logo
صفقة الـ3.5 مليار دولار.. الشركة المطورة لبوكيمون جو تبيع قطاع الألعاب لـScopely

صفقة الـ3.5 مليار دولار.. الشركة المطورة لبوكيمون جو تبيع قطاع الألعاب لـScopely

موجز نيوز١٣-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت
شركة Niantic، المطورة للعبة الواقع المعزز الشهيرة بوكيمون جو Pokémon GO
، عن بيع قطاع الألعاب الخاص بها لشركة Scopely، في صفقة بلغت قيمتها 3.5 مليار دولار.
وتشمل الصفقة ألعابًا ناجحة مثل Pokémon GO وPikmin Bloom وMonster Hunter Now، حيث ستنتقل إدارتها بالكامل إلى Scopely، التي اشتهرت بتطوير ألعاب محمولة مثل Marvel Strike Force وStar Trek Fleet Command. كما تتضمن الصفقة 350 مليون دولار إضافية توزع على المساهمين في Niantic، مما يرفع القيمة الإجمالية للصفقة إلى 3.85 مليار دولار.
التزام بمستقبل Pokémon GO
أكدت Niantic أن ألعابها ستستمر في تلقي الدعم والتحديثات بعد انتقالها إلى Scopely، حيث صرّح فريق Pokémon GO بأنهم ملتزمون بتقديم مزيد من التحديثات والمحتوى الجديد. وقال إد وو، رئيس
Pokémon GO
:
"Scopely أبدت احترامًا كبيرًا لمجتمع اللاعبين وفريق التطوير، وأنا واثق من أن Pokémon GO ستواصل النجاح لعقود قادمة تحت إدارتهم."
تحول استراتيجي نحو الذكاء الاصطناعي الجغرافي
تأتي هذه الصفقة ضمن إعادة هيكلة شاملة لشركة Niantic، التي قررت التركيز على
أعمال الذكاء الاصطناعي
الجغرافي من خلال كيان جديد يحمل اسم Niantic Spatial Inc، بقيادة الرئيس التنفيذي جون هانكي، وبدعم مالي يبلغ 250 مليون دولار.
وتهدف Niantic Spatial إلى تطوير تقنيات الحوسبة المكانية والواقع الممتد، وإنشاء تطبيقات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لمجالات مثل اللوجستيات والبناء والسياحة. وقال هانكي:
'هدفنا هو ريادة مستقبل الذكاء الاصطناعي الجغرافي من خلال بناء تقنيات ذكية تساعد الأفراد في فهم العالم الحقيقي والتفاعل معه بشكل أفضل.'
نقلة نوعية في عالم الألعاب والذكاء الاصطناعي
مع هذه الصفقة، تعزز Scopely مكانتها في سوق الألعاب المحمولة، بينما تستعد Niantic لدخول عصر جديد من الذكاء الاصطناعي المكاني. هذه الخطوة تمثل تحولًا مهمًا في صناعة الألعاب والتكنولوجيا، حيث يجتمع الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي لرسم ملامح المستقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين
قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين

المصري اليوم

timeمنذ 31 دقائق

  • المصري اليوم

قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين

في ركن صغير من متجر مزدحم بمدينة نبراسكا، كانت نعومي لين، طالبة الطب، تقف بحماسة أمام آلة بيع شفافة، تقرأ بعينيها لائحة أسماء غريبة: بيبي مولي، ديمو، كراي بيبي... وتهمس: «أرجوكِ كوني لابوبو». بلمسة زر، ينفتح الصندوق، وتظهر دمية بحجم كفّ اليد، ذات عينين لامعتين وابتسامة ممتدة من الأذن إلى الأذن... إنها« لابوبو» ، دُمية شكلها غريب يعض الشيء؟، هذه الدمية الصينية المحشوة صارت، بطريقة يصعب شرحها، رمزًا لمكانة اجتماعية جديدة، ووسيلة هروب من ضغوط الركود وهوس الموضة الباهظة. ما بدأ كلعبة مبهمة داخل «صناديق مفاجآت» في آسيا، تحول خلال سنوات قليلة إلى ظاهرة تسوّق عالمية تخترق الحقائب الفاخرة، وتتسلل إلى قوائم أمنيات الكبار قبل الصغار. لابوبو لم تكن جميلة قط، لكن هذا تحديداً سرّ جاذبيتها. وحش صغير في عالم الكبار في توقيت تتراجع مبيعات السلع الفاخرة، تظهر لابوبو لتقلب قواعد السوق. بسعر لا يتجاوز 40 دولارًا، تقدم لمسة غرابة، جرعة مفاجأة، وإحساساً غامضًا بالفخامة. شركة بوب مارت الصينية، الموزعة للدمى، لم تكن تخطط لغزو أميركا، لكن الأرقام فعلت ذلك نيابة عنها. أكثر من 410 ملايين دولار من مبيعات لابوبو وحدها عام 2024. نمو بنسبة 900% في السوق الأميركية. متاجر ممتلئة، وقوائم انتظار طويلة، وسوق موازية تبيع الدمية الواحدة بأكثر من 300 دولار. بين السحر والرعب لابوبو ليست دمية لطيفة بالمعنى التقليدي. مزيج من القبح والجاذبية، بعينين لا ترمش، وأسنان تبدو مأخوذة من كابوس طفولي. لكنّ جيل «زد» لا يبحث عن المثالية. إنه يفضّل الصدمات، الغرابة، وما لا يفهمه الآخرون. أصبحت لابوبو زينة لحقائب «شانيل» وسلاسل مفاتيح المشاهير. حتى ريهانا و ليزا من بلاك بينك اعترفتا بهوسهما بها. فصارت رمزاً لفخامة جديدة... فخامة في متناول اليد. ترامب في الخلفية، ولابوبو في الواجهة وسط اشتداد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، وفرض تعريفات جمركية باهظة على الواردات الصينية، كان من المفترض أن تتراجع المشتريات. لكن بوب مارت تحدّت التوقعات، وترامب نفسه. بينما يفاوض السياسيون على الطاولات، كانت الفتيات الأميركيات يشترين دمى بمئات الدولارات من مواقع إعادة البيع، ويصنعن بثوثًا حية على تيك توك فقط لكشف محتوى «الصندوق الغامض» الجديد. أرباح الدمية الصغيرة التي تفوقت على التوقعات شركة «بوب مارت» الصينية، المصنّعة للدمية، أعلنت عن تحقيق إيرادات إجمالية تجاوزت 13 مليار يوان صيني في عام 2024، أي ما يعادل قرابة 1.8 مليار دولار أميركي. وحدها شخصية «لابوبو» ساهمت بحوالي 3 مليارات يوان، ما يعادل 410 ملايين دولار، أي نحو ربع إيرادات الشركة السنوية. اللافت في هذه الظاهرة ليس فقط حجم المبيعات، بل الانتشار السريع خارج الصين. ففي عام واحد، ارتفعت إيرادات الشركة من الأسواق الخارجية بنسبة 375 في المئة، لتصل إلى أكثر من 700 مليون دولار. أما السوق الأميركية تحديدًا، فقد شهد نموًا استثنائيًا تجاوز 890 في المئة، وفقًا لتقديرات مصرف «سيتي جروب». تُباع دمى «لابوبو» بأسعار تبدأ من 20 إلى 40 دولارًا في متاجر بوب مارت، التي تنتشر الآن في مدن كبرى مثل لوس أنجلوس وباريس وبانكوك. لكن الأسعار لا تتوقف عند هذا الحد، فالإصدارات النادرة من الدمية تُباع على المنصات الثانوية بأسعار تصل إلى مئات الدولارات. على سبيل المثال، بيعت نسخة نادرة من شخصية 'زيمومو' بطول 22 بوصة بمبلغ تجاوز 200 دولار في السوق الثانوية، مقارنة بسعرها الأصلي الذي يقل عن 100 دولار. ما يُميز تجربة «بوب مارت» هو أسلوب «الصندوق الغامض» الذي يشتريه الزبون دون أن يعرف أي شخصية بداخله، وهو ما أعاد إلى الأذهان هوس التسعينات بدمى «بياني بيبيز» أو ألعاب وجبات «هابي ميل». هذا النهج حفّز الزبائن على الشراء المتكرر في محاولة للحصول على الإصدارات النادرة. المفارقة أن هذا النجاح يأتي في ظل توترات متزايدة بين بكين وواشنطن، ورغم أن الولايات المتحدة فرضت رسومًا جمركية مرتفعة وصلت إلى 145 في المئة على بعض المنتجات الصينية، إلا أن شركة «بوب مارت» استمرت في التوسع، بل وتفوقت أسهمها في بورصة هونغ كونغ على شركات عملاقة مثل «علي بابا» و«تينسنت» منذ بداية العام. نزعة قديمة بحلّة جديدة من «هابي ميل» ماكدونالدز، إلى بطاقات البوكيمون، يعرف الأميركيون جيداً نشوة المفاجأة. لكن بوب مارت نقلت هذا الإحساس إلى مستوى جديد. صندوق بلاستيكي... دمية غير متوقعة... لحظة فتح قد تشبه القمار. حتى أن الصين سنت قوانين تحظر بيع هذه الصناديق للأطفال دون 8 سنوات دون إذن ولي أمر، وفقًا لسي إن إن الأمريكية. في مواجهة السوق.. تأتي النسخ ومع أي نجاح، تأتي النسخ. بدأت تظهر إصدارات مقلدة، تُباع بأسماء مثل «فوبوبو» أو «لافوفو»، لكن الجودة لا تُقارن. الفرو خشن، والابتسامة مشوّهة. المشهد يذكّر بهوس «بيبي بيني» في التسعينيات، لكن بلون آسيوي. بوب مارت تعرف أن وقتها قد لا يدوم، فتنوع خطوط إنتاجها، وتتوسع في متاجرها المادية من لوس أنجلوس إلى بانكوك، وتحاول تحصين نفسها ضد الركود والعقوبات والنسخ الرديئة.

وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يفتتح منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) فى مصر
وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يفتتح منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) فى مصر

المصريين بالخارج

timeمنذ 33 دقائق

  • المصريين بالخارج

وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يفتتح منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) فى مصر

افتتح الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، صباح اليوم، منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) فى مصر، الذى تُعقد فعالياته لمناقشة مستقبل الاتصالات، والبنية التحتية، ونشر تكنولوجيا الجيل الخامس فى مصر، وذلك بحضور السيد/ مسعد بولس كبير مستشارى الرئيس الأمريكى للشئون العربية والشرق أوسطية والشئون الأفريقية، وسفراء الولايات المتحدة الأمريكية، وبعثة الاتحاد الأوروبى، وفنلندا، والسويد، وممثل عن دولة اليابان. وبمشاركة 120 من صنّاع القرار، من بينهم مسؤولون حكوميون، ومسؤولو شركات الاتصالات العالمية والمحلية، وخبراء متخصصون من منظمات دولية. وفى كلمته؛ أكد الدكتور/ عمرو طلعت أن مصر تبنت خلال العقد الماضى رؤية طموحة ومستقبلية لتحقيق التحول الرقمى أسهمت فى تحويل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من كونه قطاعًا خدميًا إلى عامل تمكين فى تعزيز القيمة الإنتاجية داخل الاقتصاد الوطنى؛ مشيرًا إلى أن هذه الرؤية تستهدف بناء اقتصاد ذكى، وتنافسى وشامل، تكون فيه التكنولوجيا فى خدمة المواطن، محفزة للنمو، ودافعة لجهود توفير فرص العمل. وأضاف الدكتور/ عمرو طلعت أن قطاع الاتصالات فى مصر شهد خلال العقد الماضى تطورا كبيرًا نتيجة للاستثمارات التى تم ضخها فى البنية التحتية الرقمية، والتوسع فى نطاق خدمات الاتصالات لتشمل ملايين المواطنين؛ مشيرًا إلى أن تقنية الجيل الخامس تمثل قفزة نوعية تُعيد تشكيل أنماط الحياة والعمل والتواصل؛ مؤكدًا أن أهمية هذه التقنيات لا تقتصر على تحسين سرعة الإنترنت فحسب، بل تشمل أيضًا تمكين تطبيقات فى مجالات مثل الرعاية الصحية، والزراعة، والنقل، والصناعة. كما أشار إلى أنه فى أوائل عام 2024، منحت مصر أول رخصة لشبكات الجيل الخامس، وبحلول نهاية العام، حصلت جميع شركات مشغلى الهاتف المحمول على التراخيص. وأوضح الدكتور/ عمرو طلعت أن شركات مشغلى شبكات الهاتف المحمول فى مصر استثمرت 2.7 مليار دولار منذ عام 2019 للحصول على الترددات والتراخيص؛ وهو ما يعكس ثقة المستثمرين المحليين والدوليين فى رؤية مصر الرقمية. كما أشار إلى الجهود المبذولة لاستكشاف إمكانات تقنية شبكة الوصول الراديوى المفتوحة (Open RAN)، لأهميتها فى تعزيز التنافسية، وخفض التكلفة، ودفع الابتكار؛ فضلًا عن التعاون مع شركاء عالميين منذ بداية توحيد معايير الجيل الخامس لضمان توافق استراتيجية مصر للطيف الترددى مع المعايير العالمية، وهو ما برز فى استضافة مصر للمؤتمر العالمى للاتصالات الراديوية عام 2019. وأضاف أنه تم التعاون مع مشغلى شبكات الهاتف المحمول فى إعداد خطة للطرح التدريجى لشبكات الجيل الخامس، تُعطى الأولوية للمدن الكبرى، والطرق الرئيسية، والمناطق الاقتصادية الاستراتيجية، لضمان الاستفادة من إمكانات هذه التقنيات فى تحقيق التنمية وتعزيز القدرة التنافسية