logo
فنربخشة يسعى لصفقة تبادلية مع الهلال تتضمن ميتروفيتش

فنربخشة يسعى لصفقة تبادلية مع الهلال تتضمن ميتروفيتش

صدى الالكترونيةمنذ يوم واحد

أفاد الصحفي التركي سليم ماناف أن نادي فنربخشة يدرس خيار الدخول في صفقة تبادلية محتملة مع نادي الهلال ، تتضمن انتقال المهاجم المغربي يوسف النصيري إلى صفوف 'الزعيم'، مقابل انضمام ألكسندر ميتروفيتش إلى الفريق التركي.
وأوضح ماناف أن إتمام الصفقة لا يزال مرتبطًا بنتيجة المحادثات الجارية بين الهلال والمهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، حيث ستتحدد الخطوة التالية بناءً على مسار تلك المفاوضات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فلامينجو يتجاوز الترجي بثنائية
فلامينجو يتجاوز الترجي بثنائية

الرياضية

timeمنذ 44 دقائق

  • الرياضية

فلامينجو يتجاوز الترجي بثنائية

خسر فريق الترجي التونسي الأول لكرة القدم مباراته الافتتاحية أمام فلامينجو البرازيلي 0-2 الإثنين، على ملعب لينكولن فايننشال فيلد ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم للأندية فجر الثلاثاء. سجل الأوروجوياني خيورخيان دي أراسكاييتا «17» ولويس أراوخو «70» هدفي الفريق البرازيلي. وكان تشيلسي الإنجليزي تغلب على لوس أنجليس أف سي الأمريكي بهدفين نظيفين مساء الإثنين ضمن منافسات المجموعة عينها. وتلقى الترجي خسارته الأولى منذ 1 أبريل الماضي أمام ماميلودي صندوانز الجنوب إفريقي في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا، قبل تحقيقه سلسلة من عشر مباريات من دون خسارة توّج على إثرها بلقبي الدوري والكأس. في المقابل، واصل فلامينجو الذي يتصدر الدوري البرازيلي بعد 12 مرحلة، نتائجه الباهرة بقيادة مدربه الشاب فيليبي لويس ووصل إلى تسع مباريات من دون خسارة في مختلف المسابقات. ويلاقي الفريق البرازيلي نظيره تشيلسي الإنجليزي الجمعة المقبل، فيما يواجه الترجي منافسه تشيلسي فجر السبت لحساب الجولة الثانية.

بورتو وبالميراس يتعادلان سلبيًا
بورتو وبالميراس يتعادلان سلبيًا

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

بورتو وبالميراس يتعادلان سلبيًا

لم تشهد المجموعة الأولى أي هدف في مباراتين، ما يجعلها حتى الآن أكثر المجموعات تحفظاً في البطولة، لكن ذلك يُنبئ بمواجهتين قويتين في الجولة الثانية. تفوّق النادي البرازيلي بشكل طفيف أمام "التنين" البرتغالي، لا سيّما في نسبة الاستحواذ على الكرة (55%). كما أنهى اللقاء ب17 تسديدة في مقابل 11 لبورتو، من دون تمكّن أيّ منهما من تسجيل هدف على الأقلّ. وأهدر بالميراس فرصة غريبة أواخر الشوط الأول، إذ تألّق الحارس البرتغالي كلاوديو راموس مرتين أمام هجوم الفريق البرازيلي، وساهم مع زميله فرانسيسكو مورا في منع هدف محقق. بتلك النتيجة، يتصدّر الأهلي المصري مجموعته، استناداً إلى معيار اللعب النظيف؛ إذ إنه كان أقلّ الفرق الأربعة في المجموعة حصولاً على البطاقات الصفراء، واكتفى ببطاقة واحدة، نالها مروان عطية في الدقيقة 90+2 أمام إنتر ميامي.

الهلال وريال مدريد.. وذاكرة النهائي
الهلال وريال مدريد.. وذاكرة النهائي

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

الهلال وريال مدريد.. وذاكرة النهائي

الهلال، الذي مثّل الكرة السعودية والعربية حينها بأقل الإمكانات، دخل النهائي في ظروف بالغة الصعوبة، حيث كان الفريق موقوفًا عن التسجيل للاعبين جدد، ولم يُمنح الفرصة من خلال التدابير الوقتية، بل إن قرار الإيقاف صدر في توقيت محير، ليلة العيد، وسط تساؤلات لا تزال قائمة حول التوقيت والدوافع. وعلى الرغم من تلك المعوقات، استطاع الأزرق أن يقدم ملحمة كروية، وكان قريبًا من مجاراة أحد أقوى فرق العالم، في تلك المباراة، أغفل الحكم احتساب ركلة جزاء واضحة لصالح النجم سالم الدوسري في نهاية الشوط الأول، كما أضاع اللاعب ماريغا فرصة لا تتكرر، حين واجه المرمى الخالي في الدقيقة الأخيرة، لكنه فشل في استثمارها، وسط حسرة الجماهير. ورغم ذلك، خرج الهلال مرفوع الرأس، ونال احترام العالم بعدما قدم أفضل إنجاز لفريق عربي في البطولة. اليوم، تتكرر الظروف ذاتها بشكل شبه مطابق؛ الهلال يخوض المنافسات دون أن يتمكن من تسجيل لاعبين جدد لتدعيم صفوفه، في وقت حرصت فيه الأندية الأخرى على تجهيز نجومها الكبار، بل إن ريال مدريد نفسه جهز المصابين ودفع بأبرز عناصره في النهائي السابق، وفي هذه البطولة أزاح مدربه ودعم صفوفه بأكثر من عنصر مؤثر، لكن ما يميز الهلال دومًا هو روح التحدي والإصرار، فعشاقه ومتابعوه يدركون أن هذا الفريق، مهما اشتدت الظروف، قادر على الظهور بصورة مشرفة، بل وقادر على مجاراة كبار القوم رغم فارق التحضيرات. فالهلال، الذي اعتاد على خوض المواجهات الكبرى، يدخل اللقاء مدججًا بثقة جماهيره، وخبرة لاعبيه، وطموح إعادة كتابة التاريخ. إنها مواجهة لا تخلو من الطابع الثأري الرياضي، ولا تقل أهمية عن أي نهائي، خاصة في ظل السياق التاريخي والواقع المتكرر. ويبقى السؤال مطروحًا: هل يُعيد الهلال رسم الحكاية، لكن هذه المرة بنهاية مختلفة؟ الأمل كبير، والتفاؤل أكبر، ولدى الزعيم من الإمكانات ما يكفي ليبرهن من جديد أن المجد لا يُصنع فقط بالنجوم، بل بالإرادة والإيمان والقتال حتى آخر صافرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store