logo
#

أحدث الأخبار مع #ستارلينك

كولومبيا تضبط غواصة مسيّرة مخصّصة لتهريب المخدّرات
كولومبيا تضبط غواصة مسيّرة مخصّصة لتهريب المخدّرات

جريدة الايام

timeمنذ 5 ساعات

  • جريدة الايام

كولومبيا تضبط غواصة مسيّرة مخصّصة لتهريب المخدّرات

بوغوتا - أ ف ب: أعلنت البحرية الكولومبية، أول من أمس، أنّها ضبطت، للمرة الأولى في تاريخ البلاد، "غوّاصة مسيّرة" مخصّصة لتهريب المخدّرات، مشيرة إلى أنّ هذا المركب مزوّد بهوائي ستارلينك وقادر على نقل طنّ ونصف الطنّ من الكوكايين. ومنذ عقود تستخدم عصابات المخدرات في كولومبيا، أكبر منتج للكوكايين في العالم، غواصات لتهريب هذا المخدّر إلى الولايات المتّحدة وأوروبا، لكنّها المرة الأولى التي تُعلن فيها السلطات ضبط غواصة مُسيّرة عن بُعد أي لا تحتاج لمن يقودها. وقالت البحرية إنّ الغوّاصة المسيّرة لم تكن عندما ضبطت على ساحل البحر الكاريبي، في المياه القريبة من مدينة سانتا مارتا الشمالية، محمّلة بالكوكايين، مرجّحة بالتالي أن تكون هذه إحدى رحلاتها التجريبية. وقال قائد البحرية الأدميرال خوان ريكاردو روزو خلال مؤتمر صحافي إنّ الغواصة تُشغّلها "شبكات إجرامية" ومُجهّزة بتقنية مُصمّمة "للتهرّب من الرادار". وأضاف إنّ ضبط هذه الغواصة يظهر استخدام العصابات "أنظمة أكثر تطوراً" ممّا يُشكّل "تحديا متزايدا للأمن البحري الدولي". وأظهرت صور نشرتها البحرية مركبا رمادي اللون شبيها بغواصة وقد ثبّت على مقدّمته هوائي قمر صناعي. وأكدت متحدّثة باسم البحرية لوكالة فرانس برس أنّ الهوائي تابع لستارلينك، الشركة التي تُزوّد الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية والمملوكة للملياردير إيلون ماسك. في تشرين الثاني أعلنت البحرية الكولومبية أنّ غواصات مملوءة بالكوكايين تعبر المحيط الهادئ بأسره، من كولومبيا وصولا حتى إلى أستراليا.

كولومبيا تضبط غواصة مُسيّرة لتهريب المخدرات
كولومبيا تضبط غواصة مُسيّرة لتهريب المخدرات

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

كولومبيا تضبط غواصة مُسيّرة لتهريب المخدرات

أفادت البحرية الكولومبية، بأنها ضبطت، للمرة الأولى في تاريخ البلاد، «غوّاصة مُسيّرة» مخصصة لتهريب المخدرات، مشيرة إلى أن هذه الغواصة مزودة بهوائي «ستارلينك» وقادرة على نقل طن ونصف الطن من الكوكايين. ومنذ عقود تستخدم عصابات المخدرات في كولومبيا، أكبر منتج للكوكايين في العالم، غواصات لتهريب هذا المخدر إلى الولايات المتحدة وأوروبا، لكنها المرة الأولى التي تُعلن فيها السلطات ضبط غواصة مُسيّرة عن بُعد. وقالت البحرية إن الغواصة المُسيّرة لم تكن عندما ضُبِطت على ساحل البحر الكاريبي في المياه القريبة من مدينة سانتا مارتا الشمالية، محمّلة بالكوكايين، مرجحة بالتالي أن تكون هذه إحدى رحلاتها التجريبية.

كولومبيا تضبط لأول مرة غواصة مسيّرة عن بعد لتهريب المخدرات
كولومبيا تضبط لأول مرة غواصة مسيّرة عن بعد لتهريب المخدرات

