logo
قتلى وجرحى بانفجار يستهدف مقر شرطة الميادين شرقي سوريا

قتلى وجرحى بانفجار يستهدف مقر شرطة الميادين شرقي سوريا

الجزيرةمنذ 3 أيام

سقط قتلى وجرحى في انفجار استهدف مركز شرطة مدينة الميادين في ريف دير الزور شرقي سوريا ، مساء اليوم الأحد.
وقال مصدر أمني سوري للجزيرة إن الانفجار أدى إلى مقتل 3 من رجال الأمن وإصابة آخرين.
في الوقت نفسه، نقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مصدر أمني قوله إنه يُعتقد أن سيارة مفخخة وراء هذا الانفجار.
وقال مراسل الجزيرة عمر الحاج إن هذا أول تفجير من نوعه تشهده الميادين، مشيرا إلى أنباء غير مؤكدة عن إطلاق قذائف على سجن المدينة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العفو الدولية تدعو لخفض عدد المحتجزين في مخيمات بسوريا
العفو الدولية تدعو لخفض عدد المحتجزين في مخيمات بسوريا

الجزيرة

timeمنذ 12 ساعات

  • الجزيرة

العفو الدولية تدعو لخفض عدد المحتجزين في مخيمات بسوريا

دعت منظمة العفو الدولية إلى خفض عدد الأشخاص الذين اعتبرتهم محتجزين "تعسفيا ولأجل غير مسمى في شمال شرق سوريا" على خلفية انتمائهم المفترض إلى تنظيم الدولة الإسلامية. وأكدت المنظمة أن الفوضى الناجمة عن تقليص التمويل الأمييكي ينبغي أن تشكّل "حافزا عاجلا لهذا التقليص". وسجلت "العفو الدولية" أنه بعد أكثر من ست سنوات على الهزيمة الإقليمية لتنظيم الدولة، "لا تزال سلطات الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا تحتجز عشرات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال بشكلٍ غير مشروع". وأضافت أن هذا الاحتجاز مستمر بسبب الاشتباه في "انتمائهم إلى تنظيم الدولة"، حيث يوزعون على أكثر من 20 منشأة احتجاز وفي مخيمي الهول وروج. وأكدت المنظمة أن من بين المحتجزين ناجون من جرائم يشملها القانون الدولي ، بما في ذلك جرائم الاتجار بالبشر التي ارتكبها تنظيم الدولة، ولم توجه لمعظم المحتجزين "أيّ تهم ولم يُمنحوا الفرصة للطعن في قانونية احتجازهم". وتابعت موضحة أن بعض المحتجزين تعرضوا لـ"التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة"، واعتبرت أن القرار المفاجئ الذي اتخذته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتقليص التمويل أدى إلى "حالة من الفوضى العارمة ترافقت مع تدهورٍ ملحوظ في الخدمات الأساسية داخل المخيمات". وأوضحت أن نفاد الموارد المؤقتة والتلويح بتقليصات إضافية في التمويل سيؤدي إلى "تفاقم حالة الاضطراب لدى سكان المخيمات"، وأضافت أن تقرير منظمة العفو الدولية العام الماضي وثق "كيف يعيش أشخاص في كلا المُخيَّمين ظروفًا غير إنسانية تعرض حياتهم للخطر". وأشارت إلى أن المحتجزين عانوا من أجل الحصول على الغذاء والماء والرعاية الصحية، كما أجبروا على التعايش مع واقع "غير مستقر تسوده الجريمة والعنف". وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار: "إن الفوضى التي تسببت فيها إدارة ترامب نتيجة تقليص التمويل قد تؤدي إلى عواقب كارثية تطال عشرات الآلاف من الأطفال والنساء والرجال المحتجزين في شمال شرق سوريا". واعتبرت أن من غير المعقول أن تُقدِم إدارة ترامب على "إضعاف أحد أكثر المخيمات هشاشة في العالم عبر وقف مفاجئ للتمويل المخصص للخدمات الأساسية"، وأكدت أن هذا الأمر يُلقي "عبئا هائلا على عاتق سلطات الإدارة الذاتية والجهات الإنسانية الفاعلة". وأجرت منظمة العفو الدولية مقابلات مع 27 شخصا في مارس/آذار الماضي، من بينهم عاملين في منظمات إنسانية وغير حكومية وممثلين عن سلطات الإدارة الذاتية، وسكان من مخيمي الهول وروج، حول مستقبل نظام الاحتجاز.

