logo
السلطات الفنزويلية تصادر حوالي 10 أطنان من الكوكايين

السلطات الفنزويلية تصادر حوالي 10 أطنان من الكوكايين

الوكيل٢٣-٠٣-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- أعلن وزير الداخلية الفنزويلي ديوسدادو كابيلو أن عملية البرق في ولاية زوليا ضد تجار المخدرات أدت إلى ضبط أكثر من 9.8 طن كوكايين وكشفت عن روابط بين المجرمين واليمين المتطرف الفنزويلي.
وقال كابيلو خلال مؤتمر صحفي: "إجمالا... 9866 كيلوغراما من الكوكايين عالي النقاء. دوائر المعارضة في حالة صدمة بالتأكيد. أعيد وأكرر للعالم أجمع أن ممثلي المعارضة، وعلى رأسهم السيدة ماريا كورينا ماتشادو متورطون في هذه العملية".
اضافة اعلان
وتجري عملية البرق في ولاية زوليا الكاريبية، التي تقع على الحدود مع كولومبيا.
وقامت قوات الأمن الفنزويلية في منتصف شهر مارس بتفكيك شبكة لتهريب المخدرات هناك واعتقلت 9 أشخاص، من بينهم رئيسا بلديتي ميراندا وألميرانتي باديا.
وقال كابيلو إن الرجلين متورطان في تجارة المخدرات والأسلحة، فضلا عن تدريب المسلحين في أراضيهما، حيث تم ضبط 5.4 طن من الكوكايين.
على مدى الأيام السبعة الماضية من العملية، ألقت قوات الأمن القبض على العديد من المرتبطين بتجارة المخدرات في زوليا، بمن فيهم المدعون العامون والقضاة، فضلا عن أربعة رؤساء بلديات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات: إحباط تهريب 89 كبسولة كوكايين داخل أحشاء مسافر
الإمارات: إحباط تهريب 89 كبسولة كوكايين داخل أحشاء مسافر

timeمنذ 5 أيام

الإمارات: إحباط تهريب 89 كبسولة كوكايين داخل أحشاء مسافر

أعلنت الإدارة العامة للمنافذ الإماراتية إحباط تهريب 89 كبسولة من مخدر الكوكايين كانت مخبأة داخل أحشاء أحد المسافرين عبر مطار زايد الدولي في العاصمة أبوظبي. وبحسب ما أوردت وكالة أنباء الإمارات (وام)، اليوم الأحد، نجحت الإدارة العامة للمنافذ، يوم الجمعة الماضي، في إحباط محاولة تهريب مواد مخدرة بمطار زايد الدولي، حيث تم ضبط 89 كبسولة من مادة الكوكايين المخدرة بوزن يبلغ قرابة 1198 غراماً. وأشارت الهيئة إلى أن القيمة السوقية للمادة المخدرة المضبوطة تقدر بنحو 5 ملايين درهم (1.3 مليون دولار)، مخبأة داخل أحشاء أحد المسافرين. وجاءت عملية الضبط بعد أن اشتبه فريق التفتيش الجمركي بمطار زايد الدولي في أحد المسافرين القادمين من إحدى دول أمريكا الجنوبية. وجرى عرض المسافر على أجهزة الفحص المتطورة التي أظهرت مؤشرات على وجود أجسام غريبة داخل جسده، لتتم إحالته إلى الجهات المختصة التي قامت باستخراج 89 كبسولة من أحشائه. وأكدت الهيئة التزامها المستمر بتطوير منظومة التفتيش، بما يضمن حماية المجتمع من مخاطر المواد المخدرة، في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى حفظ أمن وسلامة المجتمع. وأشارت الهيئة إلى أن فرق التفتيش الجمركي على اطلاع دائم على أحدث طرق وأساليب التهريب التي يتبعها المهربون في تهريب المواد المخدرة. كما بينت أنها تعتمد عمليات الرصد المستمرة لطرق التهريب وتبادل المعلومات والإخباريات مع الجهات المعنية داخل الدولة وخارجها، وتوظف أحدث الأجهزة والتقنيات في عمليات التفتيش الجمركي، ومنها أجهزة الكشف عن المخدرات في الأحشاء بالفحص الإشعاعي.

