
فوائد شجرة المورينجا والطريقة المثالية للاستفادة من أوراقها.. فيديو
نشر في: 18 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أوضحت أمل كنانة، أخصائية تغذية علاجية، فوائد شجرة المورينجا، والطريقة المثالية للاستفادة من أوراقها. وذكرت أن شجرة المورينجا تحتوي على كمية كبيرة من المعادن مثل الكالسيوم والفسفور والمغناسيوم وحمض أميني يساعد على امتصاص المعادن. وأكدت أنها مفيدة للقلب ومرضى ارتفاع ضغط الدم حيث يساعد في خفض ضغط الدم، كما تحتوي أوراق شجرة المورينجا على مضادات أكسدة وفيتامينات تزيد المناعة. ولفتت إلى أن أفضل طريقة للاستفادة منها هو تجفيفها ونقعها في مياه حارة لمدة 20 دقيقة، مع الحرص على شرب كميات معتدلة منها.
وحذرت من الإفراط في شرب المورينجا لأنه قد يسبب أضرار للكبد والكلى لأنه يزد نسبة الأملاح التي تسبب حصوات الكلى.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أوضحت أمل كنانة، أخصائية تغذية علاجية، فوائد شجرة المورينجا، والطريقة المثالية للاستفادة من أوراقها. وذكرت أن شجرة المورينجا تحتوي على كمية كبيرة من المعادن مثل الكالسيوم والفسفور والمغناسيوم وحمض أميني يساعد على امتصاص المعادن. وأكدت أنها مفيدة للقلب ومرضى ارتفاع ضغط الدم حيث يساعد في خفض ضغط الدم، كما تحتوي أوراق شجرة المورينجا على مضادات أكسدة وفيتامينات تزيد المناعة. ولفتت إلى أن أفضل طريقة للاستفادة منها هو تجفيفها ونقعها في مياه حارة لمدة 20 دقيقة، مع الحرص على شرب كميات معتدلة منها.
وحذرت من الإفراط في شرب المورينجا لأنه قد يسبب أضرار للكبد والكلى لأنه يزد نسبة الأملاح التي تسبب حصوات الكلى.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟
يحظى الذهب والفضة والبلاتين باهتمام كبير باعتبارهم أثمن المعادن في العالم، لكن أهميتهم للاقتصاد العالمي أكبر منها لصحة الإنسان، فثمة معادن أخرى أكثر أهمية لصحتنا ولا نستطيع العيش من دونها، والمعادن الأساسية فئة من العناصر الغذائية الضرورية للحفاظ على صحة الإنسان، وهي مكونات غير عضوية تؤدي أدواراً وظيفية متعددة في خلايا الجسم، فسيولوجياً وكيماوياً وحيوياً. وتستخدم أجهزة الجسم هذه المعادن للنمو والتطور والحركة وإنتاج الطاقة والحفاظ على التوازن الداخلي، كما تقسم المعادن الأساسية إلى مجموعتين رئيستين، بناء على تركيزها اللازم لوظائف الجسم الطبيعية، وعن هذا يقول أطباء التغذية "يلعب كل معدن دوراً في مئات الوظائف في الجسم، وقد يتطلب الأمر كمية صغيرة جداً من معدن معين، ولكن الإفراط في تناوله أو نقصانه قد يخل بتوازن دقيق في جسم الإنسان". المصدر الطبيعي لا يصنع الجسم المعادن الأساسية، بل نحصل عليها من نظامنا الغذائي، وتأتي هذه المعادن من الصخور والتربة والماء، ويجري امتصاصها مع نمو النباتات أو بواسطة الحيوانات عندما تأكلها. وعلى رغم ذلك ليست الأطعمة الطازجة المصدر الوحيد للمعادن الغذائية، فبعض الأطعمة المصنعة مثل حبوب الإفطار قد تكون مدعمة بالمعادن، وإذا دخلت أية صيدلية أو بحثت عبر الإنترنت ستجد خيارات لا حصر لها من المكملات المعدنية على صورة حبوب ومساحيق وأقراص قابلة للمضغ. ويقول أطباء التغذية إنه باتباع نظام غذائي صحي يشمل مجموعة متنوعة من الخضراوات والبقوليات والفواكه والحبوب الكاملة والبروتين الخالي من الدهون ومنتجات الألبان والدهون غير المشبعة مثل زيت الزيتون، من المرجح أنك تحصل على جميع المعادن الصحية التي تحتاج إليها، وربما لا داعي للاهتمام باستهلاكك اليومي. على سبيل المثال، تبلغ الكمية الغذائية الكافية من المنغنيز 1.8 مليغرام يومياً للنساء، و2.3 مليغرام يومياً للرجال، ومن السهل تحقيق هذه الأهداف بتناول نصف كوب من السبانخ المطبوخة، وفيه 0.84 مليغرام من المنغنيز، ونصف كوب من الرز البني المطبوخ، ويحوي 1.07 مليغرام من المنغنيز، وأونصة من اللوز فيها 0.65 مليغرام من المنغنيز، وينطبق الأمر نفسه على عدد من المعادن الغذائية مثل الكروم والنحاس والموليبدينوم والصوديوم والزنك. كيف يحدث النقص؟ لكن بعض المعادن يصعب الحصول عليها بكميات مناسبة، فمثلاً يعد نقص الكالسيوم شائعاً لدى كبار السن، وبخاصة النساء والأشخاص الذين يتناولون كميات قليلة من منتجات الألبان واللوز والسمسم، ويزيد نقص الكالسيوم في الجسم من خطر الإصابة بهشاشة العظام والكسور، أما الحديد فتفقد النساء كثيراً منه عند خروج دم الحيض، وقد يصبن بنقص الحديد في أجسامهن. وهناك سبب آخر لنقص الحديد أقل شيوعاً بحسب أطباء التغذية، كالأشخاص الذين يعانون السمنة، ويرجع ذلك جزئياً لأن السمنة المفرطة ترتبط بالتهابات خفيفة، مما يقلل من امتصاص الحديد واستخدامه في الجسم. ويمكن أن يؤدي انخفاض مستوياته إلى فقر الدم الناجم عن نقص الحديد، وفي هذه الحال يكون عدد خلايا الدم الحمراء قليلاً جداً، وتكون خلايا الدم الحمراء صغيرة جداً، مما يصعب على الدم نقل الأكسجين إلى الأعضاء. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بينما يرى الأطباء أن بعض الأدوية مثل مدرات البول لعلاج ضغط الدم تسبب طرح المغنيسيوم في البول، كما أن نقص المغنيسيوم يعانيه الأشخاص المصابون بأمراض تسبب الإسهال، ويتناول معظم كبار السن ما بين نصف وثلاثة أرباع الكمية الموصى بها من البوتاسيوم، ويعتقد أن اتباع نظام غذائي منخفض البوتاسيوم وعالي الصوديوم يسهم في ارتفاع ضغط الدم. مجموعتان من المعادن هناك مجموعتان من المعادن، هي المعادن الرئيسة والمعادن النزرة، ونحتاج إلى المعادن الرئيسة في النظام الغذائي بكميات تبلغ 100 مليغرام أو أكثر يومياً، والمليغرام كمية صغيرة جداً، فهو واحد على ألف من الغرام، ويوجد 28 غراماً في الأونصة، والمعادن الرئيسة هي الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم والكبريت والبوتاسيوم والصوديوم والكلوريد. أما المعادن النزرة فنحتاجها بكميات أقل من 100 مليغرام يومياً، ومن المعادن النزرة الحديد واليود والزنك والفلوريد والسيلينيوم والنحاس والكروم والمنغنيز والموليبدينوم. ويعتبر الصوديوم والبوتاسيوم والكلوريد معادن تسمى "إلكتروليتات"، وتعمل على الحفاظ على توازن الماء وتوفير الضغط المناسب بين الخلايا والسوائل المحيطة بها، فالصوديوم والكلوريد هما الإلكتروليتات الرئيسة في السائل المحيط بخلايا الجسم، بينما يعد البوتاسيوم الإلكتروليت الأساس داخل الخلايا، ويعد ملح الطعام أكثر الأطعمة شيوعاً التي تحتوي على كل من الكلوريد والصوديوم. ويستهلك معظم الناس كميات زائدة من الصوديوم، ويعتقد عديد من خبراء الصحة أن الإفراط في تناول الصوديوم من الملح قد يسهم في ارتفاع ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون حساسية تجاهه. سمية المعادن يعتقد كثير من الناس أن المعادن والفيتامينات شيء واحد ولكنهما ليسا كذلك، فالمعادن مثل الفيتامينات عناصر غذائية مهمة موجودة في الأطعمة، ولكن الفرق الرئيس هو أن الفيتامينات مواد عضوية، أي أنها تحتوي على عنصر الكربون، والمعادن مواد غير عضوية. ويمكن أن تتراكم المعادن في الجسم، وقد تكون سامة وتسبب آثاراً ضارة، ولتجنب هذا الاحتمال ينصح بعدم تناول مكملات معدنية فردية إلا إذا وصفها طبيب، كما يحرص على حفظ المكملات التي تحتوي على المعادن في مكان آمن حتى لا يتناولها الأطفال عن طريق الخطأ، فقد يصاب الطفل الصغير بتسمم الحديد نتيجة تناول مكملات حديد عدة للبالغين في وقت واحد.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
"الإرشاد الزراعي": رش الحمضيات العضوية بالكالسيوم والبورون يعزز النمو ويحسّن جودة الثمار
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، ممثلة في برنامج الإرشاد الزراعي، أهمية رش أشجار الحمضيات العضوية بمركّبات الكالسيوم والبورون، لما لها من دور فعّال في تعزيز النمو النباتي وتحسين جودة الثمار. وأوضح البرنامج أن هذه العناصر تسهم في تقوية الجدران الخلوية للنباتات، وتُساعد على تقليل تساقط الثمار خلال مرحلة العقد، فضلًا عن رفع مقاومة الأشجار للأمراض وتحسين المحتوى الغذائي للثمار.


