
بعد عملية شباك العنكبوت.. روسيا تشن هجومًا على أوكرانيا بصواريخ إسكندر الباليستية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الوحدات الصاروخية الروسية استهدفت معسكرًا يضم لواءين أوكرانيين في مقاطعة دنيبروبيتروفسك، عبر
منظومة إسكندر
الصاروخية.
ونشرت الوزارة، اليوم الأحد، مشاهد تظهر توجيه ضربة بمنظومة الصواريخ العملياتية التكتيكية إسكندر على معسكر خيام تابع للواء المشاة الآلي 158 واللواء المشاة الآلي رقم 33 التابعين للقوات المسلحة الأوكرانية، وذلك في ميدان تدريب نوفوموسكوفسك قرب بلدة غفارديسكوي بمقاطعة دنيبروبيتروفسك.
وتأتي العملية الروسية بصواريخ إسكندر الباليستية، بعد وقت قصير من إعلان أوكرانيا تنفيذ عملية قوية في العمق الروسي عرفت باسم 'شباك العنكبوت'.
عملية شباك العنكبوت الأوكرانية
ونفذت القوات الأوكرانية عملية عسكرية دقيقة، في العمق الروسي، وهي واحدة من أكبر العمليات التي نفذتها كييف ضد موسكو، منذ بداية الحرب في فبراير 2022، وهي عملية 'شباك العنكبوت'.
شباك العنكبوت، هي عملية استخباراتية عسكرية قوية، خططت لها أوكرانيا منذ أكثر من 18 شهرا، وتسببت في خسائر ضخمة في القوات المسلحة الروسية، حيث تم تدمير 41 طائرة روسية استراتيجية وخسائر مبدئية تقدر بـ 2 مليار دولار.
أول تعليق من روسيا على الهجوم الأوكراني ضد مطارات عسكرية
أوكرانيا تشن أكبر هجوم في العمق الروسي.. وتدمير 41 طائرة روسية وخسائر مبدئية 2 مليار دولار
وحسب ما نشرته وكالة أنباء أوكرانيا، فإن هذه عملية استخباراتية دقيقة نفذها جهاز الأمن الأوكراني، وهي عمليةً مُخطط لها منذ فترة طويلة ألحقت أضرارًا بـ 41 طائرة استراتيجية روسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
وزير المالية: صرف شريحة صندوق النقد في يوليو.. و2026-2027 عام التحسن في كافة المؤشرات
تحدث الدكتور أحمد كجوك، وزير المالية، عن آخر تطورات المفاوضات مع بعثة صندوق النقد الدولي التي غادرت مصر في 18 مايو الماضي، مؤكدا أن «الأمور تسير بشكل جيد جدًا» مع استمرار المفاوضات عبر اجتماعات الفيديو كونفرنس. وقال خلال تصريحات لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي عبر «ON E»، إن «المؤشرات والنتائج كلها إيجابية، ويتم حاليًا مراجعة بعض الأرقام والبيانات والتحرك قدمًا قريبا جدًا في الأسابيع المقبلة».وأعرب عن أمله في الحصول على الشريحة الخامسة من قرض الصندوق في بداية العام المالي الشهر المقبل.وبشأن قرض صندوق الصلابة والمرونة البالغ 1.3 مليار دولار، أشار إلى صرفه على شرائح مع كل مراجعة؛ وليس دفعة واحدة، مؤكدا أن هدف الحكومة هو الإصلاح ومساندته أكثر من أي شيء آخر.وعلى صعيد طلبات صندوق النقد الخاصة بالضرائب، مثل القيمة المضافة على بعض السلع، أكد أن الحكومة تسير في مسار توسيع القاعدة الضريبية، وحققت نموًا في الإيرادات الضريبية خلال العشرة أشهر الماضية من العام المالي الحالي دون زيادة الأعباء ولكن من خلال التبسيط والتسهيل وإدخال عناصر جديدة للمنظومة.وشدد أنه «لا توجد أي زيادة في أسعار الضرائب أو أعباء جديدة» في الموازنة الجديدة التي يبدأ تطبيقها الشهر المقبل مع استقرار السياسة الضريبية.وحول خطة خفض الدين العام، الذي لا يزال يمثل 61% من الاستخدامات، قال إن الحكومة تسعى إلى خفض نسبة الدين والوصول بها إلى معدلات 80% من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنة المالية المقبلة، إلى جانب تراجع خدمة الدين العام المقبل.وأشار إلى أن «التراجع الشديد ليعود إلى مستويات 40 و45%، بالتأكيد سيكون في العام المالي بعد القادم 2026-2027».وأوضح أن انخفاض أسعار الفائدة لن يكون ملموسًا في السنة المالية المقبلة ولكن التي تليها، مؤكدا أن «التحسن الكبير الذي سيشعر به المواطنون في كافة مؤشرات الدين وخدمة الدين، وعودة الأرقام إلى أقل من 50%؛ بالتأكيد سيكون في العام المالي بعد القادم 2026-2027».


