logo
الجامعة الخليجية تُعلن استمرار التسجيل للفصل الربيعي 2024/2025 بخصومات تصل إلى 50%

الجامعة الخليجية تُعلن استمرار التسجيل للفصل الربيعي 2024/2025 بخصومات تصل إلى 50%

تعلن الجامعة الخليجية عن استمرار التسجيل للفصل الدراسي الربيعي للعام الأكاديمي 2024/2025، والذي يمتد حتى 9 فبراير 2025. وتُقدم الجامعة خصومات تصل إلى 50% من الرسوم الدراسية، بهدف تمكين الطلبة من الحصول على تعليم متميز بتكلفة مناسبة، بما يعزز من دورها الرائد في توفير فرص تعليمية عالية الجودة.
وفي تصريح خاص، أكدت الأستاذة براء السامرائي، رئيس قسم التسجيل والقبول في الجامعة الخليجية، أن "الجامعة تُرحب بجميع الطلبة الباحثين عن التميز الأكاديمي والمهني، سواء من داخل البحرين أو من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية."
وأضافت أننا هنا في الجامعة الخليجية نؤمن بقدرة الجامعة على تقديم تجربة تعليمية استثنائية تجمع بين الأكاديميات المتقدمة والفرص العملية التي تؤهل الطلبة لسوق العمل الإقليمي والعالمي".
وأضافت السامرائي: "تمتاز الجامعة الخليجية ببيئة تعليمية متعددة الثقافات، تعكس قيم التسامح والانفتاح الأكاديمي، مما يتيح للطلبة فرصة فريدة للتفاعل مع أنماط مختلفة من الثقافات والخبرات الإنسانية."
تُقدم الجامعة الخليجية مجموعة متميزة من البرامج الأكاديمية المعتمدة دوليًا عبر كلياتها المختلفة. توفر كلية القانون بيئة تعليمية متميزة لدراسة القوانين المحلية والدولية، فيما تُقدم كلية الهندسة برامج تشمل هندسة التصميم الداخلي وهندسة الكهرباء والإلكترونيات والهندسة الميكانيكية (برامج مستضافة من جامعة نورثهامبتون البريطانية). أما كلية الاتصال وتقنيات الإعلام، فتشمل برنامج الإعلام وبرنامج الإعلان والتسويق الرقمي (برنامج مستضاف من جامعة نورثهامبتون)، بالإضافة إلى ماجستير الإعلام الذي يركز على الإعلام الحديث والعلاقات العامة. وتطرح كلية العلوم الإدارية والمالية برامج في إدارة الموارد البشرية والمحاسبة والمالية، إلى جانب ماجستير إدارة الأعمال باللغة العربية، المتزامن إطلاقه هذا الفصل لتلبية احتياجات الطلبة الراغبين في متابعة دراساتهم باللغة العربية، وماجستير إدارة الموارد البشرية المُقدم بالتعاون مع جامعة نورثهامبتون البريطانية. وتعكس هذه البرامج التزام الجامعة بتوفير تعليم عالي الجودة يعزز من قدرات الطلبة ويفتح أمامهم آفاقًا واسعة في سوق العمل.
والجدير بالذكر أن الجامعة حاصلة على اعتماد الجودة العالمي من وكالة ضمان الجودة في التعليم العالي (QAA) من المملكة المتحدة ، والاعتماد المؤسسي وجميع برامجها حاصلة على الثقة من هيئة جودة التعليم والتدريب، وعلى شهادة عضوية "IET Associate Membership" من مؤسسة الهندسة والتقنية بالمملكة المتحدة "The Institution of Engineering and Technology"، وعضوية رابطة كليات الصحافة والإعلام الجماهيري (ASJMC)، والاعتماد الدولي المهني من المعهد الملكي البريطاني للعلاقات العامة (CIPR) ليكون بذلك الإعلام في الجامعة الخليجية ثاني برنامج أكاديمي خارج المملكة المتحدة يحصل على هذا الاعتماد. كذلك حصلت الجامعة على عضوية AASCB الدولية، واعتمادية جمعية المحاسبين القانونيين في بريطانيا ACCA.
.
وِتدعو الجامعة الخليجية الطلبة وأولياء الأمور للاستفادة من هذه الفرصة المتميزة والانضمام إلى مجتمع أكاديمي رائد. يمكن للمهتمين التواصل مع وحدة القبول والتسجيل على رقم تلفون
66727901 او الصفحة الالكترونية للجامعة www.gulfuniversity.edu.bh للحصول على مزيد من التفاصيل حول عملية التسجيل والبرامج الأكاديمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل أصبحت الأربعينيات سن التقاعد الجديد؟
هل أصبحت الأربعينيات سن التقاعد الجديد؟

