الكشف عن يخت Magnolia 41m الفاخر قبل تسليمه في 2026

كشفت شركة Denison Yachting عن أول مشروع لليخوت الفاخرة من شركة Magnolia Yachts التركية، وهو يخت "Magnolia 41m" المقرر تسليمه في عام 2026.
يعد هذا اليخت ثمرة التعاون الأول بين المهندس البحري جريجوري سي. مارشال وصانع السفن الرابع في الجيل جوكهان يارديمشي، حيث تجمع بين الخبرة البحرية لعائلة يارديمشي التي تمتد لخمسين عامًا، مع تصميم اليخوت الفاخرة المعاصر.
اقرأ أيضًا: تعرف على يخت اللؤلؤة السوداء: أسرع وأفخم يخت شراعي في العالم
تصميم مبتكر وأداء قوي
يأتي يخت "Magnolia 41m" مع هيكل من الصلب وهياكل علوية من الألومنيوم، وهو يلبي مواصفات الإبحار في المحيطات مع التركيز على كفاءة استهلاك الوقود والعمليات المستدامة.
فيما يتميز بسرعته القصوى البالغة 15 عقدة، وسرعة إبحار معتادة 13 عقدة، بينما يصل مداه عبر المحيط الأطلسي إلى 5000 ميل بحري بسرعة 10 عقدة.
المصدر:yachtharbour.
مساحات داخلية فاخرة
اليخت مزود بخمس غرف فاخرة، بما في ذلك جناح رئيسي للمالك كامل العرض، مزود بخزانة ملابس واسعة وحمام سبا، كما يحتوي على مناطق مشتركة مثل صالة سماوية، مع مساحات مفتوحة لتناول الطعام في الهواء الطلق، وحوض استحمام ساخن على السطح.
المصدر:yachtharbour
ومن المقرر عرض اليخت "Magnolia 41m" لمالكي اليخوت المهتمين خلال فترة البناء في عام 2025، قبل إتمام تسليمه في عام 2026.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط

٠٦-٠٥-٢٠٢٥

• الشرق الأوسط

زيارة ترمب!

