
center3 تعتزم توقيع اتفاق تمويلي مع صندوق البنية التحتية الوطني (Infra) لإنشاء أحد أكبر مراكز البيانات في الدمام
الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت شركة center3 ، إحدى شركات مجموعة stc والمتخصصة في البنية التحتية الرقمية، عن عزمها توقيع مستند الشروط والأحكام التمويلية المبدئية قريبًا مع صندوق البنية التحتية الوطني، وذلك لتمويل إنشاء مركز بيانات واسع النطاق في مدينة الدمام، يُعد من أكبر المشاريع من نوعه في المملكة.
سيُخصص هذا المركز المتطور بالكامل لصالح شركة مايكروسوفت، مع تصميم يتيح التوسع المستقبلي في الطاقة الاستيعابية، بما يعزز مكانة المملكة كمركز عالمي للبيانات والذكاء الاصطناعي، تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
يأتي هذا المشروع ضمن استراتيجية center3 لتسريع وتيرة التوسع في مراكز البيانات، تلبيةً للطلب المتزايد على خدمات الاستضافة، الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية.
ويمثل التعاون المرتقب مع صندوق البنية التحتية الوطني نموذجاً متميزاً للتكامل بين القطاعين العام والخاص، دعماً لتسريع تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية في المملكة.
كما أكدت center3 أن المشروع يندرج ضمن خططها التوسعية لتطوير شبكة مراكز بيانات حديثة في مواقع استراتيجية داخل المملكة وخارجها، مما يدعم جهود توطين المحتوى والخدمات الرقمية، ويعزز دور المملكة كمركز رقمي إقليمي رائد.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«وضع الذكاء الاصطناعي».. أحدث تقنيات «جوجل»
أعلنت « جوجل »، الثلاثاء، أنها ستتيح الذكاء الاصطناعي لعدد أكبر من متصفحي الإنترنت مع إتاحة خدمات مميزة تعتمد على هذه التقنية مقابل 249.99 دولار شهرياً، وذلك ضمن أحدث جهودها لمواجهة المنافسة المتزايدة من الشركات الناشئة مثل «أوبن إيه.آي». وكشفت «جوجل»، التابعة لـ«ألفابت»، عن هذه الخطط في مؤتمرها السنوي للمطورين في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، والذي اتسم بنبرة أكثر إلحاحا منذ أن شكل صعود الذكاء الاصطناعي التوليدي تحدياً لمركز الشركة التكنولوجي في تنظيم المعلومات واسترجاعها على الإنترنت. وأصبحت «جوجل» في الشهور القليلة الماضية أكثر جرأة في تأكيدها على مواكبة منافسيها بعد أن بدت مترددة عقب إطلاق «أوبن إيه.آي». وفي تحديث رئيسي، أعلنت الشركة أن المستهلكين في جميع أنحاء الولايات المتحدة أصبح بإمكانهم الآن تحويل بحث «جوجل» إلى «وضع الذكاء الاصطناعي». وعُرضت هذه الميزة في مارس الماضي في إطار تجربة للاختبار، وهي تتخلى عن نتائج البحث التقليدية التي تتيح نطاقاً واسعاً من المعلومات وتستبدلها بإجابات حاسوبية دقيقة ومباشرة للاستعلامات المعقدة. وقال سوندار بيتشاي رئيس «ألفابت» التنفيذي في المؤتمر: «تمكنا مراراً من تقديم أفضل النماذج بأفضل سعر». وأوضح أن تطبيق «جيميناي»، مساعد الشركة الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لديه الآن أكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهرياً. وأعلنت جوجل عن «إيه.