إيلون ماسك يعرض 15 مليون دولار لشراء صمت والدة طفله رومولوس
سرايا - كشفت الناشطة والمؤثرة الأمريكية المحافظة آشلي سان كلير (26 عاما) عن عرض مالي قدمه لها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مقابل التزامها الصمت بشأن أبوته لطفلها رومولوس.
وأكدت نتائج الفحص الجيني بنسبة 99.9999% أن ماسك هو والد الطفل، وأوضحت كلير التي أنجبت طفلها (رومولوس) في فبراير الماضي أن ماسك عرض عليها مبلغ 15 مليون دولار، إضافة إلى 100 ألف دولار شهريا مقابل عدم التصريح علنا بأبوته حتى يبلغ الطفل سن 21 عاما.
وأضافت أن هذا العرض جاء عبر مساعد ماسك جاريد بيرشال، الذي أشار إلى أن الاتفاق مشابه لما تم التوصل إليه مع أمهات أطفال ماسك الأخريات مثل المغنية غرايمز، والمديرة التنفيذية في شركة «نيورالينك»، شيفون زيليس.
و تحدثت كلير عن معاناتها المالية نتيجة الصراع القضائي مع ماسك واضطرت إلى بيع سيارتها من طراز «تسلا» لتغطية نفقاتها بعد أن توقف ماسك عن تقديم أي دعم لها أو لطفلها (رومولوس).
وذكرت أنها تعيش بمفردها في شقة مستأجرة مكونة من ثلاث غرف نوم في مانهاتن وتعتني بطفليها بمساعدة مربية بدوام كامل، أحدهما من علاقة سابقة مع أخصائي تقويم العمود الفقري جوني ألكسندر.
وكانت كلير تعرفت إلى ماسك في ربيع عام 2023 عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث دعاها لزيارة مكاتب شركته «إكس» في سان فرانسيسكو، ثم تبع اللقاء دعوة على متن طائرته الخاصة إلى «رود آيلاند».
وبحسب ما قالته كلير فإن ماسك تحدث كثيرا عن رغبته في إنجاب الأطفال معها بل طلب منها اختيار اسم لطفلهما، الذي أُعلن لاحقا أن اسمه (رومولوس).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 10 ساعات
- خبرني
بيع لوحة «سيدة من الشرق» بـ1.7 مليون دولار
خبرني - بيعت لوحة "سيدة من الشرق" للفنان فلاديمير تريتشيكوف لقاء أكثر من 1,7 مليون دولار، محققة رقما قياسيا عالميا جديدا للرسام الجنوب أفريقي المولود في روسيا. وتشكل اللوحة التي تعود إلى العام 1955 وتظهر امرأة ترتدي فستانا حريريا أخضر وذهبيا إحدى أشهر أعمال تريتشيكوف، إذ طُبعت في مختلف أنحاء العالم على أغراض مثل مفارش المائدة وحقائب اليد. وبيعت اللوحة عبر الهاتف في وقت متأخر من الثلاثاء لقاء 31,892,000 راند (1,776,017 دولار أميركي)، لشخص لم يتم الإعلان عن هويته، على ما أفادت دار "شتراوس اند كو" للمزادات. وأوضحت الدار في بيان أنّ السعر النهائي، الذي يتضمن العمولة والضرائب، "يتجاوز بكثير" الرقم القياسي العالمي السابق لأحد أعمال تريتشيكوف، وهو 1,5 مليون دولار للوحة "فتاة صينية" (1952) التي بيعت في لندن عام 2013. وحقق تريتشيكوف الذي لُقّب بفضل أعماله التي تتسم بأسلوب خاص بـ"ملك الكيتش"، ثروته من نسخ أعماله وطبعها. ولد تريتشيكوف عام 1913 في ما يعرف حاليا بكازاخستان، والتي كانت آنذاك روسيا. فر مع عائلته إلى الصين خلال الثورة الروسية عام 1917 ونشأ في شنغهاي، قبل أن ينتقل إلى سنغافورة ثم إلى جنوب أفريقيا.


