logo
الدومينيكان: مقتل 79 وإصابة 150 جراء سقوط سقف ملهى ليلي

الدومينيكان: مقتل 79 وإصابة 150 جراء سقوط سقف ملهى ليلي

الشرق الأوسط٠٩-٠٤-٢٠٢٥

لقي 79 شخصا مصرعهم على الاقل وأصيب أكثر من 150 في انهيار سقف ملهى ليلي في جمهورية الدومينيكان، وفق حصيلة جديدة أوردتها السلطات الثلاثاء، حيث يواصل عمّال الإنقاذ البحث عن ناجين.
وأعلن خوان مانويل مينديز، مدير مركز عمليات الطوارئ، للصحافيين في تحديث لعدد ضحايا الانهيار، أن «هناك 79 قتيلا». وقال مينديز، إن فرق الإنقاذ تبحث عن ناجين محتملين تحت أنقاض ملهى جيت سيت في سانتو دومينغو. وأضاف: «نفترض أن كثيراً منهم ما زالوا على قيد الحياة، ولهذا السبب لن تستسلم السلطات هنا حتى لا يبقى شخص واحد تحت تلك الأنقاض»، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشيتد برس» للأنباء.
وقال مسؤولون إن من بين المصابين مغني الميرينغي روبي بيريز، الذي كان يغني عندما انهار السقف. وكتب الرئيس لويس أبي نادر على موقع «إكس» أن جميع وكالات الإنقاذ «تعمل بلا كلل» لمساعدة المتضررين. وكتب: «نأسف بشدة للمأساة التي وقعت في ملهى جيت سيت الليلي. لقد تابعنا الحادث لحظة لحظة منذ وقوعه».
وفي أحد المستشفيات التي نُقل إليها المصابون، وقفت مسؤولة في الخارج تقرأ بصوت عالٍ أسماء الناجين، بينما تجمع حشد من الناس حولها وهم يهتفون بأسماء أحبائهم. ولم يتضح على الفور سبب انهيار السقف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاهد جديدة لعشرات المنازل المدمرة جراء انفجارات مخازن أسلحة حوثية بصنعاء
مشاهد جديدة لعشرات المنازل المدمرة جراء انفجارات مخازن أسلحة حوثية بصنعاء

حضرموت نت

timeمنذ 6 ساعات

  • حضرموت نت

مشاهد جديدة لعشرات المنازل المدمرة جراء انفجارات مخازن أسلحة حوثية بصنعاء

أدان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني بأشد العبارات الجريمة المروعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي التابعة لإيران، جراء تخزينها أسلحة داخل أحد المنازل في حي سكني مكتظ بمنطقة صرف، مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء. وأسفرت هذه الجريمة، وفق حصيلة أولية، عن استشهاد 40 مواطناً وإصابة المئات، بالإضافة إلى تدمير عشرات المنازل، وسط تعتيم إعلامي تفرضه المليشيا. وقال الإرياني إن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها خلال الساعات الماضية، حيث وقعت جريمة مماثلة بعد انفجار صاروخ فشلت المليشيا في إطلاقه من محيط مطار صنعاء. وأكد أن ذلك يعكس إصرار الحوثيين على عسكرة المدن وتحويل الأحياء السكنية والمرافق المدنية إلى مخازن أسلحة ومنصات لإطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، في سلوك يشبه ما تمارسه ميليشيا حزب الله في لبنان، مما يعرض حياة المدنيين ومقدرات الدولة لخطر دائم. وأرفق الإرياني، تصريحاته على منصة إكس، بمشاهد جديدة توثق جانبا من الأضرار الناجمة عن الانفجارات داعيًا المواطنين في مناطق سيطرة المليشيا إلى رفض تحويل أحيائهم إلى مخازن أسلحة، وحث كل من يعلم بوجود مستودع أسلحة في منطقته على التحرك فوراً مع جيرانه لإزالته، تفادياً لتكرار مثل هذه المآسي التي شهدتها منطقة صرف. وأكد أن ما حدث ليس مجرد انفجار عرضي، بل جريمة حرب مكتملة الأركان ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق المدنيين. وكانت مصادر مطلعة قد كشفت لـ'المشهد اليمني' عن وقوع ثلاثة انفجارات متتالية في منطقة صرف والمناطق المجاورة عند الساعة التاسعة صباح الخميس، بالتزامن مع تواجد مسافرين في مطار صنعاء قبيل إقلاع رحلة لطيران اليمنية إلى العاصمة الأردنية عمّان. ووثّق المسافرون الانفجارات، معتقدين في البداية أنها قصف جوي. وأوضحت المصادر أن الانفجارات وقعت في هناجر مخصصة لتخزين الأسلحة والذخائر، بما في ذلك قذائف الهاون والرشاشات والقنابل، إضافة إلى انفجار في بدروم عمارة سكنية تقطنها عدة أسر. وأشارت المصادر إلى وفاة حوالي ثلاث أسر بالكامل، وتم نقل الضحايا إلى المستشفى الجمهوري ومستشفى الشرطة، إضافة إلى إصابة أعداد كبيرة لم تُحدد بدقة. وكان المستشفى الجمهوري قد أصدر بياناً صباح الخميس بشأن ضحايا الانفجارات، قبل أن يتم حذف البيان من صفحته على فيسبوك بعد تأكد الجهات المختصة من عدم وقوع غارات جوية. وأكدت المصادر أن مليشيا الحوثي قامت بعزل المنطقة بالكامل، وشرعت في تفتيش الداخلين والخارجين منها لمنع تسرب المعلومات عن الحادث. ولم تعلق المليشيات عن الكارثة حتى هذه اللحظة.

