
إليكم أفضل الوجهات للمتقاعدين في عام 2025
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يختار عدد متزايد من الأمريكيين قضاء فترة تقاعدهم خارج الولايات المتحدة، على أمل أن يناسب ذلك رغباتهم واحتياجاتهم المالية أو تلك المتعلقة بأسلوب حياتهم بشكلٍ أفضل.رُغم عدم توفر أرقام رسمية، إلا أنّ الشركات والمنظمات المتخصصة في مساعدة الناس على الانتقال إلى الخارج شهدت زخمًا كبيرًا في عدد الزيارات والاستفسارات عبر موقعها على الإنترنت خلال الأشهر القليلة الماضية التي تبعت الانتخابات.
قالت مؤسِّسة مجلة "Live and Invest Overseas" أو "LIOS"، كاثلين بيديكورد، لـ CNN: "لا أعتقد أن هذا (الزخم) سيتلاشى. إنّهم يطرحون أسئلة جدية للغاية حول بلدٍ معيّن مقارنةً ببلد آخر، مثل: ما هي خيارات الإقامة المتاحة، وما هي الأعباء الضريبية؟".
تأسست مجلة "LIOS" في عام 2008، وتتخصص في نشر محتوى يتعلق بالانتقال إلى الخارج بانتظام، مثل الأسئلة المتعلقة بالضرائب، والرعاية الصحية.
ذكرت بيديكورد أنه خلال الأيام التي تلت الانتخابات، ارتفع عدد زوار الموقع الإلكتروني بنسبة 250% تقريبًا عن المعدل الطبيعي.
وأضافت أنّ قائمة المجلة السنوية لأفضل 10 أماكن للتقاعد تُعدّ من بين تقاريرها "الأكثر قراءةً وترقبًا"، على حدّ تعبيرها.
كما شهدت مجلة "International Living"، وهي مجلة شهرية وموقع إلكتروني تُركّز على العيش في الخارج، ارتفاعًا ملحوظًا في الاستفسارات والزيارات، والذي بدأ حتى قبل الانتخابات، حسبما ذكرته رئيسة التحرير، جينيفر ستيفنز، لـ CNN.ويستند مؤشر التقاعد العالمي السنوي الخاص بالمجلة إلى عوامل تشمل السكن، والتأشيرات، وتكلفة المعيشة، والرعاية الصحية، بالإضافة إلى مساهمات أكثر من مئتي محرّر ومراسل في الميدان.
بينما تُعتبر التأشيرات، والضرائب، والرعاية الصحية من بين أهم الاعتبارات عند الانتقال إلى الخارج، ينبغي على المتقاعدين أيضًا مراعاة الوجهات التي يفكرون بها، والمناطق الأصغر ضمنها، المتوافقة مع نمط حياتهم المفضل.إليكم 5 دول مناسبة للمتقاعدين في عام 2025 (تستهدف هذه القائمة المتقاعدين من الولايات المتحدة بشكلٍ أساسي، ولكنها تتضمن أيضًا معلومات عامة مفيدة):
تصدّرت هذه الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى مؤشر التقاعد العالمي السنوي لمجلة "International Living" كأفضل وجهة تقاعد في العالم لعام 2025، بفضل سهولة الإجراءات المتعلقة بالتأشيرة، وجودة الحياة الممتازة، والقيمة الاقتصادية الجيدة.
ذكرت ستيفنز أن بنما تفتخر "بما يُمكن وصفه كأفضل تأشيرة للمتقاعدين في العالم".
وتشمل هذه المزايا خصومات على تذاكر الطيران، وتذاكر المسرح، كما يحظى نظام الرعاية الصحية الحديث في بنما بتقييمات عالية.تشتهر فرنسا بمطاعمها الفاخرة، ومتاحفها العالمية، وشواطئها الخلابة. ولكن يمكن لمحبي الثقافة الفرنسية، الذين يحلمون بقضاء سنوات تقاعدهم في هذه الدولة الأوروبية المحبوبة، الاستفادة أيضًا من جانب عملي بشكلٍ أكبر، أي نظام الرعاية الصحية المتميز.تفاجئ إمكانية تحمل تكاليف المعيشة في فرنسا بعض الأشخاص.
وفقًا لأحدث بيانات شركة "Chase Buchanan"، قد تصل كلفة إيجار شقة عائلية في فرنسا إلى حوالي 1،100 دولار أمريكي في مدن أخرى غير باريس، كما أنّ تكاليف البقالة، والمواصلات العامة، وغيرها من النفقات أقل بكثير مقارنةً بالولايات المتحدة.
رأت ستيفنز أنّ ماليزيا، التي احتلت المرتبة السابعة ضمن مؤشر التقاعد العالمي لعام 2025 الصادر عن مجلة "International Living"، تقدم قيمة عالية مقابل المال الذي تنفقه.
