logo
"فوربس": تسريب 16 مليار كلمة مرور تخص آبل وفيسبوك وغوغل وغيرها بأكبر اختراق بيانات في التاريخ

"فوربس": تسريب 16 مليار كلمة مرور تخص آبل وفيسبوك وغوغل وغيرها بأكبر اختراق بيانات في التاريخ

النشرةمنذ 10 ساعات

فوربس ​"، نقلًا عن باحثين، عن حصول أكبر اختراق بيانات في التاريخ، مع تسريب ما يقارب 16 مليار بيانات اعتماد، بما في ذلك كلمات مرور تخص ​ آبل ​، ​ فيسبوك ​، ​ غوغل ​ وغيرها، في تسريب مثير للدهشة.
وكجزء من تحقيق مستمر بدأ مطلع هذا العام، رجّح الباحثون أن هذا التسريب الهائل للكلمات المرورية هو نتيجة عمل عدة برمجيات تجسسية.
ووفقًا لفيليوس بيتكاوسكاس من موقع "Cybernews"، الذي يتولى فريقه التحقيق في هذه الواقعة منذ بداية العام، فقد تم اكتشاف 30 مجموعة بيانات مكشوفة، تحتوي كل منها على ما بين عشرات الملايين إلى أكثر من 3.5 مليار سجل. وقد أكد بيتكاوسكاس أن العدد الإجمالي للسجلات المخترقة بلغ الآن 16 ملياراً.
وهذه المجموعات من بيانات الدخول – قواعد بيانات مكتظة بكلمات مرور مخترقة – يُعتقد أنها تشكل أكبر تسريب من نوعه في التاريخ.
وأضاف الموقع "تسريب كلمات المرور ليس بالأمر السطحي، إذ يؤدي إلى اختراق الحسابات، ما يهدد معظم ما يُعتَبر خاصًا أو مهمًا في هذا العالم الرقمي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل الذكاء الاصطناعي فوق القانون؟
هل الذكاء الاصطناعي فوق القانون؟

الديار

timeمنذ 8 ساعات

  • الديار

هل الذكاء الاصطناعي فوق القانون؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب هل يمكن أن يُحاسَب الذكاء الاصطناعي عندما ينشر معلومات خاطئة تضر بالأشخاص أو الشركات؟ هل تتحمل الشركات المصنّعة لهذه الأنظمة المسؤولية القانونية عمّا تفعله خوارزمياتها؟ هذا ما تحاول شركة أميركية اكتشافه الآن من خلال دعوى قضائية ضد "غوغل"، في اختبار قانوني قد يرسم مستقبل العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والقانون. روبوت غوغل يتهم شركة بتهم كاذبة شركة "وولف ريفر إلكتريك"، وهي شركة أميركية متوسطة الحجم متخصصة في تركيب ألواح الطاقة الشمسية، اكتشفت أن خدمة "نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي" التابعة لغوغل — وهي ميزة جديدة تُلخص نتائج البحث تلقائيًا — زعمت أنها تخضع لتحقيق قانوني من قبل النائب العام لولاية مينيسوتا بتهم تتعلق بـ"الاحتيال في المبيعات" وانتهاكات قانونية أخرى. لكن هذه المعلومة، حسب مراجعة المصادر، لم تكن صحيحة. فبينما كانت هناك قضايا مرفوعة ضد شركات أخرى، لم تكن "وولف ريفر" طرفًا فيها. واسمها ورد عرضًا في أحد المقالات دون أي إشارة إلى دعاوى ضدها. أي أن الذكاء الاصطناعي — ببساطة — اخترع قصة من لا شيء. الشركة تقاضي غوغل: من الدفاع إلى الهجوم رغم أن "نظرة غوغل" أرفقت ملاحظة تنبيهية تقول: "الذكاء الاصطناعي لا يزال تجريبيًا. استشر خبيرًا قانونيًا"، إلا أن الشركة لم تكتفِ بذلك، وقررت اللجوء إلى المحكمة، معتبرةً أن سمعتها تضررت، وأنها فقدت عملاء نتيجة هذا الخطأ. وتقول الشركة: "بنينا سمعتنا مشروعًا بعد مشروع، وزبونًا بعد زبون، والآن بات كل شيء على المحك بسبب خطأ لم نرتكبه". غوغل من جهتها أنكرت الادعاءات، وقالت إنها تصرّفت بسرعة لتصحيح الخطأ فور معرفته، مضيفةً أن "الغالبية العظمى من ملخصات الذكاء الاصطناعي دقيقة ومفيدة، لكن الأخطاء واردة في أي تقنية جديدة". حالات مشابهة.. ولكن هذه مختلفة قضية "وولف ريفر" ليست الأولى من نوعها. في عام 2023، رفع مذيع إذاعي دعوى ضد "تشات جي بي تي" لأنه زعم خطأً أنه يواجه قضية اختلاس. وتم إسقاط تلك الدعوى. وفي 2025، رفع ناشط دعوى ضد "ميتا" بعد أن نسب إليه روبوت الدردشة المشاركة في أحداث اقتحام الكونغرس الأميركي. تلك القضية ما تزال قيد النظر. لكن ما يجعل قضية "وولف ريفر" مختلفة، بحسب خبراء قانونيين، هو أن الشركة تقول إنها تملك دليلًا ملموسًا على الضرر: خسارة عملاء بسبب ما نُشر عنها. كما أنها ليست شخصية عامة، مما يُخفّف عنها عبء الإثبات القانوني. من يتحمّل المسؤولية عند خطأ الذكاء الاصطناعي؟ السؤال الجوهري هنا: إذا كان الخطأ صادرًا عن نظام ذكاء اصطناعي، فهل يتحمّل المطوّر أو الشركة المالكة له المسؤولية؟ وهل يُعامل مثل أي منتج تقني آخر قد يسبب ضررًا إذا لم يُصمم بشكل جيد؟ أستاذ القانون في جامعة "ييل"، روبرت بوست، يرى أن القضية تشبه بيع محمصة خبز يجب ألا تشتعل بالنار. يقول: "إذا كنت تبيع منتجًا، عليك أن تضمن أنه لا يُسبب ضررًا. فماذا عن أنظمة الذكاء الاصطناعي؟ ما الاحتياطات التي اتخذت لمنع أخطاء تشهيرية؟" الذكاء الاصطناعي يسبق القانون؟ المشكلة الأكبر أن الذكاء الاصطناعي يتطوّر بسرعة، بينما يفتقر القانون إلى معايير واضحة تحدد ما يُعتبر "إهمالًا" أو "سلوكًا غير معقول" عند تصميم هذه الأنظمة. لا يوجد حتى الآن معيار صناعي ملزم يمنع "الهلاوس المعلوماتية". ولهذا، يخشى خبراء أن تترك المحاكم وحدها في مواجهة قضايا معقّدة، دون وجود قواعد موحدة، مما قد يؤدي إلى أحكام متضاربة من ولاية لأخرى. يقول بوست: "لا يُفترض أن تُحسم هذه القضايا بمعايير مختلفة أمام كل هيئة محلفين... نحتاج إلى تشريعات وطنية يضعها مختصون يفهمون كيف يعمل هذا النوع من البرمجيات." في انتظار الحكم: قضية "وولف ريفر" قد تُغيّر كل شيء إذا قررت المحكمة أن غوغل أخطأت، فقد يُشكل هذا سابقة قانونية تتيح مقاضاة شركات الذكاء الاصطناعي عند نشر معلومات خاطئة. أما إذا رُفضت الدعوى، فقد يعتبر البعض أن الذكاء الاصطناعي — عمليًا — لا يُحاسب. وفي ظل غياب قوانين واضحة، تبقى الإجابة على سؤال "هل الذكاء الاصطناعي فوق القانون؟" معلقة... إلى أن تقول المحكمة كلمتها.

