logo
8 أنواع من الصداع.. بينها علامات مبكرة لأمراض خطيرة

8 أنواع من الصداع.. بينها علامات مبكرة لأمراض خطيرة

جو 24منذ 3 أيام

جو 24 :
يعتقد كثيرون أن الصداع مشكلة بسيطة وعابرة، لكن تحذيراً صادماً أطلقه طبيب الطوارئ البريطاني د. أحمد، عبر مقطع فيديو نشره على "تيك توك"، شاهده أكثر من 1.2 مليون شخص، كشف فيه عن أنواع من الصداع قد تكون إنذاراً مبكراً لمشاكل صحية خطيرة، بعضها قد يؤدي للوفاة، إذا لم يُعالج بسرعة.
وفيما يلي أبرز 8 أنواع من الصداع الخطير التي تحدث عنها الطبيب:
1- الصداع المفاجئ كالصاعقة – "أسوأ صداع في حياتك"
صداع قوي جدًا ومفاجئ يشبه الضرب على الرأس، قد يشير إلى نزيف دماغي حاد بسبب تمزق وعاء دموي، وهي حالة طارئة قد تؤدي إلى إعاقة دائمة أو الموت. إذا استيقظت بهذا الصداع، توجّه فوراً إلى الطوارئ.
2- الصداع المصحوب بأعراض السكتة الدماغية
مثل ضعف أو خدر في جهة واحدة من الجسم، أو ترهل في الوجه، أو فقدان الرؤية أو السمع، أو صعوبة في الكلام أو تشوش ذهني. قد تكون علامات سكتة دماغية إقفارية، بسبب انسداد في شرايين الدماغ.
3- الصداع مع الحمى وألم الرقبة
تنذر باحتمال الإصابة بـ التهاب الدماغ أو السحايا، وهو مرض خطير قد يؤدي إلى نوبات وتلف في الدماغ إذا لم يُعالج فوراً.
4- القيء الشديد بعد إصابة الرأس
علامة تحذير واضحة على احتمال وجود نزيف داخلي في الدماغ، لذا تأكد من زيارة المستشفى فوراً.
5- الصداع المصحوب بألم في العين أو فقدان البصر
قد يكون بسبب الزرق الحاد (الغلوكوما)، وهو ارتفاع مفاجئ في ضغط العين، يحتاج إلى تدخل عاجل لمنع فقدان البصر.
6- الصداع أثناء الحمل
خاصة في الثلث الثاني، قد يكون مؤشراً على تسمم الحمل، وهو ارتفاع خطير في ضغط الدم يهدد حياة الأم والجنين، وقد يتطلب ولادة مبكرة لإنقاذ الأرواح.
7- الصداع الذي يزداد عند الانحناء أو السعال
ينذر بارتفاع الضغط داخل الجمجمة أو تراكم السوائل، وهي حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى تلف دائم في الدماغ أو الأعصاب البصرية.
8- الصداع المزمن المستمر
إذا استمر الصداع لأيام أو أسابيع دون تحسن، حتى لو كان خفيفاً، فقد يشير إلى صداع توتري، أو صداع نصفي أو ورم في الدماغ.
ووفقاً لصحيفة "دايلي ميل"، فثمة أرقام صادمة عن الصداع في بريطانيا:
10 ملايين بريطاني يعانون من الصداع بانتظام.
41% يعانون من صداع التوتر.
33% أُصيبوا بصداع نصفي خلال الشهر الماضي.
12.000 حالة أورام دماغية سنوياً، بينهم 500 طفل وشاب.
وختم الدكتور أحمد، موجهاً نصيحة قائلاً: "لا تستهين بأي تغيرات في نمط الصداع أو الأعراض المصاحبة له. التشخيص المبكر قد ينقذ حياتك".
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبراء يحذرون: أكثر من نصف معلومات الصحة النفسية على "تيك توك" مضللة
خبراء يحذرون: أكثر من نصف معلومات الصحة النفسية على "تيك توك" مضللة

