logo
مقياس حمدان للموهبة يكشف عن أكثر من 400 طالب موهوب في مدارس الدولة

مقياس حمدان للموهبة يكشف عن أكثر من 400 طالب موهوب في مدارس الدولة

Dubai Iconic Lady١٩-٠٥-٢٠٢٥
منذ بداية العام 2025
تقييم نحو 9000 طالب وطالبة ضمن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين
أسفرت نتائجه عن التعرف على400 طالب موهوب
دبي. الإمارات العربية المتحدة. 19 مايو. 2025: كشف مركز حمدان للموهبة والابتكار التابع لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية بأن مقياس حمدان للموهبة قد أسهم في رصد وتحديد عدد كبير من الطلبة الموهوبين في مدراس الدولة. وقد تم تقييم نحو 9000 طالب وطالبة منذ بداية عام 2025 ضمن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين. وأسفرت النتائج عن التعرف على 400 طالب موهوب. في إنجاز يعكس دقة وكفاءة أدوات المقياس. ويعزز من فرص تطوير برامج نوعية لرعاية هذه الفئة المتميزة من الطلبة.
وفي هذا السياق قالت الدكتورة مريم الغاوي. مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار: 'تمكنا في مركز حمدان للموهبة والابتكار بفضل الله وبفضل جهود القائمين على البرنامج من رصد وتحديد عدد كبير من الطلبة الموهوبين في مختلف إمارات الدولة. ويأتي ذلك في خطوة تعكس مواكبة مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية للتطورات المتسارعة في اكتشاف الموهوبين. كما يعكس الرؤية طويلة الأمد والتي تقوم على توجيهات المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم (طيَّب الله ثراه) والنابعة من إيمانه المطلق بأهمية دعم المواهب وتسليط الضوء على مواهبهم وتعزيز إمكاناتهم ليسهموا في بناء الوطن وتحقيق رؤية وطموحات القيادة الرشيدة ومساعيها في بناء ونهضة الدولة من خلال الاهتمام الكبير بدعم ورعاية الموهوبين وتمكينهم. حيث أنهم يشكِّلون ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة'.
وأشارت الدكتورة مريم الغاوي إلى أن مقياس حمدان يمتاز بتركيزه على مجموعة واسعة من المهارات العلمية والأكاديمية والمعرفية. إلى جانب دمجه للعوامل البيئية والثقافية التي تعكس خصوصية المجتمع الإماراتي.
يذكر أن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين يستهدف الطلبة من الصف الرابع وحتى الصف الثاني عشر في المدارس الحكومية والخاصة على مستوى إمارات الدولة. ويعتمد البرنامج في ترشيح الطلبة على آليتين تتمثل في الترشيح الذاتي. حيث يقوم الطالب أو ولي أمره بتسجيل البيانات عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة. أو من خلال الترشيح الجمعي. الذي يتم بالتنسيق المباشر مع المدارس والمؤسسات التعليمية المعنية.
وأكد القائمون على البرنامج أن مقياس حمدان للموهبة شهد انتشارًا واسعًا في الأوساط التعليمية ومراكز رعاية الموهوبين. سواء داخل الدولة أو خارجها. وقد أسهم هذا الانتشار في إطلاق العديد من المبادرات الرامية إلى اكتشاف الطلبة الموهوبين. من خلال عقد شراكات فاعلة مع المؤسسات الحكومية والخاصة. والمشاركة في المؤتمرات العلمية والملتقيات التخصصية. إلى جانب تنفيذ دورات تدريبية متخصصة حول آليات استخدام المقياس. وجاءت هذه الجهود ضمن خطط استراتيجية تهدف إلى ترسيخ ثقافة الموهبة في المجتمع. والاستفادة من أحدث الأساليب العلمية وأفضل الممارسات العالمية. والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات والعقبات. فضلاً عن تعميم التجارب الناجحة ونقل الخبرات إلى مختلف المؤسسات المعنية برعاية واكتشاف الموهوبين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جهود دؤوبة لتطوير التعليم العالي
جهود دؤوبة لتطوير التعليم العالي

