logo
الداخلية اليمنية تعلن عن القبض على عنصرين حوثيين في الضالع

الداخلية اليمنية تعلن عن القبض على عنصرين حوثيين في الضالع

اليمن الآنمنذ 10 ساعات

أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، القبض على عنصرين حوثيين، في محافظة الضالع (جنوبي اليمن) أثناء قدومهما من مناطق سيطرة المليشيات.
وقال الإعلام الأمني لوزارة الداخلية، إن الأجهزة الأمنية في نقطة مرسين تمكنت من ضبط عنصرين مشتبه بانتمائهما لميليشيا الحوثي.
وأشارت شرطة الضالع إلى أن المشتبهين كانا يستقلان سيارة نوع "كيا بيضاء" ويحملان صورًا للقيادي الهالك الصماد.
وأفادت الشرطة أن المضبوطين هما (ع، ح، ا) (38 عامًا) من ابناء محافظة عمران بني صريم ، و(ز، ع، س، ا) (26 عامًا) من ابناء محافظة إب قادمين من مناطق سيطرة المليشيات الحوثية.
وأكد البيان، أنه تم تحويل المتهمين إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحركات خطيرة للحـ.وثيين مع دفع بتعزيزات كبرى
تحركات خطيرة للحـ.وثيين مع دفع بتعزيزات كبرى

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تحركات خطيرة للحـ.وثيين مع دفع بتعزيزات كبرى

كريتر سكاي: خاص أوضحت مصادر ان مليشيا الحوثي دفعت بتعزيزات وآليات قتالية إلى جبهات مأرب وأوضحت المصادر ان تحركات للمليشيا تتركز خلف خطوط التماس في وادي حلحلان ومعسكر ماس والجوبة وأفادت المصادر ان الجيش الوطني أحبط هجمات فردية لعناصر المليشيا على مواقع متفرقة في مأرب خلال الساعات الماضية

مصادر محلية: مقتل خمسينية برصاص قنّاص للحوثيين غربي تعز
مصادر محلية: مقتل خمسينية برصاص قنّاص للحوثيين غربي تعز

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

مصادر محلية: مقتل خمسينية برصاص قنّاص للحوثيين غربي تعز

يمن ديلي نيوز : قالت مصادر محلية في الريف الغربي لمحافظة تعز (جنوب غربي اليمن)، اليوم الأربعاء 25 يونيو/حزيران، إن امرأة في الخمسين من عمرها قتلت برصاص قنّاص تابع لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية في مديرية مقبنة عند الواحدة ظهرًا. وبهذا ترتفع حوادث القنص المنسوبة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية إلى ست حوادث منذ مطلع الشهر الجاري، نتج عنها مقتل رجل وامرأتين وإصابة طفلين وشاب في كل من الضالع وشبوة وتعز ولحج، وفق رصد لـ'يمن ديلي نيوز'. وقالت المصادر لـ'يمن ديلي نيوز' إن المواطنة 'سعيدة محمد أحمد عبدالله السيلاني' قُتلت ظهر اليوم برصاص قنّاص للحوثيين في مديرية مقبنة بالريف الغربي لمحافظة تعز. وأوضحت المصادر أن القنّاص أطلق النار بشكل مباشر على المواطنة سعيدة السيلاني (55 عامًا)، حيث دخلت الرصاصة من الجهة اليمنى وخرجت من قاع الجمجمة من الجهة اليسرى، مما أدى إلى مقتلها على الفور. وذكرت المصادر أن المواطنة قُتلت أثناء تواجدها في منزلها بقرية الطرة، التابعة لقبيلة آل سيلان في عزلة القحيفة، القريبة من جبهة القتال. حوادث القنص خلال يونيو – 21 يونيو: أصيب الطفل عُدي عبدالعزيز أحمد صالح (13 عامًا) برصاصة قناص للحوثيين أصابت عنقه وخرجت من كتفه الأيسر أثناء تواجده في منزله بمنطقة كرش، مديرية القبيطة بمحافظة لحج (جنوبي اليمن). – 17 يونيو: أصيب الشاب 'عبدالولي محمد صالح' في ساقه برصاصة قنّاص تابع للحوثيين أثناء عمله في مزرعته قرب منطقة باب غلق شمال مديرية قعطبة بمحافظة الضالع. – 13 يونيو: توفي أربعيني يُدعى صالح أحمد علي السوري متأثرًا بإصابته بطلق ناري أطلقه قنّاص تابع للحوثيين، استقر تحت إبطه الأيمن، أثناء رعيه للأغنام في مديرية مرخة العليا غرب محافظة شبوة. – 4 يونيو: قُتلت المواطنة (ف. ن. عسيل) برصاص قنّاص تابع للحوثيين يتمركز في موقع 'السبعة'، بالقرب من منزلها في منطقة مريس بمديرية قعطبة، شمال محافظة الضالع. – 3 يونيو: أُصيب الطفل عبدالكريم عبدالله عبده أحمد في منطقة الشَّقْب بمديرية صَبِر (جنوب شرق تعز)، برصاص قنّاص تابع للحوثيين متمركز في تبة الصالحين بمنطقة الشقب، أثناء تواجده بجوار مسجد النجد في الشقب، ما أسفر عن إصابته بشظايا في إحدى عينيه. وخلال شهر مايو/أيار، قُتل وأُصيب خمسة مدنيين في حوادث قنص منسوبة لجماعة الحوثي، في محافظات: تعز، الضالع، البيضاء، ولحج، نتج عنها مقتل رجل وامرأة، وإصابة ثلاثة آخرين، هم: امرأة، وطفلة، وشاب. رصد: مقتل شخص بخامس حادثة قنص منسوبة للحوثيين منذ مطلع الشهر الجاري مرتبط مقتل امرأة برصاص قناص للحوثيين محافظة تعز مديرية مقبنة حوادث قنص

