logo
العداء المغربي عبد العاطي الكص يفوز بالسباق ويتأهل إلى بطولة العالم داخل القاعة بالصين

العداء المغربي عبد العاطي الكص يفوز بالسباق ويتأهل إلى بطولة العالم داخل القاعة بالصين

أخبارنا١٦-٠٢-٢٠٢٥

حجز العداء المغربي عبد العاطي الكص بطاقة التأهل إلى بطولة العالم داخل القاعة، المقررة في مارس المقبل بالصين، بفوزه بسباق 800 متر في لقاء ليون الدولي لألعاب القوى، المندرج ضمن سلسلة الملتقيات القارية للاتحاد الدولي لألعاب القوى.
وواصل الكص تألقه على الساحة الدولية، حيث حطم الرقم القياسي الوطني لسباق 800 متر داخل القاعة، محققا انتصاره الثالث على التوالي في لقاء ليون الدولي لألعاب القوى، المنظم أمس السبت.
وسجل الكص زمنا قدره دقيقة واحدة و45 ثانية و21 جزءا من المائة، محطما رقمه الوطني السابق ورقم الملتقى.
وكان العداء المغربي قد قدم أداء مميزا في الملتقيات السابقة بداية هذه السنة، حيث سجل دقيقة واحدة و45 ث و35 ج م في لقاء ليفين بفرنسا يوم 13 فبراير الجاري، ودقيقة واحدة و45 ث و57 ج م، في لقاء ميراماس بفرنسا أيضا يوم 31 يناير الماضي.
وتنافس في لقاء ليون الدولي لألعاب القوى أزيد من 60 عداء أولمبيا و32 بلدا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟
المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

