وول ستريت تهبط في ظل تأثر شهية المخاطرة بضربات إسرائيلية على إيران

فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على انخفاض، اليوم الجمعة، بعد الضربة الإسرائيلية على منشآت نووية إيرانية، والتي أججت التوتر في الشرق الأوسط الغني بالنفط وأثرت على شهية المخاطرة في الأسواق العالمية.
وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 388.1 نقطة أو 0.90% عند الفتح إلى 42579.48 نقطة.
وخسر المؤشر ستاندرد اند بورز 500 نحو 44.7 نقطة أو 0.74% إلى 6000.56 نقطة، وفقًا لـ "رويترز".
وفقد المؤشر ناسداك المجمع 211.6 نقطة أو 1.08% إلى 19450.925 نقطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البلاد البحرينية

منذ ساعة واحدة

• البلاد البحرينية

"باس" تجتاز تدقيق وكالة سلامة الطيران الأوروبية بنجاح

أعلنت شركة خدمات مطار البحرين "باس"، الشركة الرائدة في قطاع الطيران بمملكة البحرين، عن اجتيازها بنجاح تدقيق وكالة سلامة الطيران الأوروبية (EASA)، والذي شمل عدة إدارات في الشركة، من بينها إدارة صيانة الطائرات (EASA-145)، ومركز باس لتدريب هندسة الطائرات(EASA-147) ، إلى جانب إدارة ضمان الجودة لكلا الاعتمادين. وقد أكد التدقيق التزام "باس" الصارم بمعايير وكالة سلامة الطيران الأوروبية، خاصة فيما يتعلق بجودة الأداء، وأنظمة الامتثال، والكفاءة التشغيلية. ومن أبرز نتائج التدقيق حصول إدارة صيانة الطائرات في "باس" على اعتماد إضافي لطائرات بوينغ B787، إلى جانب توسيع نطاق الصيانة لطائرات بوينغ B777، مما يتيح تغطية أكبر من الطائرات الأوروبية التي تهبط في مطار البحرين الدولي مثل: إيرباص A320 بنسختيها CEO وNEO، وA330، وبوينغ B737 بنوعيه NG وMAX، وB777، وB747، وطائرات إمبراير، إلى جانب المحركات المرتبطة بها. ويُعد هذا الاعتماد خطوة مهمة تعزّز من قدرة "باس" على توسيع خدماتها في مجال الصيانة لتشمل شركات الطيران الإقليمية والدولية، مما يرسّخ مكانتها كمركز إقليمي متقدم في قطاع الطيران. ومن نتائج التدقيق كذلك، حصول مركز باس لتدريب هندسة الطائرات، والذي يعتبر ثاني مركز تدريب معتمد خارج أوروبا، على رخصة إضافية لتقديم برامج تدريب صيانة لطائرات إيرباص A320 NEO، في خطوة تعكس سعي المركز المتواصل للتوسّع في مجالات التدريب المتخصصة. كما أثبت التدقيق استمرارية اعتماد المركز بموجب الجزء (EASA-147)، لا سيما في برامجه الأساسية (EASA-66) لتدريب مهندسي الصيانة B1 وB2، إضافة إلى برامج تدريب صيانة لطائرات إيرباص A320 CEO وA330، بما يعزز من دوره في رفد القطاع بكفاءات مؤهلة محليًا وإقليميًا وفق أعلى المعايير الدولية. وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال السيد توني سميث، الرئيس التنفيذي للعمليات، والمدير المسؤول عن EASA 145 & 147 في شركة باس: "يمثل نجاحنا في اجتياز تدقيق وكالة سلامة الطيران الأوروبية وتوسيع نطاق عملياتنا التشغيلية، انعكاسًا مباشرًا لجهود فرق العمل في إدارة صيانة الطائرات، ومركز باس لتدريب هندسة الطائرات، وإدارة ضمان الجودة. هذا الإنجاز يعزّز من مكانة "باس" كمزود موثوق لخدمات الطيران، ويؤكد التزامنا الدائم بالتميز في الامتثال، والسلامة، وتنمية الكفاءات." يجسد هذا التطوّر نجاح "باس" في الحفاظ على أعلى معايير الامتثال والتنظيم، إلى جانب مضيّها قدمًا في تطوير قدراتها التشغيلية وبرامجها التدريبية. وتواصل الشركة مواءمة استراتيجيتها مع أفضل الممارسات العالمية في قطاع الطيران، بما يضمن تقديم خدمات متقدمة تتوافق مع المعايير الدولية في جميع مجالات عملها.

