
"القيادة" تهنئ الرئيس الروسي بذكرى اليوم الوطني لبلاده
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، للرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب روسيا الاتحادية الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة مماثلة، للرئيس فلاديمير بوتين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الولايات المتحدة تعرقل تحرك أوروبا لخفض سقف سعر النفط الروسي
قال أشخاص مطلعون إن الولايات المتحدة لا تزال متمسكة برفضها خفض سقف أسعار مبيعات النفط الروسي، مما يبدد آمال الأوروبيين في أن يتوصل قادة مجموعة السبع إلى اتفاق بشأن خفض هذا السقف خلال قمتهم المرتقبة في كندا. لفت المطلعون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لحساسية النقاشات، أن القرار النهائي يعود للرئيس دونالد ترمب، ولا يزال المسؤولون يحتفظون ببعض الأمل. إلا أن الموقف الأميركي لم يشهد أي تغيير منذ الاجتماع السابق لوزراء مالية مجموعة السبع هذا العام، حيث عبرت واشنطن بوضوح عن رفضها لخفض سقف الأسعار. محاولات خفض سقف سعر النفط الروسي يسعى كل من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة إلى خفض سقف أسعار النفط الروسي إلى 45 دولاراً للبرميل، بدلاً من المستوى الحالي البالغ 60 دولاراً، في محاولة للضغط على عائدات روسيا من النفط، التي تعد مصدراً رئيسياً لتمويل حربها ضد أوكرانيا. وقد تضمّن أحدث حزمة عقوبات أوروبية ضد موسكو هذا السقف المعدل. ورفض البيت الأبيض التعليق على الأمر يوم الجمعة. كانت أسعار النفط قد انخفضت إلى ما دون سقف مجموعة السبع، لكنها قفزت خلال الساعات الماضية بعد الضربات الإسرائيلية ضد إيران. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 7% لتستقر قرب 73 دولاراً للبرميل، في أكبر قفزة يومية منذ مارس 2022. وأشار أحد الأشخاص إلى أن الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة قد يبحثان خيار خفض السقف بشكل منفرد من دون الولايات المتحدة. وبما أن غالبية صادرات النفط الروسي تمر عبر المياه الأوروبية، فقد يكون لهذا التحرك بعض الأثر، لكنه سيكون أكثر فعالية إذا تم التوصل إلى اتفاق شامل يشمل جميع دول مجموعة السبع، بما يتيح الاعتماد على أدوات الإنفاذ الأميركية.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
إيران تتهم أميركا في مجلس الأمن بدعم الضربات الإسرائيلية
اتهمت إيران، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، مساء الجمعة، الولايات المتحدة بالتواطؤ في الضربات الإسرائيلية التي استهدفت أراضيها، في وقت نفت فيه واشنطن هذه الاتهامات، معتبرة أن الوقت قد حان لطهران للعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي. وشنّت إيران، مساء الجمعة، ضربات انتقامية على أهداف إسرائيلية، رداً على هجوم إسرائيلي سابق في اليوم نفسه. وزعم السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، أن بلاده "تحركت دفاعاً عن النفس"، متهماً إيران بـ"التحضير للحرب". في المقابل، قال المندوب الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني، إن إسرائيل "تسعى لقتل العملية الدبلوماسية وتخريب المفاوضات ودفع المنطقة نحو صراع أوسع"، مضيفاً أن "تواطؤ الولايات المتحدة في هذه الاعتداءات لا شك فيه". وأضاف إيرواني خلال كلمته في المجلس: "على الداعمين لهذا الكيان، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة، أن يدركوا أنهم متورطون بشكل مباشر، ويتحمّلون المسؤولية الكاملة عن تبعات هذا العدوان من خلال دعمهم لهذه الجرائم". وذكر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، أن بلاده منحت إيران مهلة نهائية من 60 يوماً، انتهت الخميس، للتوصل إلى اتفاق بشأن تخصيب اليورانيوم. وكانت الجولة السادسة من المحادثات بين واشنطن وطهران مقررة الأحد في سلطنة عُمان، إلا أن انعقادها بات موضع شك بعد التصعيد العسكري الأخير. "تنازلات شكلية من إيران" من جانبه، قال المندوب الإسرائيلي إن تل أبيب "أعطت فرصة للدبلوماسية، لكن المفاوضات طالت، وإيران لم تقدم سوى تنازلات شكلية أو رفضت المطالب الأساسية". وزعم دانون أن المعلومات الاستخباراتية "أظهرت أن طهران كانت على وشك إنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع عدة قنابل نووية خلال أيام". أما مكوي بيت، المسؤول في الخارجية الأميركية، فأكد أن واشنطن لا تزال تسعى لحل دبلوماسي يمنع إيران من امتلاك سلاح نووي أو تهديد استقرار الشرق الأوسط. وقال أمام مجلس الأمن: "سيكون من الحكمة أن تبادر القيادة الإيرانية إلى التفاوض في هذه المرحلة". وأقرّ بيت بأن واشنطن كانت على علم مسبق بالضربات الإسرائيلية، لكنها لم تشارك في تنفيذها. وفي تطور مقلق، أبلغ المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، مجلس الأمن، أن منشأة التخصيب التجريبية فوق الأرض في نطنز قد دُمّرت بالكامل، مشيراً إلى أن إيران أفادت بتعرض منشآتها النووية في فوردو وأصفهان لهجمات كذلك. وحذر جروسي من أن هذه التطورات "تثير قلقاً بالغاً. وأضاف: "لقد ذكرتُ مراراً وتكراراً أن المرافق النووية لا ينبغي أن تتعرض أبداً للهجوم، لأن ذلك قد يلحق أضراراً بالناس والبيئة على حد سواء، وتترتب على هذا النوع من الهجمات آثار خطيرة فيما يخص الأمان والأمن النوويين". ودعا جروسي، الذي تحدث عبر الفيديو، جميع الأطراف إلى" التحلي بأقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد". وأكد أن "أي عمل عسكري يخلُّ بأمان المرافق النووية وأمنها، قد يؤدي إلى عواقب وخيمة تؤثّر في الشعب الإيراني والمنطقة والخارج".


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
فتح تأشيرات العمالة المنزلية الإثيوبية .. قريباً
أكد وكيل وزارة الداخلية بالتكليف اللواء علي العدواني أنه سيتم فتح التأشيرات للعمالة المنزلية الإثيوبية في المستقبل القريب، وفق الضوابط والإجراءات المتبعة بما يحقق المصلحة المشتركة للطرفين، وذلك تطبيقا للاتفاقية المبرمة في هذا الشأن بين البلدين. جاء ذلك خلال لقاء العدواني أمس الخميس مع سفير إثيوبيا لدى الكويت د.سعيد جبريل، حيث بحث الطرفان عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما المتعلقة بسبل تعزيز التعاون والتنسيق في المجالات المشتركة بين البلدين الصديقين. وأكد اللواء العدواني في بيان لوزارة الداخلية عقب لقائه السفير جبريل حرص وزارة الداخلية الدائم على تعزيز العلاقات الثنائية مع البلدان الشقيقة والصديقة، فيما نقل البيان عن السفير الإثيوبي شكره وتقديره لوزارة الداخلية على تعاونها الدائم، مشيدا بعمق العلاقات التي تجمع بين البلدين الصديقين، وحرص القيادة في بلاده على تطويرها في مختلف المجالات.