ميتا تحذر مستخدمي تطبيق Meta AI من نشر المعلومات الحساسة
ميتا تحذر مستخدمي تطبيق Meta AI من نشر المعلومات الحساسة

صدى البلد

timeمنذ 8 ساعات

  • صدى البلد

ميتا تحذر مستخدمي تطبيق Meta AI من نشر المعلومات الحساسة

وصف تطبيق Meta AI مؤخرا بأنه 'كارثة خصوصية'، بعد أن اكتشف المستخدمون أن أسئلتهم الشخصية والحساسة تنشر علنا دون علمهم أو موافقتهم. وبحسب ما ذكره موقع '9to5mac'، أجرت شركة ميتا تعديلا طفيفا في تطبيق الذكاء الاصطناعي التابع لها Meta AI، بعد تزايد الانتقادات بشأن ظهور مشاركات عامة تتضمن معلومات شخصية وحساسة من المستخدمين دون إدراك منهم. تطبيق Meta AI يواجه انتقادات حادة بسبب خرق كبير للخصوصية يعرض المستخدمين لمواقف محرجة وبمجرد طرح التحديث، أضافت الشركة رسالة تحذيرية جديدة إلى زر النشر تنبه المستخدمين إلى تجنب نشر المعلومات الشخصية أو الحساسة. يأتي هذا التحديث بعد أن كشفت بعض التقارير أن تطبيق Meta AI التابع لشركة ميتا، عرض سجل تصفح الإنترنت الخاص بالمستخدمين للعامة دون علمهم. وذكرت تقارير مثل TechCrunch، أن التطبيق يعتمد على إعدادات خصوصية افتراضية غير معقولة تؤدي إلى نشر بيانات المستخدمين بشكل عام. وسواء كانت الأسئلة تتعلق باعترافات شخصية أو قضايا طبية خاصة، فإن هذا الوضع يمثل كابوسا للخصوصية، حيث لا تخبر 'ميتا' مستخدميها بشكل واضح عن إعدادات الخصوصية أو المكان الذي تنشر فيه مشاركاتهم. فعلى سبيل المثال، إذا سجل المستخدم دخوله إلى تطبيق Meta AI عبر حسابه في إنستجرام وكان هذا الحساب عاما، فإن استفساراته تصبح عامة كذلك، حتى لو كانت عن أمور شخصية. ويعتقد بعض المستخدمين خطأ أنهم يشاركون محادثاتهم مع أفراد معينين فقط، بينما تعرض هذه المحادثات التي تتضمن نصوصا ومقاطع صوتية وصورا للعامة. ويشير تقرير من Business Insider، إلى أن المشاركات في التطبيق مرتبطة بحسابات المستخدمين الحقيقية على فيسبوك وإنستجرام، مما يسمح لأي شخص بالوصول إلى ملفاتهم الشخصية. وتعليقا على الأمر، أفاد موقع 9to5Mac، بإن الضغط على زر 'مشاركة' قد يكون خطأ من المستخدم، لكن السماح تلقائيا بربط حسابات إنستجرام العامة بالمشاركات يمثل خرقا جسيما للخصوصية من جانب 'ميتا'. وتعتبر معظم حسابات إنستجرام عامة، والشركة تشجع المستخدمين على ربط جميع حساباتهم بحساب 'ميتا'. وفي الوقت نفسه، انتقدت مؤسسة موزيلا تصميم تطبيق Meta AI، مشيرة إلى أن ميتا لم توضح بنحو كاف أن المشاركات تصبح عامة بالكامل، وأن التطبيق يفتقر إلى الرموز المألوفة التي تشير إلى النشر العام، بخلاف ما هو معتاد في بقية تطبيقات الشركة. وأشارت ميتا، إلى أنه لمن يرغب في حذف مشاركاته العامة، يمكنه التوجه إلى ملفه الشخصي في التطبيق> ثم إلى قسم 'البيانات والخصوصية'> ثم النقر على خيار 'إدارة معلوماتك'> وجعل كافة المنشورات العامة مرئية لصاحب الحساب فقط> ثم اختيار 'تطبيق على الكل'. وتوضح هذه القضية مشكلة أوسع تتعلق بسجل تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تعاني من ممارسات خصوصية ضعيفة، مثل استخدام بيانات المستخدمين في تدريب الأنظمة دون وضوح أو حماية كافية. لذلك، ينصح خبراء التقنية بعدم الإدلاء بأي معلومات شخصية أو حساسة في محادثات الذكاء الاصطناعي تجنبا لنشرها بشكل غير مقصود.

هاتف يتحوّل إلى "قنبلة جوّالة".. قرار عاجل بحظره على الطائرات
هاتف يتحوّل إلى "قنبلة جوّالة".. قرار عاجل بحظره على الطائرات

ليبانون 24

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون 24

هاتف يتحوّل إلى "قنبلة جوّالة".. قرار عاجل بحظره على الطائرات

اكتسب هاتف " سامسونغ غالاكسي نوت 7" شهرة سيئة على مستوى العالم، بعد سلسلة من الحوادث المرتبطة بارتفاع حرارة بطاريته بشكل مفرط، ما جعل خطر الاشتعال أو الانفجار قائماً في أي لحظة. وبسبب هذه المخاطر، أصدرت وزارة النقل الأميركية، بالتعاون مع إدارة الطيران الفيدرالية وإدارة سلامة الأنابيب والمواد الخطرة، قراراً طارئاً بحظر نقل الجهاز على متن الطائرات داخل الولايات المتحدة. ووفقاً لما نقلته صحيفة " نيويورك بوست"، دعت الوزارة جميع الركاب المسافرين داخل الولايات المتحدة أو القادمين إليها إلى تجنّب حمل الهاتف أو وضعه ضمن أمتعتهم الشخصية. وأثار فيديو منشور عبر "تيك توك" تخطى ملايين المشاهدات، بشأن قرار حظر الهاتف جدلاً واسعاً بين المستخدمين، الذين سارعوا للتعليق عليه. وتسأل أحدهم: "لماذا تم حظره؟"، بينما قال آخر مازحاً، "أنا لا أشاهد هذا على هاتفي سامسونغ غالاكسي نوت 7". وردّ شخص آخر: "الهاتف يعود إلى عام 2016، وعمره أصبح عشر سنوات تقريباً، لا ينبغي لأحد أن يمتلكه بعد الآن لأنه قديم جداً، وستتوقف غوغل بعد فترة عن تحديثه". وبحسب ما نشره موقع "Indy100"، فإن مشاكل بطارية هذه الهاتف موجودة منذ إطلاقه، حيث أجرت شركة سامسونغ في عام 2016، تحقيقاً شاملاً واكتشفت مشكلة في خلية البطارية. ووفق ما جاء في بيان للشركة في ذلك الوقت: "حتى تاريخه (اعتباراً من 1 أيلول)، سُجِلت 35 حالة على مستوى العالم، ونجري حاليا فحصاً شاملًا مع موردينا لتحديد البطاريات المتأثرة المحتملة في السوق، لأن سلامة عملائنا هي الأولوية القصوى فقد أوقفنا مبيعات الهاتف".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store