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 أيام

  • البلاد البحرينية

هل أصبحت الأربعينيات سن التقاعد الجديد؟

في ظل التحولات السريعة التي يشهدها سوق العمل في الهند، يواجه العديد من المهنيين في منتصف حياتهم المهنية ضغوطًا متزايدة تؤدي إلى تقاعد مبكر، غالبًا في سن 45، بدلًا من السن التقليدي البالغ 60 عامًا. ويُشير المصرفي الاستثماري والمستشار سارتهاك أهوجا إلى أن هذا التغيير لا يُعزى إلى قرارات شخصية، بل إلى سياسات الشركات التي تميل إلى استبدال الموظفين الأكبر سنًّا بفرق أصغر سنًّا، وأكثر مرونة، وأقل تكلفة، لا سيما في مجالات مثل المبيعات، والتسويق، والتكنولوجيا. هذا الاتجاه يدفع العديد من المهنيين إلى تأسيس شركات استشارية كخطة بديلة، ليس بدافع الشغف بالضرورة، بل كوسيلة للتأقلم مع الواقع الجديد. ووفقًا لاستطلاع 'اتجاهات المواهب العالمية 2025' الذي أجرته جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين (ACCA)، فإن 63 % من المتخصصين الماليين في الهند يطمحون إلى خوض غمار ريادة الأعمال، ما يعكس تحولًا في أولوياتهم المهنية نحو مزيد من المرونة والاستقلالية. علاوة على ذلك، فإن التقدم السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي يُهدد العديد من الوظائف التقليدية، ما يزيد من الحاجة إلى تطوير المهارات أو الانتقال إلى مسارات مهنية جديدة. وفي ظل هذا الواقع، يسعى كثير من المهنيين إلى البحث عن فرص بديلة، سواء من خلال ريادة الأعمال أو عبر صقل مهاراتهم لضمان البقاء ذوي صلة في سوق العمل المتغير. وفي هذا السياق، لا يُعد التقاعد المبكر في سن 45 خيارًا طوعيًّا، بل ضرورة تفرضها التحولات العميقة في بيئة العمل في الهند، وفقًا لما أورده موقع

الجامعة الخليجية تشارك في المؤتمر الدولي لكليات ومعاهد الإعلام
الجامعة الخليجية تشارك في المؤتمر الدولي لكليات ومعاهد الإعلام

