logo
هيبة: طرد البعثة الأممية سيقوض الأمن ويشعل الحرب في ليبيا

هيبة: طرد البعثة الأممية سيقوض الأمن ويشعل الحرب في ليبيا

الساعة 24منذ يوم واحد

قال الباحث السياسي الليبي إبراهيم هيبة، إن طرد أو محاولة طرد بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا قرار خاطئ وهذا الفعل سيقوض امن واستقرار البلاد وقد يقود إلى اندلاع مزيد من الحروب الأهلية والجهوية من جديد.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا 'أحد أهم مرتكزات مهام البعثة هو تثبيت الأمن واطفاء فتيل الحروب الأهلية التي تندلع من حين إلى آخر حمى الله الوطن'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الموفد الأميركي إلى سورية: الحرب بين إيران و«إسرائيل» تمهد لـ«طريق جديد» بالشرق الأوسط
الموفد الأميركي إلى سورية: الحرب بين إيران و«إسرائيل» تمهد لـ«طريق جديد» بالشرق الأوسط

الوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الوسط

الموفد الأميركي إلى سورية: الحرب بين إيران و«إسرائيل» تمهد لـ«طريق جديد» بالشرق الأوسط

أكد الموفد الأميركي إلى سورية توم براك، اليوم الأحد لـ«وكالة أنباء الأناضول» التركية الحكومية أن الحرب بين إيران و«إسرائيل» تمهد لـ«طريق جديد» في الشرق الأوسط. وقال براك «ما حصل للتو بين إسرائيل وإيران هو فرصة لنا جميعا للقول: توقفوا، فلنشق طريقا جديدا»، لافتا الى أن تركيا «هي عنصر رئيسي في هذا الطريق الجديد»، بحسب «فرانس برس». «شكوك جديّة» لدى طهران وفي سياق متصل عبّر رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الإيرانية عبد الرحيم موسوي، الأحد عن «شكوك جديّة» لدى طهران حيال إمكانية التزام الاحتلال الإسرائييل بوقف إطلاق النار، الذي وضع حدا للحرب بين الطرفين في وقت سابق هذا الشهر. وقال موسوي، خلال اتصال هاتفي مع وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، «لم نكن البادئين بالحرب، بل رددنا على المعتدي بكل قوتنا، وبما أننا نشك تمامًا في التزام العدو بالتزاماته، بما في ذلك وقف إطلاق النار، فنحن مستعدون لرد قوي عليه إذا كرر العدوان»، وفق ما نقلت وكالة «تسنيم». كما طلب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من الأمم المتحدة الاعتراف بمسؤولية «إسرائيل» والولايات المتحدة تجاه الحرب الإسرائيلية ضد إيران التي استمرت 12 يومًا وانتهت في 24 يونيو بوقف لإطلاق النار، وفقًا لرسالة وجهها نُشِرت اليوم الأحد إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. إيران لم تبدأ العدوان وشنت «إسرائيل» في 13 يونيو الجاري ضربات عسكرية واسعة على إيران، مستهدفة مواقعها العسكرية والنووية، بالإضافة إلى منشآت مدنية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. فيما ردّت إيران بهجمات واسعة في إطار عملية بعنوان «الوعد الصادق 3»، شملت صواريخ باليستية وطائرات مسيَّرة استهدفت مواقع عسكرية واستخبارية وحيوية داخل الأراضي المحتلة. وفي ذروة التصعيد، نفذت الولايات المتحدة ضربات عسكرية ضد منشآت نووية إيرانية، بينما ردت إيران بهجوم استهدف قاعدة «العديد» الأميركية في قطر، وذلك قبل إعلان وقف إطلاق النار بين الجانبين يوم 24 يونيو الجاري.

عراقجي: نطلب من الأمم المتحدة الاعتراف بـ«مسؤولية» الولايات المتحدة و«إسرائيل» عن الحرب
عراقجي: نطلب من الأمم المتحدة الاعتراف بـ«مسؤولية» الولايات المتحدة و«إسرائيل» عن الحرب

الوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الوسط

عراقجي: نطلب من الأمم المتحدة الاعتراف بـ«مسؤولية» الولايات المتحدة و«إسرائيل» عن الحرب

طلب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من الأمم المتحدة الاعتراف بمسؤولية «إسرائيل» والولايات المتحدة تجاه الحرب الإسرائيلية ضد إيران التي استمرت 12 يومًا وانتهت في 24 يونيو بوقف لإطلاق النار، وفقًا لرسالة وجهها نُشِرت اليوم الأحد إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، بحسب وكالة «فرانس برس». وقال عراقجي في رسالته «نطلب رسميًا من مجلس الأمن الدولي الاعتراف بالكيان الإسرائيلي والولايات المتحدة، باعتبارهما البادئين في العمل العدواني والاعتراف بمسؤوليتهما اللاحقة، بما في ذلك دفع تعويضات وإصلاحات». إيران لم تبدأ العدوان وشنت «إسرائيل» في 13 يونيو الجاري ضربات عسكرية واسعة على إيران، مستهدفة مواقعها العسكرية والنووية، بالإضافة إلى منشآت مدنية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. فيما ردّت إيران بهجمات واسعة في إطار عملية بعنوان «الوعد الصادق 3»، شملت صواريخ باليستية وطائرات مسيَّرة استهدفت مواقع عسكرية واستخبارية وحيوية داخل الأراضي المحتلة. وفي ذروة التصعيد، نفذت الولايات المتحدة ضربات عسكرية ضد منشآت نووية إيرانية، بينما ردت إيران بهجوم استهدف قاعدة «العديد» الأميركية في قطر، وذلك قبل إعلان وقف إطلاق النار بين الجانبين يوم 24 يونيو الجاري.