إحباط تهريب 40 كيلوغراماً من الكوكايين بميناء جدة الإسلامي
إحباط تهريب 40 كيلوغراماً من الكوكايين بميناء جدة الإسلامي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

إحباط تهريب 40 كيلوغراماً من الكوكايين بميناء جدة الإسلامي

أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في السعودية، اليوم الجمعة، إحباط محاولة تهريب 40 كيلوغراماً من مادة الكوكايين المخدرة إلى داخل المملكة، كانت مخبأة داخل إرسالية 'أدوية' واردة عبر ميناء جدة الإسلامي. وأوضحت الهيئة أن الإرسالية خضعت لإجراءات الفحص الجمركي باستخدام التقنيات الأمنية والوسائل الحية، ما أسفر عن كشف الكمية المهربة من الكوكايين مخبأة بعناية داخل الشحنة. وأكدت الهيئة استمرارها في تشديد الرقابة على جميع المنافذ الجمركية في المملكة، بالتعاون مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات، حمايةً للمجتمع من أخطار المواد المخدرة والأنشطة الإجرامية المرتبطة بها. وتتدفق كميات كبيرة من المواد المخدرة إلى المملكة من عدة دول، أبرزها سوريا ولبنان واليمن وإيران، وأشارت تقديرات بريطانية وأمريكية سابقة إلى أن سوريا في عهد نظام بشار الأسد المخلوع كانت تعد مصدر 80% من إنتاج مادة 'الكبتاغون' في العالم. وتعلن السلطات السعودية من حين إلى آخر إحباط عمليات تهريب ضخمة لممنوعات ومخدرات، عبر البحر والمنافذ البرية، من دول الجوار واعتقال مهربين. وتفرض المملكة عقوبات مشددة على من يروجون ويهربون المخدرات، قد تصل إلى الإعدام كما حدث مع الجميلي.

السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!
السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!

اتُهمت خبيرة تجميل بريطانية تدعى كيمبرلي هول، تبلغ من العمر 29 عاماً، بمحاولة تهريب كوكايين بقيمة 6.2 مليون دولار إلى مطار أوهير في شيكاغو، ثم حاولت خداع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) لترحيلها إلى بريطانيا للهروب من العدالة، وفقاً لادعاءات السلطات. ووفقاً لصحيفة «شيكاغو تريبيون»، قدمت هول نفسها لمسؤولي الهجرة في فبراير الماضي بعد إطلاق سراحها بشروط، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني. وكانت قد حجزت تذكرة طيران للعودة إلى مسقط رأسها في ميدلسبره بإنجلترا، لكن خطتها فشلت عندما اكتشف مدعو عام مقاطعة كوك هذه المحاولة. وقرر القاضي مايكل مكهيل إلغاء المراقبة الإلكترونية وحبسها، مشيراً إلى أن «هول» كادت تنجح في الفرار من الولايات المتحدة. وفي أغسطس 2024، أُلقي القبض على «هول» في مطار أوهير بعد وصولها من كانكون بالمكسيك، حيث كانت تحمل 43 كيلوغراماً من الكوكايين في حقائبها، وهي في طريقها للصعود إلى رحلة متجهة إلى مانشستر بإنجلترا. وأفادت التحقيقات بأن هول اعترفت بأنها تلقت الحقائب خلال رحلتها إلى المكسيك وطُلب منها نقلها إلى بريطانيا. وحاول محاميها، براندون هول، التقليل من دورها، قائلاً إنها سمكة صغيرة في شبكة أكبر بكثير. لكن المدعين وجهوا إليها تهمتين من الدرجة العليا: الاتجار بالمواد المخدرة وحيازتها بنية التوزيع. وفي سبتمبر 2024، أصدرت هيئة محلفين كبرى لائحة اتهام ضدها، وطالب المدعون بحبسها خشية هروبها، لكن القاضي اكتفى بمصادرة جواز سفرها وإلزامها بارتداء جهاز تتبع. وادعى محاميها، كارتر، أنها لم تكن تحاول الفرار، بل كانت تبحث عن عمل في الولايات المتحدة عندما احتجزتها إدارة الهجرة. وأوضح أن موظفاً في كشك للمعلومات رأى جهاز المراقبة الإلكتروني واعتقد أنه تابع للهجرة، فأرسلها إلى مكتبهم حيث أُلقي القبض عليها. وألقى كارتر، باللوم على السياسات غير المتوقعة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ملف الهجرة، معتبراً أن رد فعل السلطات كان مبالغاً فيه. من جانبها، نفت «هول» التهم الموجهة إليها، وقالت إنها كانت في رحلة سياحية إلى البرتغال عندما عرض عليها رجلان رحلة مجانية إلى المكسيك مقابل نقل حقيبة مليئة بالنقود إلى بريطانيا. وأضافت أنها قبلت العرض لأنها كانت بحاجة إلى مساحة للتنفس، مؤكدة أن الرجلين لم يبديا كمجرمين. وكانت «هول» قد أُفرج عنها في البداية تحت الإقامة الجبرية، ولم يُسمح لها بمغادرة مكان إقامتها سوى يومين أسبوعياً، لكن لم يُكشف عن موقع إقامتها أو ما إذا كانت تتحمل تكاليفها. وفي حال إدانتها، قد تواجه عقوبة تصل إلى 60 عاماً في السجن. ومن المقرر عقد جلسة استماع في 16 مايو الجاري لتحديد ما إذا كان يجب إبقاؤها في الحبس أو الإفراج عنها مجدداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store