الوطنية. وأشار الدكتور/ عمرو طلعت إلى أن عدد الأسر المتصلة بالإنترنت الثابت فى مصر بلغ أكثر من 12.7 مليون أسرة، بما فى ذلك المناطق الريفية، كما ارتفع متوسط سرعة الإنترنت الثابت 13 ضعفًا، لتتصدر مصر دول القارة الإفريقية فى هذا المجال؛ مشيرًا إلى أن أسعار خدمات الإنترنت الثابت فى مصر تُعد ثانى أقل الأسعار على مستوى القارة الأفريقية. مضيفا أنه من المستهدف، خلال السنوات الخمس المقبلة، توصيل كابلات الألياف الضوئية إلى 50% من مستخدمى الإنترنت الثابت، وذلك عبر مبادرات يقودها القطاع الخاص. وأوضح الدكتور/ عمرو طلعت أن عدد الاشتراكات فى خدمات الهاتف المحمول بلغ نحو 120 مليون مشترك فى عام 2024، مع نمو استخدام الإنترنت عبر الهاتف المحمول بأكثر من 10% خلال عام واحد. كما تم إطلاق عدد من الخدمات، من أبرزها الشرائح المدمجة (eSIM)، وخدمات مكالمات المحمول عبر شبكة الإنترنت الهوائى (WiFi Calling)، لضمان استمرارية الاتصال حتى فى المناطق النائية، دون أى تكلفة إضافية على المواطن؛ مؤكدًا أن كل هذه الجهود تأتى فى إطار استراتيجية مصر الرقمية، التى تعكس التزام الدولة بتحقيق التنمية الرقمية الشاملة، والحوكمة، والمساواة فى الوصول إلى الخدمات. ولفت الدكتور/ عمرو طلعت إلى أن قياس نجاح قطاع الاتصالات لا يقتصر على الأرقام المحققة، بل يتجسد أيضًا فى تأثيره اليومى على حياة المواطنين، بما فى ذلك عدد الشباب القادرين على الابتكار، وتأسيس مشروعات ريادية، والوصول إلى أسواق العمل الحر العالمية، وعدد المواطنين فى المناطق النائية الذين بات بإمكانهم الاستفادة من الخدمات الحكومية الرقمية، وعدد الأمهات اللاتى نجحن فى تحسين مستوى معيشتهن من خلال المهارات الرقمية. وأكد الدكتور/ عمرو طلعت ترحيب مصر بكافة الشركاء والمستثمرين الذين يشاركونها رؤيتها لبناء منظومة رقمية مفتوحة وآمنة وقادرة على مواكبة المستقبل؛ مشددًا على أن مصر ستظل ملتزمة بخلق بيئة جاذبة للاستثمار، تُعزز الابتكار، وتُقدّر الشراكات، بما يضمن تكافؤ الفرص أمام جميع الشركات المحلية والعالمية لتحقيق النمو والمساهمة فى التحول الرقمى فى مصر. كما أعرب عن تقديره لعلاقات التعاون والشراكة القوية والمتنامية مع الاتحاد الأوروبى، وفنلندا، واليابان، والسويد، والولايات المتحدة الأمريكية، والتى لطالما كانت دولًا رائدة عالميًا فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وشدد الدكتور/ عمرو طلعت على التزام مصر الراسخ بدفع مسيرة التقدم الرقمى من أجل بناء مصر الرقمية والوصول إلى مجتمع تُعد فيه التكنولوجيا قوة دافعة للتنمية. وأعرب الدكتور/ عمرو طلعت عن سعادته بالمشاركة فى هذا المنتدى الهام الذى يجمع نخبة من الخبراء، وصنّاع السياسات، والمبتكرين، لاستكشاف الإمكانات الواعدة لتقنية الجيل الخامس فى مصر، ومناقشة الفرص والجهود المبذولة لبناء مصر الرقمية. وقال السيد/ مسعد بولس كبير مستشارى الرئيس الأمريكى للشئون العربية والشرق أوسطية والشئون الأفريقية: "كان الرئيس ترامب واضحًا للغاية بأن التجارة والاستثمار القائمين على المنفعة المتبادلة هما أولوية قصوى - لا سيما فى التقنيات المهمة والناشئة مثل شبكات الجيل الخامس، التى ستشكل اساس الاقتصاد العالمى خلال العقد المقبل، وستقود النمو الاقتصادى والازدهار للشركات والمجتمعات حول العالم. تلتزم الولايات المتحدة بدعم شركاتنا والموردين