وكالة نيوز
منذ 4 ساعات
- وكالة نيوز
المملكة المتحدة تكشف عن دفعة عسكرية رئيسية في مواجهة التهديد الروسي المتزايد
الاستثمار للتدفق في الرؤوس الحربية النووية والغواصات والذخائر لمواجهة 'التهديد الأكثر إلحاحًا منذ الحرب الباردة'. أعلنت المملكة المتحدة عن دفعة كبيرة للبنية التحتية الدفاعية لمواجهة 'حقبة جديدة من التهديدات' التي يقودها 'العدوان الروسي المتزايد'. تتضمن الحزمة ، التي تم الكشف عنها يوم الاثنين ، استثمارات ضخمة في برنامج ورؤوس حربية نووية ، أسطول من غواصات الهجوم ومصانع الذخائر ، وهي جزء من مراجعة دفاعية استراتيجية قال رئيس الوزراء كير ستارمر تحويل البلاد إلى 'الاستعداد لمكافحة الحرب'. وقال ستارمر أثناء قيامه بالمراجعة في غلاسكو: 'إن التهديد الذي نواجهه الآن أكثر خطورة وأكثر إلحاحًا وأكثر لا يمكن التنبؤ به من أي وقت منذ الحرب الباردة'. وأضاف: 'نواجه الحرب في أوروبا ، والمخاطر النووية الجديدة ، والهجمات الإلكترونية اليومية ، ومتنامية العدوان الروسي في مياهنا ، مما يهدأ سماءنا'. 'الخط الأمامي هنا' كان المراجعة الدفاعية ، الأولى منذ عام 2021 ، بقيادة أمين العام السابق جورج روبرتسون. قال ستارمر إنه سيؤدي إلى 'تغييرات أساسية' على القوات المسلحة ، بما في ذلك 'الانتقال إلى استعداد محاربة الحرب' ، مما يتخطى الموقف الدفاعي 'الناتو أولاً' وتسريع الابتكار. وقال: 'كل جزء من المجتمع ، كل مواطن في هذا البلد ، له دور يلعبه لأنه يتعين علينا أن ندرك أن الأمور قد تغيرت في عالم اليوم'. 'الخط الأمامي ، إذا أردت ، هنا.' كانت المملكة المتحدة تتسابق لإعادة تسليح في مواجهة ما تعتبره تهديدًا متزايدًا من روسيا. المخاوف من أن الولايات المتحدة أصبحت حليفًا أقل موثوقية في عهد الرئيس دونالد ترامب ويل تقليص حجمها العسكري في أوروبا كما يطالب ترامب دول الناتو برفع إنفاقها الدفاعي هي عوامل مهمة أخرى. تعهدت حكومة ستارمر في فبراير رفع الإنفاق الدفاعي إلى 2.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2027 ، والتي من شأنها أن تشكل 'أكبر زيادة مستدامة في الإنفاق الدفاعي منذ نهاية الحرب الباردة'. قالت الحكومة إنها ستخفض المساعدات الخارجية للمساعدة في تمويل الإنفاق. مصانع الذخائر الجديدة ، غواصات الهجوم استنادًا إلى التوصيات الواردة في المراجعة ، قالت الحكومة يوم الأحد إنها ستعزز القدرات الإنتاجية للأسلحة ، والتي يمكن زيادة حجمها إذا لزم الأمر. سيتم تخصيص ما مجموعه 1.5 مليار جنيه (2 مليار دولار) لبناء 'ما لا يقل عن ستة ذخيرة ومصانع للطاقة' مع خطط لإنتاج 7000 سلاح بعيد المدى. ونتيجة لذلك ، من المتوقع أن يصل إنفاق إجمالي الذخائر في المملكة المتحدة على 6 مليارات جنيه (8.1 مليار دولار) على المدة البرلمانية الحالية ، والتي تنتهي في عام 2029. هناك أيضًا خطط لبناء ما يصل إلى 12 غواصات هجوم جديدة كجزء من التحالف العسكري Aukus مع أستراليا والولايات المتحدة. وقالت وزارة الدفاع أيضًا إنها ستستثمر 15 مليار جنيه (20.3 مليار دولار) في برنامج الرؤوس الحربية النووية. في الأسبوع الماضي ، تعهدت بمليار جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار) لإنشاء 'قيادة الإنترنت' للمساعدة في ساحة المعركة. وصفت المراجعة روسيا بأنها تهديد 'فوري وضغوط' مع وصف الصين بأنه 'تحدٍ متطور ومستمر'.


فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
محامين لأجل فلسطين: عناصر غزة الإنسانية جنود استخبارات أمريكية وينفذون مهام تجسس
كشف تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP) حقيقة عناصر مؤسسة "غزة الإنسانية"، والتي ظهرت وهي تهاجم عددًا من الفلسطينيين أمام مراكز توزيع المساعدات والاعتداء عليهم بالأسلحة فى حماية جيش الاحتلال، وهو ما أدى إلى استشهاد عدد كبير من الفلسطينيين. وقال التحالف إن عناصر مؤسسة غزة الإنسانية هم من الجيش والاستخبارات الأمريكية، وأن مهمتهم جمع بيانات للسيطرة على غزة. وأكد رئيس التحالف ماجد أبو سلامة عبر صفحته على موقع "فيسبوك" إن "المنظمة تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الآمن (Safe Reach Solutions)، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين ورجال الأمن والاستخبارات البصرية للعمل براتب 1000 دولار يوميًّا لجمع البيانات التي تسهل إدارة غزّة أو السيطرة عليها وتأمين المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، وبعقود تبدأ من ثلاث شهور إلى ستة شهور وتتجدد". وأضاف أبو سلامة: "عند وصول الناس إلى مواقع التوزيع، يفاجأ أهل غزة بكمية طائرات الكواد كابتر والطائرات الأخرى وغرف الرصد المُحيطة بالمكان في رفح". وتابع: "أحد أهم أهداف الشركة الأمنية هو دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المرهق عن قرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة"، مبينا أن الشركة الأمنية تهدف من وراء ذلك لمعالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس وغيرهم من المسلحين. وأضاف أبو سلامة أن الكثير من موظفي المؤسسة هم "من أصحاب الخبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيرا ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني إلى مواقع توزيع المساعدات". وشدد على أن المؤسسة لا تتواجد في سويسرا فقط، وإنما لها تسجيلين آخرين في أمريكا. ولفت إلى أنه ومنذ أسبوعين رفع شركاؤنا في مؤسسة ترايل (محاكمة الدولية)، قضيتين للجهتين في الحكومة السويسرية المسؤولين، لمراقبة عملها وفتح تحقيق. ومضى أبو سلامة بالقول: "ونحن في مؤسسة تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا، نتعاون على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة، وكشف معلومات أكثر لحماية مؤسسات العمل الإنساني، التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي، وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله وإذلاله". كما أكد وجود تعاون على كل المستويات للتحقيق بكل شي يخص عمل هذه المؤسسة، وأن التحالف يقوم بتزويد جهات معينة بمعلومات يستطيع من خلالها تحجيم وعزل دور فئة من قطاع الطرق العالميين في هكذا مرحلة حساسة. وشدد أبو سلامة على أن مؤسسة غزة هي عسكرية بتراخيص أمريكية، معتبرا أن أي تعامل من أي جهة رسمية من بعض المؤسسات التي تريد إدخال مساعداتها إلى غزة هو خيانة لأصول العمل الإنساني والقانون الإنساني والقضية والإنسان الفلسطيني. ودعا لوجوب فضح عمل هذه المؤسسة وتواطئها، في ظل حجم المجازر والفوضى اليومية على كل المستويات الذي يزيد من انعدام السلم الأهلي. ونوه بأن "مشروع الرصيف العائم" على شاطئ غزة، كان مديره التنفيذي ناثان موك والذي كان المدير التنفيذي السابق للمطبخ العالمي، وهم يعملون أيضا تحت مظلة مؤسسة أخرى مسجلة في سويسرا اسمها مؤسسة المساعدات الإنسانية البحرية والذي يعتقد أن لديها ارتباط بعملية التوزيع الحالية. كما شدد أبو سلامة على أن تحالف "محامين من أجل فلسطين" في سويسرا "يعمل على مراقبة ومحاسبة هذه المؤسسات قانونيًا بالقدر الكافي". وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت سلطات الاحتلال في 27 مايو الماضي تنفيذ مخطط لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأمريكيًّا. ويتم توزيع المساعدات في ما تسمى مناطق عازلة جنوب غزة وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق قوات الاحتلال النار على الحشود، ما خلف شهداء وجرحى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.