logo
«المنحوس» كين ينفجر.. البطل والهداف وأفضل لاعب!

«المنحوس» كين ينفجر.. البطل والهداف وأفضل لاعب!

عكاظمنذ 6 ساعات

تابعوا عكاظ على
سيظل موسم 2024/ 2025 موسماً تاريخياً لا ينسى بالنسبة للمهاجم الإنجليزي هاري كين (31 عاماً)، عقب أن نجح هذا الموسم في تحقيق أول بطولة كبرى في مسيرته بعد أن تُوج بطلاً للدوري الألماني مع بايرن ميونخ. ولم يكتفِ نجم منتخب إنجلترا بكسر نحس عدم التتويج بالبطولات الكبرى فحسب، بل نجح أيضاً في تحقيق لقب هداف الدوري الألماني للموسم الثاني على التوالي برصيد 26 هدفاً كما صنع 10 أهداف.
وأضاف هاري كين إنجازاً جديداً بتتويجه اليوم بلقب أفضل لاعب في الدوري الألماني لهذا الموسم.
أخبار ذات صلة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تيمبر يخضع للجراحة
تيمبر يخضع للجراحة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

تيمبر يخضع للجراحة

قال ميكل أرتيتا مدرب أرسنال: إن الظهير يورن تيمبر خضع لجراحة في الكاحل بينما سيغيب قلب الدفاع وليام ساليبا عن آخر مباراة للنادي هذا الموسم بسبب مشكلة في عضلات الفخذ الخلفية. وغاب تيمبر عن فوز أرسنال على نيوكاسل يونايتد 1-صفر في الدوري الإنجليزي الممتاز مطلع الأسبوع الجاري بينما اضطر ساليبا الذي لعب دقائق أكثر من أي لاعب آخر غير حارس المرمى في أرسنال هذا الموسم، للخروج بسبب الإصابة. وقال أرتيتا في تصريحات تلفزيونية: "للأسف سيغيب وليام لعدة أسابيع. أصيب بشد في عضلات الفخذ الخلفية أمام نيوكاسل". وأضاف: "خضع يورن لجراحة أمس في كاحله وسيغيب لعدة أسابيع أيضا". ويمضي أرسنال في طريقه لاحتلال المركز الثاني للموسم الثالث توالياً إذ سينهي مشواره في الدوري على ملعب ساوثامبتون الذي هبط بالفعل يوم الأحد.

ماغواير: فوجئنا بدعم الجماهير!
ماغواير: فوجئنا بدعم الجماهير!

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماغواير: فوجئنا بدعم الجماهير!

أكد هاري ماغواير مدافع مانشستر يونايتد أن زملاءه فوجئوا بالدعم الهائل من جماهير الفريق رغم الموسم المخيب للآمال، الذي يحاول يونايتد إنهاءه بالتتويج بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم. وسيلتقي مانشستر يونايتد ضد توتنهام في نهائي إنجليزي خالص في بلباو، الأربعاء، يجمع بين صاحبي المركزين 16 و17 في بطولة الدوري، ويأمل في إنقاذ موسمه بتحقيق لقب سيؤهله لدوري أبطال أوروبا. والخسارة في ملعب سان ماميس، ستحرم مانشستر يونايتد من المشاركة في البطولات الأوروبية لأول مرة منذ موسم 2014 – 2015، لتزداد آثار أسوأ موسم له في الدوري منذ هبوطه في موسم 1973 - 1974. وقال ماغواير في تصريحات لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا): «لقد قدمت الجماهير أداءً رائعاً هذا الموسم لدرجة فاجأت اللاعبين». وأضاف المدافع الإنجليزي: «لقد خذلنا الجماهير كثيراً هذا الموسم، وقدمنا لها لحظات سعيدة استثنائية في الدوري الأوروبي، مثل الفوز بالديربي على ملعب الاتحاد، لكن أداء جماهيرنا كان مفاجأة». وتابع: «إنها أعظم جماهير في العالم، لقد أثبتت ذلك في 2025، وكان اللعب وسط جماهيرنا أمراً رائعاً، رغم أننا لم نكن في أفضل حالاتنا». وأدت العيوب الفنية لمانشستر يونايتد هذا الموسم في خسارته بمبارياته الثلاث أمام توتنهام المتعثر أيضاً. واختتم هاري ماغواير: «ندرك أنها مباراة مهمة للجميع سواء للجماهير بعد موسم مخيب، أو لإدارة النادي، ولكن الفريق يستعد لها مثل أي مباراة أخرى كما فعلنا بمباراتنا أمام بلباو في قبل النهائي، فنحن نتدرب يومياً، وسنبذل أقصى جهد لنا في المباراة». ويتطلع ماغواير للمشاركة في أول مباراة نهائية بقميص مانشستر يونايتد منذ انضمامه للنادي في عام 2019 آتياً من ليستر سيتي.