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
أفضل المقاعد لتجنب فقدان السمع بالطائرة والأماكن العامة
نشر في: 18 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشف تقرير طبي حديث أن نحو 15% من البالغين في الولايات المتحدة، أي ما يعادل 40 مليون شخص، يعانون من درجات متفاوتة من فقدان السمع، تبدأ من الخفيفة وتنتهي عند الصمم الشديد. وحذر الخبراء من عوامل أخرى بجانب التقدم في العمر لا تقل خطورة، أبرزها التعرض المستمر للضجيج اليومي، والإصابات، وبعض أنواع العدوى، إضافةً إلى أمراض مزمنة مثل السكري والزهايمر واضطرابات المناعة الذاتية. ويبدأ ما يُعرف بـ«الصمم الشيخوخي« أو فقدان السمع التدريجي المرتبط بالتقدم في السن، في الثلاثينيات أو الأربعينيات من العمر دون أن يلاحظه الشخص، ويحدث نتيجة تغيّرات طبيعية في الأذن الوسطى والداخلية أو الأعصاب المسؤولة عن نقل الإشارات السمعية إلى الدماغ. يؤكد الدكتور سيث ويبل، اختصاصي السمعيات في مركز »مانهاتن أوديو ساوث«، أن الضوضاء اليومية في المدن الكبرى مثل نيويورك قد تسرّع تدهور السمع. ويضيف: »ينبغي استخدام وسائل الحماية السمعية مثل خاصية إلغاء الضوضاء النشطة عند ركوب المترو أو حتى أثناء المشي في الشارع«. ويحدث مكان جلوسك في الأماكن العامة يُحدث فارقاً كبيراً، فالمقاعد القريبة من الممرات والحمامات تكون عادة الأكثر صخباً، ويقترح ويبل اختيار مقعد في الزاوية، وجعل ظهرك باتجاه الضجيج، ليُسهم جسمك في امتصاص الصوت، وفقاً لما ورد في »نيويورك بوست«. أما في وسائل النقل، فهذه النصائح قد تُحدث فرقاً في الراحة السمعية:في الطائرة: اختر مقعداً قريباً من قمرة القيادة وابتعد عن الأجنحة.في القطار: اجلس في عربات »الهدوء« وابتعد عن الأبواب.في الحافلة: الجلوس قرب السائق يضمن سماع الإعلانات الصوتية بوضوح. ويلاحظ المحيطون بك في كثير من الأحيان، ضعف سمعك قبل أن تدركه أنت. ومن أبرز العلامات: تكرار السؤال: »ماذا قلت؟«، وإساءة فهم الكلمات أو الجمل، ورفع صوت التلفزيون بشكل دائم. ويقول الدكتور ويبل: »رفع الصوت لا يعني بالضرورة أنك ستفهم الكلام بشكل أوضح، إذا وجدت نفسك تفعل ذلك، فقد يكون الوقت قد حان لفحص سمعك«. ينصح الخبراء بإجراء تقييم شامل يتضمن: فحص طبلة الأذن، وقياس درجات السمع، واختبار فهم الكلام في بيئات صامتة وصاخبة، ويقول ويبل: »حتى التحسّن الطفيف يمكن أن يغيّر حياة الشخص بشكل جذري«. وفي حال ثبوت وجود ضعف سمعي، يمكن اللجوء إلى أجهزة طبية مخصصة حسب حالة كل شخص، أو سماعات تجارية مثل AirPods Pro 2 التي تدعم ميزات مساعدة سمعية، وتُعد خياراً جيداً للمبتدئين. ويوضح ويبل: »أفضل جهاز سمع هو الذي تستخدمه فعلاً. البداية البسيطة قد تكون الخطوة الأولى نحو تجربة استماع أفضل«. شهدت أجهزة السمع تطوراً لافتاً، مع تقنيات مثل Auracast التي تتيح استقبال الصوت من مصادر مثل الحفلات أو المسارح مباشرةً في جهاز السمع، دون الحاجة للجلوس في الصفوف الأمامية. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشف تقرير طبي حديث أن نحو 15% من البالغين في الولايات المتحدة، أي ما يعادل 40 مليون شخص، يعانون من درجات متفاوتة من فقدان السمع، تبدأ من الخفيفة وتنتهي عند الصمم الشديد. وحذر الخبراء من عوامل أخرى بجانب التقدم في العمر لا تقل خطورة، أبرزها التعرض المستمر للضجيج اليومي، والإصابات، وبعض أنواع العدوى، إضافةً إلى أمراض مزمنة مثل السكري والزهايمر واضطرابات المناعة الذاتية. ويبدأ ما يُعرف بـ«الصمم الشيخوخي« أو فقدان السمع التدريجي المرتبط بالتقدم في السن، في الثلاثينيات أو الأربعينيات من العمر دون أن يلاحظه الشخص، ويحدث نتيجة تغيّرات طبيعية في الأذن الوسطى والداخلية أو الأعصاب المسؤولة عن نقل الإشارات السمعية إلى الدماغ. يؤكد الدكتور سيث ويبل، اختصاصي السمعيات في مركز »مانهاتن أوديو ساوث«، أن الضوضاء اليومية في المدن الكبرى مثل نيويورك قد تسرّع تدهور السمع. ويضيف: »ينبغي استخدام وسائل الحماية السمعية مثل خاصية إلغاء الضوضاء النشطة عند ركوب المترو أو حتى أثناء المشي في الشارع«. ويحدث مكان جلوسك في الأماكن العامة يُحدث فارقاً كبيراً، فالمقاعد القريبة من الممرات والحمامات تكون عادة الأكثر صخباً، ويقترح ويبل اختيار مقعد في الزاوية، وجعل ظهرك باتجاه الضجيج، ليُسهم جسمك في امتصاص الصوت، وفقاً لما ورد في »نيويورك بوست«. أما في وسائل النقل، فهذه النصائح قد تُحدث فرقاً في الراحة السمعية:في الطائرة: اختر مقعداً قريباً من قمرة القيادة وابتعد عن الأجنحة.في القطار: اجلس في عربات »الهدوء« وابتعد عن الأبواب.في الحافلة: الجلوس قرب السائق يضمن سماع الإعلانات الصوتية بوضوح. ويلاحظ المحيطون بك في كثير من الأحيان، ضعف سمعك قبل أن تدركه أنت. ومن أبرز العلامات: تكرار السؤال: »ماذا قلت؟«، وإساءة فهم الكلمات أو الجمل، ورفع صوت التلفزيون بشكل دائم. ويقول الدكتور ويبل: »رفع الصوت لا يعني بالضرورة أنك ستفهم الكلام بشكل أوضح، إذا وجدت نفسك تفعل ذلك، فقد يكون الوقت قد حان لفحص سمعك«. ينصح الخبراء بإجراء تقييم شامل يتضمن: فحص طبلة الأذن، وقياس درجات السمع، واختبار فهم الكلام في بيئات صامتة وصاخبة، ويقول ويبل: »حتى التحسّن الطفيف يمكن أن يغيّر حياة الشخص بشكل جذري«. وفي حال ثبوت وجود ضعف سمعي، يمكن اللجوء إلى أجهزة طبية مخصصة حسب حالة كل شخص، أو سماعات تجارية مثل AirPods Pro 2 التي تدعم ميزات مساعدة سمعية، وتُعد خياراً جيداً للمبتدئين. ويوضح ويبل: »أفضل جهاز سمع هو الذي تستخدمه فعلاً. البداية البسيطة قد تكون الخطوة الأولى نحو تجربة استماع أفضل«. شهدت أجهزة السمع تطوراً لافتاً، مع تقنيات مثل Auracast التي تتيح استقبال الصوت من مصادر مثل الحفلات أو المسارح مباشرةً في جهاز السمع، دون الحاجة للجلوس في الصفوف الأمامية. المصدر: صدى