logo
تفاصيل جديدة تكشف العثور على جثمان الطفل فيصل خلف صخرة كبيرة في نهر أوزنجول بطرابزون

تفاصيل جديدة تكشف العثور على جثمان الطفل فيصل خلف صخرة كبيرة في نهر أوزنجول بطرابزون

صحيفة سبقمنذ 2 أيام

كشفت تفاصيل جديدة عن العثور على جثمان الطفل السعودي فيصل الذي فُقد قبل ستة أيام إثر سقوطه المفاجئ في نهر بمنطقة أوزنجول شمال تركيا، أن الجثمان كان عالقاً خلف صخرة كبيرة في أحد المنحدرات داخل نهر هالديزين التابع لمدينة أوزنجول.
وبحسب المعلومات، فقد تمكنت فرق البحث والإنقاذ التركية من الوصول إلى الجثمان عند الساعة الثانية عشرة ظهراً، حيث تم إبعاد الصخرة التي كانت تعيق انتشاله، لتتمكن الفرق بعد ذلك من تحرير الجثمان ونقله لمسافة تقارب 200 متر، حيث كانت فرق البحث الميدانية بانتظاره، ثم نُقل إلى المركز الطبي العدلي في ولاية طرابزون.
وأوضح مراسل قناة "الحدث" أن المدعي العام التركي باشر الموقع، وأصدر أوامره بنقل الجثمان إلى المركز العدلي لاستكمال الإجراءات النظامية. ولفت إلى أن عائلة الطفل السعودي كانت حاضرة في موقع الحادثة لحظة العثور على الجثمان، وسط مشاعر حزن وألم شديدين، تمهيداً لاستكمال ترتيبات الدفن بالتنسيق مع السفارة السعودية في تركيا والسلطات المختصة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استعدّوا للزحلاوي القادم من البيت الأبيض
استعدّوا للزحلاوي القادم من البيت الأبيض