آي ألترا بلان» أو «خطة الذكاء الاصطناعي الفائقة»، والتي تتيح للمستخدمين، مقابل 249.99 دولار شهرياً، حدوداً أعلى للذكاء الاصطناعي ووصولاً مبكراً إلى أدوات تجريبية مثل «بروجيكت مارينر»، وهو ملحق لمتصفح الإنترنت يُمكّن من أتمتة ضغطات المفاتيح ونقرات الفأرة، و«ديب ثينك»، وهو نسخة من نموذج «جيميناي» المتميز، أكثر قدرة على التفكير المنطقي في المهام المعقدة. ويُقارن هذا السعر بخطط شهرية قيمتها 200 دولار من مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي «أوبن إيه.آي» و«أنثروبيك»، ما يبرز سعي الشركات إلى استكشاف سبل لتغطية التكاليف الباهظة لتطوير الذكاء الاصطناعي. كما تتضمن خطة «جوجل» الجديدة 30 تيرابايت من التخزين السحابي واشتراكاً مجانياً في «يوتيوب». كما تضمنت الإعلانات تحديثات إضافية لجهود «جوجل» لتوفير «مساعد ذكاء اصطناعي عالمي» للمستخدمين، والذي يمكنه تنفيذ وظائف نيابة عن الشخص من دون أي أسئلة إضافية. وقدّمت «جوجل» عرضاً توضيحياً لتحديث «أسترا بروجيكت»، وهو نموذج أولي أعلن عنه العام الماضي ويمكّن المستخدمين من التحدث في الوقت الحقيقي مع المستخدم عن كل شيء مصور على هاتفه الذكي، مظهراً قدرته على تحليل الملفات المعدة بصيغة المستندات المنقولة «بي.دي.إف» واستخراج معلومات من مقطع مصور على «يوتيوب» لمساعدة المستخدم على إصلاح دراجة. وأعلن سوندار بيتشاي عن تطورات أخرى تعمل بالذكاء الاصطناعي، ومنها ردود شخصية في «جي ميل» وتحديث لبرنامج مؤتمرات الفيديو «جوجل ميت» الخاص بالشركة، والذي يتيح ترجمة الاجتماعات بين الإنجليزية والإسبانية في الوقت الفعلي.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«سيف».. أول مساعد ذكاء اصطناعي إماراتي
كشفت الشركة العالمية القابضة ، عن إطلاق منصة توفر سوقاً لحلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مع أول مساعد ذكي إماراتي لمنصة ذكاء اصطناعي يحمل اسم «سيف» (SAIF)، في خطوة بارزة ستحدث نقلة نوعية في هذا المجال وترسي تصوراً جديداً لآليات تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والوصول إليها واستخدامها حول العالم. وصُمم مساعد الذكاء الاصطناعي «سيف» ليوفر واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام، تتيح للمطورين في دولة الإمارات والعالم شراء وحدات معالجة الرسومات، ونماذج الذكاء الاصطناعي، ومكوّنات الذكاء الاصطناعي المصممة حسب الطلب مباشرة عبر المنصة. يتحدث «سيف» أكثر من 5000 لغة، ويمكن الوصول إليه عبر الهاتف المحمول والحاسوب، باستخدام الصوت أو النصوص أو مكالمات الفيديو. وقد صُمم ليعكس القيم الإماراتية الراسخة مثل الثقة، والضيافة، والسرعة، والدقة. تم تطوير هذا الابتكار بالكامل في دولة الإمارات، لكنه صُمم من أجل العالم بأسره، حيث يهدف إلى توفير منصة مبتكرة للذكاء الاصطناعي تمكن المطورين من الوصول إلى حلول الذكاء الاصطناعي، وبنائها ونشرها بسهولة. ويفتتح هذا الابتكار فصلاً جديداً وواعداً في مجال البنى التحتية للتقنيات الذكية، ويعكس الالتزام المشترك لدولة الإمارات والشركة العالمية القابضة ببناء مستقبل رقمي عالمي مترابط. واليوم، يواجه العديد من المطورين حول العالم صعوبات كثيرة في الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل وحدات معالجة الرسومات ونماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية المتقدمة (LLMs) نظراً لاعتماد المزوّدين على نظام التوريد بالجملة. وبالاستفادة من قوة شبكة الشركة العالمية القابضة، ستسهم منصة تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة في إتاحة التكنولوجيا اللازمة مباشرةً للمطورين. وتهدف المنصة إلى توسيع نطاق الوصول إلى إمكانات القوة الحوسبية ومكونات الذكاء الاصطناعي، وقد صُممت لتمكين المطورين والشركات والحكومات والمؤسسات غير الربحية من توظيف الإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي. كما ستسهم في رأب الفجوة المتنامية بين الطلب المتسارع على الحلول الذكية وتعقيدات الحصول عليها واستخدامها ونشرها بكفاءة. مشروع مبتكر وقال سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة: «تواصل دولة الإمارات تعزيز تقدمها وريادتها في الابتكار الرقمي، وتشكل هذه المنصة الجديدة للذكاء الاصطناعي دليلاً ملموساً على الإمكانات الهائلة والإنجازات التي يمكن تحقيقها عند الجمع بين الرؤية الوطنية الطموحة والتنفيذ المتقن والمدروس. وقد انطلق هذا المشروع المبتكر من أبوظبي، ليُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والأنظمة الذكية. ونفخر بدورنا المحوري في الشركة العالمية القابضة في ترجمة هذه الرؤية المبتكرة إلى حقيقة من خلال ابتكار قدرات جديدة أبصرت النور على أرض الإمارات من أجل بناء مستقبل أفضل للعالم بأسره».


زاوية
منذ 2 ساعات
- زاوية
ويز إير تستلم أول طائرة من طراز إيرباص إيه 321 إكس إل آر
الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت ويز إير، شركة الطيران الأكثر استدامة بيئياً في أوروبا*، عن استلامها أول طائرة من طراز إيرباص إيه 321 إكس إل آر، في خطوةٍ فارقة تجعل منها أول شركة طيران منخفضة التكلفة في العالم تشغّل هذا الطراز في الرحلات الطويلة العابرة للقارات. ويمثل هذا الإنجاز محطة بارزة في مسيرة الشركة، بفضل قدرات الطائرة الجديدة المنتمية إلى أحدث جيل من عائلة إيرباص إيه 320 نيو، والتي تتيح تسيير رحلات لمسافات غير مسبوقة باستخدام طائرات ذات ممر واحد. وتدعم هذه الكفاءات تحسين كفاءة التشغيل على الرحلات التي تتجاوز مدتها ست ساعات، وتعزز تجربة المسافرين عبر مستويات متقدمة من الراحة، إلى جانب تقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن كل راكب. وتتيح الطائرة الجديدة للمسافرين لدى ويز إير الاستمتاع برحلاتٍ مباشرة دون توقف إلى العديد من الوجهات، ولا سيما الوجهات التي لم تكن متاحة سابقاً إلا على متن الطائرات عريضة البدن التي تشغلها شركات تقليدية بأسعار مرتفعة. وتُمكّن هذه الخطوة ويز إير من توفير نطاقٍ أوسع من الرحلات المباشرة، بعدد أكبر من المقاعد وبأسعار مخفضة، ودون وجود درجة رجال الأعمال، مع الحفاظ على أعلى مستويات الراحة للمسافرين. وتقدم طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر المزايا التالية: مقصورات حديثة وفسيحة تتميز بأعلى مستويات الراحة التي تشتهر بها ويز إير مجموعة أكبر من الرحلات المباشرة، مما يلغي الحاجة إلى التوقف ويسهم في خفض مدة السفر أسعار حجوزات مخفضة، مع الحفاظ على راحة المسافر في صدارة الأولويات عبر جميع الرحلات بصمة كربونية منخفضة مقارنة