logo
مقتل 18 شخصا وإصابة 10 آخرين في حادث سقوط حافلة ركاب في واد بالجزائر

مقتل 18 شخصا وإصابة 10 آخرين في حادث سقوط حافلة ركاب في واد بالجزائر

صحيفة الشرقمنذ 2 أيام
عربي ودولي
0
مقتل 18 شخصا سقوط حافلة ركاب
لقي 18 شخصا مصرعهم وأصيب عشرة آخرون في حادث سقوط حافلة ركاب، اليوم، في مجرى وادي بمنطقة "الحراش" بالجزائر العاصمة.
وأعلن جهاز الدفاع المدني في الجزائر، في بيان، عن وفاة 18 شخصا وإصابة 10 آخرين، جراء سقوط حافلة من جسر في مجرى وادي الحراش، مضيفا أنه تم إسعاف المصابين ونقلهم إلى المستشفى المحلي.
ولفت إلى أن عملية الانقاذ والإسعاف لاتزال جارية، فيما أكدت وسائل إعلام محلية أن مواطنين ألقوا بأنفسهم في الوادي من أجل إنقاذ العالقين داخل الحافلة قبل أن تلتحق عناصر الدفاع المدني بموقع الحادث.
وكانت الجزائر قد سجلت في شهر أكتوبر الماضي حادثين من هذا القبيل في ولايتي /ورقلة/ جنوبي البلاد، و/النعامة/ شمال غرب، أسفرا عن مقتل 18 راكبا وإصابة 20 آخرين بجروح.
مساحة إعلانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنس الشريف أشجع وأكثر مهنية من أي مراسل إسرائيلي.. ليفي: صحفي جباليا كان يعلم أنه في مرمى النيران
أنس الشريف أشجع وأكثر مهنية من أي مراسل إسرائيلي.. ليفي: صحفي جباليا كان يعلم أنه في مرمى النيران

صحيفة الشرق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الشرق

أنس الشريف أشجع وأكثر مهنية من أي مراسل إسرائيلي.. ليفي: صحفي جباليا كان يعلم أنه في مرمى النيران

256 أقر الصحفي جدعون ليفي أن أنس الشريف كان يعلم أنه في مرمى النيران الاسرائيلية. ونقل ليفي -في عموده بصحيفة هآرتس ما ذكره الشريف في وصيته: «إذا وصلتكم هذه الكلمات، فاعلموا أن إسرائيل نجحت في قتلي وإسكات صوتي. يعلم الله أنني بذلت كل جهدي وطاقتي لأكون سندًا لشعبي، منذ أن فتحت عيني على الحياة في أزقة مخيم جباليا للاجئين. كان أملي أن يطيل الله في عمري حتى أعود مع عائلتي وأحبائي إلى مدينتنا الأصلية، عسقلان، إلى المجدل. لكن مشيئة الله جاءت أولًا، وقضي أمره». طائرة مسيرة هي التي حسمت مصير الشريف وأربعة من أعضاء الطاقم الآخرين في خيمة الصحافة المجاورة لمستشفى الشفاء في غزة هذا الأسبوع. طائرة مسيرة إجرامية تابعة لجيش الإسرائيلي كانت تهدف إلى اغتيال الشريف، مراسل الجزيرة البارز في الحرب. سعت إسرائيل الى أن تُعدمه بحجة أنه «قائد خلية» لحماس، دون تقديم أي دليل يُذكر. صدّق العالم الرواية، تمامًا كما صدّق سابقًا أن الجيش الإسرائيلي لم يكن هو من قتل الصحفية شيرين أبو عاقلة في جنين. حتى من يُريد تصديق أن الشريف كان قائد خلية، عليه أن يسأل: ماذا عن القتلى الآخرين؟ هل كانوا نوابًا لقائد الخلية؟ بالنسبة لجيش يقتل الصحفيين بهذه الطريقة المُرعبة، وبالنسبة لدولة لا تسمح بتغطية إعلامية حرة للحرب، من المستحيل تصديق أي شيء، ولا حتى القصص المتعلقة بقائد الخلية من جباليا. اضاف ليفي: من الصعب تصديق - وربما لم يعد من الصعب تصديق - مدى اللامبالاة التي قوبل بها مقتل الصحفيين. انقسمت الصحافة الإسرائيلية إلى قسمين: من تجاهل الخبر، ومن نشر خبر تصفية إسرائيل لإرهابي. مُسلّحين بصفر من المعلومات، حشد الجميع تقريبًا لنقل الخبر الذي أملاه عليهم الجيش الإسرائيلي، ولتذهب الحقيقة إلى الجحيم. ليس فقط الحقيقة، بل أيضًا تضامنًا مع زميل شجاع في المهنة. كان الشريف أشجع مليون مرة من أي مراسل إسرائيلي، وأقل تجنيدًا لخدمة دعاية بلاده وشعبه من أي نير دافوري أو أور هيلر، وكان بإمكانه أن يُعلّم الإعلام الإسرائيلي أساسيات الصحافة. جرأة الصحافة هنا لا حدود لها: الجزيرة شبكة دعاية، يصرخ مراسلو القنوات الإسرائيلية التي شوّهت سمعة الدعاية القومية المُجنّدة وإخفاء الحقيقة في هذه الحرب. هل الجزيرة دعاية؟ وما هي القناة 12؟ والقنوات 11 و13 و14 و15؟ هل لها أي صلة بالصحافة في هذه الحرب؟ وذكر ليفي: بموت الصحافة، ماتت الحقيقة، ومعها التضامن. أولئك الذين قتلوا صحفيين في هذه الحرب أكثر من أي حرب أخرى في التاريخ - 186 وفقًا للجنة حماية الصحفيين (CPJ) أو 263 وفقًا لمنظمة بتسيلم - سيوجهون بنادقهم إلينا يومًا ما، نحن الصحفيين الإسرائيليين الذين يبغضونهم. من الصعب فهم كيف لا يدرك الصحفيون الإسرائيليون هذا. وربما ينوون الاستمرار في خدمة آلة الدعاية الإسرائيلية بخضوع، لأن هذه في نظرهم صحافة. لكن هذا الأسبوع، قصف الجيش الإسرائيلي خيمةً صحفية، وكانت المشاهد التي لم تروها مروعة: انتُشلت جثث صحفيين من الخيمة المحترقة، وهلل زملاؤهم الإسرائيليون أو التزموا الصمت. يا له من عار، إنساني ومهني! واختتم ليفي: يقول أصدقاء الشريف ووصيته إنه كان يعلم أنه مُستهدف. عندما بدأ الجيش الإسرائيلي بتهديد حياته في أكتوبر، أعربت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحرية الصحافة، إيرين خان، عن خشيتها على مصيره. وأضافت أن الشريف كان آخر صحفي على قيد الحياة في شمال قطاع غزة. ولهذا السبب تحديدًا قتلته إسرائيل. «لا تنسوا غزة»، كانت آخر كلماته في وصيته.

