
لا تهمل تناول السحور فى أواخر رمضان لهذه الأسباب.. مواصفات الوجبة المتوازنة
عدم تناول وجبة السحور يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتك خاصة في أواخر رمضان ، حيث يكون الجسم مرهقًا أكثر من الصيام المتواصل.
وقدمت الدكتورة آمال فتحي، استشاري السمنة والنحافة في القصر العيني، بعض تأثيرات عدم تناول السحور على الصحة العامة، ومنها:
1. نقص الطاقة والشعور بالتعب:
السحور يمد الجسم بالطاقة اللازمة للصيام. عدم تناوله قد يسبب ضعفًا عامًّا وخمولًا.
2. انخفاض مستوى السكر في الدم:
خاصةً عند مرضى السكري ، قد يؤدي إهمال السحور إلى هبوط خطير في مستوى السكر.
3. فقدان الكتلة العضلية:
عند نقص الطاقة، يلجأ الجسم إلى استخدام العضلات كمصدر للطاقة، مما يؤدي إلى ضعف العضلات.
4. الجفاف:
عدم تناول السحور يقلل من فرصة شرب الماء والسوائل، مما قد يؤدي إلى الجفاف، خاصة في الطقس الحار.
5. الصداع وتقلبات المزاج:
نقص الغذاء والماء يمكن أن يسبب الصداع، التهيج، وصعوبة التركيز.
6. ضعف التركيز الذهني:
قلة الطاقة تؤثر على أداء المهام اليومية والتركيز.
وقدمت استشاري السمنة والنحافة، نصائح للسحور الصحي، ومنها:
-تناول وجبة سحور متوازنة تشمل: البروتينات (بيض، جبن قليل الدسم، زبادي)، الكربوهيدرات المعقدة (خبز أسمر، شوفان)، والخضراوات والفواكه الطازجة.
-احرص على شرب كمية كافية من الماء أو السوائل مثل اللبن أو العصائر الطبيعية.
-تجنب الأطعمة المالحة والمقلية لأنها تسبب العطش والجفاف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : اكتشاف أنواع جديدة من البكتيريا فى محطة الفضاء الصينية.. تفاصيل
الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - اكتشف العلماء سلالة غير معروفة من الميكروب بعد تحليل عينات مأخوذة من محطة تيانجونج الفضائية الصينية، تم العثور على سلالة الميكروب الجديدة، التي أطلق عليها رسميًا اسم Niallia tiangongensis ، في عينات ميكروبية تم جمعها من أسطح تيانجونج خلال مهمة شنتشو 15 المأهولة، والتي عادت إلى الأرض في يونيو 2023. الميكروب الجديد هو بكتيريا هوائية، وفقًا لوصفه في ورقة بحثية مُحكَّمة نُشرت في مجلة "المجلة الدولية لعلم الأحياء الدقيقة المنهجي والتطوري" في مارس الماضي ، وهذه هي المرة الأولى التي يُكتشف فيها نوع جديد على متن تيانجونج ، وهي محطة فضائية ثلاثية الوحدات في مدار أرضي منخفض . هذا النوع الجديد أقرب ما يكون إلى نوع موجود على الأرض في التربة والنفايات، والذي قد يسبب عدوى ، بل وحتى تعفن الدم، لدى الأفراد الذين يعانون من نقص المناعة ، وقد حُددت هذه السلالة الجديدة، من خلال الملاحظة المورفولوجية وتسلسل الجينوم والتحليل التطوري والتحليل الأيضي، على أنها سلالة جديدة تنتمي إلى جنس النياليا ضمن فصيلة العصيات الخلوية. إن فهم خصائص الميكروبات أثناء المهام الفضائية الطويلة الأمد أمر ضروري لحماية صحة رواد الفضاء والحفاظ على وظائف المركبة الفضائية"، كما جاء في الورقة البحثية. إن تكيفات الميكروب الجديد الواضحة مع الظروف المدارية تميزه عن أقاربه الأرضيين ، يُظهر نياليا تيانجونجينسيس استجابةً مُكثفةً للإجهاد التأكسدي وقدرةً فريدةً على تكوين الأغشية الحيوية، مما يُساعد في إصلاح أضرار الإشعاع . وتظهر هذه التكيفات الناجمة عن الاختلافات البنيوية والوظيفية في نوعين من البروتينات أن الميكروب قد طور آليات للمساعدة في البقاء على قيد الحياة في الظروف القاسية لبيئة الفضاء، وفقًا للدراسة. وتم تأليف هذه الورقة البحثية من قبل باحثين من مجموعة شنتشو للتكنولوجيا الحيوية الفضائية ومعهد بكين لهندسة أنظمة المركبات الفضائية. ويقوم رواد الفضاء الصينيون العاملون على متن محطة تيانجونج بأخذ عينات منتظمة من الميكروبات من الهواء والأسطح ومنافذ توزيع المياه في