اليمن الآن

timeمنذ 19 ساعات

  • اليمن الآن

كولومبيا تضبط لأول مرة غواصة مسيّرة عن بعد لتهريب المخدرات

أعلنت البحرية الكولومبية الأربعاء أنها ضبطت، للمرة الأولى في تاريخ البلاد "غواصة مسيّرة" مخصصة لتهريب المخدرات، مشيرة إلى أن هذا المركب مزوّد بهوائي "ستارلينك" وقادر على نقل طنّ ونصف الطنّ من الكوكايين. ومنذ عقود تستخدم عصابات المخدرات في كولومبيا، أكبر منتج للكوكايين في العالم، غواصات لتهريب هذا المخدّر إلى الولايات المتحدة وأوروبا، لكنها المرة الأولى التي تُعلن فيها السلطات ضبط غواصة مُسيّرة عن بُعد أي لا تحتاج لمن يقودها وقالت البحرية الكولومبية إن الغواصة المسيّرة لم تكن عندما ضبطت على ساحل البحر الكاريبي، في المياه القريبة من مدينة سانتا مارتا الشمالية، محمّلة بالكوكايين، مرجحة بالتالي أن تكون هذه إحدى رحلاتها التجريبية. وقال قائد البحرية الأدميرال خوان ريكاردو روزو خلال مؤتمر صحافي إن الغواصة تُشغّلها "شبكات إجرامية" ومُجهّزة بتقنية مصممة "للتهرب من الرادار". وأضاف أن ضبط هذه الغواصة يظهر استخدام العصابات "أنظمة أكثر تطورا" مما يشكل "تحديا متزايدا للأمن البحري الدولي". وأظهرت صور نشرتها البحرية الكولومبية مركبا رمادي اللون شبيها بغواصة وقد ثبّت على مقدمته هوائي قمر اصطناعي. وأكدت متحدثة باسم البحرية لوكالة فرانس برس أن الهوائي تابع لستارلينك، الشركة التي تُزوّد الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية والمملوكة للملياردير إيلون ماسك. وكانت البحرية الكولومبية قد أعلنت في نوفمبر أن غواصات مملوءة بالكوكايين تعبر المحيط الهادئ بأسره، من كولومبيا وصولا حتى إلى أستراليا.

لبنان الساعي الى فتح المجال امام الاستثمارات الدولية... هل يُعبّد الطريق امام ماسك؟!
لبنان الساعي الى فتح المجال امام الاستثمارات الدولية... هل يُعبّد الطريق امام ماسك؟!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • القناة الثالثة والعشرون

لبنان الساعي الى فتح المجال امام الاستثمارات الدولية... هل يُعبّد الطريق امام ماسك؟!

اتصال الملياردير الأميركي إيلون ماسك برئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، شغل الاوساط اللبنانية لا سيما منها الاستثمارية والاقتصادية، خصوصا وانه جاء بعد زيارة وفد من شركة ستارلينك إلى لبنان والتقى أعضاؤه بالرئيس عون وقدموا له عرضًا لخدماتهم المتعلقة بشبكة ستارلينك للانترنت. وعلى الرغم من اهمية فتح الاسواق اللبنانية امام الشركات الكبرى، تردد في الاوساط الاعلامية ان متابعين حذروا من تعاون المسؤولين اللبنانيين مع ماسك خشية من اي ردود فعل للرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث الخلاف يشتد بين الرجلين، كان آخره اول من امس، حيث تجدد السجال بعدما هاجم ماسك مجددا مشروع قانون الموازنة، في حين أشار سيّد البيت الأبيض أنه "سينظر" في خيار ترحيل قطب التكنولوجيا وحرمان شركاته من الدعم الحكومي، اذ قال: "لا أعلم"، عندما سئل عمّا إذا كان سيتخذ قراراً بترحيل ماسك، المولود في جنوب أفريقيا والحاصل على الجنسية الأميركية. وكان ماسك، المصنف من أثرى أثرياء العالم، قدّم تمويلا سخيّا لحملة ترامب الانتخابية الأخيرة وبات من أقرب حلفاء الرئيس الأميركي خلال أشهره الأولى في البيت الأبيض. بالعودة الى تواصل ماسك – عون، فانه خلال اتصال هاتفي واحد لا يمكن مناقشة كافة التفاصيل، لكنه قد يشكل البداية، خصوصا وان لبنان يسعى الى التعاون مع أي مستثمر أو شخصية عالمية من اجل الانطلاق نحو الافضل للنهوض باقتصاده، لا سيما على مستوى تطوير البنى التحتية المتعلقة بالانترنت، علما ان ماسك كان قد عبّر عن "اهتمامه العميق" بقطاع الاتصالات والإنترنت في لبنان وإطلاق خدمته الفضائية Starlink، وبدوره، رحّب عون بالاتصال ودعا ماسك إلى زيارة بيروت، مؤكدًا "تسهيل كافة الإجراءات ضمن الإطار القانوني اللبناني". في هذا السياق تفيد مصادر تتعاطى في الشأن الاستثماري، ان التعاون المشار اليه ممكن ويُكمّل حاجة لبنان الملحّة لتحديث بنيته التحتية، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية وتراجع جودة الإنترنت. حيث ان خدمات ستارلينك تحسّن الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، وهو أمرٌ ضروري لدعم الأعمال والتعليم والعديد من الخدمات، ولذلك انعكاسات إيجابية على صورة لبنان دوليًا بوصفه منصة للتطوير التكنولوجي. ولكن في المقابل، بحسب المصادر عينها، قد يواجه هذا النوع من الاستثمارات صعوبات في ظل غياب التشريعات اللازمة، وضرورة وضع إطار قانوني واضح للاستثمار الأجنبي، اضف الى ذلك استمرار المخاوف السياسية والامنية الناتجة عن التوترات الحاصلة في منطقة الشرق الاوسط . وماذا عن موقف ترامب؟ اجابت المصادر: لا احد يمكنه ان يقدّر ما اذا كان الخلاف بين ترامب وماسك سيتعمق، او سيعود الرجلان الى سابق عهدهما من التحالف والودّ. واضافت: على اي حال، حتى اللحظة لا توجد أي تصريحات من البيت الأبيض أو من ترامب تُفيد بأنه يعارض المشاريع التي يقوم بها ماسك او تعاونه مع اي دولة بما فيها لبنان، معتبرة ان الخلاف شخصي - تقني، لن يمتد ليطال السياسة الخارجية أو التدخل ضد اي دولة، بمعنى آخر من غير المرجح أن يغضب ترامب من تعاون ماسك مع بلد كلبنان -في حال حصوله- لا سيما وانه لا يمس بمصالح استراتيجية كبرى للولايات المتحدة. وتختم المصادر: التعاون مع الشركات الكبرى هو مسار طويل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

