logo
البلقاء التطبيقية تعلق التعليم الوجاهي ليومي الثلاثاء والأربعاء بسبب الحرارة

البلقاء التطبيقية تعلق التعليم الوجاهي ليومي الثلاثاء والأربعاء بسبب الحرارة

الرأيمنذ 3 أيام
أعلنت جامعة البلقاء التطبيقية، بناءً على تعليمات رئيس الجامعة الدكتور أحمد العجلوني، تحويل المحاضرات لجميع طلبة الجامعة في مختلف كلياتها إلى نظام التعليم عن بُعد، وذلك يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، نظرًا للظروف الجوية السائدة وارتفاع درجات الحرارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العوران يحذر من موجة الحر وتأثيراتها على الزراعة
العوران يحذر من موجة الحر وتأثيراتها على الزراعة

الرأي

timeمنذ 12 ساعات

  • الرأي

العوران يحذر من موجة الحر وتأثيراتها على الزراعة

حذر المدير العام للاتحاد العام للمزارعين الأردنيين، محمود العوران، من الانعكاسات السلبية للموجة الحارة التي تشهدها المملكة، مشيرا إلى أن الارتفاع الحاد في درجات الحرارة يلحق أضرارا مباشرة بقطاعي الإنتاج النباتي والحيواني. وأوضح العوران، أن قطاع الإنتاج النباتي سيتأثر بنضج مبكر لكافة أصناف الخضروات، إلى جانب تأثيرات مماثلة على أشجار الفاكهة، أما على صعيد الثروة الحيوانية، فأشار إلى أن موجة الحر قد تتسبب في نفوق أعداد من صغار المواليد، وتراجع إنتاج الحليب لدى الأمهات. وأضاف أن قطاع الدواجن، خاصة في المزارع المفتوحة، معرض لخسائر كبيرة نتيجة نفوق أعداد ملحوظة، فيما سيؤدي ارتفاع الحرارة في مزارع الدجاج اللاحم والدواجن البيّاضة إلى انخفاض إنتاج البيض. ودعا العوران، المزارعين إلى اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة، من أبرزها زيادة كميات الري للأشجار المثمرة خلال ساعات المساء، وتوفير أماكن مظللة لصغار المواليد، مع إخراج القطعان في أوقات متأخرة من النهار، محذرًا من خطر انتشار الأفاعي والحشرات السامة خلال هذه الفترة.

كيف يمكن تجنب الأثر الاقتصادي للظروف المناخية؟
كيف يمكن تجنب الأثر الاقتصادي للظروف المناخية؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • رؤيا نيوز

