logo
جماهير نابولي تشعل المدينة احتفالاً باللقب

جماهير نابولي تشعل المدينة احتفالاً باللقب

المدىمنذ 3 ساعات

احتشد مئات الآلاف من مشجعي نابولي الفرحين في المدينة للاحتفال بتتويج فريقهم بلقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم أمس الجمعة للمرة الرابعة في تاريخه.
سجل سكوت مكتوميناي وروميلو لوكاكو هدفين ليحققا فوزاً مريحاً لفريقهما 2-صفر على كالياري ويتوج بلقبه الثاني في ثلاث سنوات بفارق نقطة واحدة عن إنتر ميلان.
وطغت الألوان فجأة على مدينة نابولي مع حلول الليل.
وأضاءت الألعاب النارية سماء المدينة وغطت سحب الدخان الأخضر والأبيض والأحمر الممزوجة باللون الأزرق التقليدي للفريق الشوارع بينما كانت نتيجة المباراة تسير لصالح نابولي.
حاول أكثر من 450 ألف مشجع الحصول على تذاكر لكن معظمهم احتفلوا بالمباراة أمام ملعب دييجو أرماندو مارادونا أو في ساحة بلبشيتو حيث حولت الشاشات العملاقة مركز المدينة إلى ما يشبه بحرا أزرق مبهجاً.
قال مشجع لنابولي يدعى سلفاتوري رومانو لرويترز: 'كان الفوز جميلاً ومقنعاً. عانينا كثيراً لكننا الآن نستمتع به حقاً. لقب البطولة هذا هو الأجمل'.
طافت سيارات مطلية باللون الأزرق الشوارع رافعة بفخر العلم الإيطالي بألوانه الثلاثة وملوحة بالرقم أربعة الذي يُشير إلى عدد ألقاب الدوري التي فاز بها نابولي.
قال مشجع آخر يدعى باسكوالي كوبولا مع بدء الاحتفالات في المدينة الواقعة جنوب إيطاليا: 'كان الأمر رائعاً بطريقة لا تصدق. سجل مكتوميناي ولوكاكو هدفين جميلين. نحن سعداء للغاية ونشعر بالأسف إزاء إنتر لكننا الأفضل في إيطاليا ونحتفل الآن'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أشعلت سيجارة ودخنت.. بريتني سبيرز تثير ذعر مضيفي طيران
أشعلت سيجارة ودخنت.. بريتني سبيرز تثير ذعر مضيفي طيران

المدى

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدى

أشعلت سيجارة ودخنت.. بريتني سبيرز تثير ذعر مضيفي طيران

أثارت النجمة الأميركية بريتني سبيرز ذعر مضيفي طيران على متن رحلة خاصة كانت عائدة من المكسيك للولايات المتحدة، بعدما أشعلت سيجارة وبدأت بتدخينها، ما جدد التساؤلات حول صحتها النفسية. وأظهرت صور نشرها موقع TMZ المختص بأخبار المشاهير، المغنية الشهيرة في حالة مضطربة وهي تتحدث إلى مضيفة طيران، بينما يمكن ملاحظة أن هناك كريما يغطي ذراعها اليمنى. كما تبدو وكأنها جاءت مباشرة من رحلة بحرية فهي ترتدي شورتاً أبيض قصيرا، وقبعة بالكاد ثابتة على رأسها، وشعرها في حالة فوضى وتشابك. وكانت بريتني تسافر يوم الخميس من كابو سان لوكاس إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) برفقة حراسها الأمنيين، عندما بدأت في شرب الكحول ثم أشعلت سيجارة وبدأت بالتدخين. فيما أفادت مصادر لـ TMZ بأن مضيفي الطيران أصيبوا بالذعر وطلبوا من بريتني إطفاء السيجارة، وهو ما فعلته، لكن قيل إنها كانت 'صعبة التعامل'، وعندما هبطت الطائرة في مطار لوس أنجلوس، قامت السلطات بتوجيه تحذير لها. بالمقابل، لم تعلق الشركة التي كانت بريتني على متن إحدى طائرات شركة الطيران الخاص JSX، وقد صرّح متحدّث باسم الشركة قائلاً إنهم 'لا يعلقون على الأحداث المزعومة التي تم وصفها'. وأفاد أشخاص مقربون من بريتني بأن معاناتها مع الصحة النفسية لا تزال مستمرة وتشكل تحدياً يومياً منذ خروجها من الوصاية القانونية. يذكر أن سبيرز أنهت في تشرين الثاني 2021 فترة وصاية امتدت لـ13 عاما خضعت خلالها لسيطرة والدها على حياتها الشخصية والمالية. والحديث حول الصحة النفسية لبريتني يعود إلى عام 2008 حين شهدت انهيارا علنيا شهيرا بحلق شعرها والاعتداء على سيارة أحد المصورين. هذا الحادث كان بداية لوضعها تحت وصاية والدها جيمي سبيرز، وهو القرار الذي أثار ضجة كبرى استمرت سنوات، وانتهى بحركة #FreeBritney، التي دعمتها الجماهير عالميا حتى أُلغيت الوصاية رسميا في 2021.