أخبارنا

timeمنذ 15 ساعات

  • أخبارنا

خبراء يحذرون: أكثر من نصف معلومات الصحة النفسية على "تيك توك" مضللة

أخبارنا : حذّر خبراء بريطانيون من أن أكثر من نصف مقاطع الفيديو الأكثر شيوعًا على " تيك توك" حول الصحة النفسية تروج لمعلومات مضللة، وتشكل خطرًا كبيرًا على المستخدمين الذين يعانون من حالات نفسية معقدة. وكشفت دراسة حديثة أجرتها صحيفة ذا غارديان البريطانية أن المستخدمين الذين يلجأون إلى منصة التواصل الاجتماعي تيك توك بحثًا عن راحة فورية وحلول لعلاج صدماتهم النفسية أو اكتئابهم أو قلقهم قد يشعرون بضيق أكبر بعد اتباع هذه النصائح الخاطئة. وقالت آمبر جونسون، أخصائية علم النفس المعتمدة من الجمعية البريطانية لعلم النفس، للصحيفة: "ينشر تيك توك معلومات مضللة من خلال الإيحاء بوجود نصائح وحقائق سرية عالمية قد تجعل المشاهد يشعر بسوء أكبر، كأنه فاشل، في حين أن هذه النصائح لا تعالج ببساطة"، بحسب تقرير للصحيفة، اطلعت عليه "العربية Business". وأضافت: "كل مقطع فيديو مخطئ في اقتراح أن الجميع يمرون بتجربة اضطراب ما بعد الصدمة نفسها بأعراض متشابهة يمكن شرحها بسهولة في مقطع فيديو مدته 30 ثانية". فحصت الدراسة أكثر 100 مقطع فيديو شيوعًا على المنصة نُشرت تحت وسم "#نصائح_الصحة_النفسية"، وراجعها بعد ذلك متخصصون في علم النفس للتأكد من دقتها والمخاطر المحتملة التي قد تسببها. وصنّف الخبراء 52 مقطع فيديو تقدم نصائح متعلقة بالصحة النفسية حول الصدمات النفسية، والتباين العصبي، والقلق، والاكتئاب، وغيرها من الاضطرابات الخطيرة، على أنها مضللة، حيث تتضمن بعض المقاطع معلوماتٍ مبهمة وتخلو من الفائدة الحقيقية. وانتقد الخبراء المحتوى لإساءة استخدام المصطلحات العلاجية، ولتقديمه نصائح مستمدة من تجارب شخصية، وإطلاق تعميمات شاملة، مع التقليل من تعقيدات بعض الحالات النفسية. وحذروا من أن هذه النصائح الخطيرة قد تُشوّه فهم الأشخاص للأمراض النفسية، وحثّوا المسؤولين الحكوميين على تطبيق ضمانات أكثر صرامة ضد انتشار المعلومات المضللة الضارة. وردًا على نتائج هذه الدراسة، تباهت منصة تيك توك بتوفيرها مساحةً لملايين الأشخاص للتعبير عن أنفسهم ومشاركة تجاربهم "الحقيقية" في مجال الصحة النفسية. وقال متحدث باسم الشركة لصحيفة ذا غارديان: "هناك قيود واضحة على منهجية هذه الدراسة، التي تُعارض حرية التعبير وتُشير إلى أنه لا ينبغي السماح للناس بمشاركة قصصهم الشخصية".