الجيل الذي شهد الستينات من القرن الماضي، سوف يتذكَّر فيلم «الزيارة» (1964)، حيث كان من أفلام «فوكس» للقرن العشرين التي لا تُنسى، وتقاسمت بطولته الحسناء إنغريد بيرغمان وأنتوني كوين، وأخرجه بيرنارد ويكي. القصة قامت على زيارة سيدة بالغة الحُسن (كارلا) قريةً أوروبيةً جارَ عليها الزمان، وعرضتْ على أهلها صفقةً قوامها تخليص القرية من كل أمراضها فتكون غنيةً وراضيةً، مقابل قتل أحد رجالها (سيرغي ميللر) الذي أنكر بنوة ابنها منه. في بداية الأمر تردَّدت القرية، وتدريجياً ظهرت علامات القبول، وبات ناسها على استعداد لتصحيح خطأ تاريخي، وأكثر من ذلك كان الخروج الكبير لمنع الرجل الذي بات مجرماً من الهرب. السيدة أعلنت عفوها عن الرجل، وفي الوقت نفسه أدانت القرية التي سكتت عن الجريمة، وباتت على استعداد لانتهاك العدالة مقابل المال. قصة الفيلم كانت مأخوذة عن مسرحية فريدريك دورينمات «زيارة السيدة العجوز» (1956) التي كانت فيها الخطوط الرئيسية في الفيلم، وعمدت إلى استكشاف الجوانب المظلمة في الطبيعة الإنسانية التي تجعل الحياة يُشترى فيها كل شيء بالمال. العمل الفني والأدبي تجاوز النص المسرحي والسيناريو إلى التفسير السياسي الذي أعاد تركيب الأحداث، لكي تجعل الهبوط الأميركي على أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية، و«مشروع مارشال» لبناء القارة بعد دمار الحرب، بمثابة الزيارة التي كشفت كثيراً من الذنوب الأوروبية. هذه «الزيارة» المسرحية، وتفسيرها السياسي، كثيراً ما ألحَّا على الذهن كلما جاء وقت زيارة رئيس أميركي سواء إلى أوروبا، أو إلى منطقتنا. وزاد هذا الإلحاح خلال قيادة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، سواء خلال فترة رئاسته الأولى، وبالتأكيد خلال رئاسته الثانية، والتي سوف يستهلها بزيارة المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وقطر، ومن الجائز - كما يُشاع - حضور أطراف عربية أخرى مضافة لدول مجلس التعاون الخليجي. أياً ما كان أمر الحاضرين فإن مشهد زيارة الرئيس الأميركي يقرُّ بحالة «السيدة العجوز» في الانتشاء بقوتها ومالها وسلطتها على العالمين؛ أصدقاء وحلفاء، قبل الأعداء والخصوم. لا تغيب عن خلفية الزيارة هذه المرة ممارسات أميركية مثيرة للجدل، من الموقف من القتل الجماعي والتطهير العرقي في حرب غزة الخامسة، مروراً بمطالبة مصر والأردن بقبول لجوء أهل غزة والضفة الغربية، إلى المطالبة بحق المرور المجاني في قناة السويس المصرية مقابل الحرب التي تشنُّها واشنطن على الحوثيين في اليمن. الفارق بين «السيدة العجوز» التي أعطت أوروبا «مشروع مارشال» مقابل «العدالة» وترمب أنه هذه المرة لا يقدم مالاً ولا سلاماً. ولو أن الدراما والتراجيديا تسريان في مشاهد «الزيارة» فإن المعادلة معها الآن تقطع بأن طالب العدالة يقع على الجانب العربي وليس القادم الأميركي. الشاهد على ما قبل الزيارة تقارب كبير بين الدول العربية الرئيسية؛ وما الجهد المصري - السعودي أمام محكمة العدل الدولية إلا إقامة للحد الأخلاقي والاستراتيجي على دولة لم تحترم أياً منهما لإقامة العدل وتحقيق استقرار إقليمي دائم. الولايات المتحدة في ذلك تحتاج إلى كلام صريح يستمع له ترمب، أن المنطقة تتطلب أمرين: أولهما استمرار النهضة الجارية في دول عربية رئيسية آلت على نفسها أن تكون «أوروبا» العصر الجديد، واستمرار السعي الحادث في دول عربية لبناء نفسها وتنمية أجيالها الجديدة على ثقافة وحضارة تقومان على السلام والتعاون مع الجميع. الولايات المتحدة هنا أمامها فرص كثيرة لا تأتيها بالعجرفة الإمبريالية وإنما بالفلسفة التي يتبناها ترمب، القائمة على الصفقات (Transactionalism)، التي تقوم على تبادل المنافع وفتح الأسواق تحت ظلال السلام والتنمية. وعلى عكس كثير من العلاقات بين الولايات المتحدة مع حلفائها في أوروبا وخصومها في الصين وآسيا، فإن المنطقة لا تحقق فائضاً من العلاقات التجارية والاقتصادية مع الولايات المتحدة التي تحقق عجزاً مع بقية العالم. الشرق الأوسط الجديد، هو صناعة عربية، يعرف جيداً أن للحروب أثماناً باهظة، والتجارب الإقليمية تشهد بأن إحلال السلام هو الطريق الأمثل لتسوية صراعات تاريخية، واستيعاب أقليات مجتهدة في دول وطنية صاعدة.

