
اعرف مواصفاتها وسعرها.. أول سيارة طائرة تهبط إلى الأسواق قريبا
السيارة الطائرة
أحمد خالد
يشهد عام 2026 طرح أول سيارة طائرة في أسواق العالم، إلا أنه من المتوقع أن يكون ثمنها باهظاً ومن المتوقع أن تظل حكراً على الأثرياء لفترة طويلة.
وأشار تقرير نشرته جريدة «ديلي ميل» البريطانية، إلى إن السيارة ستكون عبارة عن مركبة هجينة يُمكنها السير على الشارع بشكل طبيعي، أو التحليق في الهواء عند الحاجة، وهي من إنتاج شركة "كلاين فيجن"، ومقرها سلوفاكيا، وسيتم طرحها في الأسواق العالم المقبل.
كما لفتت الشركة إلى أن سيارتها «إير كار» ستكون أول سيارة طائرة تُنتج بكميات كبيرة في العالم، وستُطرح للبيع في أوائل عام 2026، أي خلال شهور قليلة من الآن.
مواصفات السيارة الطائرة
وكشف التقرير الصادر عن مواصفات السيارة، أنه يمكن للطائرة ذات المقعدين تحرير أجنحتها القابلة للسحب في أقل من دقيقتين استعداداً للإقلاع، قبل إعادة طيها في وجهتها.
وتقطع سيارة "إير كار" حوالي 980 قدماً (300 متر) من مساحة المدرج، وتصل سرعتها إلى 124 ميلاً في الساعة، لكن سرعتها القصوى تبلغ 155 ميلاً في الساعة عند إقلاعها.
وتعمل السيارة الطائرة بوقود البنزين العادي، ويمكنها حمل شخصين فقط إلى ارتفاع أقصى يبلغ 18 ألف قدم بفضل مروحة بين جسم الطائرة وذيلها.
سعر السيارة الطائرة
وبحسب الشركة المنتجة للسيارة، فإن السعر سيبدأ من 800 ألف دولار، وقد يصل إلى مليون دولار حسب المواصفات، حيث على سبيل المثال، كما سيتمكن المشترون من الاختيار بين محرك بقوة 280 أو 320 أو 340 حصاناً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
بالصور.. أول سيارة طائرة ستُطرح للبيع قريباً
قد يبدو الأمر وكأنه مشهد من فيلم خيالي مثل Chitty Chitty Bang Bang، ولكن السيارات الطائرة على وشك أن تصبح واقعاً ملموساً في أوروبا بحلول العام المقبل. نقلة نوعية في عالم التنقلأعلنت شركة Klein Vision السلوفاكية أن سيارتها "AirCar" – أول سيارة طائرة يتم إنتاجها بكميات كبيرة في العالم – ستكون متاحة للبيع في أوائل عام 2026، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.وتتميز هذه المركبة الهجينة العجيبة بتصميم يشبه سيارة كوبيه رياضية، وتضم أربع عجلات وجناحين قابلين للطي، حيث تبدأ بالإقلاع من مدرج مطار كبقية الطائرات.تحويل الحلم إلى واقعقال ستيفان كلاين، مؤسس الشركة: "السيارة الطائرة تحقق حلمي مدى الحياة في جعل الطيران متاحاً للأشخاص العاديين."وأكد أن النموذج الإنتاجي الجديد يمثل خطوة كبيرة نحو "دمج الطريق والسماء في بعد جديد من التنقل الشخصي".السعر والمواصفاتمن المتوقع أن يُطرح النموذج في الأسواق خلال الربع الأول من عام 2026 بسعر يبدأ من 800,000 دولار أمريكي (حوالي 600,000 جنيه إسترليني)، وقد يصل إلى مليون دولار بحسب المواصفات.تتراوح خيارات المحرك بين 280 و320 و340 حصاناً.سرعة وتحليق مذهلانسرعة الإقلاع: تصل إلى 124 ميلاً في الساعة (200 كم/س)سرعة التحليق: 155 ميلاً في الساعة (250 كم/س)الارتفاع الأقصى: 18,000 قدمالوقود: بنزين عادي من محطات الوقودالمدى الزمني لتحويل السيارة إلى طائرة: أقل من دقيقتيناقرأ ايضا|فيديو| سيارة طائرة تخترق جدار مبنى بالدور الثانيوتخطط الشركة لاحقاً لتحويل السيارة إلى كهربائية بمجرد تحسُّن كثافة بطاريات الليثيوم.