تحذير من ارتفاع أعداد الفطريات القاتلة
تحذير من ارتفاع أعداد الفطريات القاتلة

خبرني

timeمنذ 17 ساعات

  • خبرني

تحذير من ارتفاع أعداد الفطريات القاتلة

خبرني - دقّ مسؤولو الصحة ناقوس الخطر بشأن فطر قاتل يُشكّل "تهديدا خطيرا للبشرية"، وفق وصف الأطباء، وينتشر في مستشفيات المملكة المتحدة. و يمكن لفطر "داء البقع البيضاء" أو فطر "الكانديدا أوريس" (C. auris) البقاء على قيد الحياة على أسطح المستشفيات، وكذلك على الجلد، لفترات طويلة، وغالباً ما يكون مقاوماً للمطهرات والأدوية المضادة للفطريات، ولكن، إذا دخلت الجراثيم الجسم، سواءً من خلال الجروح أو عبر إبرة أثناء العلاج الطبي، فقد تُسبب عدوى خطيرة ومهددة للحياة، وفق "دايلي ميل". ويمكن أن تنتشر العدوى إلى الدم والدماغ والحبل الشوكي والعظام والبطن والأذنين والجهاز التنفسي والجهاز البولي، وتُسبب الوفاة. وهو مُميت لدرجة أن منظمة الصحة العالمية صنّفته كواحد من 19 نوعاً من الفطريات القاتلة التي تُشكّل "تهديداً خطيراً للبشرية". وأخيراً صدر تنبيه جديد من وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) بشأن ارتفاع حالات العدوى التي تسببها الفطريات، بما في ذلك فطر "الكانديدا أوريس"، حيث بلغ عددها 2247 حالة العام الماضي. وفي حين سُجّلت 637 حالة إصابة بفطر "الكانديدا أوريس" خلال العقد الماضي، تم رصد ما يقرب من 200 حالة منها العام الماضي وحده، وتُقدّر بالفعل أن العدوى الفطرية الغازية تُسبب ما لا يقل عن 2.5 مليون حالة وفاة عالميا سنوياً. ويؤثر فطر الكانديدا أوريس بشكل رئيسي على الأشخاص في مرافق الرعاية الصحية، بمن فيهم أولئك الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. ووفقاً للبروفيسور آندي بورمان، رئيس مختبر علم الفطريات المرجعي في هيئة الخدمات الصحية في المملكة المتحدة، قد يكون سبب الارتفاع هو زيادة في الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة، بالإضافة إلى تزايد أعداد الأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية معقدة. وأضاف: "إن تزايد انتشار بكتيريا كانديدا أوريس المقاومة للأدوية يعني ضرورة توخي الحذر لحماية سلامة المرضى". وتم اكتشاف بكتيريا "كانديدا أوريس"، التي توجد بشكل رئيسي في مرافق الرعاية الصحية، لأول مرة عام 2009 في أذن مريض ياباني، ومنذ ذلك الحين وُجدت في أكثر من 40 دولة عبر 6 قارات.

"منصات التواصل تعزز الاضطرابات الغذائية".. خبراء يشرحون
"منصات التواصل تعزز الاضطرابات الغذائية".. خبراء يشرحون

