logo
أوامر ترامب تعادل مجموع مراسيم بايدن خلال عامه الأول

أوامر ترامب تعادل مجموع مراسيم بايدن خلال عامه الأول

المدينة٠٣-٠٣-٢٠٢٥

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في نحو شهر ونصف الشهر على 79 «أمرا تنفيذيا»، وهو ما أصدره سلفه جو بايدن خلال عامه الأول بأكمله في البيت الأبيض.ولم يسبق لرئيس أمريكي أن وقع على مثل هذا العدد الكبير من الأوامر التنفيذية في بداية ولايته منذ العام 1937، وفق السجل الفدرالي الأمريكي الذي ينشرها منذ ذلك التاريخ.ويشمل ذلك بعض أسس التجارة الحرة وتشريعات تحمي الأقليات العرقية والجنسية فضلا عن تقليص أو حتى إلغاء خدمات فدرالية.حوالى ثلث الأوامر الموقعة حتى الآن تعدل أو تلغي قوانين سنتها إدارة بايدن، بحسب ما خلص إليه تحليل أجرته وكالة الأنباء الفرنسية.لكن، وخلافا لرغبة ترامب، فقد جرى الطعن أمام القضاء في 16 من هذه الأوامر، وفق موقع «حاست سيكيورتي» المتخصص التابع لكلية الحقوق بجامعة نيويورك.وتناولت 27 من الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب الرسوم الجمركية ودعم الوقود الأحفوري، بحسب تعداد لوكالة الأنباء الفرنسية.ويتعلق 12 أمرا بالتجارة والرسوم الجمركية التي زادها بنسبة 25% على المنتجات من كندا والمكسيك، وبنسبة 10% على المنتجات الصينية.كذلك، وقع ترامب عدة أوامر غير مواتية لمشاريع السيارات الكهربائية وطاقة الرياح، وأمرا آخر يلغي هدف القضاء على مصاصات الشرب البلاستيكية التي تستخدم مرة واحدة.وفي خطوة تعكس الهجوم الرئاسي على العابرين جنسيا وسياسات «التنوع والمساواة والإدماج»، تناول حوالى 14 أمرا تنفيذيا قضايا التنوع والنوع الاجتماعي.ومن بين النصوص التي تم التوقيع عليها: الاعتراف بوجود جنسين فقط هما الذكر والأنثى، وحظر «أيديولوجيا التحول الجنسي» في الجيش بهدف استبعاد الأشخاص العابرين جنسيا، وتقييد إجراءات التحول الجنسي لمن هم دون سن 19 عاما.ويتناول 16 أمرا تنفيذيا موضوع الهجرة، بشكل مباشر وغير مباشر.ويورد نص وقعه في نهاية كانون الثاني/يناير أن برنامج قبول اللاجئين «يضر بمصالح» الولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المارينز ينضمون إلى الحرس الوطني لمواجهة مظاهرات لوس أنجلوس
المارينز ينضمون إلى الحرس الوطني لمواجهة مظاهرات لوس أنجلوس

