
"ضمانة لحقوق المرأة".. أسماء أبو اليزيد تكشف رأيها فى قائمة الزواج
وأضافت أبواليزيد، خلال حوارها ببرنامج 'صاحبة السعادة'، مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، والمذاع عبر فضائية DMC، أن القائمة، رغم أنها تكتب بالتراضي، إلا أن الهدف منها هو تأمين حقوق الفتاة، مشيرة إلى أنه لا أحد يتوقع أن تنتهي علاقة حب بشكل سيئ، كما حدث في العمل، حيث تطورت الأمور بين الشخصيتين رغم وجود الحب والمسامحة، لكن انتهى الأمر بأن الزوج استبدل الأثاث وتجاوز الحدود.
وأشارت إلى أنه ضمن المشاهد الدرامية أن الشخصية في المسلسل رفضت استلام الأثاث الجديد لأنه لا يطابق ما ورد في القائمة، ما فتح المجال لنزاع قانوني، حيث لم تكن هناك إثباتات دقيقة مثل الأسعار أو الماركات، ما أثار تساؤلات عن مدى جاهزية العائلات لحماية حقوق بناتهم.
الخلع وتلاعب الزوج فيه بالمسلسل
وتحدثت عن مشهد الخلع، حيث فوجئت بالمبلغ المالي الكبير الذي طلبه الزوج كمقابل، بناء على تقدير غير حقيقي لمؤخر الصداق، إذ ادعى أنه دفع 100 ألف جنيه كمقدم صداق و30 جراما ذهب، رغم أنه لم يدفع شيئًا في الحقيقة، مشيرة إلى أن القضية حسمت من خلال "اليمين الحاسمة"، وهي وسيلة قانونية للفصل في النزاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 25 دقائق
- الدستور
أقدم رائدة ريفية فى مصر: تعلمت من والدى الصدق والصراحة
كشفت الحاجة مكة عبد اللاه، أقدم رائدة ريفية في مصر، عن بعض ملامح نشأتها وتربيتها التي ساهمت في تشكيل شخصيتها، قائلة:" والدي كان يعمل غفيرًا في مصنع السكر، غرس بداخلي قيم الصراحة والصدق، وعدم الخوف من الاعتراف بالأخطاء". وأضافت الحاجة مكة عبد اللاه خلال لقائها ببرنامج "ست ستات" المذاع على قناة DMC، تعلمت من والدي ألا أكتفي بنصف المعروف، بل أن أقدم الخير كاملًا، معقبًا: "كان يقول لي دايمًا: ما تديش نص رغيف للي محتاج، اديله رغيف كامل". كما تحدثت عن والدتها التي ورثت عنها روح الكرم وحب الخير، قائلة: "والدتي كانت تطهو الطعام وتجهز الخبز باستمرار، خاصة في شهر رمضان، حيث كانت الأسرة تعد "الخُمّارية"، وهي وجبة شعبية مشهورة في صعيد مصر، يتم تجهيزها طوال الشهر الكريم.


الدستور
منذ 40 دقائق
- الدستور
أسامة كمال يكشف أهم العمليات البطولية للشهيد إبراهيم الرفاعى بالعسكرية المصرية
استعرض الإعلامي أسامة كمال واحدة من أبرز البطولات في تاريخ العسكرية المصرية، وهي عملية نسف رصيف الكرنتينا في أغسطس 1969 بقيادة الشهيد إبراهيم الرفاعي، قائد المجموعة 39 قتال، مشيرًا إلى أن الرصيف كان موقعًا استراتيجيًا للإسرائيليين في سيناء يستخدم لنقل السلاح والذخيرة، وتمكن الرفاعي ورجاله من تفجيره بعد عملية نوعية شجاعة. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء DMC'، والمذاع عبر فضائية DMC، أن المجموعة زرعت المتفجرات وعبرت مسافة 500 متر لتصوير التفجير، لكن بعد تدمير نصف الرصيف فقط، أصر الرفاعي على إتمام المهمة بنفسه، وعاد لتفخيخ النصف الآخر حتى دمر بالكامل. كما كشف تفاصيل عملية أخرى عبقرية، عندما طلبت المخابرات من الرفاعي تصوير صواريخ "هوك" داخل معسكر للعدو، لكنه قرر جلب ثلاثة صواريخ كاملة بدلًا من الصور، ليضعها تحت فحص القيادة المصرية، مؤكدًا أن اسم المجموعة 39 قتال، ارتبط بعملية "لسان التمساح" التي استهدفت معسكرًا إسرائيليًا مقابل مدينة الإسماعيلية، حيث تسلل 64 مقاتلًا مصريًا داخل ستة قوارب، وتمكنوا من نسف المعسكر بالكامل ورفع العلم المصري عليه. وتابع أنه في مشهد النهاية الذي يليق