logo
11 عملية اكتتاب عام أولي تجمع 16 مليار دولار في منطقة الخليج

11 عملية اكتتاب عام أولي تجمع 16 مليار دولار في منطقة الخليج

البيانمنذ 5 ساعات

أصدرت «بي دبليو سي» الشرق الأوسط تقريرها حول عمليات الاكتتاب العام الأولي في الربع الأول من 2025، لتقدم من خلاله نظرة متعمقة على حركة سوق المال في منطقة الخليج في الربع الأول من العام. ويسلط التقرير الضوء على البداية القوية، التي شهدها نشاط سوق المال مع بداية العام، حيث تم طرح 11 اكتتاباً عاماً أولياً، جمعت إجمالاً 1.6 مليار دولار مقارنة بالربع الأول من 2024، الذي شهد طرح 10 اكتتابات بقيمة 1.2 مليار دولار، وهو ما يبرهن استمرار ثقة المستثمرين بأسواق رأس المال في المنطقة، حتى في ظل حالة الغموض وعدم اليقين، التي تكتنف الأسواق العالمية.
وأسهمت السعودية بنسبة 69 % من إجمالي عائدات الاكتتابات العامة الأولية،أي بواقع 1.1 مليار دولار. ويأتي هذا الأداء القوي نتيجة لطرح ثلاثة اكتتابات رئيسية في السوق والزخم القوي، الذي شهدته السوق الموازية (نمو)، حيث نجحت ستة اكتتابات في جمع 62 مليون دولار، لتسهم في تعزيز دور المملكة باعتبارها قاطرة إقليمية لتطوير أسواق المال.
وفي الإمارات تمكنت شركة «ألفا داتا» الرائدة في مجال التحول الرقمي وتكامل الأنظمة من جمع 163 مليون دولار في بورصة أبوظبي، بينما أحرزت سلطنة عمان تقدماً ملموساً في جهود التخصيص من خلال طرح شركة أسياد للشحن للاكتتاب بقيمة 333 مليون دولار في بورصة مسقط، في دليل آخر على التزام المنطقة بتنويع الأسواق المالية وفتح الباب أمام المستثمرين لتحقيق قيمة جديدة.
وقال محمد حسن، قائد قسم أسواق رأس المال في بي دبليو سي الشرق الأوسط: كان للتطورات العالمية الأخيرة التي شهدها الاقتصاد الكلي، والناتجة عن التعريفات الجمركية، تأثير واضح على أسواق الأسهم العالمية وأسواق الأسهم الخليجية، وكذلك على أسعار النفط. ورغم أن تزايد التقلبات وعدم اليقين في السوق يؤثران على نشاط الاكتتابات العامة الأولية على المدى القصير فإننا نحافظ على تفاؤلنا بشأن التوقعات طويلة الأجل لأسواق رأس المال الإقليمية، لذلك من الضروري أن تظل جهات الإصدار المحتملة على أهبة الاستعداد، للاستفادة من فرص الاكتتابات العامة الأولية المحتملة.
وعلى الرغم من الضغوط الخارجية أظهرت أسواق الخليج صلابة ملحوظة، فعلى سبيل المثال تعافى مؤشر ستاندرد آند بورز المجمع لمنطقة الخليج من التراجع الحاد، الذي أصابه في أوائل شهر أبريل ليسجل حالياً انخفاضاً بنسبة 1 % فقط عن أدائه في بداية العام، ما يؤكد ثقة المستثمرين بالمنطقة واستقرار السوق.
وقد تصدر قطاع الأسواق الاستهلاكية المشهد من حيث نشاط القطاعات في الربع الأول 2025، حيث استحوذ هذا القطاع على 42% من إجمالي عائدات الاكتتابات العامة الأولية، ويؤكد هذا التوجه اهتمام المستثمرين بشركات التجزئة والشركات المهتمة بصياغة نمط حياة معين، كما يشير إلى استمرار النمو في القطاعات، التي تتوافق بشكل وثيق مع سلوكيات المستهلكين، وما تشهده من تطورات مستمرة في جميع أنحاء المنطقة.
ويشير التقرير أيضاً إلى ارتفاع النشاط في أسواق الدين الرأسمالية في المنطقة، فقد ارتفعت قيمة السندات المصدرة إلى 4.6 مليارات دولار في الربع الأول 2025، مقارنة بقيمة 1.6 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، كما شهدت الصكوك المصدرة نمواً وبلغت قيمتها 4.1 مليارات دولار أمريكي. والجدير بالذكر أن 70 % من جميع السندات والصكوك في دول مجلس التعاون الخليجي خلال هذا الربع قد صدرت من بورصة ناسداك دبي، ما يؤكد مكانة إمارة دبي بوصفها مركزاً إقليمياً رئيسياً لأدوات الدخل الثابت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غرفة الشارقة تدعم تنافسية الصناعات المحلية في الأسواق العالمية
غرفة الشارقة تدعم تنافسية الصناعات المحلية في الأسواق العالمية

