
2.2 مليون دولار صادرات الطماطم للبحرين خلال 2024
كشف تقرير عن صادرات مصر من محصول الطماطم لدولة البحرين والتي وصلت لـ 5.5 ألف طن طماطم بقيمة 2.2 مليون دولار، وبزيادة 45% عن الفترة المماثلة من العام الماضي، مشيرا تمكنت مصر من تعزيز صادراتها من الطماطم الطازجة والمبردة إلى البحرين على نحو ملحوظ، لتضع نفسها كلاعب رئيس في أسواق المنامة.
وكشف أحد التقارير الصحفية أن خلال 2024 شحنت مصر 3.8 ألف طن من الطماطم إلى البحرين، ما يعكس زيادة بنسبة 50% عن العام السابق وزيادة بمقدار عشرة أضعاف منذ عام 2022.
وتحتل البحرين المرتبة الأولى بين الوجهات الرئيسية لصادرات الطماطم المصرية، ولم تتفوق عليها سوى المملكة العربية السعودية في عام 2024.
تشحن مصر الجزء الأكبر من صادرات الطماطم إلى أسواق المنامة خلال موسم الشتاء، وهو ما يتوافق مع ذروة الطلب في البحرين.
منافسون في المنامة
ينافس الطماطم المصرية في المنامة واردات من أسواق عدة أبزرها الأردن وسوريا، إذ يشكلان أكثر من 80% من إجمالي واردات البحرين من الطماطم سنويا.
العام الماضي استحوذت مصر على 10% من واردات الطماطم في البحرين، ولا يزال الأردن يمثل المنافس الرئيس للطماطم المصرية بسبب تشارك فترات التوريد.
مع ذلك، واجه الأردن تحديات في الإنتاج، بما في ذلك تغيرات المناخ وفرض قيود على التصدير، ما أدى إلى انخفاض صادراته إلى البحرين في عام 2024، الأمر الذي صب في صالح المصدرين المصريين إذ سمح بزيادة الشحنات بشكل كبير وسد الفجوة التي تركها الأردن.
تبدو التوقعات بشأن استمرار نمو سوق الطماطم في البحرين إيجابية، ومع ذلك، فإن المنافسة المتزايدة من الموردين مثل سوريا وعمان، إلى جانب الانتعاش المحتمل في صادرات الأردن، يمثلان تحديات.
للحفاظ على مكانتها، قد تركز مصر على الاستثمار في جودة المنتجات، والخدمات اللوجستية، واستراتيجيات التسويق الدولي.
تنتج مصر ما يقرب من 7 ملايين طنا من الطماطم سنويا لا تصدر منها أكثر من 50 ألف طن، بينما تفقد جزء كبير من الإنتاج بسبب سوء معاملات ما بعد الحصاد.
وحسب المجلس التصديري للصناعات الغذائية أن تعزيز الجهود التصديرية يمكن أن يضاعف الحصة السوقية لمصر عالميًا ويرفع عدد الأسواق التى يصل إليها المنتج المصرى من مركزات الطماطم، مطالبا باستغلال الإعفاءات الجمركية والتفضيلات التجارية، والاستثمار في تعزيز الطاقة الإنتاجية لمواكبة الطلب المتزايد ورفع الحصة السوقية العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
البيتكوين تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في مايو 2025: طفرة تاريخية أم بداية مرحلة تصحيح؟
الاثنين 30 يونيو 2025 04:50 صباحاً نافذة على العالم - في 22 مايو سجلت عملة البيتكوين أعلى مستوى لها على الإطلاق عند ما يقارب 112 ألف دولار وبقيمة سوقية إجمالية تبلغ 2.2 تريليون دولار، لتُصنف العملة الرقمية الأولي الآن كواحدة من أغلى خمسة أصول في العالم بعد آبل وإنفيديا ومايكروسوفت والذهب، ومنذ ذلك الحين تراجعت العملة لتنهي شهر مايو 2025 بإنجاز تاريخي عند مستوى غير مسبوق بلغ 104500 دولار في أعلى إغلاق شهري مسجل على الإطلاق، وقد أثار هذا الارتفاع تكهنات وتحليلات مكثفة بين المشاركين في السوق، الذين يتصارعون الآن حول مستقبل العملة المشفرة الأبرز في العالم. جاءت هذه المكاسب القوية مدعومة بتدفقات مؤسسية واستقرار نسبي في الظروف الاقتصادية الكلية بخلاف الارتفاعات السابقة التي كانت مدفوعة بمضاربات التجزئة، لهذا يعتقد الكثير من الخبراء أن شهر مايو لم يكن مجرد شهر آخر في تاريخ البيتكوين، بل لحظة فاصلة تعكس نضوج السوق وبدء عصر جديد من التبني المؤسسي والدعم السياسي، ورغم أن الطريق لا يخلو من التحديات، فإن البيتكوين أثبت نفسه كأصل عالمي لا يمكن تجاهله. ما الذي دفع البيتكوين للارتفاع في مايو 2025؟ 