كيف يمكن تجنب الأثر الاقتصادي للظروف المناخية؟

بحرارة لاهبة تتجاوز معدلاتها المعتادة، يعيش الأردن منذ أيام تحت وقع موجة حر حادة تضغط على قدرات الأفراد والمنشآت على حد سواء. ومع استمرار هذه الموجة، يجد الاقتصاد الوطني نفسه أمام معطيات ومتغيرات صعبة تتمثل بطلب متزايد على الطاقة، إضافة إلى تراجع الإنتاجية في مواقع العمل، إضافة إلى ارتفاع تكاليف التشغيل. وفي هذا السياق، يؤكد خبراء اقتصاديون أن التغيرات المناخية التي يشهدها الأردن مؤخرا، سواء في الصيف أو الشتاء، تمثل تحديا كبيرا للاقتصاد الوطني، وتؤثر سلبا على حركة الأسواق ودخل الأسر، إضافة إلى انعكاسها سلبا قطاعات الزراعة والسياحة والصناعة، ما يهدد أحيانا النمو الاقتصادي والإنتاجية ويزيد الكلف الاقتصادية. ويحذر هؤلاء الخبراء من أن الظواهر المناخية المتطرفة لم تعد مجرد حالة طارئة، بل واقع اقتصادي جديد يحتاج إلى إدارة مبتكرة، داعين في هذا الصدد إلى ضرورة تحديث البنية التحتية في الأردن لمواجهة الظواهرة المناخية المستجدة والأستثمار بهذه بالبنية التحتية لتفادي خسائر أكبر مستقبلا. ويضاف إلى ذلك أهمية توسعة مشاريع الطاقة المتجددة والبديلة، خاصة الطاقة الشمسية، لتوفير كهرباء بأسعار منخفضة تخفف العبء على القطاعات الاقتصادية الحيوية خلال الظروف المناخية، من تجارة وخدمات وفنادق، معتبرا بأنه دون التحول الطاقوي، بما يتيح لها استدامة عمل القطاعات الاقتصادية. ويشار إلى أن موجة حر استثنائية بدرجات حرارة قياسية ورطوبة خانقة، تضرب منذ عدة أيام مجموعة من الدول العربية ومن بينها الأردن، التي سجلت درجات تزيد بنحو 8 درجات على معدلاتها المعتادة في هذا الوقت من العام متجاوزة 40 درجة مئوية في معظم مناطق المملكة. التغير المناخي يشكل تهديدا إستراتيجيا للاقتصاد الأردني ويرى الخبير الاقتصادي حسام عايش أن التغيرات المناخية التي يشهدها الأردن تمثل تحديات كبيرة وإستراتيجية، مشيرا إلى أن من أبرز مظاهرها موجات الحرارة المرتفعة وتراجع هطول الأمطار، بالإضافة إلى تفاقم مشكلة الفقر المائي، وهو ما يؤثر سلبا على قطاعات الزراعة والسياحة والصناعة، ويهدد النمو الاقتصادي والإنتاجية ويزيد الكلف الاقتصادية. وأوضح عايش أن تأثيرات تغير المناخ تمتد لتشمل مختلف أوجه العملية الاقتصادية والاجتماعية، سواء على مستوى النمو الاقتصادي، أو الإنتاجية، أو الكلف التي تتحملها القطاعات الاقتصادية، علاوة على تأثيرها المباشر على الحياة اليومية ومتطلبات التكيف مع وضع خطير ومستمر. وأشار إلى أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى زيادة استهلاك الكهرباء، كما أن انخفاضها في فصول معينة يرفع أيضا فاتورة الطاقة والتشغيل، ما يثقل كاهل الاقتصاد والأسرة الأردنية. ولفت عايش إلى أن الظروف المناخية القاسية، كارتفاع درجات الحرارة، تؤثر بشكل مباشر على إنتاجية العاملين، خاصة في القطاعات التي تتطلب العمل في الهواء الطلق أو في أماكن غير مجهزة بأنظمة تكييف مناسبة. وقال: «الضغط الحراري يؤدي إلى إرهاق بدني وذهني للعاملين، ما يخفض التركيز ويزيد احتمال وقوع الأخطاء والحوادث، ويؤدي إلى انخفاض الإنتاجية بنسبة قد تصل إلى 20 % أو أكثر في درجات الحرارة المرتفعة جدا». وأضاف أن قطاعات البناء والزراعة التي تعتمد بشكل كبير على العمل اليدوي في الظروف المناخية الصعبة قد تواجه خسائر إنتاجية تصل إلى 30 % أو 40 % وحتى 50 % في أيام الحرارة القصوى، وهو ما ينعكس سلبا على الاقتصاد الوطني بشكل عام. وبين أن مشكلة قلة الأمطار والفقر