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

"منصات التواصل تعزز الاضطرابات الغذائية".. خبراء يشرحون

جو 24 : تعزز منصات التواصل الاجتماعي الاضطرابات الغذائية لدى الفئات الشابة التي تُعتبر ضعيفة أصلاً تجاه هذه المسائل، وتعقّد مرحلة تعافيها منها. إذ يتم عبرها "تمجيد" المحتوى الذي يركز على النحافة والترويج لمعلومات مضللة عن التغذية، وفق فرانس برس. ويعاني نحو مليون شخص في فرنسا فقدان الشهية العصبي، أو الشره العصبي، أو اضطراب الشراهة في تناول الطعام، خصوصاً لدى النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 17 و25 سنة. في حين تعد أسباب الاضطرابات الغذائية متعددة العوامل (بيولوجية، نفسية، اجتماعية)، يسلط أهل القطاع الضوء بشكل متزايد على التأثير "المدمر" لوسائل التواصل على هذه الأمراض. "القشة التي يمكن أن تقصم ظهر البعير" وقالت اختصاصية التغذية في باريس كارول كوبتي: "لم نعد نعالج اضطرابات الأكل من دون التطرق إلى وسائل التواصل الاجتماعي. لقد باتت هذه المنصات عاملاً مسبباً، ومسرّعاً واضحاً، وعائقاً أمام التعافي". من جانبها، أوضحت ناتالي غودار، وهي طبيبة نفسية للأطفال والمراهقين في مؤسسة صحة الطلاب في فرنسا أن "وسائل التواصل الاجتماعي ليست السبب، لكنها القشة التي يمكن أن تقصم ظهر البعير". (تعبيرية من آيستوك) كما أشارت إلى أن مواقع التواصل، من خلال الترويج للنحافة والأنظمة الغذائية الصعبة والنشاط البدني المكثف، تساهم في إضعاف الأشخاص الضعفاء أصلاً و"تفاقم الأخطار على صحة الشباب". ومن الأمثلة على ذلك، اتجاه "سكيني توك" #skinnytok الرائج، الذي يتضمن تحديات عنيفة وخطرة، عبر تشجيع الأشخاص على خفض كميات الأطعمة التي يتناولونها بشكل كبير. "مليّنات وتقيؤ" من جهتها، اعتبرت تشارلين بويغيس، وهي ممرضة متخصصة في اضطرابات الأكل، أن منصات التواصل هي "بوابة" لهذه الاضطرابات التي "يتم الاستخفاف بها". كما أبدت اعتراضها على الترويج لمقاطع فيديو تظهر فتيات صغيرات يعانين فقدان الشهية العصبي ويكشفن عن أجسادهن التي تعاني سوء تغذية، أو أخريات يعانين الشره العصبي. قائلة إنه "يتم الحديث عن الملينات أو التقيؤ كطرق مناسبة تماماً لفقدان الوزن، في حين أن الخطر يكمن في الإصابة بسكتة قلبية". وبالإضافة إلى التسبب بمشاكل خطرة خاصة مشاكل في القلب والخصوبة، تُعد الاضطرابات الغذائية ثاني سبب رئيسي للوفاة المبكرة لدى الأشخاص الذين تراوح أعمارهم بين 15 و24 عاماً في فرنسا، حسب التأمين الصحي الفرنسي. (تعبيرية من آيستوك) تشكل "فخاً" كذلك رأت كوبتي أن شبكات التواصل تشكل أيضاً "فخاً"، حيث بينت أنه "غالباً ما يعاني الأشخاص الذين يواجهون اضطرابات غذائية ثقة ضعيفة بالنفس. لكن بكشفهم عن نحافتهم الناتجة من فقدان الشهية على وسائل التواصل الاجتماعي، يزيدون عدد متابعيهم ومعدل تصفح منشوراتهم وعدد الإعجابات التي يتلقونها... وهذا سيُديم مشاكلهم ويطيل فترة الإنكار التي يعيشونها". يضاف إلى ذلك أن بعض المحتوى يدر الأموال. في هذا السياق أشارت تشارلين بويغيس إلى امرأة شابة تصور نفسها بانتظام وهي تتقيأ في بث مباشر عبر تيك توك موضحة أنها تحصل على مبالغ من المنصة، مما يتيح لها تأمين الأموال اللازمة لشراء احتياجاتها". "أكثر صعوبة وتعقيداً وطولاً" حتى عندما يبدأ الناس في عملية الشفاء، تجعل مواقع التواصل هذا المسار "أكثر صعوبة وتعقيداً وطولاً"، وفقاً لكوبتي. ويعود السبب إلى المعلومات الغذائية المضللة المنتشرة عبر مواقع التواصل والتي يعتقد صغار السن أنها صحيحة. وقالت كوبتي إن "الاستشارة أصبحت بمثابة قضية لي. عليّ تبرير نفسي باستمرار والنضال لإقناعهم بأنه من غير الممكن اتباع نظام غذائي يتضمن ألف سعرة حرارية فقط يومياً - أي نصف احتياجاتهم - أو أنه من غير الطبيعي حذف وجبات خلال اليوم". كما أضافت أن "المرضى خضعوا لعملية غسل دماغ تامة ولا أستطيع مجاراة ذلك من خلال الاستشارة الأسبوعية الممتدة على 45 دقيقة لقاء ساعات يمضيها المرضى مع تيك توك يومياً". (تعبيرية من آيستوك) "مدرّبون زائفون" فيما حذرت ناتالي غودار من انتشار "المدربين الزائفين" الذين يقدّمون نصائح "غير دقيقة" يمكن اعتبارها "ممارسة غير قانونية في التغذية". كما لفتت إلى أن "أحاديث هؤلاء المؤثرين تؤثر على مستخدمي الإنترنت أكثر مما تؤثر عليهم أقوال المتخصصين"، مردفة: "نكافح باستمرار لإيصال رسائل بسيطة عن التغذية". وعبر صفحتها في إنستغرام، أبلغت تشارلين بويغيس عن المحتوى المثير للجدل وغير الدقيق حتى لو أن ذلك "لا ينفع"، قائلة إن "المحتوى يبقى متاحاً عبر الإنترنت ونادراً ما يتم تعليق حسابات، إنه أمر مرهق جداً". وقد وصل الأمر بها إلى توجيه نصيحة لمرضاها بحذف حساباتهم من بعض المنصات وتحديداً تيك توك، موضحة: "قد يبدو ذلك قراراً متطرفاً، لكن طالما أن الفئات الشابة لا تتمتع بالوعي الكافي، يبقى التطبيق خطراً جداً عليهم". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store