الفن أصله مصري.. عملت تابوت فرعوني بالكيكة (فيديو)
وتعرض 'الدستور' في الفيديو التالي تفاصيل تنفيذ تابوت فرعوني باستخدام الكيك.
ولمزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
بوابة الأهرام
منذ 29 دقائق
- بوابة الأهرام
الثقافة.. طريق الفنان إلى النجومية
ثقافة الفنان هي أحد المكونات التي تسهم إلى حد كبير فيما يصل إليه من نجومية، وتحدد قيمته لدى جمهوره، بل قد يكون نجمًا يتصدر اسمه الأفيشات، وأجره أعلى من كل الممثلين، لكنه عديم الثقافة بما تعنيه الكلمة؛ لأن أخطاءه في حواراته، وطريقة تعاطيه مع المشاكل التي يمر بها، أو حتى اختياراته قد تكون هي السبب في نهاية مشواره الفني، ويقف عند نقطة لا هو قادر على تجاوزها، ولا حتى الجمهور يتذكره كما كان هو يتوقع. والأمثلة على ذلك كثيرة، ولدينا ممثلون حققوا شهرة واسعة وتصدروا خلال السنوات القليلة الماضية أفيشات السينما، أحدهم حقق من شخصية فنية قدمها بأحد الأفلام شهرة واسعة، لكن ثقافته المتواضعة وعدم قدرته على تجاوز مرحلة ما وصل إليها جعلته يجلس في بيته. وما حدث خلال الأيام الماضية من جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، وقرارات نقابية، وتحقيقات بسبب تصريحات إحدى الممثلات على السوشيال ميديا ردًا على تجاوزات من المتابعين لها، هو في الواقع ناتج عن عدم والوعي بكيفية التعامل مع الجمهور، فليس من حق الممثل أن يهين جمهوره؛ لأنه انتقده على دور أو عمل فني أو تصرف، عليه أن يصمت هنا، فقد تكون له أعمال جيدة يرد بها، وليس من حق الممثل أن يقيم نفسه، أو أن يدعي قدرته على صناعة المستحيل، أو حتى أن يصف نفسه بالنجم، أو أنه رقم واحد، أو أنه حقق بصمة في العمل الفني. أذكر أننا كنا نجلس في استوديو مصر مع النجم الكبير الراحل عزت العلايلي، وقدم لنا ممثلة ناشئة، فسألتها عن دورها في الفيلم الذي تصوره مع الفنان الكبير، فقالت: هو "بصمة". فما كان من العلايلي إلا أن قاطعها سريعًا: "لا يا ابنتي لا تقولي بصمة، ولا تكرريها مرة أخرى، بعد أن تقدمي عشرات الأعمال وتصبحين ممثلة ويردد الجمهور والنقاد اسمك، هم من سيقولون إنك صنعتِ بصمة.. أو غير ذلك!". ابتسمت الممثلة، وأنهت كلامها، واستطرد العلايلي رحمه الله كلامه عن تاريخ الممثل، مؤكدًا أنه عندما يرحل قد يقول عنه الجمهور أو النقاد: "الله يرحمه ترك بصمة". في تاريخ الفن، كان الممثل أو الممثلة يكتسبون ثقافتهم من كبار الكتاب والأدباء. سعاد حسني كونت لنفسها صرحًا من الكتاب أحاطوها بالحب، تعلمت منهم، تعلمت من عبدالرحمن الخميسي ومن صلاح جاهين وعلي بدرخان، تعلمت كيف تقرأ السيناريو، وكذلك كبار النجوم حتى خريجي المدارس والجامعات الأجنبية في مصر تعلموا كيف يتحدثون عن الفن، تعلموا كيف يقرأون السيناريوهات. فاتن حمامة التي تتحدث اللغات الأجنبية بطلاقة تعلمت من عبدالوارث عسر، كيف تقرأ السيناريو، ولم تكن قد مثلت للتليفزيون، وعندما قدمت "ضمير أبلة حكمت" كانت تجلس إلى القديرة سميرة عبدالعزيز لتحفظ دورها؛ لأنها لم تعتد على حفظ مشاهد طويلة. لا بد للممثل أن يثقف نفسه، كان نورالشريف ومحمود ياسين وأحمد زكي يقرأون الأدب، وقدموا عشرات الأعمال مقتبسة من الأدب. لم يصل أحد من نجوم اليوم إلى ثقافة محمود ياسين، أو نورالشريف، ليست مبالغة، فما نشاهده اليوم يؤكد ذلك، بل عندما يتحدث ممثل بمكانة محمود حميدة في ندوة، أو ماستر كلاس بمهرجان، أو برنامج تليفزيوني، يصمت الجميع؛ لأنهم في حرم فنان مثقف.
بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
لعبة لوبوبو.. لماذا لا يزال هذا الترند حيًا؟
نوران نصر رغم مرور سنوات طويلة على ظهورها، ما زالت لعبة "لوبوبو" كالاسم الذي يطلقه اللاعبون العرب على لعبة Lu Bu Maker أو بعض ألعاب Dynasty Warriors القديمة تحتفظ بجاذبية غريبة تثير فضول الأجيال الجديدة، وتوقظ حنين الماضي لدى من عاشوا ذكرياتها. موضوعات مقترحة فكيف استطاعت هذه اللعبة، التي لم تتوافر على منصات شهيرة عالميًا بانتشار واسع، أن تتحول إلى ترند طويل الأمد في بعض المجتمعات. من شاشات الطفولة إلى محتوى السوشيال ميديا تبدأ القصة من ذكريات اللاعبين، الذين كانوا يشاركون اللعبة قديمًا على أجهزة بسيطة أو يحكون عنها في مجالس الأصدقاء، ومع انطلاق المحتوى الترفيهي على تيك توك ويوتيوب، عادت لوبوبو إلى الساحة لكن هذه المرة في شكل مقاطع مضحكة، مشاهد قتالية مركبة، وميمز ساخرة أعادت تعريف اللعبة بلغة العصر. "لوبوبو" لم تعد مجرد لعبة، بل رمز ثقافي ترفيهي بين الشباب الذين يستخدمونها للسخرية أو للتعبير عن مواقف حياتية بأسلوب فكاهي لعبة أم ظاهرة مجتمعية؟ اللافت أن البعض لا يعرف أصل اللعبة، ولا شخصياتها، لكنهم يعرفون "اللوبوبو" كمصطلح ساخر. حتى إن بعضهم يظن أن لوبوبو هي فتاة أو صوت داخل لعبة غامضة، بسبب انتشار الفيديوهات المركبة والمبالغ فيها على السوشيال ميديا. في المقابل، اللاعبون القدامى يعرفون أن الاسم مشتق غالبًا من شخصية لو بو (Lu Bu)، أحد أشهر المحاربين في تاريخ الصين القديمة، بطل ألعاب مثل Dynasty Warriors وWarriors Orochi. ولكن، ما جعلها تستمر كترند هو أنها أصبحت مزحة جماعية، يفهمها الجيل، ويعيد استخدامها بأشكال مبتكرة. ترند لا يموت سهولة المزج بالفيديوهات: الأصوات، الصور، والقتالات قابلة للدمج الكوميدي. بساطة الاسم "لوبوبو": سهل التذكر والتكرار. التفاعل المجتمعي: الجمهور يشارك، يركب، يعلق، ويصنع ترندات فرعية. الحنين للألعاب القديمة: جيل التسعينات والألفينات يجد في اللعبة ذكريات دفينة. من اللقطة إلى الفكرة المثير في ترند لوبوبو هو أنه تجاوز اللعبة ذاتها و أصبح وسيلة تعبير، ومادة خام لصناعة محتوى مرح، وأحيانا رمزي. وفي عالم السوشيال ميديا، هذه "المرونة" في الفكرة هي ما يصنع عمر الترند. قد تكون "لوبوبو" لعبة انتهى عمرها البرمجي، لكن حياتها الرقمية والاجتماعية ما زالت نابضة، لأنها تحوّلت من لعبة إلى رمز ترفيهي جماعي، تتوارثه المنصات، وتعيد صياغته الأجيال.
نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : بعد القبض عليه.. معلومات خفية عن علاء الساحر تثير الجدل
الأحد 17 أغسطس 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - أصبح اسم البلوجر المصري علاء الساحر حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة، بعدما انتشرت مقاطع فيديو صادمة تورطه في واقعة احتجاز شاب والتعدي عليه. علاء الساحر صانع محتوى شهير على منصات التواصل، عُرف بتقديمه عروضًا في الخدع البصرية والسحر. يمتلك أكثر من 5.4 مليون متابع عبر تيكتوك، كما يحظى بانتشار واسع على فيسبوك ويوتيوب. جذب الأنظار بفيديوهاته الترفيهية، وكان يقدم نفسه باعتباره 'ساحر السوشيال ميديا'. حياته الشخصية: تزوج في ديسمبر 2023 من البلوجر "ريم"، وأنجب منها طفلًا يُدعى أنس، قبل أن ينفصلا بعد خلافات كبيرة. سبق أن ارتبط بزوجة أخرى تُدعى "وصال"، ما جعله محور جدل متكرر على السوشيال ميديا بسبب خلافاته الأسرية. القضية الأخيرة ظهر علاء الساحر في فيديو متداول وهو يقيّد شابًا داخل منزل، وسط مشاهد عنف وسخرية. الفيديو نشرته طليقته على 'إنستجرام'، مؤكدة أنه كان مخزنًا على هاتفه، ونشرته بدافع الانتقام بعد انفصالهما. على الفور بدأت الجهات الأمنية التحقيق في الواقعة، وأعلنت وزارة الداخلية القبض على علاء الساحر وعدد من المتورطين معه. التحقيقات كشفت أن الضحية تم خطفه من القاهرة ونقله إلى عقار بمحافظة السويس حيث تم احتجازه وتعذيبه. رغم شهرته الكبيرة في مجال الخدع البصرية، وجد علاء الساحر نفسه في مواجهة مباشرة مع القانون، بعد أن تحولت حياته من صانع محتوى ناجح إلى متهم في قضية رأي عام أشعلت مواقع التواصل وأثارت جدلاً واسعًا بين متابعيه.