تُعتبر ماليزيا خيار مثالي لمن يبحثون عن ادّخار الأموال، والذين يتوقون إلى نمط حياة مريح "بتكلفة أقل بكثير مما قد يكلفهم الأمر في الولايات المتحدة".
بحسب بيانات مجلة "International Living"، يتراوح إيجار شقة بغرفة نوم واحدة في كوالالمبور عادةً بين 300 و500 دولار أمريكي، وتتراوح كلفة الخدمات الشهرية بين 40 و60 دولارًا أمريكيًا.
تتمتع مدن أخرى بتكاليف إيجار أقل بقليل، إلى جانب وتيرة حياة بطيئة، ومجتمعات متينة للمغتربين.
لطالما شكّلت هذه الدولة الأوروبية وجهةً مفضلةً للمتقاعدين لعقودٍ بفضل طقسها الرائع، وأنظمة الرعاية الصحية عالية الجودة، وانخفاض كلفة المعيشة نسبيًا.
من خلال تصنيف "InterNations" لأفضل المدن للمغتربين لعام 2024، احتلت المدن الإسبانية المراكز الثلاث الأولى (فالنسيا، وملقا، وأليكانتي) من بين 53 مدينة، بينما احتلت مدريد وبرشلونة المركزين الـ7 والـ21 تباعًا.
إلى جانب ذلك، تتميز إسبانيا بتنوعٍ واسعٍ في الخيارات المتاحة عندما يأتي الأمر لأنماط الحياة المختلفة.
يمكن العيش مثلاً وسط مركز حضري مثل مدريد، أو في القرى الصغيرة الممتدة على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى إقليم الباسك الشمالي على طول ساحل إسبانيا المطل على المحيط الأطلسي."تايم آوت" تكشف عن أفضل 10 مدن لتناول الطعام في عام 2025
تحتل المكسيك المجاورة للولايات المتحدة مكانة عالية باستمرار كأفضل وجهة للمتقاعدين، واحتلّت هذه الوجهة المركز الرابع في مؤشر التقاعد العالمي لمجلة "International Living" لعام 2025.
يُعد قربها من الولايات المتحدة، وتكاليف المعيشة المعقولة فيها، وبطء وتيرة الحياة من عوامل الجذب القوية.
وتقدم المكسيك أيضًا خيارًا ممتازًا للمتقاعدين الذين يرغبون بالعيش في الخارج بشكلٍ جزئي فقط.
مجلة "تايم" تكشف عن أفضل الوجهات في العالم لعام 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
ترتيب الدول العربية بحجم تجارة السلع مع أمريكا بـ2024
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)وفقًا لبيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة، بلغ إجمالي تجارة السلع الأمريكية مع منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ما يُقدر بنحو 141.7 مليار دولار أمريكي في عام 2024، وبلغت صادرات السلع الأمريكية إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2024 ما قيمته 80.4 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 5.8% (4.4 مليار دولار أمريكي) عن عام 2023. وبلغ إجمالي واردات السلع الأمريكية من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 61.3 مليار دولار أمريكي في عام 2024، بانخفاض قدره 1.6% (1.0 مليار دولار أمريكي) عن عام 2023، وبلغ فائض تجارة السلع الأمريكية مع الشرق الأوسط 19.1 مليار دولار أمريكي في عام 2024، بزيادة قدرها 39.8% (5.4 مليار دولار أمريكي) عن عام 2023. وتصدرت الإمارات ثم السعودية ومصر المراتب الأولى ضمن الدول العربية الأعلى بحجم تجارة السلع مع الولايات المتحدة في عام 2024، ليصل الإجمالي إلى 34.4 مليار دولار و25.9 مليار دولار و8.6 مليار دولار على التوالي. إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه على ترتيب دول الشرق الأوسط من حيث حجم تجارة السلع مع الولايات المتحدة في عام 2024.