الرجل

٠١-٠٥-٢٠٢٥

• الرجل

الكشف عن يخت Magnolia 41m الفاخر قبل تسليمه في 2026

كشفت شركة Denison Yachting عن أول مشروع لليخوت الفاخرة من شركة Magnolia Yachts التركية، وهو يخت "Magnolia 41m" المقرر تسليمه في عام 2026. يعد هذا اليخت ثمرة التعاون الأول بين المهندس البحري جريجوري سي. مارشال وصانع السفن الرابع في الجيل جوكهان يارديمشي، حيث تجمع بين الخبرة البحرية لعائلة يارديمشي التي تمتد لخمسين عامًا، مع تصميم اليخوت الفاخرة المعاصر. اقرأ أيضًا: تعرف على يخت اللؤلؤة السوداء: أسرع وأفخم يخت شراعي في العالم تصميم مبتكر وأداء قوي يأتي يخت "Magnolia 41m" مع هيكل من الصلب وهياكل علوية من الألومنيوم، وهو يلبي مواصفات الإبحار في المحيطات مع التركيز على كفاءة استهلاك الوقود والعمليات المستدامة. فيما يتميز بسرعته القصوى البالغة 15 عقدة، وسرعة إبحار معتادة 13 عقدة، بينما يصل مداه عبر المحيط الأطلسي إلى 5000 ميل بحري بسرعة 10 عقدة. المصدر:yachtharbour. مساحات داخلية فاخرة اليخت مزود بخمس غرف فاخرة، بما في ذلك جناح رئيسي للمالك كامل العرض، مزود بخزانة ملابس واسعة وحمام سبا، كما يحتوي على مناطق مشتركة مثل صالة سماوية، مع مساحات مفتوحة لتناول الطعام في الهواء الطلق، وحوض استحمام ساخن على السطح. المصدر:yachtharbour ومن المقرر عرض اليخت "Magnolia 41m" لمالكي اليخوت المهتمين خلال فترة البناء في عام 2025، قبل إتمام تسليمه في عام 2026.

الرجل

١٩-٠٤-٢٠٢٥

• الرجل

رولز-رويس تطلق طاولة شطرنج على طريقة ملوك الطرقات

في خطوة جديدة تجسد مفاهيم الفخامة والابتكار، كشفت رولز-رويس عن إصدار حصري لطاولة شطرنج مصنوعة من نفس المواد الفاخرة المستخدمة في سياراتها، التي تصل قيمتها إلى 400,000 دولار. الطاولة مصممة لتُحاكي ما تُعرف به رولز-رويس من رقي وأناقة، بدءًا من خطوط الوافت الشهيرة، التي تبدو وكأنها تطفو، وصولاً إلى آلية الفتح المسرحية التي تحاكي أبواب سياراتها الأيقونية. مواد استثنائية وملمس يشبه المقصورة الداخلية الطاولة مصنوعة من الألومنيوم المصقول المغلف بالجلد، في لمسة تُذكّر بتصاميم المقصورات الداخلية لسيارات رولز-رويس. وعند فتحها، تكشف عن طبقة من قشرة الخشب الفاخر، وأدراج مخفية تحتوي على قطع شطرنج مغناطيسية مصقولة، ومصنوعة من كتل خشبية متكاملة، لضمان تناسق العروق الخشبية بين كل قطعة وأخرى. وتأتي خيارات التخصيص بعدد يصل إلى 13 لونًا ونوعًا من الجلود والأخشاب والقطع، ما يمنح كل مجموعة طابعًا شخصيًا فريدًا. كل قطعة شطرنج هنا مصنوعة من الألومنيوم المطلي بالسيراميك، وتُتوّج بتاج من الفولاذ المقاوم للصدأ المصقول، في استحضار لتصميم أزرار الأورغن الصلبة داخل سيارات رولز-رويس. القطع السوداء تحمل لمسة نهائية حريرية (ساتان)، أما البيضاء فتعالج بطلاء لؤلؤي متغير الألوان، ما يمنحها بريقًا خفيًا يليق بلعبة الملوك. لعبة من فئة النخبة.. على الطريق أو في القصر رغم أن رولز-رويس تؤكد أن المجموعة صُممت للاستمتاع بها في أجواء المنزل، إلا أن دقة التصميم المغناطيسي، الذي يسمح بانزلاق القطع بسلاسة، يجعلها مثالية أيضًا للعب داخل مقصورة سيارة من طراز Spectre أو Phantom. ولم يتم الكشف عن السعر الرسمي بعد، لكن وفقًا لفلسفة رولز-رويس في التفرّد، يُتوقع أن يتجاوز السعر حاجز الخمس خانات، لتصبح هذه الطاولة لعبةً فاخرة تليق بملوك الطرقات.