قوى الامن: تدابير سير في المارينا-ضبية لمناسبة اقامة سباق دراجات هوائية غدا
قوى الامن: تدابير سير في المارينا-ضبية لمناسبة اقامة سباق دراجات هوائية غدا

المدى

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدى

قوى الامن: تدابير سير في المارينا-ضبية لمناسبة اقامة سباق دراجات هوائية غدا

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمـن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّـة مـا يلــي: 'يوم الأحد 25-5-2025، سيتم تنظيم سباق للدّرّاجات في محلّة المارينا – الضّبيّة، برعاية الاتّحاد اللّبناني للدّرّاجات الهوائيّة، على الطّريق البحريّ الممتدّ ما بين ثكنة اللّواء الشّهيد وسام الحسن (ثكنة الفهود) ومسبح غولدن بيتش، وذلك لعدّة دورات، اعتباراً من السّاعة 7:00 لغاية السّاعة 11:00. سينطلق المتسابقون من أمام محطة 'يونايتد' نحو ثكنة اللّواء الشّهيد وسام الحسن ومن ثم الالتفاف باتّجاه مجمع الرئيس إِميل لحّود، ومنها إلى 'الغولدن بيتش'، وبعدها باتّجاه الطّريق المؤدّي إلى الثكنة ذاتها. لذلك، سيتم منع مرور الآليات على المسلك المذكور طيلة فترة السّباق. يُرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وإرشاداتهم وبعلامات السّير التّوجيهية، حِفاظًا على سلامة المتسابقين ومنعاً للازدحام'.

وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة
وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة

توفي الجمعة المخرج والمنتج الجزائري محمد لخضر حمينة، العربي والإفريقي الوحيد الذي فاز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، «عن عمر ناهز 95 عاما»، على ما أعلنت عائلته. وكتب أولاده في بيان إنّ لخضر حمينة «توفي في منزله بالجزائر العاصمة عن عمر ناهز الخامسة والتسعين، تاركا وراءه إرثا سينمائيا لا يقدر بثمن»، مشيدين «برؤيته الفريدة التي طبعت تاريخ السينما». وأشارت العائلة إلى أنّ محمد لخضر حمينة تمكن من إقامة «جسر ثقافي فعلي بين الجنوب والغرب، فأصبح بذلك صوت العالم الثالث وبلده، مدى أربعين عاما تقريبا». ومحمد لخضر حمينة هو أحد المخرجين الأفارقة والعرب القلائل الذين نافسوا أربع مرات في مسابقة مهرجان كان السينمائي، وفاز بجائزتين رئيسيتين، هما جائزة أفضل فيلم أول عن «ريح الأوراس» Le Vent des Aures وجائزة السعفة الذهبية العريقة عن فيلم «وقائع سنوات الجمر» Chronique des annees de braise عام 1975. وفي رسالة تعزية، أبدى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون «بالغ الحزن والأسى» بوفاة مَن وصفه بـ«عملاق السينما العالمية» الذي ترك «بصمة خالدة في تاريخ السينما». وشهد مهرجان كان هذه السنة، لفتة تكريمية لحمينة من خلال عرض نسخة «4 كاي» من فيلم «وقائع سنوات الجمر» ضمن برنامج فئة «كان كلاسيكس». وبفضل فيلم «وقائع سنوات الجمر»، حقق المخرج الجزائري شهرة على المستوى العالمي. وأشار تبون إلى أنّ «رائعة» لخضر حمينة هذه «فتحت عيون العالم عن قطعة من معاناة الشعب الجزائري خلال فترة الاستعمار». وأكدت عائلة المخرج في بيانها أنّ المخرج كان «أحد آخر عظماء السينما الملحمية والشاعرية، وترك بصمة لا تمحى على مهرجان كان السينمائي الدولي وعلى السينما عموما». «بطولات» شكّل النضال من أجل استقلال الجزائر محور فيلم «وقائع سنوات الجمر» الذي يتناول من عام 1939 إلى عام 1954، ولادة أمّة ورحلة الشعب الجزائري وصولا إلى اندلاع الحرب ضد الاستعمار الفرنسي وحرب الاستقلال (1954-1962). وقال تبون «قبل أن يكون مخرجًا عالميًا مبدعًا ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهدًا أبيًا، ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صور ومشاهد عرّفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفّرة». ولد محمد لخضر حمينة رسميا في 26 فبراير 1934 في المسيلة في الأوراس (شمال شرق)، في عائلة فلاحين متواضعة الحال. وقد تلقى دراسته في كلية زراعية، ثم درس في فرنسا وتحديدا في أنتيب حيث التقى بزوجته، أم أولاده الأربعة. خلال حرب الجزائر، خطف الجيش الفرنسي والده وعذّبه قبل قتله. وانضم حمينة شخصيا العام 1958 إلى صفوف المقاومة الجزائرية في تونس. تعلّم حمينة السينما بالممارسة، عن طريق تدريب في إحدى القنوات التونسية قبل الشروع في أفلامه القصيرة الأولى. بدأ مسيرته كمخرج في العام 1964 مع فيلم «لكن في أحد أيام نوفمبر» Mais un jour de novembre الوثائقي. خلال مسيرته الفنية الممتدة على 50 عاما (1964-2014)، أخرج فيلما وثائقيا و7 أفلام أخرى هي: «رياح الأوراس» (1966)، و«حسان طيرو» Hassan Terro (1968)، و«ديسمبر» (1973) Decembre، و«وقائع سنوات الجمر» (1975)، و«رياح رملية» Vent de sable (1982)، و«الصورة الأخيرة» La derniere image (1986) و«شفق الظلال» Crepuscule des ombres (2014).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store