نتنياهو يختار جنرالا في الجيش رئيسا لجهاز "الشين بيت"
نتنياهو يختار جنرالا في الجيش رئيسا لجهاز "الشين بيت"

Independent عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • Independent عربية

نتنياهو يختار جنرالا في الجيش رئيسا لجهاز "الشين بيت"

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء أمس الخميس اختياره اللواء دافيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، في تحدٍ للنيابة العامة ولشريحة كبيرة من المجتمع. وجاء في بيان صادر عن مكتبه "أعلن رئيس الوزراء نتنياهو هذا المساء قراره تعيين اللواء دافيد زيني رئيسا جديدا للشين بيت". يؤجج قرار رئيس الوزراء جدلا قائما منذ مدة حول المنصب، وقد نظّمت تظاهرات حاشدة ضد إقالة رئيس الجهاز رونين بار وضد مساعي نتنياهو لتوسيع صلاحيات مسؤولين منتخبين في تعيين قضاة. وكانت المحكمة العليا أصدرت الأربعاء قرارا اعتبرت فيه إقالة رئيس الشين بيت "غير ملائم ومخالفا للقانون". تشكّل خطوة نتنياهو تعيين زيني رئيسا جديدا للشين بيت تحديا مباشرا للمدعية العامة غالي بهاراف-ميارا التي قالت إنه، نظرا إلى الحكم القضائي، يتعين على رئيس الوزراء "الامتناع عن أي إجراء يتعلق بتعيين رئيس جديد للشين بيت". على الرغم من قرار المحكمة العليا، قال نتنياهو إنه سيمضي قدما في تعيين رئيس جديد للشين بيت. وعلّقت المدعية العامة في إسرائيل على تعيين زيني، معتبرة أن الآلية "معيبة". وقالت باهاراف-ميارا، وهي أيضا المستشارة القانونية للحكومة، في بيان "هناك شكوك جدية (في أن نتنياهو) تصرف في حالة من تضارب المصالح، وآلية التعيين معيبة". وزيني مولود لعائلة مهاجرة من فرنسا وحفيد ناجية من معسكر الاعتقال النازي أوشفيتز، وهو يرأس حاليا قيادة التدريب في الجيش الإسرائيلي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفق مكتب نتنياهو "شغل الجنرال زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية" في الجيش الإسرائيلي، مشيرا إلى تاريخه كمقاتل في وحدة النخبة سايريت ماتكال، وكذلك كمؤسس للواء الكوماندو، وهي وحدة مستقلة. وأثنت الحكومة على تقرير أعده في مارس (آذار) 2023 يكشف عن عيوب الجيش الإسرائيلي في حالة "اقتحام مباغت" من غزة إلى إسرائيل. وكانت الحكومة الإسرائيلية قررت إقالة بار بناء على اقتراح من نتنياهو برره "بانعدام الثقة الشخصية والمهنية" بينهما، ما يمنع "الحكومة ورئيس الوزراء من ممارسة مهامهما بصورة فعالة". وتوترت علاقة بار بحكومة نتنياهو بعدما حمّلها المسؤولية في الهجوم الذي نفذته حركة "حماس" في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وبعد فتح جهاز الأمن تحقيقا بشأن تلقي أحد مساعدي رئيس الحكومة أموالاً من قطر. مساء الخميس، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد زيني إلى رفض تولي رئاسة الشين بيت. وكتب رئيس حزب يش عتيد (يمين الوسط) على منصة إكس أن "نتنياهو في وضع من تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى الإعلان أنه لا يستطيع القبول بهذا التعيين ما دامت المحكمة العليا لم تعلن موقفها من هذه القضية". إلى ذلك، أعلنت منظمة "الحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل" غير الحكومية اللجوء إلى المحكمة الإسرائيلية العليا للطعن بتعيين رئيس جديد للشين بيت. وجاء في بيان للمنظمة أنها "ستقدّم التماسا آخر إلى المحكمة العليا في الأيام المقبلة ضد هذا التعيين غير القانوني، وستواصل الوقوف بحزم ضد محاولات ضرب النظام القانوني وسيادة القانون في إسرائيل".