الاتحاد

timeمنذ 8 ساعات

  • الاتحاد

جهود دؤوبة لتطوير التعليم العالي

في إطار جهودها الدؤوبة لتطوير التعليم العالي، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة ترسيخ مكانتها الريادية في هذا المجال، ضمن استراتيجية وطنية متكاملة تستند إلى رؤية استشرافية تدرك أهمية التعليم في تشكيل مستقبل الدولة وبناء مجتمع المعرفة. وفي هذا السياق، أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن تشكيل اللجنة الاستشارية للتعليم العالي ومهارات المستقبل، كخطوة مؤسسية تهدف إلى تعزيز التنسيق بين مؤسسات التعليم العالي والقطاعات الاقتصادية والتقنية، وضمان جاهزية مخرجات التعليم لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي. ويأتي تشكيل اللجنة ليعكس التزام دولة الإمارات بالانتقال من النماذج التعليمية التقليدية إلى نماذج أكثر مرونة واستباقية، تتفاعل بفعالية مع المتغيرات المتسارعة في الاقتصاد العالمي وتكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي. وتسعى اللجنة إلى رسم ملامح جديدة لمنظومة التعليم العالي ترتكز على الجودة، وربط التعليم بالمهارات العملية، وتكامل الأدوار بين الجامعات والمعاهد البحثية والقطاعات الصناعية والخدمية. وفي الواقع، فإن ملفات التعليم والبحث العلمي تحظى بدعم مباشر من القيادة الرشيدة، إذ تؤكد توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أهمية تطوير المنظومة التعليمية لتكون قادرة على تخريج أجيال تقود التنمية في الدولة وتمتلك أدوات المستقبل. وتأتي هذه التوجيهات الملهمة لتدعم الجهود الحكومية الرامية إلى إعادة صياغة النموذج التعليمي بما يلائم التحديات القادمة ويحولها إلى فرص للنمو والتفوق. وتعمل اللجنة الجديدة، وفق مقاربة تشاركية تعتمد على تنوع الخبرات، وجمع الرؤى الأكاديمية والاقتصادية والبحثية، بهدف تعزيز التنسيق بين التعليم العالي ومتطلبات القطاعات الحيوية في الدولة مثل التكنولوجيا والصناعة والطاقة والصحة والسياحة والاستثمار. ويعكس هذا التنوع في العضوية إدراكًا عميقًا لحقيقة أن التعليم لم يعد شأنًا أكاديميًا فقط، بل هو أداة استراتيجية لدعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية الشاملة. وفي اجتماعها الأول الذي عُقد بمقر وزارة الموارد البشرية والتوطين، ناقشت اللجنة واقع قطاع التعليم العالي في الدولة، بما في ذلك أداء الجامعات والتحديات التي تواجهها، كما استعرضت التصنيفات الأكاديمية الدولية لمؤسسات التعليم العالي، وآليات الارتقاء بها من خلال التعاون مع المؤسسات الدولية والمراكز البحثية. وركّزت المناقشات على ضرورة ربط التعليم العالي بالتعليم العام من جهة، وسوق العمل من جهة أخرى، بما يعزز تكامل السياسات التعليمية، ويرفع كفاءة المخرجات الأكاديمية. ومما لا شك فيه أن اللجنة تُعد خطوة متقدمة نحو تحويل مؤسسات التعليم العالي إلى منصات قادرة على التأقلم مع التغيرات المستمرة في سوق العمل العالمي، عبر تحديث البرامج والمناهج، وتطوير المهارات المستقبلية، ورفع مستوى الجاهزية الرقمية في البيئة التعليمية. كما تمثل اللجنة منصة فاعلة لتقديم التوصيات الخاصة بمراجعة السياسات التعليمية وتقديم المبادرات التي تضمن جودة التعليم، واستدامة مخرجاته، وتوسيع نطاق الشراكات المؤسسية مع القطاعين الحكومي والخاص. وتنبع الرؤية التي تقود تشكيل هذه اللجنة من إدراك عميق مفاده أن بناء منظومة تعليمية ناجحة لا يتم فقط عبر تطوير المناهج أو تحسين البنية التحتية، بل من خلال شراكة حقيقية بين التعليم والاقتصاد، وتعاون مستمر بين مؤسسات التعليم والجهات الصناعية والبحثية، إضافة إلى فتح قنوات أوسع للتنسيق الوطني والدولي. ومن هذا المنطلق، تسعى اللجنة إلى تحويل الجامعات الإماراتية إلى مؤسسات ريادية تسهم بفعالية في الإنتاج المعرفي، والابتكار، وريادة الأعمال. وتنسجم هذه الجهود مع الأهداف الوطنية التي تضع التعليم في صميم خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتسعى الرؤية إلى أن تكون دولة الإمارات من بين أفضل دول العالم في جودة التعليم العالي، وربط التعليم بالاقتصاد، وتحقيق التوازن بين التعليم الأكاديمي والتقني والمهني، بما يلبي احتياجات الدولة من الكوادر المؤهلة، ويدعم تنافسيتها العالمية. إن تشكيل اللجنة الاستشارية للتعليم العالي ومهارات المستقبل يمثّل خطوة نوعية على طريق بناء نموذج إماراتي متفرد في التعليم العالي، قائم على التفاعل مع متغيرات العالم، وموجّه نحو المستقبل، ومستند إلى تكامل الجهود الوطنية. ومن خلال هذا النموذج، تسير الإمارات بثبات نحو تحقيق تعليم عالي الجودة، يواكب طموحاتها التنموية. * صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.

