logo
مقبرة توت عنخ آمون تشغل بال العلماء مجدداً... قطع أثرية نادرة وأسرار مخفية وهذه التفاصيل!

مقبرة توت عنخ آمون تشغل بال العلماء مجدداً... قطع أثرية نادرة وأسرار مخفية وهذه التفاصيل!

LBCI٢٤-٠٣-٢٠٢٥

كشف الدكتور نيكولاس براون، عالم المصريات بجامعة ييل، أن مجموعة القطع الأثرية الموجودة داخل مقبرة الفرعون المصري توت عنخ آمون الواقعة في وادي الملوك بمصر، تحمل أهمية كبيرة نظراً للأسرار الكثيرة التي تخفيها.
وشرح براون في الدراسة التي أجراها، الأهمية الحقيقية للصواني الفخارية والعصي الخشبية الموضوعة بالقرب من تابوت توت عنخ آمون.
واعتقد براون في هذه الدراسة أن الصواني الفخارية كانت تستخدم للقرابين تخليداً لذكرى الموتى، مضيفاً أن العصي الخشبية، الموضوعة بالقرب من رأس الفرعون، لعبت دوراً محورياً في إيقاظ توت عنخ آمون طقسياً.
وقال براون إن "ترتيب الصواني والعصي يُذكرنا بإيقاظ أوزوريس، وهي أسطورة مصرية قديمة شهيرة تتعلق بالإله".
وتابع براون: "غيّر أخناتون، سلف توت عنخ آمون، لاحقاً المعتقدات الدينية للبلاد إلى الديانة التي تُركّز على آتون، قرص الشمس، وهو الأمر الذي أثّر بدوره على المعتقدات الرسمية المتعلقة بالحياة والموت".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقبرة توت عنخ آمون تشغل بال العلماء مجدداً... قطع أثرية نادرة وأسرار مخفية وهذه التفاصيل!
مقبرة توت عنخ آمون تشغل بال العلماء مجدداً... قطع أثرية نادرة وأسرار مخفية وهذه التفاصيل!

LBCI

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • LBCI

مقبرة توت عنخ آمون تشغل بال العلماء مجدداً... قطع أثرية نادرة وأسرار مخفية وهذه التفاصيل!

كشف الدكتور نيكولاس براون، عالم المصريات بجامعة ييل، أن مجموعة القطع الأثرية الموجودة داخل مقبرة الفرعون المصري توت عنخ آمون الواقعة في وادي الملوك بمصر، تحمل أهمية كبيرة نظراً للأسرار الكثيرة التي تخفيها. وشرح براون في الدراسة التي أجراها، الأهمية الحقيقية للصواني الفخارية والعصي الخشبية الموضوعة بالقرب من تابوت توت عنخ آمون. واعتقد براون في هذه الدراسة أن الصواني الفخارية كانت تستخدم للقرابين تخليداً لذكرى الموتى، مضيفاً أن العصي الخشبية، الموضوعة بالقرب من رأس الفرعون، لعبت دوراً محورياً في إيقاظ توت عنخ آمون طقسياً. وقال براون إن "ترتيب الصواني والعصي يُذكرنا بإيقاظ أوزوريس، وهي أسطورة مصرية قديمة شهيرة تتعلق بالإله". وتابع براون: "غيّر أخناتون، سلف توت عنخ آمون، لاحقاً المعتقدات الدينية للبلاد إلى الديانة التي تُركّز على آتون، قرص الشمس، وهو الأمر الذي أثّر بدوره على المعتقدات الرسمية المتعلقة بالحياة والموت".

بحفرية "توتسيتس".. جامعة مصرية تدخل موسوعة غينيس
بحفرية "توتسيتس".. جامعة مصرية تدخل موسوعة غينيس

