logo
مذيع بالتناصح: لن يتم تغيير حكومة الدبيبة

مذيع بالتناصح: لن يتم تغيير حكومة الدبيبة

أخبار ليبيامنذ 7 أيام

في تحدٍ لآلاف المتظاهرين في طرابلس ممن طالبوا بإسقاط حكومة الدبيبة، قال عبدالرحمن القن مذيع قناة المفتي المعزول الصادق الغرياني 'التناصح'، إنه لن يتم تغيير الحكومة إلا عن طريق الانتخابات، وهذه قاعدة لا يغيرها صراخ في الميادين ولا ترديد أسماء المجرمين وأبناء الطغاة، وفق قوله.
أضاف في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك اليوم 'رأيتم المتظاهرين كيف يهتفون لحفتر ويهتفون لسيف الإسلام!'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البعثة الأممية تنفي تنظيم حوار بين الأطراف الليبية في تونس
البعثة الأممية تنفي تنظيم حوار بين الأطراف الليبية في تونس

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

البعثة الأممية تنفي تنظيم حوار بين الأطراف الليبية في تونس

نفت البعثة الأممية لدى ليبيا، اليوم الأربعاء، ما ورد في بعض التقارير الإعلامية مؤخرًا حول تنظيمها أو استضافتها أي حوار بين الأطراف الليبية في تونس يومي 28 و29 مايو. وكان السياسي الليبي ورئيس الهيئة الدولية لمكافحة الفساد والجريمة المنظمة بجنيف (غير حكومية)، عبد الباسط القاضي الغرياني، قال في تصريحات خاصة لـ'عربي21″، إن تونس ستحتضن جلسة تحضيرية لحوار 'ليبي – ليبي' يومي 28 و29 مايو الجاري، تحت رعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وذلك من أجل محاولة وقف أعمال العنف وإنهاء الأزمة المتفاقمة التي تشهدها البلاد منذ سنوات. وأشار الغرياني، في تصريحاته إلى أنه تقدّم منذ أشهر لـ'عدد كبير' من الجهات الليبية بمقترح تشكيل فريق جديد للحوار السياسي الليبي، ولاقت دعوته 'ترحيبا واسعا' من قِبل بعض الأطراف الليبية، مُعبّرا عن أمله الكبير في أن تُكلل هذه الجهود بالنجاح في نهاية المطاف، وموضحا أنه جرى اختياره كرئيس للجنة الاستشارية لفريق الحوار السياسي الليبي. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

الغرياني يفتي بتحريم التظاهر ضد حكومة الدبيبة
الغرياني يفتي بتحريم التظاهر ضد حكومة الدبيبة

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

الغرياني يفتي بتحريم التظاهر ضد حكومة الدبيبة

أثار المفتي الصادق الغرياني جدلاً واسعاً بعد تصريحاته الأخيرة في برنامج 'الإسلام والحياة' على قناة التناصح، حيث حرّم الخروج في المظاهرات ضد حكومة الدبيبة، معتبرًا أن من يموت خلالها يموت ميتة جاهلية وعلى ضلال، على حد تعبيره. الغرياني الذي كان قد أفتى في 2011 بأن القتال ضد العقيد معمر القذافي فرض عين، قال : 'إذا كان أمام الليبيين شرّان، فلا يجوز شرعًا اختيار الأكثر شرًا، وهذه قاعدة شرعية ذهبية.' شدّد على أن المطلوب هو المطالبة بالانتخابات لا بإسقاط الحكومة. اعتبر أن أي تحرك يجب أن يكون ضد جميع الأجسام الانتقالية، لا ضد طرف دون آخر. 'المظاهرات المبنية على العصبية الجهوية أو الانتماء المناطقي، مثل دعم سوق الجمعة أو مصراتة أو الزنتان، لا تجوز، ومن يخرج بهذه النية يموت ميتة جاهلية.'

ماكرون يرأس اجتماعًا حول تهديد جماعة الإخوان.. و«المنظمات الإسلامية» يحذر من الخلط بين الإسلام والتطرف
ماكرون يرأس اجتماعًا حول تهديد جماعة الإخوان.. و«المنظمات الإسلامية» يحذر من الخلط بين الإسلام والتطرف

الوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الوسط

ماكرون يرأس اجتماعًا حول تهديد جماعة الإخوان.. و«المنظمات الإسلامية» يحذر من الخلط بين الإسلام والتطرف

ترأّس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، اجتماعًا أمنيًا بعد نشر تقرير يحذر من جماعة الإخوان المسلمين وانتشار «الإسلام السياسي» في فرنسا. وناقش الاجتماع الذي شارك فيه رئيس الحكومة وأهم الوزراء، تقريرًا يدعو إلى التحرّك للتعامل مع مسألة تزايد نفوذ الجماعة التي اعتبر أنها تشكل تهديدًا «للتماسك الوطني» في فرنسا، بحسب «فرانس برس». وبعد الاجتماع، ستتخذ إجراءات «سيجري الإعلان عن بعضها» فيما ستبقى الأخرى سرية، بحسب قصر الإليزيه. وأعد التقرير بشأن الجماعة التي تأسست في مصر العام 1928 موظفان رسميان رفيعان بتكليف من الحكومة. تفشي الإسلام السياسي وقال الإليزيه إن التقرير «يحدد بوضوح الطبيعة المناهضة للجمهورية والتخريبية لـ(الإخوان المسلمين)» ويقترح «طرقًا للتعامل مع هذا التهديد». وأشار التقرير إلى تفشي الإسلام السياسي «من الأسفل إلى الأعلى»، مضيفًا أن الظاهرة تمثل «تهديدًا على الأمدين القصير إلى المتوسط». وأكدت الرئاسة الفرنسية في الوقت ذاته «نحن متفقون تمامًا في قولنا إن علينا ألا نعمم في التعامل مع المسلمين». وأضافت «نقاتل ضد الإسلام السياسي وتجاوزاته المتطرفة». وركّز التقرير على دور «اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا» والذي وصفه بأنه «الفرع الوطني لـ(الإخوان المسلمين) في فرنسا». «هدف خفي وتخريبي» من جانبه، ندد «اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا» بـ«الاتهامات التي لا أساس لها» وحذّر من الخلط «الخطير» بين الإسلام والتطرف. وقال «نرفض بشدة أي اتهامات تحاول ربطنا بمشروع سياسي خارجي». وأضاف «حتى الخلط غير المتعمد بين الإسلام والإسلام السياسي والراديكالية ليس خطيرًا فحسب، بل يأتي بنتائج عكسية على الجمهورية نفسها»، محذرًا من «وصم الإسلام والمسلمين». وتابع أن «الاتهام الدائم يشكّل العقول ويثير المخاوف وبكل أسف، يساهم في أعمال العنف»، مشيرًا إلى حادثة مقتل المالي أبوبكر سيسيه (22 عامًا) بطعنه عشرات المرات بينما كان يصلي داخل مسجد في جنوب فرنسا. وذكرت جريدة «لوفيغارو» المحافظة التي كانت أول وسيلة إعلامية تنشر مقتطفات من التقرير «الصادم» الثلاثاء أن جماعة الإخوان المسلمين «تسعى إلى إدخال الشريعة إلى فرنسا». وقال التقرير «لا نتعامل مع حالة انفصالية عدائية» بل مع «هدف خفي.. ولكنه تخريبي للمؤسسات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store