محطة الفضاء لمراقبة بيئة محطة الفضاء. ليست هذه المرة الأولى التي يُكتشف فيها نوع جديد في الفضاء ، فبينما تُعدّ محطات الفضاء بيئات نظيفة نسبيًا وتتعرض لجرعات إشعاعية أعلى من تلك التي يتعرض لها سطح الأرض، يحمل رواد الفضاء القادمون من وإلى محطات الفضاء تريليونات من الكائنات الحية الدقيقة معهم. تم التعرف على مجموعة من البكتيريا الجديدة من محطة الفضاء الدولية ، بما في ذلك سلالات من البكتيريا التي يمكن أن تساعد رواد الفضاء على زراعة المحاصيل على المريخ . وتم مؤخرا اكتشاف 26 نوعا من البكتيريا غير المعروفة سابقا في غرف ناسا النظيفة، وهي بعض من أكثر الأماكن المعقمة التي بنتها البشرية، والتي تم تصميمها لمنع المركبات الفضائية من حمل الميكروبات غير المرغوب فيها إلى أجسام كوكبية أخرى. وتشمل الأبحاث على متن تيانجونج أيضًا تقييم كيفية تفاعل الميكروبات مع المواد على متنها، وفقًا لما ذكره تلفزيون الصين المركزي (CCTV)، نقلاً عن وكالة رحلات الفضاء المأهولة الصينية ، تشمل الاختبارات كيفية تأثير فطر Aspergillus niger (العفن الأسود) على مواد مختلفة، مثل لوحات الدوائر الكهربائية المطلية بالبولي يوريثان، وألواح النحاس العارية، وأنابيب الانكماش الحرارى، بهدف تعزيز فهم كيفية تسبب المستعمرات الميكروبية فى التآكل في بيئة الفضاء.


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
وداعًا للتغليف البلاستيكي.. أغلفة الطعام الصالحة للأكل تفتح باب الإستدامة
قسم تكنولوجيا الحاصلات البستانية -معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية يشهد عالمنا تحولًا حتميًا نحو الاستدامة، ويبرز قطاع الأغذية وتعبئتها كأولوية قصوى لمواجهة أزمة النفايات البلاستيكية المتزايدة. يقدم الباحثون والشركات المبتكرة حلولًا جذرية صديقة للبيئة، من بينها الأغلفة الصالحة للأكل التي تمثل جيلًا جديدًا من مواد التعبئة والتغليف. هذه الأغلفة لا تحمي الطعام فحسب، بل تصبح جزءًا من تجربة تناوله، مما يقلل بشكل كبير من النفايات ويفتح آفاقًا واسعة للأبتكار الغذائي. أغلفة الطعام الصالحة للأكل: حل مستدام لتعبئة المواد الغذائية فكرة استهلاك غلاف الطعام ليست جديدة، لكن التطور في علوم المواد الغذائية والتكنولوجيا الحيوية مكننا من تطوير أغلفة مبتكرة ذات مواصفات وظيفية متقدمة. تعتمد هذه الأغلفة على مصادر طبيعية متجددة وقابلة للتحلل الحيوي، مما يضمن دورة حياة مستدامة للمنتج. تشمل المكونات الأساسية للأغلفة الصالحة للأكل: • البوليمرات الحيوية: أساس مرن ومتعدد الاستخدامات مشتق من النشا (البطاطس، الذرة)، السليلوز (لب الخشب)، الألجينات (الأعشاب البحرية)، والبكتين (قشور الفواكه). توفر هذه البوليمرات أغشية رقيقة ومرنة وحاجزًا فعالًا ضد الرطوبة والأكسجين للحفاظ على جودة الطعام. • البروتينات: قوة ومتانة وقيمة غذائية مضافة من مصادر مثل بروتينات الحليب (الكازين، الواي)، بروتينات القمح (الغلوتين)، بروتينات الذرة (الزين)، وبروتينات الصويا. تنتج هذه البروتينات أغلفة قوية تتحمل الضغوط الميكانيكية ويمكن تصميمها لتوفير قيمة غذائية إضافية. • الدهون والزيوت: حاجز طبيعي ضد الرطوبة والنكهة مثل شمع العسل والزيوت النباتية المهدرجة جزئيًا. تحافظ هذه المواد على قوام الطعام وتمنع تلفه، ويمكن أن تعزز أو تضيف نكهات مميزة. • المواد المركبة: دمج الخصائص لتحقيق الأداء الأمثل من خلال دمج المواد المذكورة لإنتاج أغلفة متعددة الطبقات تجمع بين المرونة والقوة والحماية ضد الرطوبة. يوفر تبني الأغلفة الصالحة للأكل العديد من المزايا الهامة: 1. القضاء على النفايات البلاستيكية: خطوة نحو بيئة نظيفة من خلال استهلاك الغلاف مع الطعام ، مما يلغي الحاجة إلى التخلص من مواد التعبئة والتغليف التقليدية ويقلل من التلوث البلاستيكي. 