
بليز vs Toros Neza
بليز
ﻫـ ﻫـ ﺕ ﻓـ ﻓـ ﻓـ
تابع
تانية دقيقة ساعة أيام
الترتيب العام جدول المباريات
Toros Neza
ﻫـ ﻓـ ﻓـ ﻓـ ﻓـ ﻓـ
تابع
أخر خمس مباريات بين الفريقين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 17 دقائق
- روسيا اليوم
300 شخصية عامة تدعو لوقف حرب غزة
وفي رسالة مفتوحة موجهة إلى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر دعت الشخصيات إلى الوقف الفوري لبيع الأسلحة إلى إسرائيل، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل فوري.


العربي الجديد
منذ 19 دقائق
- العربي الجديد
نهائي كأس السعودية: الاتحاد من أجل الثنائية والقادسية للمفاجأة
سيلتقي نادي الاتحاد بقيادة نجمه الفرنسي كريم بنزيمة مع نادي القادسية في المباراة النهائية لبطولة كأس السعودية لنسخة عام 2025، إذ يسعى الفريق الذي يملك نجوماً كباراً في تشكيلته من أجل حسم لقب محلي لمصلحته أمام الجماهير المُتوقع أن تحتشد بأعداد كبيرة في مدرجات ملعب مدينة الملك عبد الله. وسيدخل نادي الاتحاد المباراة النهائية وهو بطل للدوري بعدما حسمه بتصدره البطولة برصيد 83 نقطة مقابل 75 نقطة لنادي الهلال صاحب الوصافة، فيما أنهى نادي القادسية موسمه في مركز مُميّز مُحتلاً المرتبة الرابعة برصيد 68 نقطة، إذ سيُحاول نادي الاتحاد إحباط أي محاولات من القادسية لصناعة مفاجأة كبيرة في النهائي وحسم اللقب بقيادة نجومه المُميزين وعلى رأسهم المهاجم الفرنسي الهداف كريم بنزيمة. وسبق لنادي الاتحاد أن حقق لقب بطولة كأس السعودية تسع مرات سابقاً ويسعى للعاشر، إذ حصد اللقب في سنوات 1958، 1959، 1960، 1963، 1967، 1988، 2010، 2013 و2018، فيما يسعى نادي القادسية لحصد أول لقب له في بطولة الكأس بنسختها المُحدثة بعد عام 2018، بعدما سبق له أن حصد لقب النسخة القديمة من بطولة الكأس في عام 1992. كرة عربية التحديثات الحية الدوري السعودي: الهلال يحصد بطاقة النخبة ورونالدو يحسم صراع الهدافين وتواجه الاتحاد والقادسية في بطولة الدوري مرتين في موسم 2024-2025، انتهت مواجهة الذهاب بتفوق الاتحاد (3-1)، فيما انتهت مواجهة الإياب بالتعادل (1-1)، وعليه من المتوقع ألا تكون المواجهة سهلة على أي طرف في المواجهة النهائية، خصوصاً أن حظوظ الفريقين تبدو متساوية قبل القمة على أرض الملعب، رغم أفضلية التشكيلة المُدججة بالنجوم لنادي الاتحاد من الناحية الفنية والمعنوية.