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
البيت الأبيض يوثق لحظة عفو ترامب عن أشهر نجوم تلفزيون الواقع
جو 24 : قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتزم العفو عن تود وجولي كريسلي، نجمي البرامج الواقعية اللذين صدر الحكم عليهما في عام 2022 بعد إدانتهما بالاحتيال والتهرب الضريبي، وفق ما أعلنه البيت الأبيض. وأظهر مقطع فيديو نشره مسؤولون في البيت الأبيض على موقع "إكس" اتصال الرئيس دونالد ترامب مع سافانا كريسلي ليبلغها بإصدار عفو عن والديها، قائلاً :"والديكما سيكونان حرين ونظيفين، وآمل أن نتمكن من القيام بذلك بحلول الغد"، وفق ما نقله موقع "ديد لاين". التهرب الضريبي وأُدين آل كريسلي بالتآمر للاحتيال على بنوك محلية في منطقة أتلانتا للحصول على قروض شخصية تزيد قيمتها عن 36 مليون دولار، ووفقاً للادعاء، أنفقوا الأموال على شراء سيارات فاخرة، وملابس فاخرة، وعقارات، وسفر، وأوضح الادعاء أنهم لم يقدموا أو يدفعوا ضرائب عن الأعوام 2013، 2014، 2015، و2016. وحُكم على تود (56 عاماً) بالسجن 12 عاماً، بينما حُكم على جولي (52 عاما) بالسجن 7 أعوام، وتقبع جولي حالياً في مركز فيدرالي طبي في ليكسينغتون بولاية كنتاكي منذ يناير(كانون الثاني) 2023، في حين يقضي تود محكوميته في منشأة FPC Pensacola. وقد شكرت سافانا ترامب على قراره، وكانت قد تحدثت عن قضية والديها خلال كلمتها في المؤتمر الوطني الجمهوري لعام 2024، متهمة ما وصفته بـ "الاضطهاد من قبل مدعين فدراليين متعسفين". وأصدر ترامب أيضاً يوم الثلاثاء عفواً عن بول والكزاك، المدير التنفيذي السابق لدار رعاية المسنين، الذي أقر بالذنب في جرائم ضريبية العام الماضي. وجمعت والدة والكزاك، إليزابيث فاجو، ملايين الدولارات لحملات ترامب وحضرت حفل عشاء لجمع التبرعات بقيمة مليون دولار للشخص الواحد في مار إيه لاغو الشهر الماضي، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
مأساة أم.. ممثلة أسترالية تحاول تجميد جثة ابنها بعد انتحاره بسبب التنمر
جو 24 : في قصة مؤثرة أثارت تعاطفاً واسعاً، أعلنت الممثلة الأسترالية كلير ماكان أن ابنها البالغ من العمر 13 عاماً، أتريو، انتحر الأسبوع الماضي بعد معاناة طويلة مع التنمر، وأطلقت حملة لجمع 200 ألف دولار خلال 7 أيام لحفظ جثته بالتبريد، أملاً في إمكانية إحيائه مستقبلاً بفضل التقدم العلمي. وفي منشور مؤلم عبر "إنستغرام"، أرفقت ماكان رابطاً لحملة التبرعات، موضحة أن ابنها كان يحلم منذ سنوات بإمكانية العودة للحياة في المستقبل. وقالت الأم وقلبها يعتصر:"كل ما أريده حقاً هو أن أحقق حلم ابني. منذ 6 أو 7 سنوات، بدأنا نتحدث معاً عن الحياة بعد الموت والجنة، وتطرقنا لفكرة التبريد كوسيلة لحفظ الأمل بالعودة للحياة. قال لي إنه يرغب في ذلك. على مر السنوات، أصبح هذا حلمنا المشترك: ألا نفترق أبداً. وأن نحظى بفرصة أخرى لنعيش الحياة التي نريدها". وأضافت ماكان "كنا نحلم بعالم مستقبلي يستطيع فيه البشر السباحة تحت الماء مع الدلافين والحيتان، أو الطيران، أو العيش على كواكب أخرى. كنا نتحدث عن كل ذلك ونحلم معاً بلا حدود". وتنص صفحة جمع التبرعات على أن أتريو "انتحر بشكل مأساوي"، وأن والدته تسعى بشكل عاجل لجمع 200 ألف دولار خلال الأيام السبعة المقبلة لحفظ جثمانه بالتبريد، موضحة أن هذه الفرصة هي "الأمل الأخير لمنحه فرصة للعودة إلى الحياة في المستقبل"، وإلا فإن الأمل سيضيع إلى الأبد. وأكدت ماكان أن كل دولار يتم التبرع به سيُخصص بالكامل لتكاليف "التبريد الفوري، النقل القانوني، والخدمات الطبية والقانونية المطلوبة، إضافة إلى إنشاء وقف باسم (أتريو) يخلد إرثه". وأشارت إلى أنه في حال تجاوزت التبرعات مبلغ 200 ألف دولار، فإن الفائض سيُخصص لدعم جهود التوعية ومكافحة ظاهرة التنمر التي كانت السبب الأساسي وراء هذه المأساة. معاناة مع التنمر وتحدثت الأم بألم شديد عن معاناة ابنها مع التنمر المستمر منذ بداية دراسته الثانوية،بعد أن كان يتلقى تعليمه في المنزل حتى تلك المرحلة. وقالت ماكان: "تعرض ابني لحملة تنمر متواصلة، بلا هوادة. بدأ بالانطواء والانسحاب، ولم يعد يخبرني بكل شيء، لكنني كنت أحاول الدفاع عنه يومياً. للأسف، لم يُتخذ أي إجراء بحق المتنمرين، لم يُطردوا ولم يُوقفوا عن الدراسة، وهذا أمر مخزٍ في ظل تكرار هذه الحوادث المأساوية في المدارس". وتابعت "النظام التعليمي فشل في حماية ابني، وخذل أطفالنا، وهذا أكثر ما يؤلمني. العزاء الوحيد الذي أتمسك به الآن هو أن هذا كان حلمه، وسأبذل كل جهدي لتحقيقه". ألم لا يطاق وأكدت ماكان أنها تقدمت بشكاوى متكررة إلى المدرسة ووزارة التعليم وخدمات رعاية الأطفال، وأرفقت بها تقارير طبية وتشخيصاً واضحاً لحالة ابنها كضحية لاضطراب ما بعد الصدمة، لكنها لم تجد أي استجابة فعلية لحمايته. وقالت: "استغثت بهم مراراً، قدمت الشكاوى، شاركت السجلات الطبية، توسلت المساعدة، ولكن لم يسمعني أحد. واليوم، أنا غارقة في ألم لا يُحتمل.. ألم أمٍ تشعر بأنها خذلت ابنها ولم تستطع إنقاذه". وأثارت قضية ماكان جدلًا واسعاً حول ظاهرة التنمر في المدارس الأسترالية، وسط دعوات لإصلاحات عاجلة في النظام التعليمي لضمان حماية الطلاب. يذكر أن ماكان معروفة بأدوارها في مسلسلات أسترالية مثل "حفلة المدونات" و"حياة النادي"، كما أنها ناشطة اجتماعية ومنظّمة مهرجان سيدني الدولي لأفلام المرأة، وكانت تصطحب ابنها غالباً إلى العروض السينمائية والمسرحية. تابعو الأردن 24 على