
كيف يرى محلل شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في TS Lombard، استراتيجية استثمارات #الصندوق_السيادي_السعودي في السوق الأميركية خلال الفترة الأخيرة #شرق_غرب #اقتصاد_الشرق
اقتصاد الشرق مع Bloomberg | كيف يرى محلل شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في TS Lombard، استراتيجية استثمارات #الصندوق_السيادي_السعودي في السوق الأميركية خلال الفترة الأخيرة #شرق_غرب #اقتصاد_الشرق
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 20 ساعات
- البورصة
توترات الشرق الأوسط ورسوم "ترامب" تمزّقان خارطة طريق البنوك المركزية
أبدى مستثمرون قلقهم إزاء تصاعد حالة عدم اليقين عالميًا، في أعقاب خفض مفاجئ للفائدة من قِبل النرويج، مما سلط الضوء على تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية، وتوترات الشرق الأوسط، وتقلبات الدولار، وتأثيرها على السياسة النقدية العالمية والتضخم، اللذين باتا من الصعب التنبؤ بهما، ما جعل مستقبل أداء الاقتصاد العالمي يكتنفه الغموض. ويقول مستثمرون إن وتيرة التقلبات مرشحة للازدياد نتيجة تذبذب الدولار وأسعار النفط الخام على وقع التطورات الجيوسياسية، ما يعني أن البنوك المركزية باتت عاجزة إلى حد كبير عن تقديم خارطة طريق واضحة للأسواق والمستثمرين بشأن المستقبل. وقد فقد الكرون النرويجي نحو 1% من قيمته مقابل الدولار واليورو، في انعكاس لتأثر العملة النرويجية بقرار خفض الفائدة المباغت، بينما ساد الارتباك في سويسرا بعد أن خفّض البنك المركزي هناك تكاليف الإقراض إلى المستوى الصفري (0%) يوم الخميس، وسط مخاوف من عودة محتملة إلى الفائدة السلبية في بلد يعاني من انكماش اقتصادي، وحيث حذّر البنك من الغموض الذي يكتنف التوقعات الاقتصادية العالمية. وترى منصة Global Banking & Finance Review أن هذه التطورات جاءت مباشرة بعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الإبقاء على معدلات الفائدة الرئيسية دون تغيير، مع تصريح لرئيسه بأن 'لا أحد' يمكنه التنبؤ بمسار أسعار الفائدة في المستقبل. وانعكس ذلك على أداء الأسهم العالمية، التي انزلقت من مستوياتها المرتفعة الأخيرة، مما دفع مؤشر التقلبات في الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياته خلال شهرين، وسط انخفاض واسع في البورصات الإقليمية، في وقت شهدت فيه السندات الحكومية، التي تعد ملاذًا آمنًا تقليديًا، عمليات بيع مكثفة. ويعلّق مارك داودينج، مدير الاستثمار في مؤسسة RBC BlueBay لإدارة الأصول العالمية، قائلاً: 'لا نستطيع تحديد توجه واضح بشأن معدلات الفائدة'، مضيفًا أن ذلك سيدفعه إلى تقليص المراهنات النشطة في جميع المحافظ الاستثمارية للمجموعة. من جهته، يقول ديفيد أونيجليا، مدير الأنشطة الأوروبية والاقتصاد العالمي في مجموعة TS Lombard: 'لا يمكنك الاعتماد على إشارات من البنوك المركزية، ما دامت هي نفسها عاجزة عن استقراء الأوضاع الاقتصادية بدقة'. وتشير المنصة إلى أن النماذج الاقتصادية التقليدية بدأت تتهاوى، إذ لم يعد خفض أسعار الفائدة من قِبل البنوك المركزية الأوروبية يعكس فقط تباعدًا عن نهج مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الذي يكافح تداعيات التضخم الناتج عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بل يعكس أيضًا محاولات هذه البنوك لتعزيز قدرتها على المناورة وسط عصر جديد يتسم بضعف الدولار الأمريكي وتقلبه، باعتباره عصب التجارة العالمية وعملة تسعير السلع وتقييم الأصول. ووصف نيك ريس، رئيس بحوث الاقتصادات الكلية في Monex Europe، الوضع الحالي بأنه 'تحوّل جوهري كبير في الأسواق العالمية، يحاول الجميع تقييمه، في وقت تحطّمت فيه القواعد الاقتصادية التقليدية التي اعتدنا استخدامها للتنبؤ بالمستقبل'. وأشار إلى أن الدولار تراجع خلال هذا العام بنسبة تصل إلى 9% مقابل معظم العملات الرئيسية، إلا أنه ارتفع مجددًا عقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران. وفي تصريح لصانع السياسات في البنك المركزي الأوروبي، فرانسوا فيليروي دي جالو، قال إن البنك سيكون مضطرًا لتعديل خططه بشأن خفض الفائدة، إذا استمر تقلب أسعار النفط لفترات طويلة. ويرى محللون أن الأسواق دخلت مرحلة جديدة تسودها 'سياسة الأمر الواقع'، حيث أضحى تدخل البنوك المركزية مفاجئًا، ما يخلق تحوّلات سريعة في سردية السوق، وتسعير الأصول، وتوقعات التقلبات، ومستويات الهشاشة. ويعود ديفيد أونيجليا ليؤكد: 'ندخل دورة جديدة تتسم بمتغيرات أكثر تقلبًا، لأن السياسة النقدية لم تعد قابلة للتنبؤ كما كانت، بل أصبحت خاضعة بشكل متزايد للعوامل السياسية والبشرية – كما نرى الآن مع دونالد ترامب'. من جانبه، يرى كيت جوكيس، رئيس استراتيجيات النقد الأجنبي في Société Générale، أن مفاجأة النرويج بخفض الفائدة جاءت نتيجة تدهور الكرون، الذي وصفه بأنه 'عملة رئيسية هاربة'، تفقد قيمتها بسرعة في ظل أجواء الحرب التجارية. وفي الوقت الذي يبحث فيه المستثمرون حول العالم عن مخازن آمنة للقيمة، بعيدًا عن الدولار الأمريكي، قفز سعر الفرنك السويسري، ما ساهم في خفض تكاليف الواردات، لكنه دفع بالاقتصاد نحو الانكماش. وقد ارتفع الفرنك أمام الدولار الأمريكي بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، حيث رأى المتداولون أن مستوى خفض الفائدة من قبل البنك المركزي السويسري لم يكن كافيًا لمواجهة الانكماش.