تطبيقات متعددة: من الترفيه إلى سيارات الأجرة الطائرةمن المتوقع أن تُستخدم السيارة للرحلات الترفيهية أو كسيارة أجرة جوية على غرار خدمات Uber.وقد أكملت النسخة الأولى من AirCar أكثر من 170 ساعة طيران، و500 عملية إقلاع وهبوط بنجاح.في عام 2023، شهدت السيارة أول رحلة جوية مع راكب، وكان الراكب هو الموسيقي الفرنسي الشهير جان ميشيل جار.وصف التجربة بأنها أشبه بروايات جول فيرن الخيالية: "في لحظة تتحدث مع السائق، وفي اللحظة التالية تكون في السماء – تجربة مذهلة"كما شهد الإعلامي البريطاني جيمس ماي، مقدم برنامج Top Gear السابق، السيارة أثناء عرضها في أحد المطارات السلوفاكية، وقال: "نادرة هي المرات التي أكون فيها عاجزاً عن الكلام... لكن هذه واحدة منها!"شهادات واعتمادات رسميةفي سلوفاكيا، حصلت AirCar على "شهادة صلاحية الطيران" في يناير 2022، مما يفتح الطريق أمام الاستخدام التجاري والمبيعات الموسعة.أما في بريطانيا، فقد خصصت الحكومة 20 مليون جنيه إسترليني لدعم هيئة الطيران المدني لجعل سيارات الأجرة الطائرة حقيقة واقعة بحلول عام 2026.مستقبل السيارات الطائرة:وفقاً لتوقعات Morgan Stanley، سيصل حجم سوق السيارات الطائرة إلى تريليون دولار بحلول عام 2040، ومن ثم إلى 9 تريليونات بحلول 2050.الشركات الكبرى مثل Airbus، Uber، وGoogle دخلت هذا السباق بالفعل:Airbus تعمل على مشروع Vahana لطائرة كهربائية تقلع وتهبط عمودياً.Kitty Hawk وZee Aero، المملوكتان جزئياً من لاري بيج، تسعيان لإطلاق سيارات طائرة كهربائية بالكامل.AirSpaceX تخطط لنشر 2500 طائرة في أكبر 50 مدينة أمريكية بحلول عام 2026، مع استخدامات متعددة تشمل الإخلاء الطبي والاستخبارات الجوية.السيارات الطائرة لم تعد خيالاً علمياً، بل تقترب بسرعة من التحول إلى وسيلة نقل واقعية، ومع استمرار الابتكار والاستثمار، من المتوقع أن تصبح جزءاً لا يتجزأ من البنية التحتية المستقبلية للنقل الحضري في العالم.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
كل ما تريد معرفته عن أول سيارة طائرة تصل الأسواق العام المقبل
من المفترض أن تصبح أول "سيارة طائرة" متوافرة في أسواق العالم وفي متناول أيدي المستهلكين والسائقين اعتباراً من العام المقبل 2026، لكن ثمنها سيكون باهظاً ومن المتوقع أن تظل حكراً على الأثرياء لفترة طويلة حسبما ذكر موقع قناة العربية . ما هي السيارة الطائرة؟هي مركبة هجينة تجمع بين خصائص السيارة العادية والطائرة، بحيث يمكن قيادتها على الطرقات مثل السيارات التقليدية، ثم تتحول – عند الحاجة – إلى طائرة قادرة على الإقلاع والطيران لمسافات متوسطة.من يقود ثورة السيارات الطائرة؟من أبرز الشركات الرائدة في هذا المجال شركة "Klein Vision" السلوفاكية، والتي طورت مركبة "AirCar"، وهي أول سيارة طائرة من المتوقع أن تُطرح في الأسواق بكميات تجارية خلال عام 2026.مواصفات "AirCar" من Klein Vision1-عدد المقاعد: 22-نوع الوقود: بنزين عادي3-مدة التحول للطيران: أقل من دقيقتين4-السرعة القصوى في الهواء: 250 كم/ساعة5-المدرج المطلوب للإقلاع: 300 متر6-الارتفاع الأقصى للطيران: 18,000 قدم7-التجربة التجريبية: أكثر من 170 ساعة طيران و500 إقلاع وهبوط ناجحكم يبلغ سعر السيارة الطائرة؟