logo
رسالة إلى المؤثرين

رسالة إلى المؤثرين

السوسنة١١-٠٤-٢٠٢٥

رسالة إلى السوشلجية وصناع المحتوى واللي عندهم متابعين بمئات الآلاف والملايين الا يوجد منهم أشخاص من يخاطب المجتمع الاسرائيلي تحديداً لمخاطبتهم وتعريفهم بالرواية والسردية الاردنية لمواقف الأردن المشهود لها بدعم الأردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية وان الأردن على مدار التاريخ الجبل الذي يستند عليه الأشقاء في فلسطينً وان هذا البلد القوي بشعبه والصامد بارضه والحكيم بقيادته لا يمكن أن يتخلى عن مبادئه الوطنية بنصرة فلسطين .اليس بالإمكان ان يبادروا صناع المحتوى كل حسب موقعه بالدفاع عن الأردن افضل من جمع اللايكات والتعليقات لجمع الدولارات .اصنعوا شيئا لبلدكم كما يفعل (افيخاي ادرعي وايدي كوهين والمدعو السكلانص وغيرهم )مع فارق التشبيه طبعاً والذين يزيفون فيه التاريخ والواقع والحقائق وللاسف نجحوا ولو قليلاً بفرض روايتهم المغلوطة والملوثة بدماء الشهداء على بعض أبناء جلدتنا وبالحقيقة نحن اصحاب الحق والأرض ونحن أبناء التسامح والسلام اصنعوا سمعة طيبة وجميلة عن الأردن وخاطبوا مجتمعهم المهزوز كما تخاطبوننا احياناً ببعض التفاهات وذكروهم دائما أن هذه الأرض فيها رجال فزعة تكرم الضيف وتنصر المظلوم وتغيث الملهوف اصنعوا رواية أردنية حقيقية بان هذا البلد تابث راسخ ضارب في التاريخ خاطبوهم بكل ما أوتيتم من قوة وتستطيعون ذلك الاردن يستحق من الجميع الدفاع عنه وعن مواقفه المشرفة. يا صناع المحتوى الأردنيين والذين يملكون الكثير من المتابعين فرصتكم الان لتثبتوا للعالم اجمع وللمجتمع الاسرائلي المغتصب بشكل خاص بان الاردن ليس ساحة صراع وان بوصلتنا دائما لفلسطين وتاجها القدس .خاطبوهم واجعلوا مساحة في صفحاتكم للدفاع عن الوطن .حمى الله الاردن وجعله امناً مطمئنا اللهم كن مع اهلنا في غزة العزة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أردنيّو الإنتماء هاشميّو الولاء
أردنيّو الإنتماء هاشميّو الولاء

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

أردنيّو الإنتماء هاشميّو الولاء

م. ولاء السرحانفي مثل هذا اليوم من كل سنة يرتسم في كياني نفس الإحساس والشعور شعور الولاء والبهاء والكبرياء فيملأني شموخًا واعتزازًا، وكأنما مشاعر الشموخ و الفخر والاعتزاز تتجدد فيه وتنغرس بالقلب والعقل والروح وكيف لا تتجدد! فهذا اليوم المميز محفور في قلب وذاكرة كل نشمي اردني. من شمال المملكة إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها يتزين الأردن بنبض قلوب أبنائه ورجاله ونسائه وأطفاله، ويرفرف علم بلدنا مرفوعا عاليا شامخا ابيا. في ذكرى الاستقلال لا نستذكر ماضينا فحسب؛ وإنما نقوي عزيمتنا في تطوير بلدنا والإسهام في رفعة هذا الوطن في كافة القطاعات ومجالات الحياة.ليبقى الأردن دائما وابدا :الأردن اولا.الذي أولته القيادة الهاشمية الرشيدة محط اهتمامها التي قادت البلد إلى بر الأمان وسطرّت النجاحات المتتالية في ساحات البناء والتطوير في كل القطاعات التي ارتقت إلى التميز والإبداع. ففي الخامس والعشرون من ايار نقف وقفة عزٍ وشموخ استعدادًا للنهوض لبقاء الاردن قويا مُهيبا معتزا بكرامته ثابتًا لاينحني. وكذلك فإن للجميع مسؤوليته ولكل فرد من أفراد المجتمع دور يؤديه، فالرجال والأطفال والشباب والمرأة لهم دور بارز في رفعة الأردن الغالي. لا بد لنا من السعي دائما لتحقيق رؤية جلالة الملك الرائدة التي ترتكز على تحقيق التنمية المستدامة في المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وكافة جوانب الحياة وتعزيز مشاركة جميع المواطنين في المشاركة الفاعلة في صنع القرارات التي تؤثر إيجابياً على حياتنا المستقبلية وبناء مستقبل الأردن الرائد.ومن مقولة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه "أنتم مطالبون بأن تكونوا على قدر هذه المسؤولية، وجديرين بهذا الحمل، لأن مستقبل الأردن أمانة نودعكم إياها ولأن غد الأردن هو اليوم، وشباب الأردن هم غد الوطن وآفاقه الرحبة"وفي الختام لا يسع المقام إلا لأن أقول:دمت يا أبا الحسين عالي المقام وقائد الدرب وصانع المستقبل ومُلهم التطوير وعِشت يا أردن عزيزًا مكرما، ودامت رايتك خفّاقة شامخة ترفرف عالية متألقة بالفخر والكرامة.