أخبار اليوم المصرية
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- أخبار اليوم المصرية
تقرير: آبل تتجنب التركيز على الذكاء الاصطناعي في مؤتمر WWDC 2026
كشف تقرير جديد أن شركة آبل لن تضع الذكاء الاصطناعي في صدارة أولوياتها خلال مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2026، المقرر عقده في 9 يونيو، حيث ستوجّه تركيزها نحو تحسين واجهات المستخدم وتعزيز ميزات الأمان، مع تحديثات محدودة فقط في مجال الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضًا| تحذير هام لمستخدمي آيفون.. آبل تُزيل أقوى أداة أمان بيانات في هذه الدولة ووفقًا لما نقلته وكالة Bloomberg، تُظهر الخطط الحالية حذرًا واضحًا من الشركة الأمريكية في تقديم تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة، وذلك بسبب التأخير الكبير في إطلاق مجموعة ميزات "Apple Intelligence" التي تم الإعلان عنها سابقًا. كما أعربت آبل عن قلقها من ظاهرة "هلوسات الذكاء الاصطناعي" وتباين وجهات النظر بين قادتها التنفيذيين، ما أدى إلى تأجيل الكشف عن أربعة نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة قيد التطوير والاختبار الداخلي. اقرأ أيضًا| «آبل» تتعثر في سباقها مع المنافسين وتؤجل إطلاق خواص AI لـ «ايفون» أربعة نماذج ذكاء اصطناعي تحت الاختبار تعمل آبل حاليًا على أربعة نماذج تختلف في عدد المتغيرات التي تحتويها، وهي مقياس يعكس مدى تعقيد النموذج وكمية البيانات المستخدمة في تدريبه. النماذج الأربعة تشمل: - نموذج بـ 3 مليارات متغير - نموذج بـ 7 مليارات متغير - نموذج بـ 33 مليار متغير - النموذج الأكبر بـ 150 مليار متغير، ويعمل فقط عبر خوادم آبل لصعوبة تشغيله محليًا على الأجهزة. وأظهرت الاختبارات الداخلية أن النموذج الأكبر يضاهي أداء نماذج OpenAI الحديثة ، من حيث قدرته العالية على تحليل البيانات وفهم استفسارات المستخدمين. اقرأ أيضًا| تسريبات تكشف عن هاتف آيفون «القابل للطي» أدوات جديدة للمطورين وتكامل أعمق للذكاء الاصطناعي: رغم محدودية التحديثات في أجهزة المستخدمين ، ستحصل أدوات المطورين على تكامل أعمق مع الذكاء الاصطناعي، حيث من المتوقع: - توفير محرر نصوص متطور في واجهة SwiftUI - الإعلان المحتمل عن مساعد البرمجة الذكي Swift Assist - تمكين المطورين من استخدام النماذج الذكية على أجهزة المستخدمين دون الحاجة للاتصال بخوادم آبل، ما يعزز الخصوصية ويمنح التطبيقات ميزات فريدة. وبحسب مصادر "Bloomberg"، يستخدم مطورو آبل أداة اختبار داخلية تُعرف باسم Playground لمقارنة أداء نماذجهم مع منصات منافسة مثل ChatGPT وGemini. موعد المؤتمر: من المقرر أن يُعقد مؤتمر آبل للمطورين WWDC 2026 في الفترة من 9 إلى 13 يونيو، حيث ستُكشف عن أحدث أدوات التطوير والإصدارات الجديدة لأنظمة تشغيل أجهزة آبل الذكية.


جريدة المال
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- جريدة المال
«مايكروسوفت» تبدأ موجة جديدة لشطب بعض الوظائف
بدأت شركة مايكرسوفت الأمريكية المتخصصة في الحلول الرقمية والبرمجيات موجدة جديدة في إعادة هيكلة عملياتها وذلك من خلال شطب عدد جديد من الوظائف وعلى رأسها البرمجيات. وكشفت تقارير صادرة عن وكالة بلومبرج عن أن "مايكرسوفت" اتخذت قرار إنهاء عقود المبرمجين تماشيا مع خطة الشركة لخفض الوظائف التي يمكن استبدالها بالذكاء الاصطناعي، إذ بلغ عدد الموظفين الذين تم إنهاء عقودهم نحو 300. وفي يونيو الماضي بلغ إجمالي عدد العاملين في مايكروسوفت 228 ألف موظف. وفي يناير 2023 سرحت الشركة حوالي 10 آلاف موظف. وتشهد منطقة الشرق الأوسط تسارعا غير مسبوق في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع تدفق استثمارات ضخمة نحو مجالات البيانات الضخمة، والتعلم الآلي، والحوسبة السحابية. وبينما تتنافس الحكومات والشركات على بناء بنية تحتية رقمية متطورة، لم يعد الاستثمار في الذكاء الاصطناعي ترفا أو خيارا إضافيا، بل تحول إلى ضرورة حتمية لضمان البقاء والتنافسية في الاقتصاد العالمي الجديد.