الموثوقين بينما نعمل معًا لجعل تكنولوجيا الجيل الخامس واقعاً فى مصر، مع وضع الأمن والازدهار المتبادل فى صميم كل ما نقوم به معًا." وقالت السيدة/ أنجلينا إيخهورست سفيرة بعثة الاتحاد الأوروبي: "إن انتقال مصر إلى شبكات الجيل الخامس لا يُعد مجرد ترقية تكنولوجية، بل هو قفزة استراتيجية نحو أن تصبح مصر مركزًا رقميًا إقليميًا. ويفتخر الاتحاد الأوروبى بالوقوف إلى جانب مصر كشريك موثوق فى مجال التحول الرقمي، ودعم الجهود الرامية إلى بناء بنية تحتية آمنة وشاملة وقادرة على الصمود، ومتماشية مع المعايير الدولية." وقالت السيدة/ ريكا إيلا سفيرة فنلندا لدى مصر: "كانت فنلندا من أوائل الدول التى بُنيت فيها شبكات الجيل الخامس التجارية. ومن واقع خبرتنا، فإن التعاون الوثيق بين السلطات ومزودى الشبكات الآمنين ومشغلى الاتصالات أمر حاسم لضمان اتصال آمن وفعال للمستخدمين النهائيين." وقال السيد/ داج يولين-دانفيلت سفير السويد لدى مصر: "فى سعينا المشترك لتحقيق الاتصال الموثوق، يجب أن نتذكر أن الأمن السيبرانى لا يمكن تحقيقه دون وجود بنية تحتية رقمية آمنة." وقال السيد/ نومورا إييجو المدير العام للشؤون الدولية بوزارة الشؤون الداخلية والاتصالات اليابانية: "يُعد الترويج لشبكات موثوقة فى مجال الجيل الخامس, والتعاون مع الدول التى تتشارك نفس الرؤية ركيزة أساسية فى شراكتنا. ونحن على قناعة تامة بأن منتدى اليوم يشكل فرصة مهمة لتعزيز هذا المسار وقال السفير/ شريف البديوى الرئيس التنفيذى لمجموعة محرم وشركاه: "يشكل منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس ملتقى استراتيجيا متميزا يجمع بين أصحاب القرار والمتخصصين ورواد الصناعة لوضع استراتيجية واضحة المعالم لمستقبل قطاع الاتصالات المحلي، كما يتجاوز المنتدى كونه مجرد فعالية تقنية، لأنه يمثل نقطة حقيقية للشراكة الفعالة بين المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية بهدف الإسراع فى نشر تكنولوجيا الجيل الخامس فى مصر. وأعرب عن سعادته بالمشاركة رفيعة المستوى لسفراء عدد كبير من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية واليابان، وأضاف: "نتطلع للحوارات البناءة والتحالفات الاستراتيجية التى سيثمر عنها هذا المنتدى، والتى ستلعب دوراً محورياً فى تحقيق رؤية مصر الرقمية وترسيخ مكانتها كمركز إقليمى رائد فى مجال الابتكار التكنولوجي". الجدير بالذكر أن منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) فى مصر يمثل منصة إقليمية ودولية مهمة للنقاشات الهادفة حول فرص الاستثمار فى التكنولوجيا الحديثة، والأطر التنظيمية، والتعاون العابر للحدود لتطوير منظومة الاتصالات. ويتضمن جدول أعمال المنتدى مناقشة خمسة موضوعات حيوية تشمل: الأطر التنظيمية لضمان شبكات آمنة فى بيئة تنافسية، وتطبيقات الجيل الخامس فى مختلف القطاعات، وتأمين شبكات الجيل الخامس من منظور الأمن السيبرانى، وتكنولوجيا Open RAN، فضلًا عن تعزيز البنية التحتية الرقمية فى مصر من خلال الكابلات البحرية ومراكز البيانات، وأخيرًا استراتيجيات تمويل نشر تكنولوجيا الجيل الخامس فى مصر وفرص الاستثمار المتاحة. حضر فعاليات المنتدى المهندس/ محمد شمروخ الرئيس التنفيذى للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، والمهندس/ محمد نصر العضو المنتدب والرئيس التنفيذى للشركة المصرية للاتصالات. Page 2