البلاد البحرينية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

الجامعة الخليجية تشارك في المؤتمر الدولي لكليات ومعاهد الإعلام

شارك رئيس الجامعة الخليجية البروفيسور مهند الفراس في الحلقة النقاشية الأولى التي حملت عنوان "التعليم والتدريب الإعلامي في عصر التكنولوجيا الذكية نحو إعداد إعلامي لمستقبل رقمي"، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر الدولي المشترك الأول لكليات ومعاهد الإعلام، المنعقد في القاهرة تحت شعار "التعليم والإنتاج الإعلامي في الوطن العربي في ظل التطور التكنولوجي". وأكد البروفيسور الفراس، خلال مداخلته، أن تطوير المناهج الإعلامية لم يعد خياراً، بل ضرورة، في ظل تسارع التحولات التقنية التي تعيد تشكيل بيئة الإعلام الرقمي، مضيفاً "نحن في حاجة إلى أن نُعد إعلاميين لا يملكون فقط المهارات التقنية، بل أيضاً القدرة على التكيف مع الابتكارات المستقبلية مثل الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة." وأشار إلى أهمية دمج التكنولوجيا وخاصة أدوات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية قائلاً: "نحن أمام واقع جديد يفرض على مؤسسات التعليم الإعلامي أن تعيد النظر في أدواتها وأساليبها، وأن تتبنى بيئات تعليمية مرنة قائمة على المشاريع التطبيقية والمنصات الرقمية التفاعلية." وخلال حديثه عن تجربة الجامعة الخليجية، سلط الفراس الضوء على كلية الاتصال وتقنيات الإعلام، التي تُعد أول كلية متخصصة في هذا المجال بمملكة البحرين، وتمتلك بنية تحتية متقدمة تشمل أستديو تلفزيوني متكامل، وأستديو إذاعي، وأستديو خاص بالهاتف المحمول، وأستديو فوتوغرافي، بالإضافة إلى مختبر لغرفة الأخبار ومختبر التصميم الجرافيكي، والذي عزز قدرتها في التوظيف السريع لأدوات الذكاء الاصطناعي في صناعة وإنتاج المحتوى. وأكد الفراس أهمية البيئة التطبيقية في دعم العملية التعليمية قائلاً "نعمل في الجامعة الخليجية على دمج الطلبة في تجارب ميدانية حقيقية، تتيح لهم التعامل مع أدوات الإنتاج الإعلامي الحديثة داخل بيئة محاكاة احترافية، وهو ما يسهم في تخريج كوادر جاهزة لسوق العمل." وأوضح أن الإعلام الرقمي لم يعد مجرد خيار إضافي، بل أصبح هو القالب الأساسي الذي تتشكل فيه الرسالة الإعلامية الحديثة. وقال "جيل اليوم يستهلك المحتوى بطرق غير تقليدية، عبر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، وهذا يُحتم علينا أن نُعيد هيكلة برامجنا الأكاديمية بحيث تشمل إنتاج المحتوى الرقمي، وفهم خوارزميات الانتشار، وآليات التفاعل مع الجمهور، وإننا في كلية الإعلام بالجامعة كنا سباقين بتجهيز طلابنا بأدوات عديدة في إنتاج المحتوى سواء المقروء او المسموع أو المرئي، فقد أدمجنا تطبيقات مدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن مناهجنا مثل تطبيقات Adobe FireFly وCanva AI وFreePic.، والهدف من ذلك تهيئة خريجين قادرين على التوظيف الأمثل لواقع مهارات الذكاء الاصطناعي في تحرير المحتوى. وأضاف: "إننا نعمل في الجامعة الخليجية على تطوير برامج تدريبية مستمرة، ليست فقط للطلبة، بل أيضاً لأعضاء الهيئة التدريسية، لمواكبة التغيرات المتسارعة في تقنيات الإعلام، فالتحديث لا يقتصر على البنية التحتية، بل يشمل المحتوى، والأدوات، وطرق التدريس، وذلك ضمن استراتيجية تهدف إلى بناء بيئة تعليمية ديناميكية تستشرف المستقبل." وأشار إلى أن كلية الاتصال وتقنيات الإعلام تفخر بكونها واحدة من أبرز الكليات المتخصصة في المنطقة، حيث تقدم برامج أكاديمية متطورة تتماشى مع متطلبات سوق العمل، وتجمع بين النظرية والتطبيق. وأوضح أن الكلية حصلت على عضوية رابطة كليات الصحافة والإعلام الجماهيري (ASJMC)، بالإضافة إلى الاعتماد الدولي المهني من المعهد الملكي البريطاني للعلاقات العامة (CIPR)، مما يجعل برنامج الإعلام في الجامعة الخليجية ثاني برنامج أكاديمي في الشرق الأوسط ينال هذا الاعتماد المرموق. ودعا البروفيسور الفراس إلى شراكات عربية أوسع بين كليات الإعلام والمؤسسات التكنولوجية، مؤكداً "التحول الرقمي في الإعلام العربي لا يمكن أن يتم بمعزل عن التعاون بين مؤسسات التعليم، وقطاعات الإنتاج الإعلامي، وشركات التكنولوجيا. فنحن بحاجة إلى رؤية شاملة تبني الإنسان وتطوّع التقنية لخدمة المجتمع والمعرفة." وأضاف: "على كليات الإعلام أن تخرج من القوالب التقليدية، وأن تصبح مراكز بحث وإنتاج وتطوير معرفي، لأن مستقبل الإعلام لا يُصنع في قاعات المحاضرات فقط، بل في الأستديوهات والمختبرات وحاضنات الابتكار الإعلامي، كما أكد بإن أجيال الإعلام الجديدة تستحق منظومة تعليمية تواكب طموحاتها، وتزودها بالمعرفة والمهارات والقيم، كي تكون قادرة على قيادة المشهد الإعلامي الرقمي بكفاءة ومسؤولية".