بالطائرات عريضة البدن المشغَّلة على المسارات نفسها وفي هذا الصدد، قال أوين جونز، الرئيس التنفيذي للعلاقات المؤسسية في ويز إير، خلال مراسم الكشف عن الطائرة الجديدة في مركز تسليم طائرات إيرباص في هامبورغ: "يمثل تشغيل أولى طائرات إيرباص إيه 321 إكس إل آر محطة محورية في مسيرة ويز إير وعملائها، إذ تنسجم هذه الخطوة بصورة تامة مع استراتيجية الشركة التي تضع العميل في صميم أولوياتها. وتُجسّد هذه الطائرة ثمرة شراكة استراتيجية ناجحة امتدت لعقدين من الزمن مع شريكنا الرئيسي إيرباص، وتُعد نقلة نوعية في صناعة الطيران، لما تتيحه من إمكانية تسيير رحلات مباشرة بين القارات بتكلفة منخفضة، مع الحفاظ على كفاءة تشغيلية عالية وتقليل الانبعاثات. ومن خلال اعتماد هذه الطائرة المتطورة، والتي تُعد الأكثر كفاءة في استهلاك الوقود ضمن فئتها، نمنح المسافرين تجربة سفر هادئة ومريحة، مدعومة بأحدث المزايا التقنية. وباعتماد هذه الخطوة، نرسخ التزامنا الراسخ بالابتكار والتميّز، ونُحدِث معياراً جديداً في قطاع الطيران، بما يدعم رؤيتنا لبناء مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً في عالم السفر." العميل أولاً - الابتكار ركيزة ويز إير للارتقاء بتجربة العملاء يأتي هذا الاستثمار الاستراتيجي في طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر ضمن مبادرة ويز إير الجديدة التي تضع "العميل أولاً"، ويُعد خطوة حاسمة لتعزيز تنافسية الشركة في سوق الطيران منخفض التكلفة من خلال تقديم منتج جديد أكثر استدامة وتميزاً. وتستعد الشركة لإضافة أكثر من 300 طائرة جديدة إلى أسطولها، تماشياً مع التزامها المستمر بالارتقاء بتجارب السفر، ودعم أسطولها من الطائرات ليكون من أحدث الأساطيل وأكثرها أماناً وكفاءة في استهلاك الوقود على مستوى القطاع. وبينما توسّع الشركة نطاق عملياتها في أوروبا وأفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط، تكرس ويز إير جهودها لتوفير رحلات منخفضة التكلفة بين القارات إلى وجهات جديدة وجذابة على متن طائرات إيرباص إيه 321 إكس إل آر. كما تلتزم ويز إير بتوفير تجارب سلسة لعملائها بدءاً من حجز الرحلات ووصولاً إلى إجراءات الصعود على متن الطائرات، تماشياً مع رؤيتها للتحول الرقمي الكامل. ومن جانبه، قال بينوا دي سانت إكزوبيري، الرئيس التنفيذي لمبيعات الطائرات التجارية في إيرباص:"يمثّل انضمام طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر إلى أسطول "ويز إير" محطة فارقة في مسيرة الشركة. فقد أصبحت "ويز إير" أول شركة طيران تُشغّل هذا الطراز من الطائرات المزوّدة بمحركات "برات أند ويتني. ويوفّر هذا الجيل الأحدث من الطائرات مزايا اقتصادية استثنائية، بفضل قدرته على التحليق لمسافات طويلة، وخاصة وأنها تعد الأطول على الإطلاق بالنسبة لطائرة ذات ممر واحد، لاسيما عن قدراتها التشغيلية المعززة من حيث الحمولة. ومع استمرار "ويز إير" في تحقيق ازدهارها ونموها، تواصل إيرباص التزامها بدعم توسعات الشركة من خلال تزويدها بأحدث الطائرات، التي تتيح لها الوصول إلى وجهات جديدة وغير مستغلة." تقليل الانبعاثات الكربونية بالاعتماد على تكنولوجيا المحرك الجديد وستسهم طائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر في خفض استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون لكل مقعد بنسبة 30% مقارنةً بطائرات الجيل السابق المنافسة، مما يجعلها عنصراً هاماً في استراتيجية ويز إير المستمرة لخفض الانبعاثات الكربونية. وتأتي الطائرة مزودةً بأحدث التحسينات الهوائية الحركية، ومحركات "برات أند ويتني" الموجهة ذات المروحة التوربينية، والتقنيات المتقدمة في المقصورة، لتضمن للمسافرين رحلة مميزة أكثر هدوءاً وسلاسة. وستساعد هذه المزايا في رفع معدل استخدام الطائرات، الذي بدوره سيسهم في توفير أسعار مخفضة. وبدوره، قال ريك ديورلو، رئيس قسم المحركات التجارية في برات أند ويتني: "نهنئ "ويز إير" على كونها أول مشغل لطائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر المزودة بمحركات موجهة ذات مروحة توربينية، متقدمة بذلك على العديد من الشركات المنافسة. وتُسهم هذه الطائرة في إحداث إضافة نوعية لقطاع الطيران، من خلال تعزيز القيمة وتوسيع آفاق النمو أمام عملائنا من شركات الطيران. كما يُبرز هذا الإنجاز ما يتمتع به المحرك الموجه المزود بمروحة توربينية من مزايا متعددة، لاسيما كفاءته الرائدة عالمياً في استهلاك الوقود، والتوفيرات التي يحققها على صعيد العمليات التشغيلية." وفي إطار طموحات الشركة لمواصلة تعزيز الابتكار وخفض أثرها البيئي وانبعاثاتها الكربونية، اختارت ويز إير جلد المقاعد المخصصة لطائرة إيرباص إيه 321 إكس إل آر من نوع "إيسنس" الذي تصنّعه شركة جين فينيكس، الرائدة والمبتكرة في مجال المواد المعاد تدويرها. ويُعد "إيسنس" الجيل الجديد من منتجات الطيران، وهو مصمم خصيصاً لأغراض إعادة التدوير، إذ يمكن إعادة تدويره بالكامل بعد انتهاء دورة استخدامه. ويقوم هذا الحل الفعال للمقاعد على النموذج المغلق لإعادة التدوير، مما يضمن الحد من سلسلة الهدر الكبيرة للمواد. وقال جون كينيدي، الرئيس التنفيذي لشركة جين فينيكس:"يسرنا التعاون الدائم مع ويز إير كونها أحد أبرز عملائنا الدائمين، حيث تُبرز هذه الصفقة الجديدة ثمرة نحو 15 عاماً من الشراكة المثمرة. وتُجسد ويز إير نموذجاً يُحتذى به بين شركات الطيران التي تُولي أولوية للاستدامة في اختيار المواد والموردين، إلى جانب ما تتمتع به من أهداف بيئية طموحة، وهي الصفات التي نبحث عنها في شركائنا. ومنذ بدء تعاونها مع جين فينيكس، نجحت ويز إير في إعادة تدوير أكثر من 16 طناً من نفايات الجلود، ما أسهم في تقليص بصمتها الكربونية بشكل ملحوظ، بفضل استخدام جلود معاد تدويرها تقلل الأثر البيئي بأكثر من 80% مقارنة بالجلود التقليدية." 6 طائرات وتؤكد إضافة طائرة إيه 321 إكس إل آر إلى أسطول ويز إير التزام الشركة بالابتكار وتوفير أسعار مخفضة والنمو المسؤول بيئياً. ومن المقرر إضافة ست طائرات من هذا الطراز إلى أسطول ويز إير خلال العام الجاري "2025"، مما يجسّد بداية مرحلة جديدة ومتميزة في الإطار التوجيهي الجديد للشركة حيث "العميل أولاً". وستحلق أولى طائرات إيه 321 إكس إل آر قريباً الى وجهات جديدة لربط مزيدٍ من المسافرين بالعالم وفق مزيجٍ يجمع أعلى درجات الكفاءة والراحة بأقل الأسعار. وترحب ويز إير بالمسافرين على متن طائرتها الجديدة، وتدعوهم لترقب مزيدٍ من الأخبار المميزة قريباً.