CNN عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- CNN عربية
فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر
فصّل فواز جرجس، أستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد، في مقابلة مع مذيعة CNN راهيل سولومن، ما يجب تتبعه بزيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى الخليج، حيث أن أول محطة له هي السعودية، قبل أن يزور قطر والإمارات بعد ذلك. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: راهيل سولومن: فواز، هذه أول رحلة دولية مُجدولة للرئيس في ولايته الثانية. من الواضح أنه سافر إلى روما لحضور مراسم دفن البابا غير المتوقعة هناك، لكن هذه كانت مُجدولة. كانت رحلة الشرق الأوسط مُجدولة، وكان من المفترض أن تكون أول رحلة دولية له. ما رأيك في أهمية ذلك؟ وما الذي تترقبه في هذه الرحلة خلال الأيام القليلة القادمة؟ فواز جرجس: حسنًا. شكرًا لاستضافتي. أعتقد أنه مع الرئيس ترامب، يجب على المرء أن يتبع أثر المال. الأمر كله يتعلق بالمال. الأمر كله يتعلق بالسياسة الاقتصادية. الأمر يتعلق بالاستثمار في الاقتصاد الأمريكي. بالنسبة لدونالد ترامب، وأنا لا أبالغ، تعد الولايات المتحدة متجرا كبيرا. كل شيء للبيع، كل شيء. الأسلحة والتكنولوجيا النووية والذكاء الاصطناعي. يمكنك شراء أي شيء، والعالم يعرف هذا. لقد حل المال محل القيم بالنسبة للرئيس ترامب، والعالم يعامل دونالد ترامب والولايات المتحدة من حيث السعي لإبرام الصفقات، صفقات ضخمة تتعلق بالأسلحة والتكنولوجيا المتقدمة وكما تعلمون، المواد النووية للاستخدام المدني، وما إلى ذلك. لذا في نهاية اليوم، ما ستشاهدونه في نهاية هذه الرحلة تحديدًا هو حديث الرئيس ترامب عن توقيع صفقات بتريليونات الدولارات، لأنه يريد استخدام هذه الأموال في وطنه، لأنه، كما تعلمون، أيديولوجيته ومذهبه هي 'أمريكا أولًا'، وهو يعيد الأموال إلى الوطن. لا أعتقد أن لدى دونالد ترامب رؤية استراتيجية للمنطقة تتجاوز مجرد إبرام الصفقات الاقتصادية، وإقناع الأمريكيين بأنه يستثمر مبالغ طائلة في الاقتصاد الأمريكي. راهيل سولومن: وماذا عن مستقبل النجاح بالنسبة للطرف الآخر؟ كما أشرت، قال ترامب إنه يريد توقيع صفقات بقيمة تريليون دولار. ولكن، كيف يبدو النجاح بالنسبة للسعودية والإمارات وقطر؟ وماذا عن مستقبلهم؟ فواز جرجس: حسنًا، أعتقد أن الأمر لا يقتصر على السعوديين والإماراتيين والقطريين فقط ممن يريدون الحصول على علاقات جيدة مع دونالد ترامب، بل إن العالم أجمع الآن معظمه، يعرف تمامًا ما الذي يحرك دونالد ترامب، وهو المال. لذا فهم سيبذلون قصارى جهدهم بتقديم وعودٍ للرئيس ترامب بصفقاتٍ اقتصاديةٍ ضخمةٍ، صفقات القرن. لكن معظم هذه الوعود لن تتحقق في نهاية المطاف. تريليونات الدولارات التي يتحدث عنها الرئيس ترامب ليست سوى وعودٍ إضافية. لإعطائكم فكرةً، خلال ولايته الرئاسية الأولى، عندما زار المملكة العربية السعودية، قال إنه وقّع صفقاتٍ بقيمة 450 مليار دولار في المملكة. وأظهر تحليلٌ اقتصاديٌّ لصحيفة نيويورك تايمز أن 95 مليار دولار فقط قد نُفِّذت، أي أقلّ مما نُفِّذ خلال ولاية أوباما الرئاسية. هذا يُخبرك عن الفجوة الهائلة بين خطاب الرئيس ترامب عن تريليونات الدولارات، والواقع على الأرض. وأعتقد أننا سنرى عملية مماثلة، حيث يحاول السعوديون والإماراتيون والقطريون تعميق علاقاتهم مع الولايات المتحدة لأنهم يعتمدون على المظلة الأمنية الأمريكية. ولكن في نهاية المطاف، تغير العالم. لقد تغير الشرق الأوسط. لقد نوّعوا علاقاتهم الجيوسياسية والاقتصادية مع الصين والهند وروسيا، لكنهم ما زالوا يريدون إثارة إعجاب الرئيس ترامب وإبرام صفقات ضخمة معه لإقناعه بأهمية دول الخليج. قراءة المزيد السعودية الأمير محمد بن سلمان دونالد ترامب


CNN عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- CNN عربية
كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟
ناقش الكاتب والمعلق في الشؤون السياسية، علي الشهابي، ما تحتاجه السعودية في إطار رؤية 2030، في مقابلة مع مذيعة CNN، بيكي أندرسون، وتطرقا إلى كيفية موافقة المملكة بين أسعار النفط ومشاريعها في ظل المتطلبات الدولية. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: بيكي أندرسون: لنكمل الآن مع أسعار النفط. بالطبع، هذه نقطة محورية بين المملكة والولايات المتحدة. دونالد ترامب يريد أسعارًا منخفضة للنفط، وكان ذلك، كما تعلمون، جزءًا من تفويضه الانتخابي إلى حد ما. تحتاج المملكة إلى تمويل رؤية 2030 الطموحة للغاية. ورغم أنها تقول إنها لا تعتمد على النفط بأي سعر، فمن الواضح أن ارتفاع سعر النفط أفضل. كيف تُوفق واشنطن والرياض بين هذا المنحنى الذي يبدو متناقضًا إلى حد ما، وتضمن أن تكون العلاقة بينهما مفيدة للطرفين وتخدم المصالح الوطنية لكلا البلدين؟ علي الشهابي: حسنًا، انظروا، النفط هو شريان الحياة للسعودية، لذا فهو يأتي في المقام الأول. وعلى المملكة أن تتأكد من حصولها على أفضل سعر ممكن لسلعتها الرئيسية. الآن، لطالما اتبعت المملكة نهجًا قائمًا على رغبتها في استقرار أسعار النفط. لا ترغب المملكة في ارتفاع كبير لأسعار النفط، وقد سعت دائمًا لضبط أسعار النفط المرتفعة جدًا. في هذه الفترة، تشعر المملكة بالقلق من الغش في أوبك، وبالتالي قامت بزيادة الإنتاج لاستعادة حصة سوقية من بعض الغشاشين، وقد أدى ذلك إلى انخفاض سعر النفط، وهو ما يُلبي أهداف إدارة ترامب أيضًا. لذا، حصل اتفاق للمصالح المشتركة إذا صح التعبير، ولكن في النهاية، على المملكة أن تنظر إلى استراتيجيتها النفطية كركيزة اقتصادية أساسية لما تفعله، وهذه هي الأولوية. بيكي أندرسون: مع تنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط. علي الشهابي: أعني، إنها تعمل على التنويع، إلا أنها لا تزال تعتمد بشكل كبير على النفط. بيكي أندرسون: دعنا نتحدث عن اقتصاد السعودية في الوقت الحالي بشكل أوسع. إلى أي مدى وصلوا، وما الذي لا يزال يتعين عليهم تجاوزه؟ أعني أن هذا المكان قد شهد تحولًا منذ زيارة دونالد ترامب الأخيرة هنا في عام 2017. هذا تحول اقتصادي مع تحوّل مجتمعي، لكن لا يزال هناك الكثير من العمل المطلوب خلال 4 أو 5 سنوات من رؤية 2030 الطموحة التي كانت تُمثّل هاجسًا للجميع. علي الشهابي: حسنًا، جاء الرئيس ترامب عام 2017 في المراحل الأولى من عهد جديد، والذي شهد اعتلاء الملك سلمان العرش وتولي الأمير محمد بن سلمان قيادة الحكومة حقًا. ومنذ ذلك الحين، بعد قرابة عقد من الزمن، حوالي 9 أو 8 سنوات من بدء ذلك، شهدت المملكة، قبل كل شيء، ثورة اجتماعية وثقافية. تم تمكين المرأة بطريقة لا يمكن تصوّرها قبل 10 سنوات، ويمكنك أن تري ذلك بمجرد التجول في أرجاء المملكة اليوم، لتري أن السعودية دولة طبيعية جدًا وفقًا للمعايير الدولية من حيث اندماج المرأة في الحياة العامة وفي القوى العاملة، وفي جميع المجالات، بما في ذلك الجيش. تنضم النساء للجيش الآن. علاوة على ذلك، كانت هناك عملية إعادة هيكلة اقتصادية. أولاً، كانوا يحاولون تقليل الهدر الناتج عن الاعتماد المفرط على النفط، لذا انخفض الدعم، سواءً كان دعمًا للمرافق أو دعمًا للمياه أو دعمًا للطاقة، بشكل كبير، مما قلل الهدر، وهناك اعتماد أقل على ميزانية الحكومة للحفاظ على هذا الدعم، وفي الوقت نفسه، بادرت الحكومة إلى توفير شبكة أمان اجتماعي للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع. لذا، هناك برنامج مُتاح للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع للحصول على مساعدات مستمرة. ومع ذلك، فقد أطلقت الحكومة أيضًا، كمستثمر مغامر إذا صح القول، عددًا من المشاريع الكبرى في جميع أنحاء المملكة. الصناعة والترفيه والسياحة، وكما تعلمين، الأمر أشبه بمستثمر مغامر يُراهن على أرقام كثيرة. بيكي أندرسون: نعم، هناك رهانات كبيرة. علي الشهابي: هناك رهانات كبيرة، لكن ليس بالضرورة أن تنجح جميعها. أنت بحاجة إلى نجاح عدد قليل منها. وبمجرد أن تستشعر فعالية هذه المشاريع، ستتمكن من مضاعفة رهاناتك. قراءة المزيد السعودية أسعار النفط أوبك الأمير محمد بن سلمان النفط دونالد ترامب