توتنهام يعالج آلام وإنكسارات جماهيره بـ«كأس الدوري الأوروبي»
توتنهام يعالج آلام وإنكسارات جماهيره بـ«كأس الدوري الأوروبي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

توتنهام يعالج آلام وإنكسارات جماهيره بـ«كأس الدوري الأوروبي»

في ليلة بدا فيها كل شيء ملبدًا بالقلق، كتب توتنهام هوتسبير نهاية مذهلة لموسم مضطرب، بفوزه على مانشستر يونايتد بهدف دون رد في نهائي الدوري الأوروبي، واضعًا حدًا لصيام دام 17 عامًا عن الألقاب، ومحجزًا بطاقة العبور إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. على ملعب سان ماميس في بلباو، وفي مواجهة بين فريقين يحتلان المركزين الـ17 والـ16 في الدوري الإنجليزي الممتاز، كانت التوقعات متواضعة، والمستوى في الشوط الأول عكس تمامًا الحال المتردية للفريقين. وفقاً لشبكة The Athletic، بدا وكأن الفريقين يفتقدان الجودة والجرأة، وحتى الهدف الوحيد في المباراة جاء في لقطة فوضوية تجسّد طبيعة اللقاء. أسى وحسرة عاشها جماهير يونايتد (رويترز) الكرة انطلقت من الجهة اليسرى عند ريتشارليسون، الذي مرر تمريرة عكسية ذكية إلى رودريغو بنتانكور، ليلعبها إلى باب سار، الذي أرسل عرضية داخل منطقة الجزاء، اصطدمت بلوك شو، ثم ارتدت إلى برينان جونسون الذي سددها بشكل عشوائي، لتتسلل الكرة بين يد أونانا والقائم، وتدخل المرمى. ورغم أن الهدف قد يُسجل كهدف عكسي باسم شو، إلا أن جونسون سيطالب به، وهو يستحق ذلك. فقد كان مزعجًا لدفاع يونايتد منذ الدقائق الأولى، ونجح في الضغط على شو أكثر من مرة. احتفل جونسون بطريقة عاطفية أمام جماهير السبيرز، في لحظة بدت مؤثرة للاعب الويلزي الذي كان قد أغلق حساباته على وسائل التواصل في سبتمبر بعد تعرّضه لإساءات. بعد تلك الأزمة، سجل هدفًا في لقاء الكأس أمام كوفنتري دون أن يحتفل، أما في بلباو، فقد كان الاحتفال صادقًا وصاخبًا، ومليئًا بالحب. تورو ينطلق فرحا بعد الفوز باللقب (د.ب.أ) الشوط الثاني لم يختلف كثيرًا من حيث المستوى، رغم أن يونايتد رفع من نسق اللعب واندفع للهجوم. لكن توتنهام، الذي لم يكن مقنعًا هجوميًا، عرف كيف ينتصر في كلا الصندوقين. لحظة حاسمة جاءت حين أخطأ الحارس فيكاريو ومرر الكرة نحو رأس راسموس هوييلوند، الذي حاول التسجيل برأسية مقوّسة، لكن ميكي فان دي فين كان في المكان المناسب، ونجح في إبعاد الكرة من على خط المرمى بطريقة مذهلة باستخدام قدمه اليمنى وهي على مستوى الصدر. تدخل واحد، في مباراة فقيرة، كان كافيًا ليصنع الفارق. أنجي بوستيكوغلو، المدرب الأسترالي، حقق في مباراته المئة مع الفريق ما فشل به أسماء لامعة في تاريخ النادي. وبعد موسمين فقط، يفي بوعده الذي تكرر في مسيرته بأنه دائمًا ما يُتوج بلقب في موسمه الثاني. وإذا ما رحل في الأيام المقبلة، فسيغادر وفي جعبته إنجاز سيخلّده في ذاكرة الجماهير. الجماهير لن تنظر إلى ترتيب الفريق المتأخر في الدوري، ولن تتذكر تواضع الأداء، بل ستتذكر فقط أن بوستيكوغلو كان الرجل الذي أنهى الجفاف. بوستيكوغلو حقق في مباراته المئة مع الفريق ما فشل به أسماء لامعة في تاريخ النادي (د.