2. تعزيز الاستدامة البيئية: دورة حياة صديقة للأرض بالاعتماد على موارد طبيعية متجددة وتقليل استنزاف الموارد غير المتجددة وتقليل البصمة الكربونية لإنتاج التعبئة والتغليف. 3. إثراء القيمة الغذائية: التعبئة والتغليف كمصدر للمغذيات من خلال تصميم الأغلفة لتشمل الألياف الغذائية، الفيتامينات، المعادن، ومضادات الأكسدة. 4. تحسين تجربة المستهلك: سهولة وملاءمة في الاستهلاك خاصة للأطعمة الجاهزة والوجبات الخفيفة والأطعمة المخصصة للأطفال وكبار السن. 5. إمكانية التخصيص والإضافة الوظيفية: نكهة وصحة في غلاف واحد من خلال دمج النكهات الطبيعية والألوان والمكونات الوظيفية مثل البروبيوتيك. تحديات تبني الأغلفة الصالحة للأكل على نطاق واسع على الرغم من الإمكانيات الهائلة، تواجه الأغلفة الصالحة للأكل بعض التحديات: 1. ضمان الحماية والجودة:الحفاظ على سلامة الطعام من الرطوبة والأكسجين والضوء والتلوث الميكروبي. 2. تحقيق المتانة والقوة الميكانيكية: توازن دقيق بين القابلية للأكل والصلابة لتحمل عمليات التعبئة والنقل والتداول. 3. ضمان المذاق والملمس والرائحة المقبولة: تجربة حسية ممتعة للمستهلك مع مذاق محايد أو مستساغ وملمس ورائحة غير منفّرة. 4. خفض التكاليف: جعل الاستدامة خيارًا اقتصاديًا من خلال تطوير عمليات إنتاج فعالة واستخدام مواد خام وفيرة. 5. وضع الأطر التنظيمية والمعايير الواضحة: تسهيل التبني التجاري من خلال وضع معايير موحدة لسلامة وجودة وتصنيف الأغلفة. 6. تعزيز قبول المستهلك وتغيير العادات: بناء ثقافة الاستهلاك المستدام من خلال حملات التوعية والتثقيف. يشهد مجال الأغلفة الصالحة للأكل نموًا وابتكارًا مستمرًا، مع تطبيقات ناجحة مثل: • أغلفة اللحوم المصنعة والكابسولات الدوائية: تعتمد على الكولاجين والسليلوز. • طلاء الفاكهة والخضروات: يستخدم الشمع النباتي أو الألجينات لإطالة فترة الصلاحية. • أغلفة الوجبات الخفيفة والمخبوزات: مصنوعة من النشا والبروتينات بنكهات متنوعة. • أكياس القهوة والشاي القابلة للذوبان: مصنوعة من مواد تتحلل في الماء الساخن. مستقبل أغلفة الطعام الصالحة للأكل: نحو استدامة وابتكار في التعبئة الغذائية مع استمرار البحث والتطوير، من المتوقع انتشار الأغلفة الصالحة للأكل في المنتجات الغذائية. إنها تمثل خطوة حاسمة نحو بناء نظام غذائي عالمي أكثر استدامة وتقليل البصمة البيئية لتعبئة الأغذية ، بالإضافة إلى إطلاق إمكانيات هائلة في القيمة الغذائية وابتكار تجربة المستهلك. يبدو مستقبل التعبئة والتغليف الغذائي واعدًا، حيث تتلاقى الاستدامة والابتكار لتقديم حلول صديقة للبيئة ومفيدة لصحة الإنسان وكوكب الأرض. كل ما تحتاج معرفته عن بدائل الألبان الصحية الخميس 22 مايو 2025 1:55:26 م المزيد برنامج وقائي لرفع وعي طلاب جامعة الغردقة بخطورة المخدرات الخميس 22 مايو 2025 1:49:23 م المزيد تحذير طبي من "ترند" .. لصق الفم أثناء النوم الخميس 22 مايو 2025 1:46:21 م المزيد وداعًا للتغليف البلاستيكي.. أغلفة الطعام الصالحة للأكل تفتح باب الإستدامة الخميس 22 مايو 2025 1:32:57 م المزيد غذاؤك سر مناعتك.. كيف تحمي جسمك من الداخل؟ الخميس 22 مايو 2025 1:25:06 م المزيد


فيتو
منذ 4 أيام
- فيتو
فوائد الشوفان لصحة قلبك ورشاقتك وجمال بشرتك