الداخلية تنصح بعدم التجاوب مع روابط مشبوهة تدّعي الانتماء إلى جهات رسمية
الداخلية تنصح بعدم التجاوب مع روابط مشبوهة تدّعي الانتماء إلى جهات رسمية

صحيفة الشرق

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الشرق

الداخلية تنصح بعدم التجاوب مع روابط مشبوهة تدّعي الانتماء إلى جهات رسمية

محليات 2 الدوحة - موقع الشرق نصحت وزارة الداخلية بعدم التجاوب مع الروابط المشبوهة التي تدّعي الانتماء إلى مؤسسات أو وزارات داخل الدولة وذلك للوقاية من الجرائم الإلكترونية. كما دعت الوزارة للتحقق دائما من صحة الروابط، مؤكدة أنه بالوعي يتحقق الأمن.

مصر.. ممرضة تشعل النيران في المستشفى التي تعمل بها لسبب غريب
مصر.. ممرضة تشعل النيران في المستشفى التي تعمل بها لسبب غريب

صحيفة الشرق

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة الشرق

مصر.. ممرضة تشعل النيران في المستشفى التي تعمل بها لسبب غريب

0 A+ A- القاهرة – موقع الشرق قررت نيابة حلوان، جنوب القاهرة، حبس ممرضة 4 أيام على ذمة التحقيق، بتهمة إضرام النار داخل مستشفى حكومي، وفق وسائل إعلام محلية. وكانت الشرطة قد ألقت القبض على "شروق" بعد أن أشعلت النار عمدًا في مستشفى حلوان العام، ما أدى إلى نشوب حريق في قسم الرعاية المركزة، بسبب خلافات مع مديرها، على ما أفاد موقع "اليوم السابع". واعترفت الممرضة أنها أشعلت النار في مرتبة بإحدى الغرف بالمستشفى، وراقبت النيران تنتشر قبل مغادرة المكان. وخلال استجوابها أكدت المتهمة تعمدها إشعال النيران ومتابعة حالة الفزع التي انتابت المرضى والعاملين بالمستشفى، نظرًا لخلافات مع مديرها. وتعود بداية الواقعة إلى تلقي غرفة عمليات الحماية المدنية بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من إدارة المستشفى يفيد باندلاع حريق محدود داخل قسم الرعاية المركزة، وعلى الفور انتقلت قوات الإطفاء والإنقاذ مدعومة بعدد من سيارات الإطفاء، كما تم فرض كردون أمني بمحيط المستشفى وتخصيص مسارات إخلاء لتأمين نقل المرضى إلى مناطق آمنة داخل المبنى. ومع بدء عملية الفحص والمعاينة داخل القسم، تبين أن النيران مشتعلة داخل غرفة مخصصة للأجهزة الطبية، وقد امتدت جزئيًا إلى بعض المحاليل والأسلاك المتصلة بالأجهزة، إلا أن سرعة تدخل رجال الإطفاء حالت دون امتداد الحريق إلى الغرف والأجنحة المجاورة. وبالتزامن مع عمليات الإطفاء، قامت الأطقم الطبية، بالتعاون مع قوات الأمن، بإخلاء نحو 16 مريضًا من داخل غرفة العناية المركزة إلى مناطق أخرى داخل المستشفى وإلى مستشفيات مجاورة، حرصًا على سلامتهم واستمرار تلقيهم للعلاج دون تأخير. ولم تمض ساعات قليلة حتى نجحت الفرق المتخصصة في السيطرة الكاملة على الحريق وتنفيذ عمليات التبريد؛ للتأكد من عدم تجدد النيران مرة أخرى. وفي البداية، رجح الفحص المبدئي أن يكون سبب الحريق ماسًا كهربائيًا بأحد التوصيلات داخل الغرفة، إلا أن استمرار التحقيقات كشف عن مفاجأة صادمة، وأن وراء ارتكاب الواقعة ممرضة تدعى "شروق .ع. أ"، تعمل بنفس القسم الذي شهد الواقعة، تبين أنها قامت بإشعال النيران عمدًا داخل غرفة الرعاية المركزة، ثم وقفت تتابع الموقف من داخل المستشفى. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store