ب.أ) هذا الجيل سيكتب في تاريخ النادي، فقد أنجز ما عجز عنه غاريث بيل، وهاري كين، ولوكا مودريتش. سون هيونغ-مين، الذي اختار البقاء حين رحل كين بحثًا عن الألقاب، أصبح اليوم في عيون كثيرين أيقونة أكبر من زميله السابق. أما فان دي فين، القادم من فولفسبورغ في يوليو 2023، فيمكنه الآن تخيّل تمثال له أمام الملعب، ولو أن لحظته البطولية يصعب تجسيدها. على الطرف الآخر، كانت خيبة مانشستر يونايتد مدوّية. موسم يُعدّ الأسوأ منذ أكثر من قرن، منذ الهبوط في عام 1974. روبن أموريم، الذي لم يكن يرغب في تولي المهمة منتصف الموسم، حاول تصحيح المسار، لكن الفريق لم يكن يومًا ملائمًا لأسلوبه. ورغم أن الإدارة جددت ثقتها فيه قبل النهائي، فإن النتيجة ستجعل المهمة المقبلة أشبه بالمستحيلة. أموريم نفسه قال قبل اللقاء إن الخسارة تعني أن «الفريق يجب أن يكون مثاليًا منذ الدقيقة الأولى في الموسم المقبل». أموريم سيواجه انتقادات لاذعة (د.ب.أ) في الدقيقة 71، أجرى أموريم تغييرين بدخول زيركزي وغارناتشو بديلين لهوييلوند وماونت، مما منح الفريق شيئًا من الحيوية الهجومية. غارناتشو راوغ من الجهة اليسرى وسدد كرة أرضية باتجاه الزاوية البعيدة، لكن فيكاريو كان حاضرًا وأبعدها ببراعة. لاحقًا، دفع أموريم بديوغو دالوت، وهاري ماغواير كمهاجم متأخر، وكوبي ماينو في خط الوسط، لكن دون تأثير حقيقي. بدا يونايتد راغبًا في التسجيل، لكن الفريق بدا غير قادر، وغير منظم، وغير ملهم. مدرب توتنهام يواسي فرنانديز (رويترز) برونو فرنانديز، الذي حمل الفريق طوال الموسم، لم يكن في يومه. تمريراته قُطعت، جهده لم يُثمر، وفي مباراة بحجم نهائي أوروبي، لا مجال للأخطاء. فرنانديز حاول، وكان أنشط لاعبي فريقه في الشق الهجومي، لكن لم ينجح في قيادة فريقه إلى المجد. المكاسب المالية لتوتنهام لن تتوقف عند الكأس. فالفريق كسب 5 ملايين جنيه إسترليني من الفوز، تضاف إلى قرابة 30 مليونًا جناها خلال مشواره في البطولة، بالإضافة إلى 3 ملايين أخرى ستأتي من مواجهة بطل دوري الأبطال في كأس السوبر الأوروبي في أغسطس المقبل. الجماهير لن تنظر إلى الترتيب المتأخر بل ستتذكر أن بوستيكوغلو أنهى الجفاف (رويترز) أما الجائزة الحقيقية، فتكمن في مشاركة الموسم المقبل في دوري الأبطال، حيث تُقدّر العوائد حتى لو خسر جميع المباريات بنحو 60 مليون جنيه. وفي المقابل، خسر يونايتد أكثر من 77 مليونًا، إضافة إلى تخفيض بـ10 ملايين في عقده مع أديداس بسبب الغياب عن البطولات الأوروبية. الموسم كان قاسيًا على السبيرز، مليئًا بالآلام والانكسارات، لكن النهاية كانت مختلفة. لقد فعلوها أخيرًا... وفي بلباو، انفجرت كل المشاعر دفعة واحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store