أمني سوري للجزيرة نت: أطحنا بشبكة لتهريب السلاح والمخدرات بين سوريا والعراق
أمني سوري للجزيرة نت: أطحنا بشبكة لتهريب السلاح والمخدرات بين سوريا والعراق

الجزيرة

timeمنذ 13 ساعات

  • الجزيرة

أمني سوري للجزيرة نت: أطحنا بشبكة لتهريب السلاح والمخدرات بين سوريا والعراق

دير الزور- كشف مدير الأمن العام في مدينة البوكمال مصطفى العلي أن قوات الأمن العام نفذت بالتعاون مع وزارة الدفاع عملية أمنية واسعة فجر اليوم الثلاثاء استهدفت شبكة تهريب متورطة في تجارة الأسلحة والمخدرات، وذلك في منطقة الهري الواقعة على الحدود السورية العراقية شرقي محافظة دير الزور. وقال العلي في تصريح خاص للجزيرة نت إن العملية تركزت على مداهمة منازل ومستودعات يستخدمها تجار السلاح والمخدرات، وأسفرت عن مصادرة ترسانة من الأسلحة النوعية، بينها صواريخ ثقيلة وموجهة مضادة للدروع من طراز "كورنيت" ومضاد دروع، إضافة إلى رشاشات متوسطة وثقيلة، بينها قناصات ومسدسات وكميات ضخمة من الذخائر المتنوعة. وأضاف العلي أن العملية استمرت 3 ساعات وشارك فيها نحو 400 عنصر أمني ومن قوات الدفاع السورية واعتقل خلالها 9 سوريين لهم -حسب العلي- علاقات وثيقة مع مليشيا الحشد الشعبي العراقي، وكانوا يديرون شبكة واسعة النطاق تنشط في تهريب الأسلحة والمخدرات عبر الحدود السورية العراقية. سلاح وأنفاق وبحسب العلي، فقد عثر داخل بعض المواقع المستهدفة على أنفاق وغرف سرية تحت الأرض استخدمت لتخزين الأسلحة والممنوعات، كما اكتشف نفق قيد الإنشاء يمتد باتجاه الأراضي العراقية، مرجحا أن يكون مخصصا للتهريب البشري ونقل المواد المحظورة. وأشار إلى أن الأسلحة المضبوطة كانت معدة للتهريب إلى خارج سوريا ، حيث يعتمد المهربون على شراء الأسلحة من مناطق متعددة داخل البلاد مثل حمص وحلب وحماة واللاذقية وطرطوس، ثم تُنقل إلى البوكمال كمحطة انتقالية، قبل تهريبها. وفيما يخص المواد المخدرة، أوضح المسؤول الأمني العلي أن العملية أفضت إلى ضبط كميات من مادة الحشيش وأكثر من 3 آلاف حبة كبتاغون. وأكد أن من بين المعتقلين أحد أبرز تجار السلاح والمخدرات في المنطقة، بالإضافة إلى أولاده الذين يعملون معه في النشاط ذاته، كما تم توقيف مجموعة أخرى من مدينة حمص وتربطها به علاقات مشبوهة في إطار تجارة الأسلحة. كما ضبطت العناصر الأمنية بين 20 و30 قطعة سلاح آلي من نوع "كلاشينكوف"، إلى جانب قناصات ومسدسات عدة كانت بحوزة الموقوفين وجاهزة للتوزيع أو التهريب. عمليات مماثلة ولم تسفر العملية التي انطلقت بعد الخامسة صباحا عن أي خسائر بشرية في صفوف القوات الأمنية، مشيرا إلى أنه تم التنسيق مع الجانب العراقي قبل بدء العملية بوقت قصير، في خطوة تهدف إلى تفادي أي اشتباك عرضي على الحدود. وأكد العلي أن هذه العملية تأتي في إطار "حملة شاملة لتعزيز الأمن وضبط الحدود مع العراق ، ومكافحة عمليات التهريب التي تصاعدت وتيرتها في الفترة الماضية". وكشف أن هناك خططا أمنية لشن عمليات مماثلة خلال الفترة المقبلة، في مسعى لـ"ضبط الحدود بشكل كامل وقطع الطريق أمام العصابات التي تستغل التداخل الحدودي لتنفيذ أنشطتها غير المشروعة".