البنك الدولي: الفقر في مناطق النزاع يدفع مليار شخص إلى الجوع
البنك الدولي: الفقر في مناطق النزاع يدفع مليار شخص إلى الجوع

الوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الوسط

البنك الدولي: الفقر في مناطق النزاع يدفع مليار شخص إلى الجوع

رصد البنك الدولي تسارع الفقر المدقع في 39 دولة حول العالم متأثرة بالحروب والنزاعات الداخلية، مما يترك أكثر من مليار شخص على حافة الفقر تقريبا. وأكد، في تقييمه الأول منذ جائحة «كوفيد 19» بالعام 2020، أن الحروب الأهلية والمواجهات بين الدول، ولا سيما في القارة الأفريقية، قد عطلت النمو الاقتصادي، وخفضت دخول أكثر من مليار شخص، مما رفع معدلات الفقر المقدع بوتيرة أسرع من المتوقع، كما نقلت جريدة «ذا غارديان» البريطانية اليوم الأحد. ارتفاع معدلات الفقر المقدع إلى جانب الحرب في أوكرانيا والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أشار البنك الدولي إلى أن اقتصادات 39 دولة نامية، تُصنف في قائمة الدول الهشة والمتأثرة بالصراعات، تعاني انعدام استقرار متناميا وضعف بالمؤسسات، مما يقوض قدرتها على تحقيق نمو اقتصادي قوي ومستدام. وأظهرت البيانات تباينا واضحا بين الاقتصادات المتقدمة والنامية في العالم. ففي حين انخفض معدل الفقر المقدع 6% في المتوسط في دول العالم النامي، ارتفع هذا المعدل إلى 40% في الدول التي تعاني الصراعات وانعدام الاستقرار. لهذا حث البنك الدولي الحكومات الغربية على تعزيز الدعم المقدم للدول التي مزقتها النزاعات، وإنهاء الصراعات الداخلية، وبناء مؤسسات فعالة. 421 مليون شخص يعيش بأقل من 3 دولارات رصد تقييم البنك الدولي انكماش مستوى الدخل الوطني للفرد بمعدل 1.8% سنويا منذ العام 2020 في الدول المتأثرة بالصراعات والحروب، بينما اتسع مستوى الدفع 2.9% للفرد في الدول المتقدمة الأخرى. ويبلغ متوسط دخل الفرد سنويا في الـ39 دولة المشمولة في تقييم البنك الدولي 1500 دولار سنويا، وهو معدل لم يتغير تقريبا منذ العام 2010، على الرغم من تضاعف نصيب الفرد الواحد في إجمالي الناتج المحلي، ليصل إلى 6900 دولار في الاقتصادات النامية. كما تحدث عن تفاقم الجوع الحاد حول العالم، بينما أصبحت أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة «بعيدة المنال»، وأحصى وجود 421 مليون شخص حول العالم يعيشون بأقل من ثلاثة دولارات يوميا في الاقتصادات المتأثرة بالصراعات وانعدام الاستقرار، متوقعا ارتفاع هذا الرقم إلى 435 مليون شخص، بـ60%، بحلول العام 2030. وتنشط الحروب والصراعات في 21 دولة من بين 39 اقتصادا مصنفا من الدول الهشة التي تعاني انعدام الاستقرار، بحسب تقرير البنك الدولي. انخفاض المساعدات الدولية قال كبير الاقتصاديين في مجموعة البنك الدولي، إندرميت جيل: «ركز العالم خلال السنوات الثلاث الماضية على الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط. لكن أكثر من 70% ممن يعانون الصراع وانعدام الاستقرار في أفريقيا». وأضاف: «نصف الدول التي تعاني اليوم الصراع وانعدام الاستقرار تمر بالأوضاع نفسها منذ أكثر من 15 عاما أو أكثر. إن البؤس على هذا النطاق معدٍ حتما». يأتي ذلك في الوقت الذي اتجهت فيه عديد الدول والجهات المانحة الدولية إلى خفض مساعداتها خلال السنوات الماضية، بما في ذلك بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا. كما أكدت منظمات خيرية دولية، بينها مؤسسة بيل جيتس، أنها لن تكون قادرة على زيادة التمويل لسد الفجوات التي تركتها الحكومات، مما يزيد من الصعوبات التي تجدها عديد الدول لسداد خدمات الديون والقروض، وتوفير الخدمات الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store