
هل يفكر يوفنتوس في إقالة تياجو موتا؟
حسم نادي يوفنتوس الإيطالي موقفه من فكرة إقالة المدرب تياجو موتا من منصبه، بعد خروج الفريق من كأس إيطاليا على يد إمبولي، والخروج من دوري ابطال أوروبا، من المرحلة الإقصائية المؤهلة للدور ثمن النهائي.
النادي الإيطالي استبعد فكرة الاستغناء عن موتا، ويريد الاستمرار في العمل مع مدرب بولونيا السابق في الفترة المقبلة، ولن تؤثر نتائج الفريق في الموسم الجاري على مستقبله بأي حال من الأحوال.
اضافة اعلان
يوفنتوس لا يفكر في الاستغناء عن موتا
جاء ذلك حسبما أكد مدير النادي الإيطالي، كريستيانو جيونتولي، في تصريحات صحفية، لشبكة سكاي إيطاليا، مساء الخميس، والتي قال من خلالها' منصب موتا مع يوفنتوس ليس في خطر'.
وأضاف جيونتولي' نؤمن بهذا المشروع الرياضي، نحن نصنع قيمة وهذا شيء هام وخطة شديدة الأهمية للنادي، بالتأكيد نحن نتفق مع تياجو حين قال أن مردود الفريق في مباراة الأمس كان غير مقبولاً'.
وجاءت رسالة مسؤول اليوفي العلنية لتمنح المدرب دفعة معنوية في أزمة النتائج الحالية، ما يساعد على الحفاظ على استقرار الفريق، لإنهاء الموسم في الدوري الإيطالي بأفضل مركز ممكن بجدول الترتيب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 7 ساعات
- ملاعب
17 خسارة.. كيف ينهار الحلم الإيطالي في نهائي "الأبطال"؟
يُعتبر دوري أبطال أوروبا ذروة المنافسة في كرة القدم على مستوى الأندية، فهو اللقب الأرفع شأنًا الذي تتسابق عليه نخبة فرق القارة. اضافة اعلان وبالنسبة للكرة الإيطالية، شكلت هذه البطولة ميدانًا لإبراز القوة والتفوق؛ إذ حققت أندية إيطاليا نجاحات كبيرة بحصد 12 لقبًا عبر التاريخ. ومع ذلك، فإن الوجه الآخر لهذه المشاركات الواسعة هو سلسلة من الخيبات في المباراة النهائية تجرعت مرارتها عدة فرق إيطالية عبر العقود. 17 خسارة سجلت الأندية الإيطالية رقمًا قياسيًا سلبيًا بخسارة 17 نهائيًا في دوري أبطال أوروبا على مر التاريخ. وهذه الحصيلة هي الأكبر بين دول القارة، وتعكس كثافة حضور ممثلي إيطاليا في المشهد الختامي. وبذلك تكون الفرق الإيطالية قد خاضت ما مجموعه 29 مباراة نهائية (حققت خلالها 12 لقبًا واكتفت بالوصافة 17 مرة). ويتصدر يوفنتوس القائمة بسبع هزائم في النهائي (أعوام 1973، 1983، 1997، 1998، 2003، 2015، 2017). أما ميلان، صاحب الألقاب السبعة، فقد أخفق في النهائي أربع مرات (1958، 1993، 1995، 2005). وانضمت فرق إيطالية أخرى إلى قائمة الوصافة: فقد خسر نادي فيورنتينا أول نهائي إيطالي العام 1957 أمام العملاق ريال مدريد، وتلاه إنتر ميلان، كما سقط روما في نهائي 1984 أمام ليفربول بركلات الترجيح، وفقد سمبدوريا اللقب في نهائي 1992 لصالح برشلونة بهدف في الوقت الإضافي. إنتر.. 3 محاولات ضائعة يعد إنتر ميلان مثالًا بارزًا على تلك النهائيات الضائعة، إذ خسر المباراة النهائية في ثلاث مناسبات. جاءت الأولى في نهائي 1967 حين تفوق سلتيك الإسكتلندي على إنتر بنتيجة 2-1 في لشبونة، منهياً حقبة الكاتيناتشو الإيطالية أمام الكرة الهجومية السريعة. وفي نهائي 1972 سقط إنتر مجددًا أمام أياكس الهولندي بنتيجة 0-2، وفي عام 2023، سقط بصعوبة 0-1 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي في إسطنبول. وهكذا بقيت تلك الهزائم الثلاث نقاطًا سوداء في سجل إنتر الأوروبي، رغم فوز النادي باللقب ثلاث مرات في تاريخه، وكله أمل في أن يتمكن من إضافة لقب رابع، عندما يقابل باريس سان جيرمان في النهائي المقبل. مقارنة أوروبية على صعيد المقارنة مع الدول الكبرى، خسرت الأندية الإسبانية 11 نهائيًا عبر التاريخ، وتقاربها الأندية الإنجليزية والألمانية برصيد مماثل. هناك جملة عوامل أسهمت في تكرار سيناريوهات خسارة الفرق الإيطالية في المشهد الختامي لدوري الأبطال. كثيرًا ما اصطدمت تلك الفرق بخصوم في أوج طاقتهم وتألقهم، كما أن النهج التكتيكي الإيطالي الدفاعي تقليديًا لم يصمد أحيانًا أمام فرق أوروبية اعتمدت أساليب هجومية أكثر فاعلية في المباريات الحاسمة. وفوق ذلك، أدى تراكم الإخفاقات السابقة إلى ضغط نفسي متزايد على الأندية الإيطالية عند بلوغ النهائي. ولا يمكن إغفال دور الحظ أيضًا؛ إذ إن بعض النهائيات حُسمت بركلات الترجيح (مثل نهائي العام 2005) أو بتفاصيل صغيرة ابتسمت للمنافس.