BBC عربية
منذ 20 دقائق
- BBC عربية
هل هناك "انقلاب قضائي" ضد إدارة ترامب بالفعل؟- واشنطن بوست
نبدأ جولتنا في الصحف من واشنطن بوست الأمريكية، التي نشرت مقالاً عن المعركة القضائية التي بدأت ضد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وإدارته بشأن السياسات التجارية للإدارة الجديدة التي تقوم على أساس فرض المزيد من القيود على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وقال كاتب المقال جيسون ويليك: "رغم الجلبة التي أثارها فريق الرئيس ترامب أثناء محاولة التهويل من شأن ما أطلقوا عليه "انقلاب قضائي" على أجندة ترامب، لم تتحرك محكمة التجارة العالمية الأمريكية في اتجاه إبطال قرارات التعريفة الجمركية إلا منذ يومين فقط، وهو ما يُعد مجرد تقليص لهذه السياسات". وأضاف: "وكانت المرة الأولى الي اعترض فيها القضاء طريق سياسات ترامب في ولايته الثانية عندما نزعت محاكم أمريكية الشرعية عن استخدام ترامب قانون 'الأعداء الأجانب' كمبرر لترحيل مقيمين إلى بلادهم، لكن تلك المرة لم تؤثر إلا في فئة قليلة من المقيمين بصفة غير شرعية في البلاد". وقضت محكمة تجارية أمريكية ببطلان قرارات التعريفة الجمركية التي أعلنها ترامب في أوائل أبريل/ نيسان 2025، التي تضمنت فرض رسوم جمركية على شركاء تجاريين للولايات المتحدة. وقالت المحكمة إن الرئيس الأمريكي قد "تجاوز حدود سُلطته" عندما استخدم قانون طوارئ في فرض تعريفة جمركية على كل دول العالم تقريباً. واستندت المحكمة التجارية في قرارها بإلغاء التعريفة الجمركية إلى مبدأ "عدم التفويض" الذي يقضي بأنه لا يجوز للكونغرس الأمريكي أن يفوض السلطة التنفيذية ممثلة في ترامب باتخاذ قرارات تتعلق بالعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها. واستشهد الكاتب بقرار المحكمة الذي قال: "يخول الدستور الكونغرس سلطات مطلقة في فرض وتحصيل الضرائب، والرسوم، والضرائب الجمركية، وغيرها من الرسوم. كما يمنحه سلطات تنظيم الشؤون التجارية مع الدول الأجنبية". وكان الرئيس الأمريكي قد زعم أن الكونغرس رحب بتدخله لفرض تعريفات ورسوم جمركية جديدة. كما استند ترامب إلى مادة من قانون "الصلاحيات الاقتصادية الدولية الطارئة" لسنة 1977، والتي تنص على أن للرئيس الأمريكي الحق في "وضع القواعد الحاكمة للتعاملات مع الدول الأخرى من أجل التعامل مع أي تهديد غير عادي أو استثنائي للبلاد". وضرب الكاتب مثالاً من تاريخ الولايات المتحدة مع الرسوم الجمركية عندما أشار إلى أن الرئيس الأمريكي السابق، ريتشارد نيكسون، فرض تعريفة جمركية على واردات بلاده من الخارج بسبب أزمة اقتصادية عام 1971. وأشار الكاتب إلى أن محكمة استئناف الجمارك وبراءات الاختراع الأمريكية أكدت عام 1975 أن الرئيس الأمريكي آنذاك لم يتجاوز حدود سلطاته. لكن هذه المرة، يبدو أن قرار المحكمة التجارية كان أكثر جرأة لأنه تطرق إلى مبدأ "فصل السلطات"، إذ برر الحكم الصادر بوقف العمل بالتعريفات الجمركية التي فرضها ترامب لما فيه من نقل سلطات تشريعية إلى السلطة التنفيذية، وفقاً لواشنطن بوست. يُذكر أن محكمة استئناف فيدرالية أعادت العمل بالتعريفات الجمركية بصفة مؤقتة بعد يوم من حكم المحكمة التجارية الدولية بأن ترامب تجاوز حدود سلطاته في فرض الرسوم الجمركية. وقالت محكمة الاستئناف الأمريكية في واشنطن إنها أوقفت تنفيذ حكم المحكمة الأدنى للنظر في استئناف الحكومة، وأمرت المدعين في القضايا بالرد بحلول الخامس من يونيو/ حزيران والإدارة الأمريكية بحلول التاسع من يونيو/ حزيران القادم. "الجولان: خطر الانفصال عن إسرائيل" ننتقل إلى صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، التي تناولت المخاوف الإسرائيلية حيال رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا في ظل الظروف الحالية التي تعيشها المنطقة. ويرى كاتب المقال مايكل أورين، أن اعتراف واشنطن بالنظام السوري بقيادة أحمد الشرع، يمثل خطراً على إسرائيل على المدى القصير، إذ يُعد اعترافاً