المائي التي يعاني منها الأردن تشكل خطرا حقيقيا على المواطن، لا سيما مع الحصة السنوية للفرد التي تبلغ نحو 60 مترا مكعبا فقط، مقارنة بحد الفقر المائي العالمي البالغ 500 متر مكعب». وتطرق عايش إلى تداعيات ذلك على قطاعات الزراعة والصناعة والطاقة والصحة، حيث يؤدي الضغط المستمر على الموارد إلى زيادة كلفة الإنتاج، مما يؤثر سلبا على قدرة القطاعات الاقتصادية على الاستمرار والتطور. وشدد على ضرورة تطوير آليات التكيف الذكية والمستمرة مع هذه التغيرات، من خلال تحسين كفاءة استخدام المياه وترشيد استهلاك الطاقة في المنازل والمؤسسات الحكومية، واعتماد أجهزة ذات كفاءة عالية في استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى أنظمة تبريد فعالة تخفض من الطلب على الكهرباء. وأكد ضرورة تحديث البنية التحتية في الأردن لمواجهة الفيضانات وارتفاع درجات الحرارة والجفاف، مشيرا إلى أن هذه البنية الحالية لم تصمم لمواجهة هذه الظروف المناخية المتطرفة، وهو ما يستدعي استثمارات وتكاليف إضافية لكنها ضرورية لتفادي خسائر أكبر مستقبلا. وحذر عايش من أن عدم التعامل مع هذه التحديات المناخية بشكل فوري وذكي سيؤدي إلى مخاطر وتكاليف تراكمية أكبر، داعيا إلى ضرورة دعم الابتكار في تقنيات التقاط الكربون وغيرها من الحلول البيئية المستدامة لحماية الاقتصاد الوطني. الحاجة إلى تحرك إستراتيجي متكامل بدوره، أكد الخبير الاقتصادي وجدي مخامرة أن موجة الحر القياسية التي تشهدها المملكة، تفرض ضغوطا متعددة على الاقتصاد الوطني مما يستدعي تحركا إستراتيجيا متكاملا. وأشار مخامرة إلى أن هذه الظواهر المناخية تؤثر سلبا على مختلف القطاعات الاقتصادية من خلال تعطيل سلاسل الإمداد وزيادة استهلاك الطاقة وتراجع الإنتاجية، فضلا عن ارتفاع تكاليف التشغيل، مؤكدا ضرورة تبني إدارة اقتصادية مبتكرة للتكيف مع هذا الواقع الجديد. وأوضح أن من أبرز التأثيرات الاقتصادية لموجات الحر الحالية تراجع الإنتاجية، إضافة إلى الضغوط على قطاع الطاقة، لا سيما مع توقع زيادة الطلب على الكهرباء بنسبة تصل إلى 30 % خلال موجات الحر، مما يؤدي إلى ارتفاع فاتورة استيراد الوقود، ويرافقه خطر انقطاع التيار الكهربائي الذي يؤثر على جميع القطاعات الإنتاجية. ويضاف إلى ذلك تأثيرات على القطاع الزراعي والأمن الغذائي: نتيجة لتدهور إنتاجية المحاصيل ببسبب الجفاف وارتفاع معدلات تبخر المياه، إلى جانب زيادة الطلب على المياه للري مع شح الموارد المائية، فضلا عن انخفاض نشاط قطاعي السياحة والخدمات: حيث تؤدي هذه الظروف إلى انخفاض أعداد السياح، وارتفاع تكاليف صيانة المنشآت السياحية جراء الاستخدام المكثف لأجهزة التبريد. وعن إستراتيجيات التكيف الاقتصادي المبتكرة والمبكرة، التي يجب أن تتبعها الحكومة في ظل المتغيرات المناخية، يرى مخامرة، أنها مطالبة في التوسع في مجال الطاقة المتجددة من خلال الاستثمار في مشاريع الطاقة الشمسية لخفض فاتورة الوقود، مع خطة الأردن لرفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50 % من مزيج الطاقة بحلول عام 2030، إضافة إلى دعم مشاريع الهيدروجين الأخضر كبديل مستدام للصناعات الثقيلة. كما طالب بوجوب إعادة هيكلة القطاعات الاقتصادية وتعديل ساعات العمل بتبني نظام عمل مرن (صباحي ومسائي) في القطاعات الخارجية لتجنب ساعات الذروة الحرارية من 11 صباحا حتى 4 عصرا، إضافة إلى التحول إلى صناعات مرنة مناخيا ودعم الصناعات القائمة على المعرفة مثل الاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا الخضراء، والتي تتأثر أقل بالتغيرات المناخية، علاوة على تطوير قطاع التعدين عبر التحول للصناعات التحويلية ذات القيمة المضافة العالية في مجالات مثل الفوسفات والبوتاس. وشدد مخامرة على أن مواجهة هذه التحديات المناخية تتطلب تعاونا حكوميا ومؤسساتيا واسعا لتطبيق هذه الإستراتيجيات وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية للاستدامة والتنمية الاقتصادية. التغيرات المناخية تتطلب خطة اقتصادية متكاملة من جانبه، اتفق الخبير الاقتصادي منير دية مع سابقيه بأن التغيرات المناخية التي يشهدها الأردن تتطلب خططا وإستراتيجيات مسبقة لمواجهة تداعياتها على الاقتصاد الوطني والمواطنين. وأشار دية إلى أن الظواهر المناخية الجديدة، من أمطار غزيرة مفاجئة وهطول ثلوج في مناطق غير معتادة، وصولا إلى ارتفاع درجات الحرارة صيفا لأرقام قياسية، تعكس واقعا مناخيا متغيرا يستوجب تعاطيا مرنا ومتوازنا. واعتبر أن التغيرات المناخية لم تعد أمرا مؤقتا أو طارئا، بل هي واقع جديد يتطلب من الحكومة والقطاعين العام والخاص وضع خطة شاملة ومتكاملة، تواكب هذا التحول المناخي وتحمي الاقتصاد والمواطن على حد سواء. وأكد أن هذا الواقع يستوجب بناء آليات فعالة للتعامل مع تأثيرات المناخ، بحيث توازن بين تحذير المواطنين وتوعيتهم دون أن تؤدي إلى تعطل الحياة اليومية أو الإضرار بالاقتصاد، موضحا من المهم أن تصل المعلومات بشكل دقيق وموضوعي للمواطنين، دون مبالغة قد تؤدي إلى تعطيل الحركة الاقتصادية. وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن ارتفاع درجات الحرارة في الصيف يزيد من استهلاك الطاقة، ما يرفع فواتير الكهرباء، ويشكل ضغطا إضافيا على دخل الأسر الأردنية في ظل الظروف المعيشية الصعبة وغلاء المعيشة لافتا إلى أن ذلك سينعكس سلبا على القدرة الشرائية ويؤثر على حركة الأسواق، حيث يتجنب الناس التسوق خلال ساعات النهار الحارة، مما يتركز البيع على فترة المساء فقط، وهو ما يسبب أعباء مالية على أصحاب المحال التجارية دون مردود مناسب. وشدد منير دية على ضرورة أن تتضمن الخطط المستقبلية لمواجهة التغير المناخي توسعة مشاريع الطاقة المتجددة والبديلة، خاصة الطاقة الشمسية، لتوفير كهرباء بأسعار منخفضة تخفف العبء على القطاعات الاقتصادية الحيوية، من تجارة وخدمات وفنادق، معتبرا بأنه دون التحول الطاقوي، ستظل الفواتير المرتفعة عائقا كبيرا أمام استدامة القطاعات الاقتصادية. كما أكد دية أهمية مراجعة البنية التحتية في الأردن، لضمان جاهزيتها للتعامل مع الظروف المناخية الجديدة، سواء من حيث تصريف مياه الأمطار الغزيرة أو التأقلم مع موجات الحر ودرجات الحرارة المرتفعة، حفاظا على سلامة المنشآت وتفاديا للخسائر الاقتصادية المحتملة. — الغد

غيوم رعدية فوق العقبة مصحوبة برياح نشطة وهطول زخات مطرية
غيوم رعدية فوق العقبة مصحوبة برياح نشطة وهطول زخات مطرية

رؤيا نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • رؤيا نيوز

غيوم رعدية فوق العقبة مصحوبة برياح نشطة وهطول زخات مطرية

تشير صور الأقمار الصناعية الى تكوّن غيوم رعدية فوق محافظة العقبة، مصحوبة برياح نشطة وهطول زخات مطرية رعدية قد تكون غزيرة أحياناً، مع احتمال تشكّل سيول وجريان للأودية، وفق ما أفادت إدارة الأرصاد الجوية. ودعت الأرصاد، وفق منشور لها على صفحتها الرسمية، المواطنين إلى توخّي الحذر وعدم التواجد في مجاري السيول والأماكن المنخفضة، حفاظًا على سلامتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store