فوائد الشوفان، يعد الشوفان أحد أكثر الأطعمة شهرة وفائدة، لقيمته الغذائية العالية وتعدد استخداماته في الأنظمة الغذائية المختلفة. يعد الشوفان من الحبوب الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية الضرورية، وقد أثبتت الدراسات الحديثة دوره في الوقاية من العديد من الأمراض، فضلًا عن تأثيره الإيجابي في الصحة النفسية والجسدية. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الشوفان ليس مجرد طعام، بل هو كنز غذائي متكامل. سواء تم تناوله كوجبة إفطار، أو استخدامه في إعداد الحلويات الصحية، أو حتى في العناية بالبشرة، فإن فوائده لا حصر لها. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم فوائد الشوفان المتعددة، وكيف يمكن أن يكون عنصرًا أساسيًا في نظامنا الغذائي اليومي. الشوفان لصحتك أولًا: القيمة الغذائية للشوفان الشوفان مصدر غني بالألياف، خاصة نوع "بيتا-جلوكان" الذي يتمتع بقدرة فريدة على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ويعزز من صحة القلب. كما يحتوي على نسبة جيدة من البروتينات النباتية، والكربوهيدرات المعقدة، التي تمنح الجسم طاقة مستدامة دون التسبب في ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم. إضافة إلى ذلك، يوفر الشوفان العديد من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامين B1 (الثيامين)، الذي يلعب دورًا مهمًّا في دعم الجهاز العصبي. الحديد، الذي يقي من فقر الدم. المغنيسيوم، الضروري لصحة العضلات والأعصاب. الزنك، الذي يعزز مناعة الجسم. الفوسفور، المهم لصحة العظام. ثانيًا: الشوفان وصحة القلب أظهرت العديد من الدراسات أن تناول الشوفان بانتظام يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى احتوائه على ألياف بيتا-غلوكان، التي تعمل على خفض الكوليسترول الضار (LDL) دون التأثير على الكوليسترول الجيد (HDL). كما أن الشوفان يحتوي على مضادات أكسدة مثل "الأفانانثراميدات" التي تساهم في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الأوعية الدموية. ثالثًا: تنظيم مستوى السكر في الدم يُعد الشوفان خيارًا مثاليًا لمرضى السكري من النوع الثاني، إذ يعمل على تحسين استجابة الجسم للأنسولين. وتساعد الألياف الموجودة فيه على إبطاء عملية الهضم وامتصاص الكربوهيدرات، مما يقلل من الارتفاع السريع في مستوى السكر بالدم بعد تناول الطعام. رابعًا: الشوفان في إدارة الوزن لمن يسعون لفقدان الوزن أو الحفاظ عليه، يعتبر الشوفان طعامًا مثاليًا. فهو يمنح شعورًا طويلًا بالشبع بفضل أليافه القابلة للذوبان، مما يقلل من تناول الوجبات غير الصحية بين الوجبات الرئيسية. كما أن الشوفان منخفض السعرات الحرارية نسبيًا، ويمكن تحضيره بطرق صحية متعددة كإفطار مشبع ولذيذ. خامسًا: تعزيز الهضم وصحة الأمعاء يساعد الشوفان على تحسين عملية الهضم بفضل احتوائه على الألياف، التي تسهل حركة الأمعاء وتقي من الإمساك. كما تساهم الألياف القابلة للذوبان في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز من توازن البيئة المعوية وصحة الجهاز الهضمي بشكل عام. الشوفان وفوائده سادسًا: فوائد الشوفان للبشرة إلى جانب فوائده الصحية، للشوفان استخدامات واسعة في مجال العناية بالبشرة. يُستخدم الشوفان المطحون في تحضير أقنعة طبيعية للوجه، بفضل خصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات. ويُعتبر مثاليًا لعلاج البشرة الجافة والمتهيجة، كما يدخل في تركيب العديد من المنتجات التجميلية والطبية، مثل الكريمات والصابون. سابعًا: الشوفان كمصدر للطاقة وتحسين المزاج بفضل احتوائه على الكربوهيدرات المعقدة، يمنح الشوفان طاقة مستدامة دون التسبب في تقلبات سريعة في مستويات السكر، مما يحافظ على توازن المزاج والطاقة طوال اليوم. كما يساهم في إفراز السيروتونين، المعروف باسم "هرمون السعادة"، والذي يعزز الشعور بالراحة النفسية ويقلل من التوتر. ثامنًا: الشوفان في الأنظمة الغذائية النباتية يُعد الشوفان عنصرًا أساسيًا في الأنظمة النباتية، لكونه مصدرًا مهمًا للبروتين النباتي والحديد. كما أنه بديل ممتاز للحبوب المعالجة التي قد تفتقر إلى الألياف والعناصر الغذائية الأساسية. ويمكن استخدام الشوفان في تحضير الحليب النباتي (حليب الشوفان) الذي يُعد خيارًا صحيًا وخاليًا من اللاكتوز. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.