بنظام معادي للدروز، حلفاء إسرائيل في سوريا. وأشار إلى أن هناك خطر على المدى الطويل في هذا الاعتراف يتمثل في إمكانية خسارة إسرائيل مرتفعات الجولان في حالة الاعتراف بالحكومة السورية الحالية من قبل البيت الأبيض. وأكد أورين أن "الجولان في أيدينا منذ حوالي60 سنة. فقد ضمها مناحيم بيغن، عام 1981، واعترف الرئيس الأمريكي بسيادة إسرائيل عليها في 2019. كما أنها غنية بالمزارات اليهودية، بما في ذلك ثلث الكُنس اليهودية القديمة التي اكتشفت. وأشار إلى أن الحكومات المتعاقبة على السلطة في إسرائيل فشلت في تحويل الجولان إلى جزء لا يمكن فصله عن إسرائيل – إذ لا يتجاوز عدد السكان الإسرائيليين في هذه المرتفعات 25 ألف نسمة – وهو ما أدى إلى ظهور محاولات للاستغناء عن الجولان مقابل السلام مع سوريا. لكنه أنه أشار إلى هذا الخطر قد زال في 2011 عندما اندلعت الثورة السورية وتطورت إلى حرب أهلية، إذ أيقن الجميع أن وجود هذه المنطقة في أيدي إسرائيل هو الحل الأمثل وسط مخاوف حيال امتداد الصراع في سوريا إلى إسرائيل والأردن ودول الخليج. وقال الكاتب: "أسستُ 'تكتل تنمية الجولان' الذي يستهدف إسكان عشرة آلاف نسمة في المنطقة سنوياً لمدة عشر سنوات وتوفير البُنى التحتية ووسائل النقل والوظائف لهم هناك". وأشار الكاتب إلى أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة وفرت دعماً لا يتجاوز التصريحات لهذه المبادرة. فرئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، اكتفى بإعلان ترامب اعتراف بلاده بسيادة إسرائيل على المنطقة بينما تعهد رئيس الوزراء السابق، نفتالي بينيت، "بإسكان المزيد من السكان الإسرائيليين في الجولان على مدار عقد من الزمن، لكن حكومته لم تبق في السلطة للوقت الكافي لتحقيق ذلك". "المساعدات لغزة مجرد دعاية" وصف إياد العماوي، ممثل لجنة الإغاثة في غزة ومنسق المنظمات غير الحكومية المحلية في القطاع، في مقال نشرته صحيفة الغارديان البريطانية، أعمال ما يُعرف "بمؤسسة غزة الإنسانية" – جماعة لوجستية يُعتقد أنها مدعومة من إسرائيل أُسست في 2025 – بأنها حملة "علاقات عامة" دعائية ليس أكثر من ذلك. وأضاف أن: "مؤسسة غزة الإنسانية لا تفعل شيئاً سوى إطلاق حملة دعائية وتروج لوهم يتضمن أن المساعدات الإنسانية بدأت تدخل إلى القطاع. لكن الواقع أن ثماني شاحنات من مساعدات الغذاء فقط دخلت إلى القطاع الأربعاء الماضي". وأشار إلى أن مؤسسة "رحمة وورلد وايد" الخيرية الأمريكية، التي لديها أطنان مكدسة من المساعدات الغذائية لم تتمكن من إدخالها إلى غزة سمحت بأن تكون هذه المساعدات "تحت وصاية" المؤسسة المدعومة من إسرائيل لتكون مسؤولة عن توزيعها في القطاع. وأكد العماوي أن "مؤسسة رحمة اتهمت مؤسسة غزة الإنسانية باستخدام شعارها دون تصريح أثناء توزيع المساعدات منها وأنها تعتمد على عناصر مسلحة من شركات أمن خاصة". وأشار كاتب المقال إلى أنه رغم وجود مراكز إغاثة تابعة لهذه المؤسسة في رفح، إلا أن هناك "عشرات الآلاف في قطاع غزة لن يتمكنوا من الوصول إلى هذه المراكز التي أُسست مؤخراً. وحتى إذا تم تشغيلها، فلن تستطيع تلبية الاحتياجات اليومية المتزايدة للسكان هنا". وقال العماوي، المقيم في غزة: "كعامل إغاثة، سمعت هذه الأخبار بكل أسى هذا الأسبوع. إنه وضع لا يحتمل، ولا يمكن اعتبار ما يحدث حلاً للحصار الشامل المفروض علينا هنا. فدخول المساعدات دون قيد أو شرط تحت إشراف وكالات الأمم المتحدة هو الحل الوحيد". وأضاف أنه قبل 19 شهراً، "كانت الكارثة التي نعيشها لا تُصدق. كما يفوق حجم المعاناة والألم الوصف. فالناس هنا يجوبون الشوارع بلا طعام أو ماء صالح للشرب، ووصل مستوى المعيشة إلى أسوأ حالاته في التاريخ الحديث، مع تضخم خانق ورفوف فارغة". وأكد أنه وعمال الإغاثة في القطاع يساعدون الناس منذ 600 يوماً تحت وطأة الاحتلال والقصف الإسرائيلي الغاشم، مشيراً إلى أن "أعضاء الحكومة الإسرائيلية أعلنوا عزمهم على التطهير العرقي لقطاع غزة من جميع الفلسطينيين".