البيان

timeمنذ 44 دقائق

  • البيان

غرفة الشارقة تدعم تنافسية الصناعات المحلية في الأسواق العالمية

تواصل غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ممثلة بمركز الشارقة لتنمية الصادرات، مشاركتها في فعاليات الدورة الرابعة من منتدى «اصنع في الإمارات»، الذي يعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وذك في إطار حرص الغرفة على دعم القطاع الصناعي، وتعزيز مكانة الصناعات المحلية وتنافسيتها وقدرتها على التميز في الأسواق العالمية، والتشجيع على الابتكار وتبني حلول التكنولوجيا المتقدمة في المجالات الصناعية، ما يسهم في دعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة «مشروع 300 مليار». وجاءت المشاركة من خلال منصة ضمت ممثلين عن عدد من الشركات المتخصصة في القطاع الصناعي بإمارة الشارقة، بهدف استعراض الفرص الاستثمارية المتاحة في القطاع الصناعي بالإمارة، الذي يشهد نمواً متسارعاً، حيث تحتضن الشارقة نحو 35% من المصانع الموجودة في الدولة، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لأصحاب الأعمال والمستثمرين في الشارقة، للاطلاع على أحدث المستجدات العالمية في هذا القطاع الحيوي المهم، وتعريفهم باحتياجات الأسواق الأخرى. وشهدت مشاركة الغرفة حضور عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ووليد عبدالرحمن بوخاطر، النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة الغرفة، ومحمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة الشارقة، وجمال سعيد بوزنجال، مدير إدارة الاتصال المؤسسي في الغرفة، وعلي الجاري، مدير مركز الشارقة لتنمية الصادرات، ولالو صاموئيل، رئيس اللجنة التمثيلية لمجموعة عمل قطاع الصناعة في غرفة الشارقة. لقاءات واجتماعات وخلال فعاليات المنتدى، عقد عبدالله سلطان العويس سلسلة من اللقاءات والاجتماعات مع مسؤولي الجهات الحكومية المشاركة بالحدث وممثلي كبرى الشركات الصناعية الوطنية والدولية، حيث تركزت المناقشات على أهمية العمل على تسريع وتيرة الاستثمار في الصناعات المتقدمة، ورفع مستوى المرونة الصناعية، وتمكين الكفاءات الإماراتية في القطاع الصناعي عبر اطلاعهم على أبرز الفرص المتاحة في قطاعي الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، إلى جانب دعم الشركات الناشئة بما يحقق المزيد من النمو والتنافسية للصناعات الإماراتية، كما تم استعراض المقومات الصناعية التي تميز إمارة الشارقة، والبنية التحتية الصناعية التي تمتلكها ومشاريع التطوير بها، والموقع الجغرافي الاستراتيجي، إضافة إلى البيئة التشريعية المرنة والحوافز التنافسية التي عززت من مكانة الشارقة مركزاً رائداً للتصنيع على مستوى المنطقة. منصة استراتيجية وأشار سعادة العويس إلى أهمية المنتدى الذي يشكل منصة استراتيجية لدفع عجلة التحول الصناعي في دولة الإمارات، من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار في التقنيات الصناعية الحديثة، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص بما يرسخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً للتصنيع المتقدم، مشيراً إلى أن مشاركة غرفة الشارقة في هذا الحدث المهم تأتي تأكيداً لحرصها على دعم القطاع الصناعي وتهيئة البيئة الملائمة لتعزيز دوره بما يرسخ مكانة الشارقة أحد المقاصد العالمية للصناعات وبوابة للتوريد الصناعي، من خلال السعي الدائم نحو توفير الخدمات والتسهيلات التي تعزز وجود الشركات الصناعية المحلية في مختلف دول العالم وبناء الشركات والتعرف إلى الفرص الاستثمارية، عبر تنظيم ملتقيات أعمال وعقد اللقاءات مع الوفود الاقتصادية والمشاركة في المعارض، وإطلاق البعثات التجارية. التصنيع الذكي من جانبه أكد علي الجاري أن غرفة الشارقة حرصت من خلال مشاركتها على استعراض الفرص الاستثمارية في القطاع الصناعي والابتكاري بالشارقة، والتعريف بالابتكارات الصناعية التي تحتضنها الشارقة، خاصة في مجالات مثل التصنيع الذكي، وتقنيات الأتمتة، وإدارة سلاسل الإمداد، والتي باتت ضرورية لمواكبة التوجهات العالمية، مشيراً إلى أن الحدث شكل فرصة للتفاعل المباشر مع المستثمرين ورواد الأعمال وتعزيز حضور الشركات الصناعية في إمارة الشارقة على الساحتين المحلية والدولية، وتبادل الخبرات وبناء الشراكات وتوسيع شبكة العلاقات مع مستثمرين ومصنعين من مختلف أنحاء العالم، ما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون وتطوير المشاريع المشتركة.