03 Jul 2025 15:38 PM تحذيرٌ من تعاون لبنان مع ماسك... وماذا عن موقف ترامب؟
03 Jul 2025 15:38 PM تحذيرٌ من تعاون لبنان مع ماسك... وماذا عن موقف ترامب؟

MTV

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • MTV

03 Jul 2025 15:38 PM تحذيرٌ من تعاون لبنان مع ماسك... وماذا عن موقف ترامب؟

اتصال الملياردير الأميركي إيلون ماسك برئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، شغل الاوساط اللبنانية لا سيما منها الاستثمارية والاقتصادية، خصوصا وانه جاء بعد زيارة وفد من شركة ستارلينك إلى لبنان والتقى أعضاؤه بالرئيس عون وقدموا له عرضًا لخدماتهم المتعلقة بشبكة ستارلينك للانترنت. وعلى الرغم من اهمية فتح الاسواق اللبنانية امام الشركات الكبرى، تردد في الاوساط الاعلامية ان متابعين حذروا من تعاون المسؤولين اللبنانيين مع ماسك خشية من اي ردود فعل للرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث الخلاف يشتد بين الرجلين، كان آخره اول من امس، حيث تجدد السجال بعدما هاجم ماسك مجددا مشروع قانون الموازنة، في حين أشار سيّد البيت الأبيض أنه "سينظر" في خيار ترحيل قطب التكنولوجيا وحرمان شركاته من الدعم الحكومي، اذ قال: "لا أعلم"، عندما سئل عمّا إذا كان سيتخذ قراراً بترحيل ماسك، المولود في جنوب أفريقيا والحاصل على الجنسية الأميركية. وكان ماسك، المصنف من أثرى أثرياء العالم، قدّم تمويلا سخيّا لحملة ترامب الانتخابية الأخيرة وبات من أقرب حلفاء الرئيس الأميركي خلال أشهره الأولى في البيت الأبيض. بالعودة الى تواصل ماسك – عون، فانه خلال اتصال هاتفي واحد لا يمكن مناقشة كافة التفاصيل، لكنه قد يشكل البداية، خصوصا وان لبنان يسعى الى التعاون مع أي مستثمر أو شخصية عالمية من اجل الانطلاق نحو الافضل للنهوض باقتصاده، لا سيما على مستوى تطوير البنى التحتية المتعلقة بالانترنت، علما ان ماسك كان قد عبّر عن "اهتمامه العميق" بقطاع الاتصالات والإنترنت في لبنان وإطلاق خدمته الفضائية Starlink، وبدوره، رحّب عون بالاتصال ودعا ماسك إلى زيارة بيروت، مؤكدًا "تسهيل كافة الإجراءات ضمن الإطار القانوني اللبناني". في هذا السياق تفيد مصادر تتعاطى في الشأن الاستثماري، ان التعاون المشار اليه ممكن ويُكمّل حاجة لبنان الملحّة لتحديث بنيته التحتية، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية وتراجع جودة الإنترنت. حيث ان خدمات ستارلينك تحسّن الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، وهو أمرٌ ضروري لدعم الأعمال والتعليم والعديد من الخدمات، ولذلك انعكاسات إيجابية على صورة لبنان دوليًا بوصفه منصة للتطوير التكنولوجي. ولكن في المقابل، بحسب المصادر عينها، قد يواجه هذا النوع من الاستثمارات صعوبات في ظل غياب التشريعات اللازمة، وضرورة وضع إطار قانوني واضح للاستثمار الأجنبي، اضف الى ذلك استمرار المخاوف السياسية والامنية الناتجة عن التوترات الحاصلة في منطقة الشرق الاوسط. وماذا عن موقف ترامب؟ اجابت المصادر: لا احد يمكنه ان يقدّر ما اذا كان الخلاف بين ترامب وماسك سيتعمق، او سيعود الرجلان الى سابق عهدهما من التحالف والودّ. واضافت: على اي حال، حتى اللحظة لا توجد أي تصريحات من البيت الأبيض أو من ترامب تُفيد بأنه يعارض المشاريع التي يقوم بها ماسك او تعاونه مع اي دولة بما فيها لبنان، معتبرة ان الخلاف شخصي - تقني، لن يمتد ليطال السياسة الخارجية أو التدخل ضد اي دولة، بمعنى آخر من غير المرجح أن يغضب ترامب من تعاون ماسك مع بلد كلبنان -في حال حصوله- لا سيما وانه لا يمس بمصالح استراتيجية كبرى للولايات المتحدة. وتختم المصادر: التعاون مع الشركات الكبرى هو مسار طويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store