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

استعدّوا للزحلاوي القادم من البيت الأبيض

تصل إلى لبنان خلال الشهر الجاري شخصية دبلوماسية أميركية صعدت للتو إلى مسرح الاحداث في المنطقة. وتتميّز هذه الشخصية بعلاقات استثنائية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. إنه طوم برّاك الذي هو نفسه توماس باراك سفير الولايات المتحدة الجديد في تركيا. واستطاع باراك في النصف الثاني من الشهر الماضي أن يحظى بالأضواء من خلال تحرّكه كمبعوث لبلاده إلى سوريا إضافة إلى منصبه كسفير فوق العادة إلى أنقرة. وأتى هذا التحرّك مباشرة بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن حكم الرئيس أحمد الشرع في 13 أيار الماضي. يجب أن يعني لبنان وصول باراك بالانكليزية وبرّاك بالعربية إلى هذا المنصب الحساس في نطاق جغرافي يشمل معاً تركيا وسوريا وإسرائيل ولبنان. ويرافق هذا الاعتناء اللبناني بمواطن أميركي من أصول تعود إلى زحلة، قناعة مسبقة بأن الأخير سيثبت ولاءه للولايات المتحدة قبل أي شيء آخر. لكن تشاء الأقدار أن الرئيس الأميركي نفسه معجب بلبنان ما يعني بالنسبة اليه أن خدمة لبنان لا تتعارض مع خدمة العم سام كما حصل إلى حد ما في تجربة السفير الأميركي الشهير فيليب حبيب خلال ولاية الرئيس الأميركي رونالد ريغان خلال محنة لبنان عام 1982. يطلّ الأسبوع المقبل غداً مع الأنباء التي ستصل من إسرائيل في الأيام القادمة مع بدء محادثات السفير باراك ونائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس معاً مع المسؤولين الإسرائيليين على كل المستويات. وتأتي الزيارة المشتركة لباراك وأورتاغوس للمرّة الأولى منذ بدء عمل الأخيرة خلفاً لمبعوث شهير هو آموس هوكستين الذي نال شهرة الوساطة بين وإسرائيل في ابرام اتفاقية الترسيم البحري بين البلدين في آخر عهد الرئيس ميشال عون عام 2022. وسيتعيّن انتظار بعض الوقت لمعرفة خلفية القرار الأميركي بضمّ جهود باراك وأورتاغوس في متابعة الملف اللبناني. وأفيد في إسرائيل عشية وصول المبعوثَين، بأن في صلب أبحاثهما الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان. ويتضمن برنامج الزيارة المشتركة إجراء جولة لهما عند الحدود مع سوريا ولبنان، ومشاركتهما الأربعاء المقبل في اجتماع لجنة مراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان في الناقورة. واستبقت تل ابيب أية توقعات بالقول عبر مصادرها الأمنية إنها ستؤكد خلال اجتماع الناقورة على استمرار "انتشار ونشاط الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان إلى أجل غير محدّد" وفق معلومات صحفية. يتطلّب هذا التطور الدبلوماسي الجديد إجراء مقارنة سريعة بين المسؤول الأميركي اللبناني الأصل وبين المسؤول الأميركي السابق الإسرائيلي الأصل. ونتحدث هنا عن توم باراك وآموس هوكستين. وقد اعتاد المسؤولون في لبنان في الأعوام الأخيرة على الدفاع عن ودّ العلاقات التي نسجوها مع هوكستين الذي كان يحظى بموقع جيّد في العلاقات مع الرئيس الأميركي الأسبق جو بايدن، على الرغم من التذكير من وقت لآخر بأن المبعوث الأميركي السابق خدم فترة تجنيده الاجباري في الجيش الإسرائيلي باعتباره مواطناً في الدولة العبرية. وسيكون اليوم سؤال مشروع نطرحه عن الأعوام الآتية التي سيصبح باراك فيها جزءاً أساسياً من الأحداث في لبنان والمنطقة مع ميزة لم يسبقه اليها مبعوث أميركي من قبل ألا وهي تحدّثه العربية بطلاقة أي بلغة وطنه الأم؟ كتب الكثير ولا زال عن توماس باراك. لكن الأهم فيما قيل فيه حتى الآن هو حديث الرئيس ترامب عن "صديقه في نيويورك" على حدّ تعبير الرئيس الأميركي. وأتى هذا الحديث المطوّل في خطاب ترامب أمام منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات في الرياض في 13 أيار الماضي. قال ترامب الكثير عن باراك لكن من دون أن يسمّيه. وعندما نقرأ الآن نصّ الخطاب ندرك الدور الذي سيضطلع به الأخير من الآن فصاعداً. قال ترامب: "بعد سنوات من المعاناة، بدأت اثنتان من أكثر الدول تضرراً من الإرهاب أخيراً في إنهاء كوابيسهما الطويلة في ظلّ الجيل الجديد من القادة في لبنان، حيث أصبح صديق لي للتوّ سفيراً، الذي سيكون رائعاً. قلت (له): "كما تعلم، يمكن أن تكون هذه مهمة خطيرة للغاية". قال: "لقد ولدت هناك. أنا لبناني. أنا أحب هذا البلد". قلت: "لكن هذا أمر خطير للغاية". هذا صديق لي من نيويورك. قلت: "لكن هذا أمر خطير للغاية. هل أنت متأكد من أنك تريد أن تفعل ذلك؟ لم أفكر فيه أبدا على أنه محارب ، لكنه محارب. إنه يحب بلده. قال: "إذا أصبت أو مت، فأنا أموت من أجل بلد أحبه". نشأ هناك. إنه أمر فظيع ما حدث في لبنان، لكن لديك سفير عظيم، يمكنني أن أخبرك بذلك. ولبنان، الذي وقع ضحية إلى ما لا نهاية من قبل "حزب الله" وراعيه، إيران، جلب الرئيس الجديد (جوزاف عون) ورئيس الوزراء (نواف سلام)، أول فرصة حقيقية منذ عقود لشراكة أكثر إنتاجية مع الولايات المتحدة... تقف إدارتي على أهبة الاستعداد لمساعدة لبنان على خلق مستقبل من التنمية الاقتصادية والسلام مع جيرانه. لديك أشخاص رائعون في لبنان، أطباء ومحامون ومحترفون رائعون. أسمعها مرات عديدة". أوردنا للتوّ ما ورد في النصّ الكامل لخطاب ترامب في الرياض والذي يمثّل منطلق تحولات بدأت في المنطقة. وتعيدنا سيرة باراك الشخصية منذ أعوام طويلة إلى أن المبعوث الرئاسي الجديد إلى سوريا سيحظى بفرصة مرافقة هذه التحوّلات في المنطقة عموماً ولبنان خصوصاً. ليستعدّ لبنان لملاقاة ابن زحلة العائد إلى وطنه على صهوة البيت الأبيض. كم سيكون مشهد طوم برّاك اللبناني الأصل محمّلاً بالدلالات وهو يجول في موطن والديه اللذين هاجرا كما فعل كثيرون من مواطنيهم في القرن الماضي إلى بلاد العالم وبينها القارة الأميركية. سعد المبعوث الأميركي السابق آموس هوكستين عندما زار برفقة سفيرة الولايات المتحدة الأميركية الحالية ليزا جونسون بعلبك، كما سعد وهو يجلس مع السفيرة الأميركية في المقهى المطلّ على صخور الروشة. ننتظر أن يجلس باراك على ضفاف البردوني بينما يرتفع صوت محمد عبد الوهاب مناجياً "جارة الوادي" التي ابتدعها أحمد شوقي. يتطلّع لبنان إلى من يعيد إليه الموسيقى بدلاً من دويّ الانفجارات.