كيف نجا طفل صغير من الموت رغم سقوطه من الطابق الـ15؟
كيف نجا طفل صغير من الموت رغم سقوطه من الطابق الـ15؟

الجزيرة

timeمنذ 16 ساعات

  • الجزيرة

كيف نجا طفل صغير من الموت رغم سقوطه من الطابق الـ15؟

في واقعة أثارت دهشة واسعة، نجا طفل يبلغ من العمر عامين من الموت المحتم بعد أن سقط من الطابق الـ15 لأحد المباني السكنية في منطقة وايت أوك بولاية ميريلاند الأميركية، وذلك بفضل شجيرات ومهاد نباتي امتصت قوة الاصطدام، وخففت من حدة السقوط. ووفقا لما أفادت به شرطة مقاطعة مونتغومري، وقع الحادث يوم الخميس 15 مايو/أيار حوالي الساعة الثانية ظهرا، عندما سقط الطفل من شرفة مزودة بزجاج واقٍ بدلا من درابزين، في مبنى يقع في شارع "أوك ليف درايف". وقالت المتحدثة باسم شرطة المقاطعة شيرا جوف إن والدة الطفل كانت في المنزل وقت وقوع الحادث، وإن التحقيقات لا تزال جارية للوقوف على الملابسات الدقيقة لما حدث، دون توجيه أي تهم حتى الآن. من جانبه، أوضح ديفيد بازوس مساعد رئيس خدمة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة مونتغومري أن سبب نجاة الطفل يُعزى إلى مجموعة من العوامل، أبرزها خفة وزنه، وصغر حجمه، وامتصاص الشجيرات المحيطة بالمبنى لقوة السقوط. وأكد أن تلك العوامل "ساهمت بشكل مباشر في نجاته المعجزة". وتُظهر اللقطات أن الطفل سقط بين الشجيرات الكثيفة التي تقع أسفل المبنى، مما أدى إلى كسر في ساقه وبعض الإصابات الداخلية، لكنها لم تكن مهددة للحياة. وقد تم نقله على الفور إلى مستشفى محلي لتلقي الرعاية الطبية، ومن المتوقع أن يتعافى بالكامل. ووصلت فرق الإطفاء والإنقاذ سريعا إلى الموقع، ووصفت حالة الطفل بأنها "مؤلمة" لكنها مستقرة. وأكدت السلطات أن مثل هذه الحوادث تُعد نادرة للغاية، وأن التحقيقات ستركّز على فحص معايير السلامة في الشرفات الزجاجية. حادثة مشابهة الحادثة أعادت إلى الأذهان واقعة مشابهة شهدتها الصين في مارس/آذار الماضي، عندما نجت فتاة تبلغ من العمر 9 سنوات من الموت بعد أن سقطت من الطابق الـ25 لمبنى سكني في مدينة تانغشان بمقاطعة خبي، وهبطت على منصة في الطابق السابع. اللافت في الأمر أن الطفلة لم تفقد وعيها رغم السقوط العنيف، وكانت وحدها في المنزل لحظة وقوع الحادث. وبحسب التقارير الصينية، فإن الطفلة فتحت النافذة بسبب شعورها بحرارة شديدة، ولم تكن تعلم أن إطار النافذة غير مثبت، مما أدى إلى انهياره بها وسقوطها معه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store