اللعبة هتقلب الموازين.. GTA 6 قربت تنزل ومفاجآتها مولعة اللاعبين
اللعبة هتقلب الموازين.. GTA 6 قربت تنزل ومفاجآتها مولعة اللاعبين

المساء الإخباري

timeمنذ ساعة واحدة

  • المساء الإخباري

اللعبة هتقلب الموازين.. GTA 6 قربت تنزل ومفاجآتها مولعة اللاعبين

GTA 6 الجديد يفجّر اللاعبين مع اقتراب إصدار النسخة الجديدة من لعبة GTA الشهيرة يتزايد حماس محبي الألعاب الإلكترونية مما أثار العديد من الأسئلة حول موعد إطلاق GTA 6 وما هي الخصائص الجديدة التي ستتضمنها هذه النسخة المنتظرة بعد سنوات من الترقب واستطاعت لعبة GTA أن تحقق نجاح كبير طوال السنوات الماضية بفضل المبيعات الضخمة وعدد التحميلات المرتفع من المتاجر الرقمية مما يعكس قدرتها المستمرة على تقديم تجربة مثيرة ومشوقة وخلق فرص جديدة لاستكشاف مغامرات في خرائط المدن الأمريكية التي يعشقها اللاعبون. تاريخ اصدار GTA 6 والسعر المتوقع من المتوقع أن يتم إطلاق لعبة GTA 6 في خريف عام 2025 وفقا لما كشفته شركة روكستار وستتوافر اللعبة رسميا لأجهزة PS5 و Xbox Series X|S في الفترة ما بين سبتمبر ونوفمبر من نفس العام مما يعني أنه سيكون هناك فترة انتظار تتراوح بين خمسة إلى سبعة أشهر، أما بالنسبة للسعر فمن المرجح أن يبدأ من حوالي 70 دولار أمريكي مع احتمال زيادته ليصل إلى 100 دولار أمريكي خاصة في حالة النسخ المميزة أو في بعض الأسواق. GTA 6 الجديد يفجّر اللاعبين مهمات GTA 6 المنتظرة حتى الآن لم تكشف شركة روكستار بشكل رسمي عن التفاصيل الدقيقة للمهام في GTA 6 منذ الإعلان الترويجي الأول في ديسمبر 2026، ومع ذلك ظهرت بعض التسريبات التي تكشف عن بعض الميزات الجديدة المتوقع أن تتضمنها اللعبة، ومنها: تعزيز الواقعية: من المتوقع أن تتمتع لعبة GTA 6 بمستوى عالي من الواقعية حيث ستكون كافة العناصر المحيطة دقيقة للغاية مما يضيف طابع حي للعالم الافتراضي. مهام البناء الواقعية: ستضم لعبة GTA 6 مهام تشمل أعمال البناء الواقعية مثل الحفر أو تركيب الأعمدة باستخدام الرافعات إضافة إلى مهام الطرق حيث يمكن للاعب التفاعل مع العمال أو تعطيل مهامهم لبدء مداهمات مع الشرطة. الحوادث المرورية: أحد المهام تشمل حوادث سير تتسبب في تعطيل المرور حيث سيتعين على اللاعب التعامل مع إزالة العوائق وفتح الطريق واستقبال شاحنات لنقل السيارات المتضررة. الاتصال بالشرطة: في حالة وقوع إصابات أو اشتباكات مسلحة وسيكون من الممكن التفاعل مع الشرطة للإبلاغ عن الحادث وتسجيل عمليات السطو بالإضافة إلى الاستماع إلى اعترافات الشهود. تاريخ اصدار GTA 6 والسعر المتوقع مهمات GTA 6 المنتظرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store