اتهام المشتبه به بواقعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن بالقتل العمد
اتهام المشتبه به بواقعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن بالقتل العمد

Independent عربية

timeمنذ 20 ساعات

  • Independent عربية

اتهام المشتبه به بواقعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن بالقتل العمد

ذكرت وثيقة قضائية أن وزارة العدل الأميركية وجهت أمس الخميس اتهامات بالقتل من الدرجة الأولى للمشتبه به الوحيد في إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام المتحف اليهودي في واشنطن مما تسبب في مقتلهما. وفحص محققو مكتب التحقيقات الاتحادي (أف بي آي) والشرطة بدقة أمس الخميس كتابات وانتماءات سياسية لرجل ألقي القبض عليه كمشتبه به وحيد في إطلاق النار الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية خارج المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة. والمشتبه به، إلياس رودريجيز، المولود في شيكاغو والبالغ من العمر 30 سنة، متهم بإطلاق النار على مجموعة من الأشخاص مساء الأربعاء أثناء مغادرتهم فعالية للدبلوماسيين الشباب استضافتها اللجنة اليهودية الأميركية، وهي مجموعة مناصرة تدعم إسرائيل وتواجه معاداة السامية، وفقا لموقعها على الإنترنت. وقال مسؤولون إنه سمع وهو يهتف "الحرية لفلسطين" بعد اعتقاله. والقتيلان هما يارون ليسشينسكي، وهو مساعد باحث في القسم السياسي بالسفارة، وسارة لين ميلجريم، وهي من الطاقم الإداري بالسفارة، وكانا على وشك إعلان خطبتهما. وذكر أصدقاء لهما ومنظمات كانا ينتميان إليها أن يارون ليسشينسكي وسارة لين ميلجريم كانا مهتمين ببناء الجسور بين العرب واليهود على أمل إنهاء إراقة الدماء في الشرق الأوسط. وعززت السفارات الإسرائيلية حول العالم إجراءاتها الأمنية بعد الواقعة. وكتب نائب مدير مكتب التحقيقات الاتحادي دان بونجينو، على مواقع التواصل الاجتماعي أن المحققين "على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها"، وأنه يأمل في الحصول قريبا على مستجدات بشأن صحتها. وبدا أن تصريحات بونجينو تشير إلى وثيقة حملت اسم رودريجيز نشرت على حساب مجهول على إكس مساء الأربعاء قبيل واقعة إطلاق النار. ونشرت الوثيقة بعنوان "التصعيد من أجل غزة، نقل الحرب إلى أرض الوطن"، ونددت بقتل إسرائيل لعشرات الآلاف من الفلسطينيين منذ هجمات حركة "حماس" في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كما ناقشت أخلاقيات العمل "المسلح". وجاء في الوثيقة "الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد فلسطين تستعصي على الوصف والقياس". ووصف مدير مكتب التحقيقات الاتحادي كاش باتيل، الواقعة بأنها "عمل إرهابي"، بينما صرحت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي للصحفيين أن السلطات تعتقد أن المشتبه به تصرف بمفرده. وتواجه إسرائيل إدانة دولية متواصلة بسبب تصعيد هجومها العسكري في قطاع غزة، في حين حذرت منظمات معنية بحقوق اليهود من زيادة في الحوادث المعادية للسامية على مستوى العالم. وفحص المحققون الانتماءات السياسية الظاهرة للمشتبه به، الذي عمل في منظمة غير ربحية للرعاية الصحية، ويعتقد أنه كان على صلة في السابق بجماعات يسارية متطرفة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن مثالا مروعا على معاداة السامية التي تأججت حول العالم منذ الهجوم الذي قادته حركة "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. ووصف نتنياهو عملية القتل في بيان بأنها "عمل دنيء من أعمال الكراهية ومعاداة السامية"، وربطها صراحة بالأجواء العدائية المتزايدة التي تواجهها إسرائيل بسبب الحرب في غزة، بدءا من الاحتجاجات في الحرم الجامعي وانتهاء باتهامات الإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية. ويواجه نتنياهو نفسه مذكرة اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية بسبب جرائم الحرب المزعومة في غزة. وندد ساسة إسرائيليون، والكثير من أحزاب المعارضة الرئيسية، بهذه المذكرة باعتبارها صدرت في سياق جهد أوسع لنزع الشرعية عن دولة إسرائيل. ويشعر المسؤولون الإسرائيليون بالغضب الشديد من انتقادات الدول الأوروبية التي تبنت لهجة أكثر صرامة تجاه إسرائيل في الأيام الماضية. ويصفون بانتظام الحرب على حماس بأنها مجرد جبهة واحدة في معركة أوسع بين القيم الغربية والقوى الإسلامية المتطرفة. وقال الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع إنه سيراجع الاتفاق الذي يحكم علاقاته السياسية والاقتصادية مع إسرائيل بسبب الوضع "الكارثي" في غزة. وفي اليوم نفسه، هددت بريطانيا وفرنسا، ومعهما كندا، باتخاذ "إجراءات ملموسة" إذا لم توقف إسرائيل هجومها الجديد على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store