لافروف وروبيو يبحثان احتمالات تسوية الصراع في أوكرانيا
لافروف وروبيو يبحثان احتمالات تسوية الصراع في أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

لافروف وروبيو يبحثان احتمالات تسوية الصراع في أوكرانيا

ذكرت وكالات أنباء روسية نقلاً عن وزارة الخارجية الروسية قولها إن الوزير سيرجي لافروف بحث مع نظيره الأميركي ماركو روبيو، الأحد، احتمالات تسوية الصراع في أوكرانيا والمحادثات الروسية الأوكرانية المقررة الاثنين، في تركيا. ونقلت الوكالات أيضاً عن الوزارة أن روبيو عبّر خلال المحادثة عن تعازيه في ضحايا تفجير جسرين بمنطقتين روسيتين تقعان على الحدود مع أوكرانيا. وقال مسؤولون روس إن 7 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 69 في واقعة تفجير الجسرين. ويحث الرئيس الأميركي دونالد ترمب موسكو وكييف على العمل معاً للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب الدائرة منذ 3 سنوات. وفي وقت سابق الجمعة، قال ترمب إن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتسمان بـ"العناد"، وذلك مع سعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ورغم أن التطورات الأخيرة أظهرت تدهوراً جديداً في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا في ضوء التقلبات التي شهدتها تلك العلاقة خلال الأشهر الماضية، إلا أن الاتصال قد يوحي برغبة لتهدئة التوترات بين الجانبين. خارطة طريق أوكرانية وفي وقت سابق الأحد، أظهرت وثيقة اطلعت عليها وكالة "رويترز"، أن المفاوضين الأوكرانيين المشاركين في المحادثات المقرر في مدينة إسطنبول، سيقدمون للجانب الروسي خارطة طريق مقترحة للتوصل إلى تسوية سلمية دائمة للحرب بين البلدين. وتبدأ خارطة الطريق المقترحة بوقف كامل لإطلاق النار 30 يوماً على الأقل، تتبعه عودة جميع الأسرى الذين يحتجزهم البلدان، إلى جانب الأطفال الأوكرانيين الذين نُقلوا إلى الأراضي التي تسيطر عليها روسيا، ثم عقد اجتماع بين الرئيسين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والروسي فلاديمير بوتين. وتنص خارطة الطريق على أن تعمل موسكو وكييف بمشاركة الولايات المتحدة وأوروبا على صياغة الشروط التي يمكن للبلدين الاتفاق عليها لإنهاء الحرب المستمرة منذ 3 سنوات، وهي أكبر صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وقال مسؤولون أوكرانيون قبل أيام إنهم أرسلوا خارطة الطريق إلى الجانب الروسي قبل المحادثات المقررة في إسطنبول. وتتشابه الشروط الإطارية التي طرحتها كييف في الوثيقة، إلى حد بعيد مع الشروط التي سبق أن قدمتها، وتشمل عدم فرض أي قيود على قوة أوكرانيا العسكرية بعد التوصل إلى اتفاق سلام، وعدم الاعتراف الدولي بالسيادة الروسية على أجزاء من أوكرانيا استولت عليها موسكو، ودفع تعويضات لأوكرانيا. وجاء في الوثيقة أيضاً أن المفاوضات المتعلقة بالأراضي ستبدأ من الموقع الحالي لخط المواجهة، وتختلف هذه الشروط بشدة عن المطالب التي أعلنتها روسيا خلال الأسابيع القليلة الماضية. وأظهر أمر تنفيذي أصدره زيلينسكي، الأحد، أن الوفد الأوكراني إلى الجولة الثانية من محادثات السلام مع روسيا في إسطنبول، يضم وزير الدفاع، ونائب وزير الخارجية، وعدداً من المسؤولين العسكريين ومسؤولي المخابرات. وذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء، الأحد، أن وفداً روسياً وصل إلى اسطنبول التركية للمشاركة في المفاوضات الخاصة بوقف إطلاق النار في أوكرانيا.