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

المارينز ينضمون إلى الحرس الوطني لمواجهة مظاهرات لوس أنجلوس

أعلنت القيادة الشمالية الأمريكية، أن 700 من جنود مشاة البحرية الأمريكية أنهوا تدريباتهم ويستعدون للعمل إلى جانب قوات الحرس الوطني في منطقة لوس أنجلوس الكبرى، على أن يبدؤوا مهامهم 'خلال الساعات الـ48 المقبلة'. ويأتي هذا التحرك العسكري في وقت تتواصل فيه الاحتجاجات ضد مداهمات إدارة الرئيس دونالد ترامب للهجرة، حيث فرض حظر تجول مجددًا في أجزاء من المدينة ليلًا. وامتدت موجة الغضب إلى مدن أخرى مثل شيكاغو ونيويورك وسان أنطونيو وسبوكين بولاية واشنطن. ومن المقرر أن تعقد جلسة محكمة مساء الخميس للنظر في طلب عاجل قدمه حاكم كاليفورنيا، غافين نيوسوم، لوقف نشر القوات التي أمر بها الرئيس ترامب، والتي تسعى إلى تطبيق قوانين الهجرة والمحلية 'في شوارع مدينة مدنية'. تصاعد المواجهات وفرض حظر تجول جدّدت رئيسة بلدية لوس أنجلوس، كارين باس، فرض حظر تجول ليلي في جزء من وسط المدينة، بدءًا من الساعة الثامنة مساء الأربعاء حتى السادسة صباح الخميس بالتوقيت المحلي، محذرة السكان من دخول مناطق مثل تشاينا تاون وليتل طوكيو ومنطقة الفنون، ما لم يكونوا من قاطنيها أو العاملين فيها. وفي سبوكين، أُعلن حظر تجول وانتهى صباح الأربعاء، بعد اعتقال أكثر من 30 شخصًا. أما في سياتل، فقد أُلقي القبض على ثمانية أشخاص بتهم 'الاعتداء وعرقلة عمل الشرطة' خلال احتجاج وصفته السلطات بأنه كان 'سلميًا في غالبه'. وفي لاس فيغاس، أعلنت الشرطة أن التجمع الاحتجاجي 'غير قانوني' وأمرت المتظاهرين بالتفرق. ترامب يواجه مفارقة ساخرة في 'لي ميزرابل' في مشهد يحمل الكثير من المفارقة، حضر الرئيس ترامب وزوجته ميلانيا العرض الافتتاحي لمسرحية Les Misérables في مركز كينيدي بواشنطن، بالتزامن مع استمرار الاحتجاجات في لوس أنجلوس. ووفقًا لمراسل The Guardian ديفيد سميث، قوبل ترامب بمزيج من الهتافات والصفير، تخلله ترديد شعار 'USA' من بعض الحضور. ويعد هذا أول حضور لترامب في مركز كينيدي منذ أن أحكم قبضته عليه في فبراير، حين أقال الرئيس السابق للمركز ورئيس مجلس إدارته، وتعهد بإصلاح ما وصفه بأنه 'مؤسسة مفرطة في التوجه التقدمي'. غير أن هذه التغييرات رافقها تراجع في مبيعات التذاكر، وإلغاء عروض من بعض الفنانين. وشوهد عدد من فناني 'دراغ كوين' في الصفوف الأمامية خلال العرض، في ما بدا أنه رد ساخر على انتقادات ترامب السابقة للمركز لاستضافته عروضًا مشابهة. وصاح أحد الحضور 'تحيا لوس أنجلوس!' بينما كان ترامب يغادر الصندوق الرئاسي خلال الاستراحة. وتهدف مشاركة ترامب في العرض إلى دعم جهود جمع التبرعات لصالح المركز، حيث أعلن أن الحضور تمكنوا من جمع أكثر من 10 ملايين دولار. لكن بحسب وصف المراسل، فإن محاولة التيار المؤيد لترامب (MAGA) التغلغل في عالم المسرح 'سارت كما سارت حملة نابليون على روسيا'. تصعيد أمني واعتقالات بالجملة ورُفع صباح الأربعاء حظر تجول كان مفروضًا على منطقة تمتد لمسافة ميل مربع في وسط لوس أنجلوس. وفي حي بويل هايتس، اعتقلت قوات فيدرالية رجلًا مطلوبًا على خلفية احتجاج ضد مداهمات ICE، بعد مطاردته وصدم سيارته وتثبيتها بين مركبات الشرطة. وأفادت شرطة لوس أنجلوس أنها نفذت أكثر من 200 عملية اعتقال من مساء الثلاثاء وحتى صباح الأربعاء، أغلبها بتهم 'التجمهر غير المشروع' وانتهاك حظر التجول. كما يواجه رجلان اتهامات فيدرالية على خلفية استخدام قنابل مولوتوف خلال مظاهرات وسط المدينة ومدينة باراماونت. وشهدت المدينة حادثة لافتة حين اقتحم عدد من المتظاهرين الطريق السريع 101 ظهر الثلاثاء، مما أدى إلى إغلاق حركة المرور لبعض الوقت. ومن المتوقع أن يبدأ بعض عناصر مشاة البحرية الذين تم نشرهم في لوس أنجلوس، تنفيذ عمليات دعم للحرس الوطني الفيدرالي في منشآت حكومية خلال الساعات المقبلة.

ترامب يشيد بتسلا بعد تراجع ماسك عن انتقاداته
ترامب يشيد بتسلا بعد تراجع ماسك عن انتقاداته

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

ترامب يشيد بتسلا بعد تراجع ماسك عن انتقاداته

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس بشركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية بعد أن هدد بنقل سيارته تسلا الحمراء من البيت الأبيض وسط خلافه في الآونة الأخيرة مع الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك. وقال خلال فعالية بالبيت الأبيض عن قواعد السيارات الكهربائية في كاليفورنيا 'أنا أحب تسلا'، وذلك بعد يوم من تراجع ماسك عن انتقاده للرئيس الجمهوري.

"قد تصبح مكانا خطيرا".. ترامب يبرر سحب موظفين أمريكيين من الشرق الأوسط
"قد تصبح مكانا خطيرا".. ترامب يبرر سحب موظفين أمريكيين من الشرق الأوسط

الموقع بوست

timeمنذ 4 ساعات

  • الموقع بوست

"قد تصبح مكانا خطيرا".. ترامب يبرر سحب موظفين أمريكيين من الشرق الأوسط

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إدارته اتخذت قرار سحب بعض الموظفين الأمريكيين في الشرق الأوسط من البلدان التي يتواجدون فيها لأن "المنطقة قد تصبح مكانا خطيرا". جاء ذلك في تصريحات للصحفيين، الأربعاء، تعليقا على التعليمات الموجهة للموظفين الأمريكيين غير الأساسيين في العديد من دول الشرق الأوسط بمغادرة الدول التي يخدمون فيها. وأضاف ترامب: "نعم، إنهم ينسحبون من هناك لأنها قد تصبح مكانا خطيرا. سنرى ما سيحدث. لقد أبلغنا موظفينا بقرار الانسحاب". وردا على سؤال حول تخفيف التوترات في المنطقة، كرّر ترامب موقفه من البرنامج النووي الإيراني، قائلا: "لا يمكنهم أبدا امتلاك سلاح نووي. الأمر بهذه البساطة. لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي. لن نسمح بذلك". وفي الأيام الأخيرة، تصاعدت توترات في المنطقة، مع أنباء عن أن المحادثات بين واشنطن وطهران وصلت إلى طريق مسدود، ما قد ينذر باللجوء إلى الخيار العسكري. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع بودكاست "بود فورس وان" أُذيعت الأربعاء، إن ثقته قلت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وتابع: "لا أرى نفس الحماسة لدى الإيرانيين لإبرام اتفاق، وأعتقد أنهم سيرتكبون خطأ، لكن سنرى". وفي السياق، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، خلال جلسة حضرها في مجلس الشيوخ، إن ثمة مؤشرات عديدة على أن إيران تتجه نحو تطوير أسلحة نووية. والاثنين، أعلنت الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات مع الولايات المتحدة ستُعقد في 15 يونيو/ حزيران الجاري، بالعاصمة العُمانية مسقط. وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store