logo
أردوغان: لا تستغلوا زلازل إسطنبول لأغراض سياسية

أردوغان: لا تستغلوا زلازل إسطنبول لأغراض سياسية

مصرس٢٤-٠٤-٢٠٢٥

حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من استغلال الوضع لأغراض سياسية، بعدما ضرب إسطنبول زلزال أمس الأربعاء بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر فضلا عن مئات التوابع الأقل شدة.
وشدد الرئيس التركي، اليوم الخميس، على أن المرور بهذه الأيام ليس لممارسة السياسة بل لتذكر الوحدة والأخوة.قال أردوغان، إنه لا يرغب في الجدال في مثل هذا الوقت الحساس ورأي أن هذا بمثابة "عدم احترام للشعب".وظلت سلسلة من الهزات الأرضية تهز إسطنبول بعد يوم من تسجيل أكبرها، وأفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية، بتسجيل نحو 300 هزة أرضية بلغت شدة إحداها 4.6 درجة على مقياس ريختر.وأضاف أردوغان: "أكبر عزاء لنا أنه ليس لدينا قتلى لننعاهم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : أردوغان: سنواصل الدفاع عن حقوق إخوتنا تتار القرم
أخبار العالم : أردوغان: سنواصل الدفاع عن حقوق إخوتنا تتار القرم

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : أردوغان: سنواصل الدفاع عن حقوق إخوتنا تتار القرم

الاثنين 19 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - أردوغان: سنواصل الدفاع عن حقوق إخوتنا تتار القرم استذكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بحزن، المعاناة التي عاشها أتراك تتار القرم في الذكرى الـ81 لتهجيرهم القسري من وطنهم الأم. جاء ذلك في منشور عبر حسابه على منصة "إكس" الأحد. وقال أردوغان في منشوره: ""في الذكرى الـ81 لتهجير إخوتنا أتراك تتار القرم من وطنهم الأم، نستذكر ببالغ الحزن والأسى المعاناة التي عاشوها، ونسأل الله الرحمة لأشقائنا الذين استشهدوا خلال هذا النفي القسري". وأضاف: "نحن في تركيا سنواصل الدفاع عن حقوق إخوتنا في شبه جزيرة القرم وسنقف إلى جانبهم دائما". والتتار سكان شبه جزيرة القرم الأصليون، تعرضوا لتهجير قسري اعتبارًا من 18 مايو 1944، باتجاه وسط روسيا وسيبيريا ودول آسيا الوسطى الناطقة بالتركية، التي كانت تحت الحكم السوفيتي. كما صودرت منازلهم وأراضيهم في عهد ستالين، بتهمة "الخيانة" عام 1944، لتوزع على العمال الروس، الذين جُلبوا ووُطِّنوا في شبه الجزيرة، ذات الموقع الاستراتيجي الهام شمال البحر الأسود. وحسب مصادر تتار القرم، فإنَّ 250 ألف تتاري تم تهجيرهم خلال 3 أيام بواسطة قطارات تستخدم لنقل الحيوانات، وقضى أثناء ذلك 46.2 بالمئة منهم، نتيجة المرض والجوع والظروف المعيشية والمعاملة السيئة. كما شهدت الحقبة السوفيتية وبقرار من ستالين، تهجير أتراك الأهيسكا من جورجيا إلى جمهوريات وسط آسيا في 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1944، وحسب مصادر محايدة فإن 20 ألفًا منهم قضوا لأسباب مختلفة.

فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُمسك بإصبع ماكرون بشدة أمام الكاميرات
فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُمسك بإصبع ماكرون بشدة أمام الكاميرات

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • مصراوي

فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُمسك بإصبع ماكرون بشدة أمام الكاميرات