الديار

time٠٤-١٢-٢٠٢٤

  • الديار

بحفرية "توتسيتس".. جامعة مصرية تدخل موسوعة غينيس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دخل مركز جامعة المنصورة للحفريات الفقارية في مصر موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بعد اكتشافه حفرية أصغر حوت في مملكة الحيتان القديمة، التي أطلق عليها اسم "توتسيتس" تيمنا بالملك الفرعوني توت عنخ آمون. وتم اكتشاف الحفرية في صخور تعود إلى حوالي 41 مليون سنة في وادي الريان بمحافظة الفيوم عام 2023، وقد سجلت دخولها في موسوعة غينيس في أكتوبر 2024. وقال عالم الحفريات المصري مؤسس المركز هشام سلام لوكالة "رويترز"، إنه "سعيد للغاية بهذا الاكتشاف الكبير الذي يخلد اسم جامعة المنصورة في سجل الأرقام القياسية". وأكد سلام أن "الحوت الذي تم اكتشافه، الذي يبلغ طوله 2.5 متر، يعد من أصغر الحيتان التي عاشت في هذه الحقبة، حيث كانت مصر مغمورة تحت سطح المحيط آنذاك". وأشار إلى أن "توتسيتس" يعد من أوائل الكائنات البحرية، أو الثدييات البحرية، التي انتقلت تدريجيا من حياة البرمائيات إلى حياة مائية بالكامل. وأضاف أن هذا الاكتشاف يسلط الضوء على صفات تشريحية مدهشة للكائن، مما يوضح انتقاله إلى الحياة المائية بشكل كامل، وهو ما يمثل نقطة فارقة في تاريخ الحيتان القديمة. دروس تاريخية وأضاف سلام أن اكتشافات مثل "توتسيتس" تلعب دورا مهما في فهم الماضي واستشراف المستقبل، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي يشهدها العالم حاليا. وقال: "نقرأ الماضي بعيون الحاضر لنتعلم ما قد يحدث في المستقبل. فمصر كانت قاع محيط بسبب احتباس حراري قديم، والآن نشهد تغيرات مناخية سريعة قد تؤثر على سواحل القارات، بما في ذلك مصر". ويشكل اكتشاف "توتسيتس" معلما جديدا في تاريخ الحفريات الفقارية، ويعكس ريادة مصر في مجال علوم الحفريات.

اكتشاف أثري.. معدن فضائي بين كنوز العصر البرونزي في إسبانيا
اكتشاف أثري.. معدن فضائي بين كنوز العصر البرونزي في إسبانيا

الديار

time١١-١١-٢٠٢٤

  • الديار

اكتشاف أثري.. معدن فضائي بين كنوز العصر البرونزي في إسبانيا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في واحدة من أبرز اكتشافات العصر البرونزي في شبه الجزيرة الإيبيرية، تم الكشف عن قطع أثرية فريدة تحتوي على معدن من خارج كوكب الأرض. هذه القطع كانت ضمن كنز "فيينا" الشهير الذي يعود تاريخه إلى ما بين 1500 و1200 قبل الميلاد، بحسب "sciencealert". الكنز الذي يضم 66 قطعة ذهبية، تم العثور عليه في عام 1963 بالقرب من مدينة أليكانتي في إسبانيا، ويُعتبر من أهم مجموعات الحرف الذهبية في أوروبا. القطع الجديدة المثيرة، التي تضمنت سوارًا باهت اللون ونصف كرة مجوفة ومزينة بالذهب، أثارت تساؤلات حول مصادر الحديد المستخدم فيها. أظهرت دراسة حديثة بقيادة سالفادور روفيرا-يورينس، الرئيس السابق لحفظ الآثار في المتحف الوطني للآثار بإسبانيا، أن هذه القطع صنعت من الحديد النيزكي، وليس الحديد المستخرج من باطن الأرض. على الرغم من التآكل الشديد الذي طرأ على القطع، أظهرت النتائج بشكل قوي أن كلتا القطعتين – السوار ونصف الكرة المجوفة – صُنعتا من الحديد النيزكي. أهمية الاكتشاف هذا الاكتشاف يعيد صياغة فهمنا للتقنيات المعدنية المتقدمة في العصر البرونزي، حيث يُعتقد أن الحديد النيزكي كان مادة نادرة وثمينة جدًا، تُستخدم لصنع أدوات وأسلحة مميزة، مثل خنجر الملك الفرعوني توت عنخ آمون. يضيف الباحثون: "هذه النتائج تشير إلى أن السوار والغطاء من كنز فيينا هما أول قطعتين من الحديد النيزكي يتم توثيقهما في شبه الجزيرة الإيبيرية". رغم النتائج المذهلة، تبقى الحاجة إلى تقنيات تحليلية أكثر تقدمًا لتأكيد أصل المعدن بشكل قاطع. تتجه الأنظار الآن نحو تقنيات غير غازية تُستخدم لفحص الآثار دون الإضرار بها، ما سيوفر بيانات أكثر دقة حول تاريخ هذه القطع الفريدة ودورها في حياة المجتمعات القديمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store