«جامعة زايد».. أول أكاديمية إماراتية تنضم إلى «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» (DEC)
«جامعة زايد».. أول أكاديمية إماراتية تنضم إلى «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» (DEC)

زهرة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • زهرة الخليج

«جامعة زايد».. أول أكاديمية إماراتية تنضم إلى «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» (DEC)

#تكنولوجيا حققت «جامعة زايد»، التي تأسست عام 1998 في أبوظبي، خطوة أكاديمية لافتة في مسيرتها نحو ترسيخ بيئة تعليمية متكاملة، تمكن الطلبة، وأعضاء الهيئة الأكاديمية، من مواكبة التحولات المتسارعة في العالم الرقمي. وانضمت الجامعة، رسمياً، إلى «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» (DEC)، لتكون بذلك أول جامعة من دولة الإمارات تنضم إلى هذا التجمع العالمي، الذي يضم أكثر من 90 مؤسسة تعليمية رائدة حول العالم. ويهدف «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» (DEC) إلى تعزيز معرفة الذكاء الاصطناعي، وتحفيز الابتكار في التعليم، وتبنّي التحول الرقمي بأسلوب يراعي المسؤولية المجتمعية، حيث يأتي انضمام الجامعة إلى المجلس، امتداداً لجهودها المستمرة في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ للارتقاء بمستوى التعليم، وتحديث المناهج، وتقديم برامج تدريبية نوعية تلبي متطلبات سوق العمل المستقبلي. «جامعة زايد».. أول أكاديمية إماراتية تنضم إلى «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» (DEC) ويعتبر دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في منظومة العمل الجامعي من متطلبات تحسين الكفاءة الرقمية في الجامعة، حيث يتيح الانضمام إلى «المجلس العالمي للتعليم الرقمي» للجامعة تبادل الخبرات مع نخبة من المؤسسات العالمية، والأهم من ذلك، هو قدرتها على تحويل هذه المعارف إلى أدوات تطبيقية في قاعات الدراسة، وفي برامجها التعليمية، وفي كيفية إعداد طلابها وطالباتها لمستقبل مليء بالتحديات والفرص الرقمية. وستبدأ «جامعة زايد»، اعتباراً من صيف 2025، تطبيق مبادرتين رئيسيتين ضمن إطار المجلس، هما: «شهادة الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي» الموجهة لأعضاء الهيئة الأكاديمية والقيادة الجامعية، و«الوعي بالذكاء الاصطناعي للطلبة»؛ لتعزيز فهم الطلبة وأعضاء الهيئة الأكاديمية لأدوات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها. كما أعلنت كلية الابتكار التقني، في «جامعة زايد»، أنها ستطرح خلال فصل خريف 2025-2026، برنامج «بكالوريوس العلوم في هندسة الأنظمة الذكية»، الذي سيُعد الطلبة لتصميم وبناء وإدارة الأنظمة الذكية المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. كما سيتم إطلاق برنامجين جديدين للماجستير في مجالَي: «الأمن السيبراني»، و«التحول الرقمي والابتكار»، استجابةً للطلب المتزايد محلياً وعالمياً على المهارات الرقمية المتقدمة والخبرات التخصصية. وتأسست «جامعة زايد» عام 1998، كمؤسسة علمية عصرية، تحتذي نموذجاً عالمياً للتعليم، لتكون الجامعة الوطنية الرائدة في دولة الإمارات والمنطقة، من حيث التفوق الأكاديمي والإبداع. وتتميز الجامعة، بفرعَيْها في أبوظبي ودبي، حيث تستقبل فيهما الطلبة من الوطن، والمنطقة، والعالم. وتنبع رؤية الجامعة من تخريج أجيال من القادة، قادرة على تصور المستقبل، وشغوفة بالمعرفة والابتكار، وتنمية الذات، واستباق التحديات، تستلهم الريادة من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وقيمه الخالدة. وتسعى «جامعة زايد» إلى الإسهام في جعل الرحلة التعليمية متجددة؛ لاستكشاف المعارف من خلال تبنّي المناهج المبتكرة، وتعزيز البحث العلمي، وتمهيد مسيرة تعلم مستمر، تتجاوز التوقعات لتلبية احتياجات المجتمع، وتحقيق التنمية المستدامة. وتلتزم «جامعة زايد» بالقيم الرئيسية التالية: الجاهزية والريادة، وحب المعرفة، والابتكار، والتنافسية، والتسامح، والقدوة الحسنة.