من المتوقع أن تبدأ الأسعار من 800 ألف دولار، وقد تصل إلى مليون دولار بحسب المحرك والإضافات، مما يجعلها حكرًا على فئة الأثرياء في البداية.كيف تعمل السيارة الطائرة؟تمتلك "AirCar" أجنحة قابلة للسحب، تُفتح عند الحاجة للإقلاع. كما أنها مزودة بمحرك قوي يتراوح بين 280 إلى 340 حصانًا، وتعمل حاليًا بالوقود التقليدي، لكن الشركة تخطط لتحويلها إلى كهربائية مستقبلاً مع تطور البطاريات.ما هي استخداماتها السيارة الطائرة؟- الرحلات الترفيهية والشخصية.- خدمة سيارات أجرة جوية (مثل أوبر الجوي).- الهروب من الازدحام المروري في المدن الكبيرة.اقرأ أيضا | الصين تطور سيارة تستطيع حمل طائرة مروحية صغيرة


الأسبوع
منذ 4 ساعات
- الأسبوع
توترات تجارية جديدة تهدد سوق السيارات العالمي و«فولفو EX30» في خطر
سيارة فولفو EX30 الجديدة ندى أبو الليل وسط تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، يواجه سوق السيارات العالمي أزمة محتملة، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن عزمه فرض رسوم جمركية تصل إلى 50% على السلع المستوردة من أوروبا. «فولفو» تدرس إعادة تقييم طرح EX30 رغم أن شركة «فولفو» تُصنّع بعض طرازاتها مثل «S60 وEX90 داخل الولايات المتحدة»، إلا أن العديد من موديلاتها لا تزال تستورد من الخارج، خصوصا من أوروبا والصين. كما صرح هاكان سامويلسون، الرئيس التنفيذي للشركة، أن الرسوم الجمركية المقترحة قد تدفع الشركة إلى التراجع عن خططها لطرح طراز EX30 الكهربائي في السوق الأمريكية، بسبب فقدان السيارة لميزتها السعرية التنافسية، حيث يبلغ سعرها المبدئي نحو 34.950 دولار. الشركات تتأقلم على حساب المستهلك أشارت فولفو إلى أن الشركات المصنعة تتبع نهجا مزدوجا في التعامل مع الرسوم، يتمثل في تحمّل جزء من التكاليف، ونقل الباقي إلى المستهلكين، مما قد يؤدي إلى زيادات كبيرة في الأسعار. وأضافت أن المستهلكين سيكونون المتضرر الأكبر من هذه التغييرات. وتواجه شركات أخرى الوضع ذاته، حيث أعلنت أستون مارتن عن زيادات مرتقبة في أسعار سياراتها، وارتفع سعر فورد مافريك إلى نحو 30 ألف دولار، بعد أن كانت من أرخص الشاحنات الصغيرة في السوق الأمريكي. كما رفعت سوبارو أسعار جميع طرازاتها مؤخرا. أما بالنسبة لـ جنرال موتورز، فقد قدرت الأثر المالي المحتمل للرسوم الجديدة بما يتراوح بين 4 و5 مليارات دولار، لكنها أكدت في الوقت الحالي أنها لن تنقل هذه التكاليف إلى المستهلك، رغم أن استمرار هذا القرار يبدو صعبًا على المدى الطويل. لم تقتصر تداعيات الرسوم على السيارات الجديدة فقط، بل امتدت إلى قطع الغيار، وهو ما قد يُؤثر سلبًا على خدمات ما بعد البيع. ووفقا لـ مارك تيمبلين، الرئيس التنفيذي للعمليات في «تويوتا أمريكا الشمالية»، فإن الرسوم الجمركية على القطع ستؤدي إلى ارتفاع تكاليف الصيانة والإصلاح، مما يُثقل كاهل العملاء وقد يؤثر على معدلات الصيانة والمبيعات مستقبلاً. خريطة جديدة لسوق السيارات الأمريكي تشير التقديرات إلى أن استمرار هذا التصعيد التجاري قد يُغيّر من خريطة سوق السيارات في الولايات المتحدة، مع احتمالات تراجع عدد الطرازات المتاحة، وارتفاع الأسعار على مستوى السيارات وقطع الغيار. في ظل عدم وجود مؤشرات على خفض التصعيد في الوقت الراهن، يبدو أن المستهلك الأمريكي سيكون الطرف الأكثر تضررا من هذه السياسات الجمركية الجديدة.