«أبوظبي للصادرات» يستعرض الدور الريادي للمرأة الإماراتية في الصناعة
«أبوظبي للصادرات» يستعرض الدور الريادي للمرأة الإماراتية في الصناعة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«أبوظبي للصادرات» يستعرض الدور الريادي للمرأة الإماراتية في الصناعة

نظّم مكتب أبوظبي للصادرات (أدكس)، الذراع التمويلية للصادرات، التابع لصندوق أبوظبي للتنمية، وبالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، في إطار مشاركته في الدورة الرابعة من معرض «اصنع في الإمارات 2025»، جلسة حوارية بعنوان «ريادة المرأة الإماراتية في قطاع الصناعة». جاءت هذه الجلسة ضمن جهود (أدكس) الرامية إلى إبراز الدور الريادي للمرأة الإماراتية في القطاع الصناعي، وتسليط الضوء على السجل الوطني الحافل بإنجازاتها وإسهاماتها الفاعلة في مختلف القطاعات الحيوية، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزيز نمو الصادرات الإماراتية على الساحة العالمية. شارك في الجلسة الحوارية الدكتورة اليازية الكويتي، المدير التنفيذي لقطاع الصناعات الإماراتية في «مبادلة»، وفاطمة الحمادي، الرئيس التنفيذي التجاري في مناطق خليفة الاقتصادية - مجموعة كيزاد، والمهندسة ياسمين العنزي، مديرة مركز الثورة الصناعية Industry X.0 في شركة ماكس بايت تكنولوجي، ومريم الجابري، قائد إنتاج في شركة «ستراتا للتصنيع»، وخلود النعيمي، مدير أول لتميز الأعمال في شركة الإمارات للصناعات الغذائية، وأدارت الحوار روضة المريخي، مدير إدارة التواصل والشراكات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، التي تناولت محاور الجلسة بأسلوب تفاعلي يبرز مسيرة عمل المشاركات من خلال استعراض قصص نجاحهن وإنجازاتهن الملهمة، وطموحاتهن المستقبلية الواعدة. وقال محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، ورئيس اللجنة التنفيذية للصادرات لمكتب أبوظبي للصادرات: تمكين المرأة الإماراتية في القطاع الصناعي مسؤولية وطنية وأولوية استراتيجية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وهو ركيزة أساسية لتحقيق رؤية الإمارات الصناعية بعيدة المدى. قصص النجاح التي نشهدها اليوم لنساء يقدن الابتكار في التصنيع والتكنولوجيا، تعكس قدرات المرأة وتوفر لها الإمكانيات اللازمة لتحقيق تميزها وتنافسيتها محلياً وعالمياً. وأضاف: يلعب مكتب أبوظبي للصادرات دوراً محورياً في دعم هذه المسيرة، من خلال توفير أدوات تمويلية مرنة، وتقديم التوجيه الاستراتيجي، لربط المصنعين الوطنيين بالأسواق العالمية. لقد شهدنا نماذج ناجحة لنساء إماراتيات في مختلف مجالات الصناعة، واليوم نركّز على تعظيم هذا الإنجاز واستمراريته، بما يضمن مستقبلاً صناعياً أكثر شمولاً، تكون فيه المرأة شريكاً أساسياً في تحقيق التحول الصناعي وتعزيز الحضور العالمي للمنتجات الإماراتية. وتطرقت النقاشات إلى الدور المتنامي للمرأة الإماراتية في دفع عجلة التنمية المستدامة والابتكار الصناعي في الدولة، وأوضحت سُبل تعزيز هذا الدور من خلال الأدوات التمويلية المرنة والحلول المبتكرة التي يقدمها مكتب أبوظبي للصادرات لتمكين الشركات الإماراتية من التواجد بثقة في الأسواق الدولية، كما تم استعراض نماذج نسائية إماراتية رائدة تُسهم بفاعلية في تحقيق الطموحات الوطنية، وتفوق دولة الإمارات على الساحة الصناعية العالمية، في قطاعات استراتيجية وصناعية متقدمة. وشهدت الجلسة تسليط الضوء على تجارب المشاركات المهنية في ميادين الصناعات المتقدمة، وتحدثن عن التحديات التي واجهنها والفرص التي ساهمت في تمكينهن، مؤكدات على ما حظين به من دعم لامحدود من القيادة الرشيدة، والذي كان له بالغ الأثر في وصولهن إلى هذه المكانة المرموقة في الدولة. وشملت الجلسة عدة محاور رئيسية من ضمنها، تمكين الكفاءات الوطنية، وأهمية إلهام جيل جديد من الشباب الإماراتي للانخراط في المسارات الصناعية، ودور الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة في رسم مستقبل الصناعة. وتركزت المخرجات والتوصيات على الدور المحوري للمؤسسات الوطنية كـ (مكتب أبوظبي للصادرات) في دعم النمو الصناعي الشامل القائم على التصدير، من خلال تقديم حلول تمويلية تدعم نمو أعمال الشركات الإماراتية، وتسهم في تعزيز تنافسيتها في الأسواق العالمية الواعدة، وترسيخ المساواة بين الجنسين كعنصر محوري في السياسات الصناعية، وتشجيع التعاون الإقليمي والدولي للمشاريع التي تقودها نساء، بما يفتح آفاقاً جديدة للنمو الصناعي المستدام، ويعزز الحضور العالمي للمرأة الإماراتية.