المغرب الآن

timeمنذ 2 أيام

  • المغرب الآن

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

بين 23 ماي و1 يونيو 2025، ترفع النخبة الوطنية المغربية للمواي طاي راية المملكة في سماء أنطاليا التركية، خلال مشاركتها في بطولة العالم التي ينظمها الاتحاد الدولي للمواي طاي (IFMA). حضور مغربي لافت، بشرياً ورياضياً، يعكس تطور هذه الرياضة القتالية في المغرب، لكنه يفتح أيضًا باب الأسئلة حول موقع المملكة في الخارطة الدولية للرياضات القتالية، وحول الرؤية الوطنية لتأطير وتأهيل هذه المواهب الصاعدة. فالبعثة المغربية، التي غادرت الوطن صباح الخميس 22 ماي، تضم عشرات الأسماء الشابة، من فئة أقل من 23 سنة، إلى جانب عناصر النخبة، وتشمل حضوراً نسوياً قوياً، ما يعكس اهتماماً ملحوظاً بتنويع قاعدة الأبطال من حيث النوع والسن والخبرة. هل نحن أمام تحول نوعي في سياسة انتقاء وتكوين الرياضيين في المغرب؟ أم أن الأمر ما يزال محكوماً بالمجهودات الفردية والجهوية أكثر من كونه نابعاً من رؤية مؤسساتية وطنية واضحة المعالم؟ من طرابلس إلى أنطاليا: مسارات متسارعة أم طفرة مؤقتة؟ المنتخب المغربي شارك قبل أسابيع قليلة فقط في البطولة الإفريقية للمواي طاي بطرابلس، وعاد ليُلتحق مباشرة بمعسكر مغلق بالمعهد الملكي مولاي رشيد بسلا، قبل التوجه إلى أنطاليا. هذا النسق المكثف يعكس روحاً تنافسية عالية، لكنه يدفعنا للتساؤل: هل هذه الاستراتيجية تأهيلية مستدامة؟ وهل هناك منظومة متكاملة لمرافقة هؤلاء الرياضيين بدنيًا ونفسيًا وتقنيًا؟ وإذا كانت أسماء مثل هبة الكراوي، سمية التولاوي، أو عثمان غوني بدأت تُرسم في الذاكرة الرياضية الوطنية، فهل تملك هذه النخبة الشابة الدعم الكافي لتشق طريقها نحو العالمية؟ أم أنها تواجه واقعاً هشاً قد يُهدد استمراريتها في غياب رعاية مستقرة وتمويل متوازن؟ الرهان على رياضات 'الظل': أي موقع للمواي طاي في السياسة الرياضية الوطنية؟ رياضات مثل المواي طاي لا تحظى في العادة بنفس الزخم الإعلامي أو السياسي الذي تستفيد منه كرة القدم أو ألعاب القوى. ومع ذلك، تملك هذه الرياضات قدرة استثنائية على الترويج لصورة المغرب القوي والمنضبط والمبدع في المحافل الدولية. فهل ستستثمر الدولة هذا الزخم؟ هل سيتم إدراج المواي طاي ضمن 'أولويات الرياضة الوطنية' في الاستراتيجية المقبلة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؟ بين الدعم والتحكيم والتأطير: بنية الوفد المغربي مؤشر على نضج تنظيمي؟ لا تقتصر البعثة المغربية على الرياضيين والمدربين فقط، بل تضم أيضاً طاقماً تحكيمياً ومؤطراً وإدارياً، منهم العربي هموش رئيس الوفد، والدكتور نبيل بوجيدة، ومصطفى الغنام، وراشيد الصاهيري، وسكينة رفيع. هذه التركيبة تؤشر إلى نضج تنظيمي نسبي في تدبير المشاركات الخارجية. غير أن السؤال الأعمق هو: هل هذا التماسك يعكس سياسة مركزية داعمة؟ أم مجهودات معزولة تصطدم في كثير من الأحيان بضعف الميزانيات وغموض الأدوار بين الجامعة والوزارة واللجنة الأولمبية؟ في العمق: هل تتهيأ المملكة لريادة إفريقية جديدة في الرياضات القتالية؟ إن المغرب، الذي احتضن مؤخراً بطولات كبرى في الجوجيتسو، والكيك بوكسينغ، والفنون القتالية المختلطة، يبدو مرشحاً موضوعياً لريادة إقليمية وقارية في هذا المجال. غير أن هذه الريادة لا تُبنى فقط على الميداليات، بل على البنية التحتية، والحوكمة الرياضية، ورؤية استراتيجية طويلة المدى. فهل ستتحول مشاركة أنطاليا إلى منصة إقلاع جديدة؟ أم تبقى مجرّد حلقة عابرة في سلسلة مشاركات بلا تراكم حقيقي؟ في الختام ، تمثل مشاركة المنتخب الوطني المغربي للمواي طاي في بطولة العالم محطة رمزية واستراتيجية في آن واحد. رمزية لارتباطها بحضور شاب نسوي وواعد، واستراتيجية لما تحمله من دلالات على قوة المغرب الصاعدة في الرياضات القتالية. غير أن السؤال المركزي الذي يظل قائماً هو: هل نحن أمام نظام رياضي يؤسس للمستقبل، أم أننا ما زلنا نشتغل بالحد الأدنى من الإمكانات والحد الأقصى من النوايا الحسنة؟

ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا
ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا

شكّك الدولي الفرنسي السابق كريستوف دوغاري في استحقاق ريان شرقي استدعاءه الأول إلى صفوف المنتخب الفرنسي، بعدما وضع ديدييه ديشامب اسم نجم ليون ضمن القائمة المعنية بالمعسكر المقبل لمنتخب "الديكة". وحتى إن أشاد بطل العالم مع المنتخب الفرنسي سنة 1998، بالإمكانيات الفنية التي يتمتع بها شرقي، إلا أن الناقد الكروي الحالي قال صراحةً بأنه "لديه شكوك حول حقيقة تمتع اللاعب بالمستوى الدولي" الذي يؤهله للعب مع المنتخب الأول. وتحدث دوغاري عن استدعاء شرقي على قناة "RMC"، قائلا: "لقد كانت هناك توقعات كبيرة حول هذا اللاعب، لكن الفارق هذا الموسم هو نجاحه أخيراً في المشاركة في سلسلة من المباريات. لقد أظهر موهبته ولعب موسماً كاملاً". ثم تابع يقول: "لقد انتقل إلى مرحلة أخرى، لكن لا أعلم إن كان هذا هو الوقت المناسب لاستدعائه، أنا أشعر بالفضول ولا يسعني الجزم بإن كان هذا الصبي يملك (مقومات) المستوى الدولي". دوغاري: الوقت مبكر لاستدعاء ريان شرقي ويعتقد دوغاري الذي لعب للمنتخب الفرنسي 8 سنوات كاملة بين عامي 1994 و2002، بأن الوقت مبكر جداً على استدعاء نجم ليون، رغم الإحصائيات المقنعة التي يملكها اللاعب هذا الموسم، وهو الذي سجل 12 هدفاً وقدم 20 تمريرة حاسمة في كل المسابقات. وحسب وجهة نظر النجم السابق لنادي بوردو، فإن ريان شرقي قدّم أول موسم ناجح في مشواره، بعدما عانى من تذبذب مستوياته طيلة الفترة الماضية، فأوضح دوغاري شارحاً: "بصراحة، في نظري، يبدو الأمر مبكراً بعض الشيء، لكن أتمنى أن أكون مخطئاً". ديشامب يرد على الجزائريين: لهذا السبب استدعيت ريان شرقي اقرأ المزيد كما أضاف دوغاري: "أريد متابعة مشواره، فهو يمتلك أشياء في قدميه لا يملكها إلاّ عدد قليل من اللاعبين.. من المؤكد أنه سينتقل إلى بُعد آخر الآن"، واختتم الناقد الكروي حديثه عن ريان شرقي بالقول: "لا أعلم إن كان يملك المستوى الدولي، لديّ شكوك حيال ذلك". الضجة التي سبقت استدعاءه غذّت الشكوك أكثر سبق استدعاء صاحب الـ21 عاماً ضجة كبيرة عبر وسائل الإعلام الفرنسية، خاصة بعدما انتشرت معلومات حول إمكانية تفضيل شرقي اللعب للمنتخب الجزائري أو الإيطالي، في حال تجاهله مجدداً من طرف ديشامب. ورغم نفي ديشامب نفسه، استدعاء نجم أولمبيك ليون لأجل سد الطريق على المنتخبات الأخرى التي يُمكنها الاستفادة من خدماته مستقبلاً، إلا أن الطريقة التي استدعي بها شرقي، جعلت الشكوك تتزايد أكثر. ويُمكن أن يكون لتلك الضجة دور كبير في التصريحات التي أطلقها دوغاري، خاصة أن هذا الأخير لا يملك علاقة جيدة مع ديشامب ويترصد في كل مرة أخطاء المدرب الفرني الفرنسي، لأجل انتقاده علناً.

خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا
خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا

WinWin

timeمنذ 3 أيام

  • WinWin

خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا

شنّت الجماهير الجزائرية هجومًا كاسحًا على اللاعب صاحب الأصول الجزائرية ريان شرقي عقب اختياره اللعب مع منتخب فرنسا، بعد وقت طويل من الترقب والجدل بخصوص مستقبله الدولي، ووصف الجزائريون الغاضبون نجم نادي أولمبيك ليون باللاعب الانتهازي والخائن، الذي استغل منتخب الجزائر من أجل الحصول على دعوة المنتخب الفرنسي. مدرب منتخب فرنسا، ديديه ديشامب، وجه الدعوة لنجم ليون، اليوم الأربعاء، للانضمام إلى قائمة "الديكة" التي ستخوض نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، منهيًا بذلك آمال منتخب الجزائر في الظفر بخدمات اللاعب الواعد. وضغطت وسائل الإعلام الفرنسية بقوة في الفترة الأخيرة من أجل دفع ديدييه ديشامب لتوجيه الدعوة لريان شرقي وقطع الطريق أمام منتخب الجزائر، مشيرة إلى أن تضييع موهبة مثل ريان شرقي سيشعر الفرنسيين بالندم مستقبلًا. صحيفة "ليكيب" الفرنسية ذكرت صراحة في تقرير لها خلال الساعات التي سبقت إعلان ديشامب عن قائمته النهائية، بأن نجم أولمبيك ليون ضغط وهدد بورقة منتخب الجزائر، في حال لم يتم توجيه الدعوة إليه، وأشارت إلى أن شرقي أبلغ مسؤولين في الاتحاد الفرنسي بأنه سيلعب مع الجزائر في حال تجاهَله ديشامب هذه المرة. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره فرنسا ضجّت منصات التواصل الاجتماعي في الجزائر بردود الفعل القوية، بمجرد الإعلان عن استدعاء ريان شرقي لمنتخب فرنسا وتعبير نجم أولمبيك ليون عن سعادته البالغة بهذه الدعوة، التي يبدو أنه كان ينتظرها منذ أشهر عديدة، وهاجم الجزائريون اللاعب صاحب الأصول الجزائرية ووصفوه بالانتهازي والخائن، وتوعدوه بمصير اللاعب نبيل فقير، أو حسام عوار في أحسن الأحوال. لم تهضم فئة عريضة من الجماهير الجزائرية قرار ريان شرقي باختيار منتخب فرنسا، مشيرة إلى أن اللاعب الموهوب تلاعب بمشاعرهم لعدة أشهر وهاجمته بشدة، حيث أكد الكثير من الجزائريين الغاضبين بأن الجناح الأيسر لم يكن يستحق دعمهم ومساندتهم له خلال فترة تشكيك الفرنسيين بقدراته في فترة سابقة. وكتب أحد الجزائريين قائلًا: "كنت أعرف بأنه لن يلعب مع الجزائر. على كل حال لسنا بحاجة إليه"، وتابع آخر: "إنه فقير رقم 2، لا نعرف الوقت الذي سيبكي فيه"، في إشارة إلى قضية نجم أولمبيك ليون السابق نبيل فقير، الذي اختار الجزائر ثم تراجع عن ذلك واختار فرنسا، ليلعب معها لفترة ليست بالطويلة قبل أن يخرج من حسابات الديكة. وأجمع الكثير من الجزائريين على أن شرقي لن يكون أحسن حالًا من نبيل فقير، وسيلقى نفسه مصيره بالقول: "إنه مشروع نبيل فقير جديد"، كما ذكرته الجماهير الجزائرية أيضًا بمصير حسام عوار، الذي استدعي لمنتخب فرنسا لمباراتين قبل أن يخرج من حسابات ديشامب، ويختار في الأخير اللعب مع منتخب الجزائر. وانتقد الجزائريون ما وصفوه بانتهازية لاعب ليون واستغلاله لمنتخب الجزائر من أجل الحصول على دعوة "الديكة"، وكتب أحدهم قائلًا: "استغلال الجزائر من أجل تحقيق هدفه باللعب مع فرنسا أمر مخز.. والله ما قام به أمر مخجل"، واتفقت فئة عريضة من الجماهير الجزائرية على وصف ريان شرقي بـ"الخائن". ديشامب يستدعي ريان شرقي ويقطع الطريق أمام منتخب الجزائر اقرأ المزيد مشجعون آخرون لمنتخب الجزائر كانوا أكثر تفاؤلًا بما يتوفر عليه "الخضر" حاليًّا، وأكدوا بأن الجزائر تضم حاليًّا لاعبين لا يقلون شأنا عن شرقي، وركزوا على لاعبين واعدين مثل إبراهيم مازا وجوان حجام وريان آيت نوري وأمين غويري وأمين شياخة، الذين أكدوا بأنهم مستقبل منتخب الجزائر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store