قصة فتاة سعودية رفضت الزواج براً لوالدتها المريضة وبعد مرور 50 عاماً اكشف المفاجأة الصادمة

تتحدث قصة الفتاة هند عن قدرة كبيرة من الجمال ورفضها الزواج برا لرعاية والدتها المريضة. عاشت هند حياة مليئة بالتضحية والعطاء حتى بلغت سن الخمسين عامًا. قررت في النهاية الزواج من رجل مسن والانتقال معه إلى أفريقيا، مما أدى إلى تغيير حياتها بشكل كبير.
آ
آ
بداية القصة توفي والد هند عندما كانت في سن العشرين أو الخامسة والعشرين من عمرها. تلقت العديد من عروض الزواج من الشباب، ولكنها رفضتها جميعًا لأنها أرادت البقاء مع والدتها المريضة ورعايتها. استمرت هند في هذا القرار حتى بلغت سن السابعة والأربعين مواجهة المرض بدأت هند تعاني من صداع شديد واضطرت لزيارة المستشفيات والأطباء.
آ
آ
أخبرها الأطباء أنه لا يوجد علاج لحالتها وأنها يجب أن تعيش مع المرض. ومع مرور الوقت، وصلت هند إلى سن الخمسين عامًا، وتقدم لها تاجر متقاعد لطلب يدها للزواج. أرسل بناته للقيام بهذه المهمة وأخبرن والدة هند أن والدهم عمره نحو السبعين عامًا، ولكنه شخص كريم ولطيف ويخاف الله. موافقة هند على الزواج وافقت هند في النهاية على الزواج من هذا الرجل المسن، ولكن بشرط أن يتم الاهتمام بوالدتها ورعايتها. كانت هذه الخطوة تعبر عن تضحيتها الكبيرة وحبها لوالدتها. انتقلت هند بعدها مع زوجها إلى أفريقيا، وتغيرت حياتها تمامًا. قصة هند وزوجها الطيب في هذه القصة الرائعة،
آ
آ
نسمع عن هند، امرأة شابة تعاني من صداع مزمن. وبعد محاولات عديدة للعثور على علاج لصداعها، قررت هند الاتصال بشخص مشهور بقدرته على علاج الأمراض النفسية والجسدية. قصة العلاج الغريب عندما التقت هند بالرجل، أخبرها بأن العلاج الوحيد لصداعها هو الزواج من شخص معين. كانت هند مترددة في البداية
آ
آ
، ولكن بعد التفكير في الأمر، وافقت على الزواج بهذا الرجل. شروط الزواج قبل الزواج، طلبت هند من الرجل أن يسكن في الفيلا الخاصة بها. وبشكل مفاجئ، وافق الرجل على هذا الشرط. وبعد الزواج، بدأت هند تشعر بتحسن كبير في صحتها، وكذلك زوجها الذي كان يعاني من مشاكل في المشي. تغيير في الحياة بعد فترة من الزواج السعيدة، توفيت والدة هند. وبعد الحداد، قرر الرجل أن ينتقل مع هند إلى قصره الكبير. وبدون تردد، وافقت هند على الانتقال مع زوجها. المشروع الخيري في أحد الأيام، أخبر الرجل هند أنه يرغب في بناء 100 منزل في قرية في أفريقيا.
آ
آ
وبدون تردد، قررت هند السفر مع زوجها والمساعدة في بناء المنازل. وبعد سنة و8 أشهر من العمل الجاد، تم بناء المنازل وأصبحت القرية مكاناً آمناً للعديد من الأطفال الأيتام.
آ
آ
العطاء والإنسانية بعد مرور 8 أو 9 سنوات، توفي الرجل ودفن في أفريقيا، وفقاً لوصيته. وعلى الرغم من الحزن العميق، قررت هند البقاء في أفريقيا والعيش هناك. وقامت هند بتبرع ميراثها من زوجها لأعمال الخير والبر.
قصة فتاة سعودية رفضت الزواج براً لوالدتها المريضة وبعد مرور 50 عاماً اكشف المفاجأة الصادمة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