1.تدفقات الصناديق وتأثيرها سجلت صناديق تداول بيتكوين المتداولة في البورصة في الولايات المتحدة تدفقات صافية تجاوزت 2.8 مليار دولار أمريكي خلال النصف الأول من مايو، وشهد يوم 2 مايو أكبر تدفق يومي قياسي بلغ 674.9 مليون دولار، وحتى يوم 16 مايو تجاوز إجمالي الصناديق المُدارة لصناديق بيتكوين المتداولة في البورصة 122 مليار دولار. أفاد المحللون أن سوق العملات المشفرة لديه القدرة على تحقيق مكاسب مستمرة، لا سيما قبل انضمام Coinbase إلى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 في 19 مايو، ووفقًا لهم، فإن هذا النوع من الأحداث عادةً ما يدفع مديري الصناديق السلبية إلى إعادة توازن محافظهم الاستثمارية. 2.العوامل الاقتصادية العالمية والمخاوف التضخمية بالإضافة إلى تدفقات الصناديق، عززت الظروف الاقتصادية العالمية أيضًا مكانة بيتكوين كبديل استثماري، وقد أبقى البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة المرجعي بين 4.25% و 4.50% مما يشير إلى سياسة نقدية لا تزال حذرة في ظل بيانات اقتصادية متباينة. ومع ذلك، عاد التضخم ليُثير القلق بعد أن أعلنت وول مارت وهو أكبر بائع تجزئة في الولايات المتحدة، أنها سترفع الأسعار بسبب تأثير الرسوم الجمركية على السلع المستوردة مثل السيارات الكهربائية وأشباه الموصلات والإلكترونيات الاستهلاكية، ووصف المدير المالي لشركة وول مارت هذه الزيادة السريعة في الأسعار بأنها غير مسبوقة. في ظل استمرار تهديد التضخم، يُنظر إلى البيتكوين مرة أخرى على أنه تحوط ضد انخفاض القوة الشرائية للعملات الورقية، ومع فرض رسوم جمركية جديدة واضطرابات في سلسلة التوريد من المتوقع أن تستمر ضغوط الأسعار حتى الصيف، مما يخلق بيئة مواتية لانتعاش العملات المشفرة. ومع ذلك، لا يزال ارتفاع قيمة البيتكوين يعتمد أيضًا على استقرار معنويات السوق واتجاه سياسة أسعار الفائدة متوسطة الأجل، إذا استمرت الضغوط التضخمية في الارتفاع وأدت إلى تغييرات في السياسة النقدية، فقد يزداد تقلب البيتكوين مرة أخرى. ما هو التالي للبيتكوين بعد إغلاقه القياسي في مايو 2025؟ لقد كان مسار سعر البيتكوين في عام 2025 مذهلًا بكل المقاييس، فبعد تذبذب سعر البيتكوين بين 70 ألف دولار و90 ألف دولار في وقت سابق من العام، تجاوز هذه المستويات بقوة في الربع الثاني دون أن ينظر إلى الوراء، أما مستوى 100 ألف دولار الذي كان يُعتبر في السابق نقطة تحول مضاربية فقد أصبح الآن أساس هيكل السوق، ويمثل النطاق بين 104 ألف دولار و106 ألف دولار حاليًا مستوى دعم قصير الأجل، مع بلوغ الحد الأعلى 112 ألف دولار، ويراقب السوق الآن عن كثب لمعرفة ما إذا كانت هذه المستويات ستصمد في شهر يونيو. تُضيف إشارات الاقتصاد الكلي تعقيدًا إلى توقعات السوق، فقد شكّلت تطورات السياسة التجارية الصادرة عن الولايات المتحدة نقطة محورية، لا سيما بعد اقتراح الإدارة فرض رسوم جمركية كبيرة على السلع، ورغم أن هذه الخطوة واجهت تأخيرات وتحديات قانونية، إلا أن الموعد النهائي الجديد في 9 يوليو يُنظر إليه على أنه