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
على خطى زيدان.. جماهير يوفنتوس تنتظر ديل بييرو لتدريب الفريق
جو 24 : عزز مهاجم منتخب إيطاليا السابق الفائز بكأس العالم أليساندرو ديل بييرو آمال مشجعي يوفنتوس في تدريب النادي مستقبلا بعدما قال إنه حصل على رخصة تدريب من الاتحاد الأوروبي (يويفا). وأكمل ديل بييرو، الذي قضى 19 موسماً في يوفنتوس وفاز بستة ألقاب في الدوري الإيطالي إضافة لدوري أبطال أوروبا، الدورة التدريبية التي عقدها الاتحاد الإيطالي لكرة القدم في فلورنسا. وقال ديل بييرو في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: اعتبارا من اليوم، يمكنكم مناداتي السيد. شكرا للاتحاد الإيطالي لكرة القدم وجميع المدربين الذين رافقوني في هذه الدورة. أنا ممتن لجميع الأشخاص الذين تعاونوا معي وشاركوني هذه الرحلة التدريبية المهمة. ولا يزال ديل بييرو بطلاً في النادي الذي تركه في 2012. وقوبل إعلان النجم السابق (50 عاما) بالكثير من التعليقات من مشجعي يوفنتوس الذين يتطلعون إلى عودة مثلهم الأعلى إلى بيته. وحين غادر ديل بييرو يوفنتوس، أراد النادي أن يحجب قميصه رقم 10 حتى لا يرتديه أي لاعب آخر، لكن دي بييرو رفض هذا الأمر قائلا إنه يريد أن يحلم الأطفال بارتدائه يوما ما. ولم يفز يوفنتوس بلقب الدوري الإيطالي منذ أن انتهت سلسلة ألقابه التسعة المتتالية في 2020، وفي وقت سابق من هذا الموسم أقال النادي المدرب تياجو موتا واستبدله بلاعب سابق آخر هو إيجور تيودور. تابعو الأردن 24 على


ملاعب
منذ 3 أيام
- ملاعب
كونتي يعترف: أنا متعب.. أعيش أصعب موسم في مسيرتي
كشف أنطونيو كونتي، مدرب نادي نابولي، عن إرهاقه الشديد قبل المباراة الأخيرة في الدوري الإيطالي، مؤكدًا أن الموسم الحالي هو الأصعب في مسيرته التدريبية. جاء ذلك عقب تعادل فريقه سلبيًا مع بارما، في مباراة حافظت على صدارة نابولي لجدول الترتيب بفارق نقطة واحدة عن إنتر ميلان، الذي تعادل بدوره مع لاتسيو، ليصبح مصير لقب "السكوديتو" بيد نابولي قبل جولة واحدة من النهاية. أرنولد يعلن رحيله في رسالة مصورة: لهذا السبب غادرت ليفربول وفي تصريحات لمنصة "دازن"، قال كونتي: "هذا موسم صعب للغاية، لكننا حققنا هدفنا بإزعاج المتصدرين حتى اللحظات الأخيرة. بقينا في الصدارة لفترة طويلة رغم التحديات الكبيرة، ولم نتذمر أبدًا، بل واصلنا العمل بجد". وأضاف: "نحن على أعتاب إنجاز تاريخي لا يُصدق لنابولي. الفوز باللقب هنا يختلف تمامًا عن الأندية التي اعتادت حصد الألقاب". وأشار كونتي إلى التحديات التي واجهها الفريق، قائلًا: "اضطررنا لاستبعاد لاعبين في النصف الثاني من الموسم وتغيير أسلوب اللعب. قضائي عامًا خارج الملاعب منحني فرصة لدراسة الأوضاع بعمق، لكنني أعترف أنني مرهق. نابولي فريق رائع بشغفه وحماسه، لكنه يحمل توقعات غالبًا ما تتجاوز القدرات الواقعية". اضافة اعلان ويستعد نابولي لخوض الجولة الأخيرة من الدوري الإيطالي على ملعبه أمام كالياري، حيث يطمح لتحقيق الفوز وحسم اللقب ليُضاف إلى سجله التاريخي، فيما يترقب عشاق الفريق لحظة قد تُكتب بالذهب في تاريخ النادي.