
فيل وأمه يسرقان الأضواء بمشهد مؤثر يشعل مواقع التواصل (فيديو)
أثار فيديو مؤثر يظهر فيلًا صغيرًا يركض عائدًا إلى أمه القلقة تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
شارك الفيديو ليك تشايلرت، مؤسس مؤسسة إنقاذ الأفيال، حيث يجسد الرابط العاطفي القوي بين الأم وصغيرها، ويقدم لمحة دافئة عن الحياة اليومية لهذه الكائنات العملاقة والودودة.
وشرحت تشايلرت تفاصيل الواقعة قائلة: 'كانت نام ثيب تتجول في الحقول وزيارة قطيع آخر، حتى فقدت إحساسها بالوقت. وعندما طال غيابها، شعرت مالاي ثونغ، أمها، بالقلق ونادت عليها. وعندما سمعت نام ثيب صوت أمها، ركضت بسرعة نحوها وهي تصيح وكأنها تقول: 'أمي، أنا آسفة… لقد عدت!''.
وأضافت: 'هذه هي نام ثيب، بصحتها الجسدية والنفسية، وواثقة بالحياة أكثر من أي وقت مضى'.
Voir cette publication sur Instagram
Une publication partagée par Lek Chailert (@lek_chailert)
وقد تجاوز عدد مشاهدات الفيديو 300 ألف مشاهدة، فيما تدفقت تعليقات المستخدمين معبرين عن حبهم للأفيال، حيث قال أحدهم: 'مشاهدة هذه الكائنات الرقيقة تذيب القلوب، وترسم الابتسامة على الوجوه'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
رجاء بلمير تحذف يسار من قائمة أصدقائها بعد سخرية فيديو السوار الضائع
هبة بريس – ع.صياد لم تتوقف تداعيات فقدان الفنانة المغربية رجاء بلمير لسوارها الثمين عند حدود البحث عنه، بل تحولت إلى صدام علني مع الكوميدي يسار لمغاري، الذي نشر مقاطع فيديو ساخرة حول الواقعة، أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. فقد أعلنت بلمير، السبت الماضي، عن ضياع سوار فاخر من علامة 'Cartier' أثناء إحيائها حفلاً بمدينة مارتيل ضمن فعاليات مهرجان الشواطئ، مؤكدة أن قيمته تقارب ستة ملايين سنتيم، وعرضت مكافأة مليون سنتيم لمن يعثر عليه ويعيده. وبعد ذلك، قام يسار بنشر مقاطع تقلد فيها الفنانة بأسلوب ساخر، قائلاً في أحد الفيديوهات: 'ضاعت مني ساعة قيمتها 14 مليون، واللي يلقاها نعطيه 4 مليون مكافأة'. هذا التصرف أثار استياء رجاء بلمير، التي اعتبرت السخرية غير مقبولة في ظل حساسية الواقعة، فقامت بحذفه من قائمة أصدقائها على 'إنستغرام'، في خطوة فسرها متابعوها بأنها رد مباشر على سخريته.


هبة بريس
منذ 6 ساعات
- هبة بريس
السعيدية .. اتصالات المغرب تدعم المواهب المحلية في مهرجان الشواطئ(فيديو)
هبة بريس – أحمد المساعد تحتضن مدينة السعيدية سهرات مميزة ضمن فعاليات مهرجان الشواطئ الذي تنظمه اتصالات المغرب، وسط حضور جماهيري غفير حيث تمزج بين المواهب المحلية و الفنانين النجوم. وفي تصريح خص به موقع 'هبة بريس' عبّر رئيس أوركسترا 'الهدف' والمسؤول عن المنصة الفنية للمواهب المحلية، عن اعتزازه بالمشاركة، مؤكداً أن التظاهرة شكلت فرصة حقيقية لإبراز طاقات محلية صاعدة. وقال 'اتصالات المغرب منحت الفنان المحلي فضاءً احترافياً للصعود على منصة يتقاسمها مع نجوم كبار، وهذا مكسب مهم للتجربة والخبرة.' وأكد المتحدث أن التنظيم كان احترافياً بفضل تظافر جهود جميع المتدخلين من لجان تقنية وأمنية وإدارية وصحافية، مشيراً إلى أن 'كل شيء كان منظماً بشكل دقيق، ما ساهم في إنجاح السهرة وإرضاء الجمهور.' وعرفت المنصة خلال الثلاثة أيام الأولى مشاركة أسماء فنية محلية مثل أركسترا الهادف، كمال السيخة، زوهير البركاني، ونجوم مثل طارق فايف ستار، مجموعة 'الفناير'، وسليم كرافاتا، التي أبدعت وامتعت في تقديم لوحات موسيقية أطربت الحاضرين. وختم رئيس الأوركسترا تصريحه بشكر اتصالات المغرب على مبادرتها التي تعكس التزامها بدعم المواهب المحلية، متمنياً أن تحذو باقي المهرجانات بالجهة الشرقية حذو هذا النموذج الناجح.


هبة بريس
منذ 18 ساعات
- هبة بريس
سارة فرح تفاجئ الجميع بقرار اعتزال الفن(صورة)
هبة بريس : ع.صياد في خطوة صادمة لمحبيها، أعلنت النجمة السورية سارة فرح اعتزالها النهائي للفن، بعد سنوات طويلة من الصراع مع الإحباط وفقدان الشغف، معتبرة أن مرض والدتها كان الحدث المفصلي الذي غيّر حياتها بالكامل. وظهرت سارة في مقطع فيديو مؤثر نشرته عبر خاصية 'الستوريز' على إنستغرام، حيث بدت منهكة وهي تذرف الدموع أثناء حديثها عن أصعب لحظات حياتها وقرارها بإنهاء مشوارها الفني. وكشفت الفنانة أنها عاشت خلال الخمس إلى ست سنوات الماضية حالة من الفراغ والإحباط، قائلة بمرارة: 'لم أحقق ما حلمت به كامرأة تبحث عن الحب والدفء الإنساني، سرق مني الطموح والعمر، وانطفأت الشرارة داخلي.' وأضافت أن إصابة والدتها بوعكة صحية قبل نحو ثلاثة أشهر كانت بمثابة انهيار كامل لعالمها، إذ تعتبرها نور حياتها وكل ما هو جميل لديها. ورغم ألمها، وجّهت سارة رسالة شكر لجمهورها ولكل من ساندها في هذه المرحلة، مؤكدة أنها بخير ولا تشعر بالندم، وأن من يعرفها يدرك جيداً أنها إنسانة حنونة وبعيدة عن القسوة. وختمت بالقول إن شغفها بالفن قد اختفى تماماً، وهو ما جعلها تحسم قرار الاعتزال. وقد تفاعل جمهورها بكثافة مع رسالتها المؤثرة، معربين عن دعمهم النفسي والمعنوي لها، ومتمنين أن تستعيد سلامها الداخلي وتعيد النظر في قرارها لاحقاً.