وكالة الأنباء اليمنية

منذ ساعة واحدة

• وكالة الأنباء اليمنية

طبيبة فلسطينية تستقبل أطفالها أشلاء متفحمين جراء قصف العدو الصهيوني

غزة- سبأ: استقلبت طبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار جثامين تسعة من أطفالها وصولوا الى مجمع ناصر الطبي بغزة، بعد أن قضوا حرقًا إثر غارة جوية صهيونية على منزلها في منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس. وقالت فرق الدفاع المدني اليوم السبت إن القصف أدى إلى تدمير منزل العائلة بالكامل واندلاع حريق هائل، في حين تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامين تسعة شهداء، بينهم ثمانية أطفال متفحمين بالكامل، بينما أصيب زوجها الطبيب حمدي النجار بجروح خطرة. وحسب شهود العيان، فقد أصيبت النجار بحالة انهيار تام عندما فوجئت بوصول جثامين وأشلاء أطفالها الذين تتراوح أعمارهم بين عامين و12 عاما، إلى المستشفى الذي تعمل به. وأكد المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة منير البرش أن الدكتورة آلاء اختصاصية أطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، لديها عشرة أبناء، أكبرهم لم يتجاوز 12 عامًا، خرجت مع زوجها الدكتور حمدي النجار ليوصلها إلى عملها، وبعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ إسرائيلي على منزلهم. وأضاف البرش أن تسعة من أطفالهما ارتقوا جرّاء الغارة، وهم يحيى، وركان، ورسلان، وجبران، وإيف، وريفان، وسيدين، ولقمان، وسيدرا، في حين أُصيب آدم، وهو الطفل الوحيد المتبقي، وزوجها الدكتور حمدي الذي يرقد الآن في العناية المركزة.

وكالة الأنباء اليمنية

منذ ساعة واحدة

• وكالة الأنباء اليمنية

أطباء مغاربة يتضامنون مع زملائهم بغزة ويطالبون بوقف الإبادة

الرباط - سبأ: شارك أطباء وممرضون في مدينة ورزازات جنوب شرقي المغرب، امس الجمعة، في وقفة احتجاجية تضامنية مع زملائهم في قطاع غزة، مرتدين ملابسهم الطبية. وطالبوا بحماية زملائهم في غزة، ووقف الإبادة الصهيونية التي تستهدف المستشفيات والطواقم الصحية في القطاع المحاصر. ونُظمت الوقفة بدعوة من "التنسيقية المغربية أطباء من أجل فلسطين" (غير حكومية). ورفع المشاركون أعلام فلسطين، ولافتات تستنكر الإبادة الصهيونية والجرائم المرتكبة بحق العاملين بالقطاع الصحي والمراكز الطبية بغزة. وعبروا عن اعتزازهم بصمود الكوادر الطبية في قطاع غزة، مشيدين بتفانيهم في إنقاذ الأرواح رغم القصف الصهيوني المتواصل الذي طال المستشفيات ومراكز الإيواء.

وكالة الأنباء اليمنية

منذ ساعة واحدة

• وكالة الأنباء اليمنية

صالحة: العدو الصهيوني يستهدف مستشفى العودة منذ أيام ويفرض حصارًا عليه

غزة - سبأ: قال مدير مستشفى العودة شمالي قطاع غزة محمد صالحة إن العدو الصهيوني يستهدف المستشفى منذ أيام. وأوضح صالحة في تصريح لقناة "الجزيرة"،اليوم السبت، أن قوات العدو قصفت محيط المستشفى اليوم وتناثرت الشظايا في المنطقة. وأضاف أن قوات العدو تفرض حصارًا مطبقًا على المستشفى ومحيطه، وتقصف سيارات الإسعاف التي تنقل المرضى والجرحى إلى المستشفى. وأكد صالحة أن وصول المرضى والجرحى إلى المستشفى صعب جدًا. ويرتكب جيش العدو منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 175 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.