
معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية تسجل ارتفاعا
طوكيو – سبأ:
سجلت معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية ، اليوم الأربعاء، ارتفاعًا، حيث أنهى المؤشر توبكس الأوسع نطاقًا أطول سلسلة مكاسب له خلال نحو 16 عامًا، في حين تراجع مؤشر نيكي 225 القياسي الياباني في أحدث تداولاته بنسبة 2ر0 % ليصل إلى 93ر38126 نقطة.
وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 1ر0 % ليبلغ 60ر8273 نقطة، وصعد مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 2ر1 % ليصل إلى 46ر2639 نقطة.
كما زاد مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 8ر1 % ليصل إلى 23ر22070 نقطة، وارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 8ر0 % ليصل إلى 78ر3402 نقطة.
فيما أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة "وول ستريت" الأمريكية على تباين يوم أمس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 17 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
اليابان تعتزم تشغيل محطة طاقة تجريبية تعمل بالاندماج النووي
أفادت صحيفة نيكي اليابانية، بأن الحكومة تخطط لاختبار نموذج أولي لمحطة طاقة نووية تعمل بالاندماج النووي في ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين. ويشار إلى أن اليابان كانت قد اعتمدت في عام 2023، استراتيجية وطنية لتطوير الاندماج النووي الحراري، لكنها لم تتضمن أي إشارة إلى توقيت إجراء مثل هذه الاختبارات. وجاء فيها فقط، أن الحكومة ستضع جدولا زمنيا مناسبا "في أقرب وقت ممكن". ولكن الآن تقرر أن تتضمن الوثيقة الأساسية حول جهود اليابان في مجال الاندماج النووي الحراري، تحديد أطر زمنية تقريبية. وبالإضافة إلى ذلك، قد يتم ضمن الاستراتيجية صياغة خارطة طريق للمشروع التجريبي. ومن المتوقع أن تتضمن الوثيقة إنشاء فريق عمل، ووضع إطار قانوني، واتخاذ قرار بشأن التمويل. في عام 2023، قرر كونسورتيوم مكون من 16 شركة يابانية استثمار حوالي 10 مليارات ين (حوالي 73.6 مليون دولار) في مشروع لتطوير الاندماج النووي الحراري. ويضم هذا الاتحاد، شركة ميتسوبيشي، وشركة كانساي للطاقة الكهربائية (كيبكو)، بالإضافة إلى صندوق حكومي. وسيوظف الاتحاد المذكور استثمارات في شركة Kyoto Fusioneering ومقرها طوكيو، التي أسسها باحثون من جامعة كيوتو في عام 2019. وهي تعتبر الأكثر نجاحا بين الشركات اليابانية العاملة في مجال التخليق النووي الحراري. وتستخدم هذه التقنية من أفضل الجيروترونات - وهي مكونات مهمة مطلوبة لتسخين البلازما في المفاعل. ويشار إلى أن تطوير التخليق النووي الحراري أصبح الآن في مرحلة تطوير التقنيات اللازمة للحفاظ على تفاعل مستقر في المفاعل النووي الحراري. وتسعى اليابان إلى الاضطلاع بدور قيادي في هذا المجال من أجل فتح سوق كبيرة للشركات اليابانية. وتشارك اليابان في مشروع إنشاء المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي ( ITER ). يتضمن المشروع بناء أول مفاعل توكاماك دولي في العالم - وهو مفاعل نووي حراري تجريبي من الجيل الجديد - بالقرب من مرسيليا في فرنسا. ويشارك في إنشاء المفاعل خبراء من الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين والولايات المتحدة والهند وكازاخستان واليابان وكوريا الجنوبية. يهدف المشروع إلى إثبات الجدوى العلمية والتقنية للحصول على الطاقة النووية الحرارية للأغراض السلمية. وبحسب استراتيجية تطوير المشروع المحدثة، ستبدأ التجارب الأولى على إيتر في عام 2034، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل الكامل لهذه المنشأة في عام 2039. وكلمة "توكاماك" تعني "غرفة حلقية ذات ملفات مغناطيسية". مع مرور الوقت، أصبح هذا الاختصار باللغة الروسية مصطلحا دوليا. تم بناء أول مفاعل توكاماك في الاتحاد السوفيتي عام 1954. وتمتلك اليابان مفاعلين تجريبيين من مفاعلات توكاماك، JT-60 في محافظة إيباراكي و QUEST في محافظة فوكوكا