ببطل، كلف الرفاعي في البداية بنسف معبر الدفرسوار الإسرائيلي، لكن تم تعديل التكليف لاحقًا، حيث أوكلت إليه مهمة قطع إمدادات العدو عند تقاطع "سيرابيوم" قرب قرية نفيشة، بهدف منع القوات الإسرائيلية من التقدم نحو مدينة الإسماعيلية. استشهاد الرفاعي واستشهد إبراهيم الرفاعي يوم 19 أكتوبر 1973 أثناء عملية استهداف مركبات إسرائيلية في تقاطع "سيرابيوم" قرب قرية نفيشة، ضمن خطة لقطع إمدادات العدو خلال معركة الإسماعيلية، مشيرًا إلى أن الرفاعي كان يقف فوق تبة مرتفعة، حيث تمكن من استهداف مركبتين تابعتين للعدو الإسرائيلي، إلا أن موقعه كشف، لتقوم دبابات الاحتلال باستهدافه بالقذائف، ما أدى إلى استشهاده.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
وزير التعليم العالي يكرم الطلاب الفائزين في مسابقة "معًا" لمواجهة الأفكار غير السوية
الخميس 24 يوليو 2025 04:50 مساءً نافذة على العالم - شهدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالعاصمة الإدارية الجديدة احتفالية خاصة لتكريم الفائزين في مسابقة 'معًا' للأفلام القصيرة، التي نظمتها الوزارة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات ومعهد إعداد القادة، بمشاركة 211 عملًا طلابيًا من مختلف الجامعات المصرية. الفن في مواجهة التطرف أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، خلال كلمته أن المسابقة تعكس توجه الدولة نحو الاستفادة من طاقات الشباب الإبداعية في مواجهة الأفكار المتطرفة، عبر الفن والوعي المجتمعي. كما أوضح أن الأعمال المقدمة من الطلاب حملت رسائل مؤثرة تؤكد وعيهم الوطني، وامتلاكهم أدوات التعبير عن قضايا المجتمع بأساليب مبتكرة. جوائز تحفيزية لتشجيع الإبداع أعلن الوزير عن تخصيص جوائز مالية لدعم وتشجيع المشاركين، حيث حصل طلاب الجامعة المصرية الروسية على المركز الأول عن فيلم 'هيحصل إيه' بقيمة 10 آلاف جنيه، فيما حاز فيلم 'التسامح بين الأديان' من جامعة بورسعيد على المركز الثاني بقيمة 8 آلاف جنيه، وجاء فيلم 'الأفكار المغلوطة' لجامعة طنطا ثالثًا بجائزة 5 آلاف جنيه. كما تم منح ثلاث جوائز تشجيعية بقيمة 3 آلاف جنيه لكل من أفلام 'كأنها روحي' (جامعة القاهرة)، و'بصيرة' (جامعة بنها)، و'متحكمش' (جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب). رسائل وعي في قوالب إبداعية الدكتور عادل عبدالغفار، المستشار الإعلامي للوزارة، أكد أن المسابقة شكّلت منصة طلابية هامة، قدم فيها الشباب نماذج فنية تعكس وعيًا ناضجًا بالقضايا الوطنية، إلى جانب قدراتهم على توظيف الفن كأداة للتأثير الإيجابي، ونشر مفاهيم الانتماء والتسامح ومجابهة الشائعات. إشادة بالمستوى الفني والتنوع الإبداعي من جانبه، أشار الدكتور كريم همام، مدير معهد إعداد القادة، إلى أن المشاركة الواسعة من طلاب الجامعات والمعاهد تعكس نجاح رؤية الوزارة في دعم الفنون الإبداعية، معتبرًا أن الأعمال المقدمة تنم عن فهم عميق لقضايا المجتمع وقدرة على التعبير المؤثر. تكريم لجنة التحكيم والكوادر الفنية شهدت الاحتفالية أيضًا تكريم أعضاء لجنة التحكيم، تقديرًا لدورهم في تقييم الأعمال الفنية، ومنهم الدكتور محمود حامد، والدكتور محمد ثابت بداري، لما قدموه من خبرات أكاديمية وفنية ساهمت في إنجاح المسابقة. مسابقة ضمن استراتيجية توعوية شاملة تأتي مسابقة 'معًا' ضمن خطة وزارة التعليم العالي لترسيخ قيم التعايش السلمي ومكافحة الفكر المتطرف، من خلال دعم الفنون والأنشطة الطلابية، وبناء جيل واعٍ ومبدع قادر على صياغة مستقبل أكثر استقرارًا وتسامحًا.