أثار مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي موجة واسعة من الجدل، حيث رصد لحظة مصافحة غير تقليدية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال مشاركتهما في القمة السادسة للمجموعة السياسية الأوروبية، التي انعقدت في العاصمة الألبانية تيرانا. ويوثق الفيديو قيام ماكرون بإلقاء التحية على أردوغان ومصافحته بينما كان الأخير جالساً، ثم يربت على يده، إلا أن أردوغان أمسك بإصبع ماكرون بقوة لعدة ثوانٍ، مانعاً إياه من سحب يده، قبل أن يتركها في مشهد أثار العديد من التساؤلات. یکی از عجیب‌ترین دست‌دادن‌ها! رجب طیب اردوغان انگشت امانوئل مکرون را گرفت و رها نکرد! مکرون در ابتدا سعی کرد انگشت‌هایش را از دست اردوغان بیرون بکشد، اما در نهایت تسلیم شد. — Pouyan Khoshhal (@pkhwshhal) May 17, 2025 وخلال الموقف، كان هناك مترجمان يرافقان الرئيسين لتسهيل الحوار، بينما بدا أردوغان مصراً على الإمساك بإصبع ماكرون بقوة، في لقطة لافتة جذبت اهتمام المتابعين وأطلقت موجة من النقاشات. وشهدت القمة أيضاً حضور عدد من القادة البارزين، من بينهم رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلى جانب رئيس الوزراء الألباني إيدي راما.

أردوغان يسعى لتخفيف العقوبات الدفاعية الأميركية: بداية جديدة لعلاقات تركيا وواشنطن
أردوغان يسعى لتخفيف العقوبات الدفاعية الأميركية: بداية جديدة لعلاقات تركيا وواشنطن

تحيا مصر

timeمنذ 2 أيام

  • تحيا مصر

أردوغان يسعى لتخفيف العقوبات الدفاعية الأميركية: بداية جديدة لعلاقات تركيا وواشنطن

في ظل تحسن العلاقات بين أردوغان: تجاوز قانون كاتسا بسرعة أكبر قال أردوغان، في تصريحات للصحافيين خلال عودته من ألبانيا حيث حضر قمة المجموعة السياسية الأوروبية في تيرانا، إنه ناقش مع الرئيس ترامب والسفير الأميركي المُعيّن حديثاً في تركيا، توم باراك، قضية العقوبات المفروضة بموجب "قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات" (كاتسا). وأضاف الرئيس أردوغان: "أعتقد أننا سنتجاوز قانون كاتسا بسرعة أكبر، وبصفتنا حليفين وعضوين في حلف الناتو، لا ينبغي أن تكون هناك أي قيود أو عقبات في مجال الدفاع". تحسن في العلاقات الدفاعية أشار أردوغان إلى أن الشراكة التركية الأميركية تحظى بأهمية حيوية في إرساء الاستقرار في المنطقة والعالم، مؤكداً على ضرورة إزالة جميع العقبات التي تتعارض مع روح الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وفي مؤشر على تحسن العلاقات، وافقت الولايات المتحدة على بيع صواريخ بقيمة 304 ملايين دولار لتركيا هذا الأسبوع، وهي صفقة لا تزال بحاجة إلى موافقة الكونغرس. خلفية العقوبات تعود العقوبات الأميركية على تركيا إلى عام 2020، عندما فرضت واشنطن عقوبات بموجب قانون كاتسا بسبب شراء أنقرة لمنظومة الدفاع الصاروخي الروسية S-400. وشملت العقوبات استبعاد تركيا من برنامج تطوير طائرات F-35 المقاتلة، وفرض قيود على صناعة الدفاع التركية. دعوة لزيارة أنقرة أعرب أردوغان عن تطلعه للقاء الرئيس ترامب لإعادة ضبط العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أنه دعا الرئيس الأميركي لزيارة أنقرة خلال مكالمة هاتفية في 5 مايو، حيث تعهد باتخاذ خطوات لتعزيز التعاون مع الولايات المتحدة، بما في ذلك في مجال الدفاع. نظرة مستقبلية تأتي هذه التطورات في وقت يسعى فيه أردوغان إلى تعزيز دور تركيا كوسيط إقليمي، خاصة بعد استضافته لمحادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، وتوسطه في رفع العقوبات الأميركية عن سوريا. ويرى مراقبون أن تحسن العلاقات بين أنقرة وواشنطن قد يفتح آفاقاً جديدة للتعاون في مجالات متعددة، بما في ذلك الدفاع والاقتصاد والسياسة الإقليمية. ومع ذلك، تبقى بعض التحديات قائمة، خاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في تركيا، والعلاقات مع روسيا، والدور التركي في النزاعات الإقليمية. لكن يبدو أن الجانبين عازمان على تجاوز الخلافات والتركيز على المصالح المشتركة. وفي هذا السياق، قال أردوغان: "نسعى جاهدين لإنشاء منصة حوار بناءة تركز على النتائج، ونتطلع إلى مستقبل مشترك يقوم على الثقة والتعاون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store