الجامعة الخليجية: بحث سبل الشراكة لتعزيز تأهيل وتوظيف الطلبة والخريجين في القطاع العقاري
الجامعة الخليجية: بحث سبل الشراكة لتعزيز تأهيل وتوظيف الطلبة والخريجين في القطاع العقاري

البلاد البحرينية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

الجامعة الخليجية: بحث سبل الشراكة لتعزيز تأهيل وتوظيف الطلبة والخريجين في القطاع العقاري

في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الشراكات المجتمعية وربط مخرجاتها الأكاديمية باحتياجات سوق العمل، استضافت الجامعة الخليجية خريجها ورائد الأعمال السيد عبد الرحمن الكوهجي، مالك شركة إسناد لإدارة المشاريع، وذلك لمناقشة آفاق التعاون في مجالات التدريب والتوظيف، إلى جانب تطوير مهارات الطلبة والخريجين وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل. وأشاد البروفيسور مهند الفراس بجهود الجامعة الخليجية في تطوير العملية التعليمية لتعزيز تنافسية الخريجين في سوق العمل المحلي والدولي، من خلال تحديث المناهج ودمج التقنيات الحديثة والمهارات الرقمية. كما أكد على أهمية التدريب العملي داخل المؤسسات الرائدة لدعم جاهزية الطلبة، إلى جانب تعزيز الفكر الريادي عبر ورش العمل والدورات المتخصصة وصرح البروفيسور الفراس عن اعتزازه برؤية خريجي الجامعة يحققون نجاحًا مهنيًا ملموسًا، مضيفًا: "أنا فخور برؤية طلبتنا السابقين يحققون النجاحات المهنية ويعودون إلى جامعتهم كشركاء استراتيجيين يساهمون في تمكين الجيل القادم من الخريجين. لقد كان لي الشرف بتدريس السيد عبد الرحمن الكوهجي خلال مسيرته الأكاديمية، واليوم نراه يشارك في دعم الطلبة من خلال تقديم فرص تدريبية وتوظيفية متميزة." ومن جانبه، أعرب السيد عبد الرحمن الكوهجي، الذي رافقته خلال الزيارة كل من وديعة العلي وطاهرة دشتي، عن اعتزازه بكونه خريج الجامعة الخليجية، مشيدًا بالدور الذي لعبته مناهجها الأكاديمية في نجاحه بمجال إدارة المشاريع. وأكد أهمية التعاون بين الجامعات وقطاع الأعمال لدعم الشباب وتأهيلهم لسوق العمل عبر الشراكات الاستراتيجية وبرامج التدريب العملي. كما شدد على دور الابتكار والإدارة الفعالة في نجاح المشاريع الناشئة، داعيًا الطلبة للاستفادة من الفرص التدريبية والتفاعل مع الخبراء. وخلال اللقاء، استعرض الكوهجي برنامج "مُؤَهَّل" الذي أطلقته شركة إسناد، ويهدف إلى تأهيل الطلبة والخريجين في القطاع العقاري عبر تدريب عملي مكثف بإشراف خبراء. تأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من اللقاءات التي تعقدها الجامعة الخليجية مع مختلف القطاعات الاقتصادية، بهدف تأهيل الطلبة والخريجين وتزويدهم بالمهارات العملية المطلوبة لسوق العمل، بما يعكس التزام الجامعة برؤيتها نحو التميز الأكاديمي والتطبيقي. كما تؤكد هذه الخطوة دور الجامعة كشريك استراتيجي للقطاع الخاص في بناء جيل من الكفاءات الوطنية المؤهلة، القادرة على المساهمة الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة. جدير بالذكر أن الجامعة حاصلة على اعتماد الجودة العالمي ووكالة ضمان الجودة في التعليم العالي (QAA) من المملكة المتحدة، والاعتماد المؤسسي وجميع برامجها حاصلة على الثقة من هيئة جودة التعليم والتدريب، وعلى شهادة عضوية"IET Associate Membership" من مؤسسة الهندسة والتقنية بالمملكة المتحدة "The Institution of Engineering and Technology"، وعضوية رابطة كليات الصحافة والإعلام الجماهيري (ASJMC)، والاعتماد الدولي المهني من المعهد الملكي البريطاني للعلاقات العامة(CIPR) ليكون بذلك الإعلام في الجامعة الخليجية ثاني برنامج أكاديمي خارج المملكة المتحدة يحصل على هذا الاعتماد. كذلك حصلت الجامعة على عضوية AASCBا لدولية، واعتمادية جمعية المحاسبين القانونيين في بريطانياACCA.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store