logo
والدة الطالبة الأولى في الثانوية العامة أدبي: مكناش مصدقين وبنتي هتدخل ألسن

والدة الطالبة الأولى في الثانوية العامة أدبي: مكناش مصدقين وبنتي هتدخل ألسن

صدى البلدمنذ 7 ساعات
كشفت والدة سلمى أحمد الحاصلة على المركز الأول في الثانوية العامة شعبة أدبي، تفاصيل تفوق ابنتها الدراسي.
وقالت والدة سلمى أحمد في مداخلة هاتفية على قناة " إكسترا نيوز "، :" الحمد لله إحنا كنا بنصلي وندعي ربنا من أجل تفوق ابنتي ".
وتابعت :" مكنتش مصدقة إن بنتي الأولى على الجمهورية في الثانوية العامة في الشعبة الأدبية ".
وأكملت :" ابنتي نفسها تدخل كلية الألسن"، مضيفة :" لازم كل أب وأم يشجعوا ابنائهم ويشجعوهم في كل مراحلهم الدراسية ".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«التاجي» يكشف سر قبوله شخصية «فوزي» في العتاولة: مختلفة ولم أقدّمها من قبل
«التاجي» يكشف سر قبوله شخصية «فوزي» في العتاولة: مختلفة ولم أقدّمها من قبل

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

«التاجي» يكشف سر قبوله شخصية «فوزي» في العتاولة: مختلفة ولم أقدّمها من قبل

أكد الفنان محمد التاجي أنه قَبِلَ تجسيد شخصية "فوزي" في مسلسل العتاولة لأنه لم يُقدِّم مثل هذه الشخصية من قبل. وقال محمد التاجي، خلال حواره على قناة "إكسترا نيوز": "لازم الممثل يؤدي أدوار مختلفة في مشواره الفني، وتكون أدوارًا فنية متنوعة بين الدراما والكوميديا والأدوار الشريرة." وتابع التاجي: "أنا ماخفتش من تجسيد شخصية فوزي في مسلسل العتاولة، لكن شركة الإنتاج هي اللي خافت من الشخصية دي." وفي سياق متصل، أكد التاجي أن جده لم يكن مشجعًا له على السير في هذا الطريق، مضيفًا: "لم يكن يشجعني، ربما لأنه كان يرى أن الطريق شاق، وكان يشفق عليّ من المعاناة التي مرّ بها هو شخصيًا، وعندما بدأت أخوض التجربة بنفسي، أدركت كم هو طريق صعب ومرهق." وتابع قائلًا: "حين كبرت ورأيت الأمور من موقعه، فهمت وجهة نظره. لم يكن معارضًا لي بقدر ما كان يتعامل بحكمة وحذر، وربما خاف أن يُساء إلى اسمه إذا دخل هذا المجال شخص غير موهوب. كان دائمًا يقول لي: إذا كنت مصرًّا على أن تسلك هذا الطريق، فامضِ فيه.. لكنه لم يمدّ لي يد العون أو يفتح لي الأبواب."

الدعاء مفتاح التوفيق.. العاشر على شعبة العلوم بالثانوية: لم أحدد عدد ساعات معينة للمذاكرة
الدعاء مفتاح التوفيق.. العاشر على شعبة العلوم بالثانوية: لم أحدد عدد ساعات معينة للمذاكرة

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

الدعاء مفتاح التوفيق.. العاشر على شعبة العلوم بالثانوية: لم أحدد عدد ساعات معينة للمذاكرة

أكد الطالب عبد الله هاني، الحاصل على المركز العاشر على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة - شعبة العلوم، على سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن ما حققه كان بفضل الله أولًا، ثم بالمثابرة والدعاء. وقال عبد الله في مداخلة ببرنامج "ستوديو إكسترا"، مع الإعلاميين شادي شاش وآية عبدالرحمن، على قناة "إكسترا نيوز": "الحمد لله، كان توفيق ربنا أولاً وأخيرًا. لكل الطلاب المقبلين على الثانوية العامة أنصحكم بالاجتهاد، والقيام بما عليكم، مع كثرة الدعاء، فالدعاء هو مفتاح التوفيق." وأضاف: "أتمنى أن ألتحق بكلية الطب البشري، أما عن التخصص، فلم أحدده بعد، لكن أفكر في مجال جراحة المخ والأعصاب." وعن أسلوبه في المذاكرة، أوضح عبد الله: "لم أحدد عدد ساعات معينة للمذاكرة، لكنني كنت أبذل جهدي بقدر ما أستطيع، وأسعى لإنجاز ما يجب عليّ دون تهاون." واختتم حديثه برسالة أمل: "إن شاء الله، ربنا يوفقنا جميعًا ويكتب لكل مجتهد نصيبه."

الحاصل على المركز الأول علمي علوم: هدفي دخول كلية الطب لمساعدة أسرتي
الحاصل على المركز الأول علمي علوم: هدفي دخول كلية الطب لمساعدة أسرتي

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

الحاصل على المركز الأول علمي علوم: هدفي دخول كلية الطب لمساعدة أسرتي

شارك برنامج "ستوديو إكسترا"، تقديم الإعلاميين شادي شاش وآية عبد الرحمن على قناة "إكسترا نيوز"، احتفالاته بأوائل الثانوية العامة، حيث التقت كاميرا البرنامج بأسرة الطالب يوسف سامي الحاصل على المركز الأول في الثانوية العامة – شعبة علمي علوم. قال الطالب يوسف سامي، الحاصل على المركز الأول في الثانوية العامة – شعبة علمي علوم، في حديثه للبرنامج: "الحمد لله، بتوفيق من الله استطعت أن أحقق حلمي وأحصل على المركز الأول على الجمهورية. كان هدفي دخول كلية الطب لمساعدة أسرتي، والحمد لله ربنا أكرمني وحقق لي هذه النعمة." وعبّر والده عن سعادته الكبيرة قائلًا: "فرحة لا توصف عمت البيت كله، يوسف اجتهد وتعب كثيرًا، وربنا كلّل هذا التعب بالنجاح والتوفيق الباهر، ونوّله اللي كان بيحلم بيه." أما الطالبة سما محمد، الحاصلة على المركز الرابع في شعبة علمي علوم، فقالت: "أنا فرحانة جدًا بحصولي على هذا المركز، كنت أذاكر معظم الوقت، لكن كنت أخصص وقتًا للراحة أيضًا، وبصراحة، لم أحدد بعد الكلية التي سأختارها. أسرتي تتمنى أن ألتحق بكلية الطب البشري، لكنني الآن فقط أحتفل وأستمتع باللحظة."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store