السعودية القادرة على صنع السلام
السعودية القادرة على صنع السلام

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

السعودية القادرة على صنع السلام

تعود العقوبات في سورية إلى فترة حافظ الأسد، حيث فرضت الولايات المتحدة أولى عقوباتها على سوريا في ديسمبر من العام 1979، عندما أدرجتها على قائمة الدول الراعية للإرهاب، بسبب دعم دمشق المعلن لبعض فصائل المقاومة الفلسطينية وتدخلها العسكري في لبنان. وتلا ذلك موجتان من العقوبات الأمريكية خاصة والغربية عامة؛ الأولى إبان حكم الرئيس جورج دبليو بوش، حيث أقرت إدارته قانون «محاسبة سوريا واستعادة السيادة اللبنانية»، وذلك في العام 2003، ودخل القرار حيز التنفيذ في شهر مايو من العام الذي تلاه، وكان القانون يهدف إلى إخراج الجيش السوري من لبنان. الموجة الأخيرة أعقبت العام 2011، واستمرت العقوبات في التزايد مع كل جرائم من نظام بشار الأسد ضد شعبه، وصولاً إلى قانون قيصر الذي عد ذروة سنام العقوبات، والذي أقر في العام 2019 من الكونجرس الأمريكي لمعاقبة الأفراد والكيانات الداعمه للأسد. وهذا التعقيد في العقوبات والتراكم بين عقوبات سنها الكونجرس الأمريكي، أو تلكم التي كتبت كأوامر تنفيذية للرئيس، يعد دلالة على أهمية الخطوة التي قامت بها المملكة خلال زيارة الرئيس الأمريكي ترمب للرياض منتصف الشهر الماضي، وهو دلالة أخرى على ثقل المملكة الإقليمي والدولي وكيف أصبح العالم بشكل متزايد ينظر للرياض كمساهم رئيسي في الاستقرار العالمي. كما أن هذه الخطوة كانت دلالة على التنسيق السعودي التركي الكبير، وهو ما لا يقتصر على العلاقات مع تركيا، فنشهد أيضاً تطوراً متزايداً في العلاقات السعودية الإيرانية، وحرص المملكة الواضح على حل دبلوماسي مع طهران، وتجنب الخيارات العسكرية. أخبار ذات صلة ولا أدل على ذلك من زيارة سمو وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان لطهران، وعقد عدة اجتماعات، ولقاء المرشد الأعلى وتسليمه رسالة من خادم الحرمين الشريفين، ونشهد كذلك هذه الأيام تدفق الحجيج من إيران، ضمن حجاج هذا العام من كافة أنحاء العالم. وبالطبع عملت المملكة على عدة مبادرات لتحقيق الاستقرار العالمي، ومن ضمنها الوساطة الأشهر بين موسكو وكييف، بالإضافة إلى مساعي تهدئة بين باكستان والهند، بعد اشتعال سريع ومخيف على مستوى صراع بين دولتين نوويتين. وإذا نظرنا إلى الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، الذي تجاوزت فيه المكينة الإسرائيلية حدود المنطق وقواعد الإنسانية، نشهد جهوداً على المستوى الإستراتيجي وبالتنسيق مع عدة أطراف، من ضمنها الولايات المتحدة وفرنسا، لإيجاد حل مستدام لهذا الصراع، وهو الأمر الذي ليس له عنوان إلا حل الدولتين. حيث أطلقت فرنسا والسعودية، باجتماعين متوازيين في باريس ونيويورك، قبل أيام، زخم التحضيرات لمؤتمر حل الدولتين المفترض أن تستضيفه الأمم المتحدة ما بين 17 و20 يونيو الجاري، ويبدو أن دولاً أوروبية جديدة تبدو أقرب من ذي قبل للاعتراف بالدولة الفلسطينية وعلى رأسها فرنسا. فرغم المأساة الإنسانية التي يشهدها الوضع الفلسطيني وخاصة في غزة، رأت المملكة فرصة لحل مستدام يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، ويحقق لهم دولة يستحقونها، عملاً بقاعدة «ليس القوي من يكسب الحرب دائماً، وإنما الضعيف من يخسر السلام دائماً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store