«لباس العكفي».. تعز اليمنية تقاوم حرب الحوثي الناعمة
«لباس العكفي».. تعز اليمنية تقاوم حرب الحوثي الناعمة

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

«لباس العكفي».. تعز اليمنية تقاوم حرب الحوثي الناعمة

أخبار وتقارير الأول /متابعات نالت تعز تاريخيًا حظها من ظلم النظام الإمامي في اليمن، وما زالت تذوق هذا الظلم والحصار والقصف على أيدي الإمامة الجديدة، مليشيات الحوثي. واتسم ظلم الإمامة قديمًا باستخدام أدوات قمعية عديدة، كان على رأسها ما يُعرف بـ"العكفي"، وهو شخص ينتمي للطبقة الحاكمة في اليمن حينها، يمارس الظلم والانتهاك والإخضاع بالقوة -لدرجة الإذلال- بحق المواطنين؛ تنفيذًا لأوامر الإمام. وكان هذا "العكفي" يتميز بزيٍ خاص، يتمنطق به على المواطنين البسطاء، ويتكون الزي من معطفٍ داكن اللون مع سلاح تقليدي (الجنبية والبندقية)، وقد كان هذا اللباس جزءًا من نظامٍ اجتماعي وسياسي يقوم على التمييز الطبقي، حيث كانت فئة العكفة تمثل أداة قمعٍ للإمامة ضد القبائل والمجتمع اليمني. ومؤخرا، انتشر هذا اللباس في الأعراس داخل مدينة تعز؛ وراح الشباب المقبلون على الزواج -ممن لا يدركون خلفية هذا الزي تاريخيًا ومجتمعيًا وسياسيًا- يرتدونه لإعلان أعراسهم، ويطبعون صورهم بهذا الزي على بطائق الدعوات وينشرونها على منصات التواصل. ويعود ذلك إلى قلة المعرفة بخلفيات الممارسات القمعية التي كان يقوم بها النظام الإمامي عبر تاريخهم بحق الشعب اليمني عبر أدواتٍ وفئاتٍ مجتمعية مستفيدة من نظام القهر التمييزي والسلالي الذي قامت عليها الإمامة، وتحاول مليشيات الحوثي اليوم استعادته مجددًا. حرب ناعمة وفي سبيل نشر الوعي، ومقاومة حرب الحوثي الناعمة، برزت تحركات رسمية في تعز؛ للحد من انتشار هذه الممارسات، وتوعية المجتمع بخلفياتها العنصرية والسلالية. ووجّه مكتب وزارة الثقافة بمحافظة تعز، فروعه في المديريات، باتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من انتشار تصاميم لباس العكفي في الأعراس ومنع التغلغل الناعم للحوثيين في أوساط المجتمعات المحلية. وأشار المكتب في توجيهٍه، إلى "انتشار وتنامي ظاهرة استخدام ما يعرف بـ(لباس العكفي) في مناسبات الأعراس، لا سيما في صالات الأفراح، وتصميمات الكروت والصور المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومحال الطباعة في مدينة تعز". ولفت إلى أن اللباس ينتمي إلى الحقبة الإمامية البائدة، و"العكفة" كرستها الإمامة كأداة قمعية لتنفيذ سلطتها المستبدة، في مقابل توصيف سلالة من يرتدي هذا الزي بـ"السادة"؛ بما يجسد تقسيمًا اجتماعيًا قائمًا على الاستعباد والتسلط، بحسب وصف مكتب الثقافة. واعتبر المكتب في التوجيه، الذي اطلعت عليه "العين الإخبارية"، أن "العكفي" رمز للهيمنة والقهر والاعتداء على كرامة المواطنين، ولذلك فإن إعادة إنتاج هذا الزي في المناسبات الاجتماعية يُعد تشويهًا للوعي التاريخي، والاستهانة بذاكرة الظلم؛ وطمسًا لهوية تعز الجمهورية المُقاوِمة. توجيهات حازمة ووجّه التعميم محال التصوير والتصميم والطباعة بعدم استخدام صور أو تصميمات تتضمن هذا الزي، في بطاقات ودعوات الأعراس، كما وجّه بالتنسيق مع منظمي الفعاليات وصالات الأعراس للتوعية بمخاطر تكريس هذا المظهر المستورد من إرثٍ إمامي مرفوض. ودعا التعميم إلى تنفيذ حملاتٍ إعلامية على وسائل التواصل الاجتماعي لذات الهدف، وتعزيز البدائل المستمدة من التراث الشعبي اليمني الأصيل، كعنصر من عناصر المقاومة الثقافية. وأكد مكتب الثقافة بتعز أن الحفاظ على الهوية الثقافية والتاريخية لتعز، يتطلب مواجهة كل ما يشوه ذاكرتها النضالية، والوقوف ضد محاولات إحياء رموز القمع الإمامي تحت أي غطاء. يذكر أن اللباس التقليدي للعريس تاريخيًا في تعز يتألف من "الدسمال/ رباط الرأس"، "الشميز/ القميص"، "المعوز/ معطف"، و"الكمر / الحزام"، الذي يزين الخصر، وهو لباس يُعبّر عن هوية تعز الثقافية والاجتماعية، ويعكس الروح المدنية والانتماء الوطني. لكن التحول إلى لباس العكفة يُشكل تهديدًا لهذه الهوية، حيث يُروج لثقافةٍ دخيلة تتناقض مع القيم اليمنية وتاريخها، وفقا لمراقبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store