فرحة وطن بالمتفوقين.. رسائل شكر وطموحات تلامس «الفضاء» و«الذكاء الاصطناعي»
فرحة وطن بالمتفوقين.. رسائل شكر وطموحات تلامس «الفضاء» و«الذكاء الاصطناعي»

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • الاتحاد

فرحة وطن بالمتفوقين.. رسائل شكر وطموحات تلامس «الفضاء» و«الذكاء الاصطناعي»

مريم بوخطامين (رأس الخيمة، الظفرة، أبوظبي) غمرت مشاعر الفخر والامتنان أسر وطلبة الإمارات المتفوقين مع إعلان نتائج الثانوية العامة، والذي جاء هذا العام استثنائياً، حين حمل لهم البشرى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، عبر تغريدة على منصة «X»، شارك فيها الوطن بأكمله فرحة النجاح وثمار الجد والاجتهاد. حلم البيئة والاستدامة من مدرسة الظيت للتعليم الثانوي برأس الخيمة، وصفت الطالبة مهرة عبدالله الحمر إنجازها بأنه مميز وكبير، خاصة بعد أن حصدت المركز الأول في المسار العام، معبرة عن سعادتها بهذا التميز الذي تهديه لقيادة آمنت بقدرات أبناء الوطن، ولأسرتها التي كانت السند والداعم في جميع مراحل دراستها. وقالت مهرة: «أشكر القيادة الرشيدة على دعمها المتواصل، كما لا يسعني إلا أن أوجه تحية تقدير للميدان التربوي الذي لم يبخل علينا بشيء وأطمح لدراسة تخصص البيئة والاستدامة، والمساهمة في بناء مستقبل أخضر ومستدام لوطني». من التفوق إلى الفضاء أما الطالبة روضة يعقوب المنصوري، الحاصلة على المركز الأول على مستوى الدولة في مدارس التكنولوجيا التطبيقية - مسار العلوم المتقدم، فقد اختصرت مشوارها الدراسي بعبارة: «كانت رحلة أمل وطموح، امتلأت بالمثابرة والاجتهاد». وتحلم روضة بالالتحاق بمجال هندسة الطيران، والعمل مستقبلاً في مركز محمد بن راشد للفضاء، لترفع راية الوطن في ميادين العلم والتكنولوجيا المتقدمة. وأضافت روضة: «السنة الأخيرة تختصر سنوات التعب، والحمد لله على التوفيق الذي كان ثمرة دعاء أمي وأبي». الذكاء الاصطناعي طريق المستقبل من مدرسة المنهل الدولية الخاصة، تقدم الطالب عبدالله سامر إلى الصفوف الأولى في المسار المتقدم، مؤمناً بأن المستقبل لا ينتظر، بل يُبنى بالعلم والمعرفة. وقال عبدالله: «أرغب في التخصص في مجال الذكاء الاصطناعي؛ لأنه يمثل المستقبل الرقمي، ويُسهم في تقديم حلول ذكية تخدم المجتمع والإنسانية، وأطمح لأن أكون جزءاً من هذا التغيير الإيجابي في وطننا». بالطب نردّ الجميل في مشهد مؤثر، أعربت أسرة الطالب مهند هاني نبوي - من مدرسة الفلاح، الحاصل على المركز الأول في المسار المتقدم - عن فرحتها العارمة، مشيرة إلى أنه عانى وضحّى كثيراً ليصل إلى هذه اللحظة. وقال مهند إن حلمه الأكبر هو دراسة الطب، ليتمكن من رد الجميل للمجتمع من خلال خدمة الناس والمساهمة في تحسين الصحة العامة. واختتم بالقول: «كل إنجاز يبدأ بخطوة، وهذه كانت خطوتي الأولى نحو مستقبل مهني أعتز به». دعم القيادة.. وقود الطموحات أجمع الطلبة على أن رسائل الدعم والتقدير من القيادة الرشيدة تشكل حافزاً للتميز، وأن النجاح الحقيقي هو خدمة الوطن في الميادين العلمية والمهنية. وتبقى هذه اللحظات محفورة في ذاكرة كل متفوق، يتطلع بعين الأمل إلى المستقبل، مسلحاً بالإصرار، ومؤمناً بأن العلم هو السبيل الأجمل لرد الوفاء لوطن لم يبخل يوماً على أبنائه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store