عيد الاستقلال: مسيرة قادة ووفاء شعب
عيد الاستقلال: مسيرة قادة ووفاء شعب

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

عيد الاستقلال: مسيرة قادة ووفاء شعب

يأتي عيد الاستقلال كل عام ليوقظ في القلوب مشاعر العزة والكرامة، ويذكر الأجيال بأن ما ينعم به الوطن اليوم من حرية وأمن واستقرار، لم يكن إلا ثمرة كفاح طويل خاضه القادة الأوائل بوعي وعزيمة، وسند من شعبٍ وفيّ لم يعرف الهزيمة، بل ظل شامخًا صامدًا في وجه التحديات. إن الاستقلال لم يكن لحظة عابرة في التاريخ، بل هو مسيرة بدأت بقرار، وتكرّست بتضحيات عظيمة. فقد وقف الهاشميون المؤسسون في وجه الظلم والاستعمار، متحدين الظروف الصعبة، حاملين راية الوطن، وواضعين نصب أعينهم هدفاً واحداً: أن يعيش أبناؤهم في وطن حر، سيد، مستقل. وهكذا، سطروا بأفعالهم صفحات من نور، أصبحت نبراساً لكل من يسعى للحرية والكرامة. حيث اثبت الأردنيون انهم على قدر المسؤولية، فوقفوا خلف قيادتهم، صامدين في وجه الصعاب، مشاركين في البناء والتنمية، ومتمسكين بقيم الانتماء والولاء. وقد أثبت التاريخ أن الشعب الذي يفتخر بماضيه، ينجح في رسم مستقبله. عيد الاستقلال هو تذكير دائم بأن الحرية مسؤولية، وأن الحفاظ على مكتسبات الوطن واجبٌ لا يقل أهمية عن نيلها. ففي كل احتفال، نُجدد العهد بأن نبقى أوفياء لتضحيات أجدادنا، ماضين على دربهم، عاملين من أجل مستقبل أكثر إشراقاً لأبنائنا. في هذا اليوم المجيد، نرفع رؤوسنا فخرًا، ونقف احترامًا لكل يدٍ ساهمت في بناء الوطن، ولكل روحٍ ارتقت من أجله، ونعاهد الله والوطن والقيادة أن نبقى الجنود الأوفياء، نحمي الإنجاز ونرعى الأمل.

من أجل أردن أقوى: مبادرة "حوار مجتمعي" تجدد العهد في ذكرى الاستقلال 79
من أجل أردن أقوى: مبادرة "حوار مجتمعي" تجدد العهد في ذكرى الاستقلال 79

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

من أجل أردن أقوى: مبادرة "حوار مجتمعي" تجدد العهد في ذكرى الاستقلال 79

الدستور - ليث الفراية بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، رفع أعضاء مبادرة الحوار المجتمعي للتقليل من الآثار المالية المترتبة على العادات والتقاليد أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وإلى الشعب الأردني الوفي، سائلين الله أن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار. وأكد أعضاء المبادرة، في بيان صادر عنهم، أن هذا اليوم الوطني الخالد يشكل مناسبة للاعتزاز والفخر بما تحقق من إنجازات على مدار العقود، بفضل القيادة الهاشمية الحكيمة ووعي الشعب الأردني، الذي ظل نموذجًا في الصبر والانتماء والولاء. وأشار البيان إلى أن الأردن، ورغم التحديات، بقي واحة أمن واستقرار في محيط مضطرب، مستندًا إلى نهج التوازن والاعتدال، ما جعله مثالًا يُحتذى في الحكمة والرؤية المستقبلية. كما استذكر أعضاء المبادرة تضحيات الآباء والأجداد الذين ناضلوا من أجل استقلال الوطن ورفعته، مؤكدين التزامهم بالسير على خطاهم، ومواصلة العمل على تعزيز قيم الانتماء والوحدة الوطنية. وشددت المبادرة على إيمانها الراسخ بأن الحوار المجتمعي هو الوسيلة الفضلى لتحقيق التماسك الاجتماعي، مشيرين إلى استمرار جهودهم الرامية إلى بناء مجتمع متكاتف يسعى نحو التقدم والازدهار في ظل القيادة الهاشمية. وختم البيان بالدعاء أن يحفظ الله الأردن أرضًا وشعبًا وقيادة، وأن يعيد هذه المناسبة العزيزة على الوطن وهو يرفل بالمزيد من الخير والعطاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store