيازك الدقيقة على مدى أكثر من ستة عقود. وعلى الصعيد التاريخي، يحمل هذا القمر قيمة رمزية كبيرة كونه الشاهد الوحيد الباقي على بدايات عصر الفضاء، حيث أن أول قمر صناعي يرسل إلى فضاء كان القمر السوفيتي 'سبوتنيك'، والذي ظل يعمل لثلاثة أسابيع حتى نفدت بطارياته، واستمر في المدار لشهرين ثم سقط إلى الغلاف الجوي للأرض في 4 يناير 1958، حيث احترق. ويشير العلماء إلى أن هذه المهمة التأسيسية قد تمهد الطريق لتطوير تقنيات جديدة في مجالات حيوية مثل إزالة الحطام الفضائي، وتصنيع المواد في المدار الفضائي، وحتى استكشاف الفضاء العميق. كما ستوفر دروسا قيمة في هندسة أنظمة استعادة الأجسام الفضائية التي قد تكون حاسمة في المهام المستقبلية لاستعادة العينات من الكويكبات أو حتى من المريخ. يشار إلى أن أقمار 'سبوتنيك' السوفيتية و'إكسبلورر-1″ الأمريكية الأوائل لم يبق منها شيء خلال أشهر أو سنوات بسبب الاحتكاك المستمر في المدار الأرضي المنخفض. لكن 'فانغارد-1' الذي يحلق في مدار إهليلجي مرتفع، نجا من هذا المصير بفضل طبيعة مداره، وبعده عن الجاذبية الأرضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store