منذ 3 أيام
أمريكا تتصدر عالميًا بعدد الشركات المليارية رغم نمو آسيا
تواصل الولايات المتحدة احتضان أكبر عدد من الشركات المدرجة التي تتجاوز قيمتها السوقية حاجز المليار دولار، حيث تستحوذ على أكثر من ثلث الإجمالي العالمي، رغم نمو عدد هذه الشركات في الهند ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ. ووفقًا لأحدث بيانات "كومبانيز ماركت كاب"، تبلغ القيمة السوقية للشركات الأمريكية المدرجة في وول ستريت 60.35 تريليون دولار، وهو ما يمثل حوالي 52% من إجمالي القيمة السوقية للأسهم العالمية، ما يفسر حصة الأسد التي تحظى بها الولايات المتحدة من الشركات المليارية. وتحتل الصين المرتبة السادسة عالميًا في هذا التصنيف، ولكن يشهد عدد شركاتها التي تتجاوز قيمتها السوقية مليار دولار نموًا ملحوظًا، مدفوعًا بزيادة التدفقات الاستثمارية في أعقاب ثورة الذكاء الاصطناعي وتفوق العديد من النماذج الصينية في هذا المجال على نظيرتها الغربية.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 6 أيام
- وكالة الأنباء اليمنية
تباطؤ أسواق آسيا مع تراجع زخم التكنولوجيا وسط فتور الحماس تجاه هدنة الرسوم
سنغافورة- سبأ: شهدت أسواق الأسهم الآسيوية تراجعاً في تداولات اليوم الخميس مع انحسار الزخم الصعودي الذي قادته أسهم التكنولوجيا خلال الأيام الماضية؛ في ظل تراجع الحماس بشأن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وانخفضت البورصات الآسيوية التي تقودها شركات التكنولوجيا بعد موجة مكاسب قوية بداية الأسبوع، مدفوعة بآمال تحسن العلاقات التجارية واستمرار الطلب على الذكاء الاصطناعي؛ وفق ما نقله موقع (إنفستنج) الأمريكي. ففي كوريا الجنوبية، انخفض مؤشر كوسبي بنسبة 0.1%، فيما تحرك مؤشر هانج سنج في هونج كونج دون اتجاه واضح وسجل سهم "علي بابا" المدرج بها ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.5% قبيل إعلان نتائج الربع الأول، وسط توقعات بتحسّن الإنفاق الاستهلاكي في الصين وارتفاع الطلب على الخدمات السحابية. كما ارتفع سهم "تينسنت" بنسبة 0.5% بعد إعلانها نمواً في الإيرادات بنسبة 13% مدعوماً بأداء قوي في قطاعي الألعاب والإعلانات، مستفيدَين من تطبيقات الذكاء الاصطناعي. غير أن أسهم الذكاء الاصطناعي تلقت ضغوطاً بعد تراجع سهم "كورويف" المدعومة من "نفيديا" بنسبة 15% في التداولات الأمريكية بعد الإغلاق، إثر تحذيرها من تأثير ارتفاع التكاليف على الهوامش مستقبلاً. ورغم هذه التراجعات، لا تزال الأسهم التكنولوجية تحقق مكاسب أسبوعية قوية على خلفية توقعات بانحسار الاضطرابات الناتجة عن النزاع التجاري بين بكين وواشنطن. وفي الصين، تراجع مؤشرا شنجهاي المركب وCSI 300 بنسبة تراوحت بين 0.2% و0.5%، رغم تحقيقهما مكاسب أسبوعية تصل إلى 2%. كما سجلت الأسهم اليابانية أسوأ أداء في المنطقة، مع تراجع مؤشر نيكي بنسبة 1.1% وتوبكس بنسبة 1%، وسط حذر المستثمرين قبل صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول غدا الجمعة. ومن المتوقع أن تُظهر البيانات انكماشاً اقتصادياً نتيجة ضعف الإنفاق الاستهلاكي وتأثير التوترات التجارية العالمية، رغم أن الإنفاق الرأسمالي القوي قد يُخفف من حجم التباطؤ. ويرجّح أن يشهد الاقتصاد الياباني انتعاشاً لاحقاً هذا العام بفضل الزيادات الكبيرة في الأجور التي أقرتها الشركات خلال مفاوضات الربيع. أما في بقية الأسواق الآسيوية، فسادت حالة من التباين؛ إذ ارتفع مؤشر ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.1% بعد صدور بيانات قوية لسوق العمل في أبريل، ما يقلل احتمالات خفض الفائدة في الاجتماع المقبل للبنك المركزي. وفي سنغافورة، ارتفع مؤشر ستريتس تايمز بنسبة 0.4%، بينما تراجعت العقود الآجلة لمؤشر نيفتي 50 الهندي بنسبة 0.2%، ما يشير إلى بداية ضعيفة للجلسة، رغم المكاسب الأخيرة للأسواق الهندية بعد استمرار وقف إطلاق النار مع باكستان.