100 شركة تطرح 1200 وظيفة خلال معرض «مُصنّعين»
100 شركة تطرح 1200 وظيفة خلال معرض «مُصنّعين»

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

100 شركة تطرح 1200 وظيفة خلال معرض «مُصنّعين»

تواصلت، أمس، فعاليات الدورة الرابعة من منتدى (اصنع في الإمارات) بمركز أبوظبي الوطني للمعارض. وشهد اليوم الثاني للمنتدى توافد مئات المواطنين للتعرف على الوظائف التي يوفرها القطاع الصناعي، حيث تستعرض 100 شركة نحو 1200 وظيفة خلال معرض «مُصنّعين» ضمن فعاليات المنتدى. وبدأت الشركات في استقبال طلبات التوظيف واستعراض الوظائف والتعريف بالدورات التدريبية والتأهيلية وسط إقبال كبير من المواطنين. مختلف التخصصات وقالت سلامة العوضي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنمية الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة – لـ«البيان» – سعداء بانطلاق معرض (مُصنّعين) ضمن (اصنع في الإمارات) لاستعراض الوظائف المتوفرة في القطاع الصناعي بمشاركة 100 شركة توفر 1200 وظيفة لشباب الإمارات في مختلف التخصصات لحملة المؤهلات العليا والثانوية العامة والدبلومات، مشيرة إلى أن معرض (مُصنّعين) سوف يستمر لمدة 3 أيام ويستقبل المواطنين من الساعة 10 صباحاً وحتى 5 مساء. وأضافت أن كثيراً من الشركات تجري مقابلات توظيف فورية في المعرض، مشيرة إلى الإقبال الكبير من المواطنين الراغبين في العمل بالقطاع للتعرف على الوظائف في القطاع الصناعي. وأشارت إلى توفر 1200 وظيفة، بالإضافة إلى الفرص التدريبية التي تنتهي بالتوظيف. وأكدت أن بعض الشركات طرحت نحو 50 و60 وظيفة، وهناك تنوع كبير في الوظائف المطروحة. ويهدف معرض «مُصنّعين» الذي تنظمه وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين، ومجلس تنافسية الكوادر الإماراتية «نافس»، ومجموعة «أدنوك» إلى تعزيز مشاركة الكوادر الإماراتية في القطاع الصناعي والتكنولوجي المتقدم، من خلال توفير فرص عمل وتدريب مباشرة. الحرف اليدوية وخصصت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة قطاعاً للحرف اليدوية، بهدف استعراض التراث الحرفي لدولة الإمارات ودوره المتنامي في الاقتصاد المعاصر. ويشارك نحو 50 حرفياً وشركة متخصصة في التراث في الفعاليات من خلال ورش عمل، ومحاضرات ثقافية، وجلسات حيَّة تثري تجربة الزوار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store