البلاد البحرينية

منذ 3 ساعات

• البلاد البحرينية

المفوضية الأوروبية: 241 مليار يورو لتوسيع إنتاج الطاقة النووية في الاتحاد الأوروبي

أعربت المفوضية الأوروبية عن الحاجة إلى توسيع المخطط الأوروبي لإنتاج الطاقة النووية باستثمارات إجمالية تقدر بنحو 241 مليار يورو "حوالي 277 مليار دولار" بحلول عام 2050. وفي بيان لها ذكرت المفوضية أن هذ التمويل يعد ضروريًا لتنفيذ خطط بعض دول الاتحاد الأوروبي الرامية سواء إلى تمديد عمر المفاعلات النووية القائمة أو بناء مفاعلات كبيرة جديدة، منوهة إلى الحاجة لاستثمارات إضافية على المدى الطويل لبناء مفاعلات صغيرة أو الانشطار النووي، حيث يجب أن تشمل مصادر التمويل كلا من القطاعين العام والخاص. وأكدت أن جميع حلول الطاقة الخالية أو منخفضة الكربون تعد ضرورية بشكل حاسم لإزالة الكربون من نظام الطاقة في الاتحاد الأوروبي، لافتة إلى توقعاتها بانتاج أكثر من 90% من الكهرباء في الاتحاد الأوروبي من مصادر طاقة خالية من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وذلك بشكل أساسي من مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، ومن الطاقة النووية أيضًا. وتولي بعض دول الاتحاد الأوروبي، مثل فرنسا وبلجيكا، اهتمامًا كبيرًا بالطاقة النووية، فيما تخطط بولندا لبدء بناء أول محطاتها للطاقة النووية في عام 2028.

البلاد البحرينية

منذ 9 ساعات

• البلاد البحرينية

35 دينارًا فُرضت على التجار فترة 'كورونا'.. وتحولت لعبء دائم

ترحب 'البلاد' برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين النشر، مع الاحتفاظ بحق تنقيح الرسائل واختصارها. يرجى توجيه الرسائل إلى البريد الإلكتروني ([email protected]) متضمنة الاسم ورقم الهاتف. إلى من يهمه الأمر أضع بين أيديكم هذه الرسالة، بصفتي مواطنًا يعيش واقعًا مليئًا بالتحديات، وأتحدث نيابة عن نفسي وعن الكثير ممن يشاركونني نفس المعاناة. صدر خلال فترة جائحة كورونا قرار مؤقت باستقطاع مبلغ 35 دينارًا من التجار من قبل هيئة تنظيم سوق العمل، هذا القرار الذي نُشر في الصحافة المحلية على أنه مؤقت، ما زال يُفرض حتى اليوم بشكل إجباري، وهنا تأتي العديد من الأسئلة أبرزها، لماذا يتم الاستمرار في تطبيق هذا القرار رغم انقضاء الظرف الاستثنائي؟، ولماذا يتم تأخير طلبات تصاريح العمل التي كانت تُنجز خلال 7 أيام، لتصبح الآن تصل إلى 25 يومًا؟، ولماذا تم إيقاف الدعم الإسكاني وبدل السكن عن أصحاب السجلات التجارية؟، وأين معونة الغلاء التي كانت تُصرف سابقًا؟ أصحاب الأعمال الصغيرة والمتوسطة يواجهون تضييقًا في ظل غياب واضح للحماية والرقابة، فلماذا لا يُمنح المواطن الدعم والثقة لفتح سجل تجاري والاستثمار في بلده؟ أنا أتكلم اليوم بمرارة، فقد أصبحنا ملتزمين بالقانون، حاولنا أن نعتمد على أنفسنا ونخلق فرص عمل ونساهم في إنعاش الاقتصاد.