محفز محتمل للسوق، وبناءً على النتيجة قد يعزز ذلك قوة البيتكوين أو يضغط على الأصول ذات المخاطر العالية. لا تزال مقاييس التداول على سلسلة الكتل تُظهر نشاطًا قويًا، في شهر أبريل سُجِّلت ما يقرب من 18800 معاملة بيتكوين كبيرة بقيمة كل منها 100 ألف دولار مسجلةً أعلى رقم منذ يناير، إضافةً إلى ذلك، سُحِبَت كمية كبيرة من البيتكوين تجاوزت 147 ألف بيتكوين حتى تاريخه من منصات التداول، يشير هذا الاتجاه إلى بقاء المزيد من البيتكوين محتفظًا بها على المدى الطويل، مما يُشير إلى تنامي الثقة بقيمتها. توقع المحللون أن يصل سعر البيتكوين إلى ذروته بين 180 ألف و250 ألف دولار بحلول نهاية عام 2025، تستند هذه التوقعات إلى عدة عوامل منها الطبيعة الدورية للسوق وزيادة التبني المؤسسي وتدفق السيولة، وقد عزز ارتفاع السيولة العالمية والتدفقات القياسية إلى صناديق البيتكوين المتداولة الفورية هذه التوقعات الصعودية، وأشار "آرثر هايز" المؤسس المشارك لـ BitMEX إلى أن قيمة البيتكوين مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بتوقعات السوق بشأن المعروض المستقبلي من العملات الورقية والتي تشهد حاليًا مسارًا تصاعديًا. على الرغم من التفاؤل، فإن الطريق إلى هذه الارتفاعات المتوقعة ليس خاليًا من التحديات، تاريخيًا، شهدت عملة البيتكوين انخفاضات كبيرة تراوحت غالبًا بين 70% و90%، يُعد هذا التقلب سمة مميزة لسوق العملات المشفرة وهو أمر يجب على المستثمرين الاستعداد له، إن الارتفاع الحالي الذي شهد تجاوز البيتكوين لأعلى مستوياته التاريخية دليل على مرونته وقبوله المتزايد كمخزن للقيمة. كما تلعب البيئة الاقتصادية الكلية دورًا حاسمًا في تحركات أسعار البيتكوين، يدفع ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية الحالية وأزمة الديون الوشيكة المستثمرين نحو الأصول التي يمكن أن توفر حماية من التضخم وانخفاض قيمة العملات، يُنظر إلى البيتكوين بمخزونه المحدود وطبيعته اللامركزية بشكل متزايد كبديل فعال لأصول الملاذ الآمن التقليدية مثل الذهب، من المرجح أن يستمر هذا التحول في النظرة خاصة مع توسع السيولة العالمية ودخول المزيد من المستثمرين المؤسسيين إلى السوق. بناءً على ما سبق، قد يبدو استثمار البيتكوين استثمارًا بديهيًا في الوقت الحالي، ولكن هل هو كذلك؟ دعونا نلقي نظرة فاحصة على الأدلة التاريخية للبيتكوين. الطبيعة الدورية للبيتكوين بما أن تداول البيتكوين بدأ في يناير 2009 فلدينا الآن 16 عامًا من التاريخ لندرسها، والدليل القاطع هو أن البيتكوين يميل إلى التداول في دورات محددة جيدًا مدتها أربع سنوات، تبدأ الدورة بمرحلة تراكم ثابتة تؤدي إلى مرحلة نمو والتي بدورها تؤدي إلى مرحلة فقاعة والتي تنتهي في النهاية بانخفاض حاد أو حتى انهيار، وعند هذه النقطة تبدأ الدورة بأكملها من جديد. اللحظة الحاسمة في كل دورة مدتها أربع سنوات هي انقسام مكافأة البيتكوين إلى نصفين والذي يحدث كل أربع سنوات، بمعرفة وقت حدوث أحدث انقسام إلى نصفين يسهل نسبيًا معرفة موقع البيتكوين في أي دورة مدتها أربع سنوات، ذلك لأن انقسام النصفين هو عادةً إشارة لانتقال البيتكوين من مرحلة النمو إلى مرحلة الفقاعة. وهذا ما يُقلق الكثير من الخبراء الآن، بناءً على الأدلة التاريخية، تستمر مرحلة الفقاعة من 12 إلى 18 شهرًا، لنحسبها حدث آخر انقسام للبيتكوين في أبريل 2024 مما يعني أننا قد مرّ أكثر من 12 شهرًا على مرحلة الفقاعة من الدورة. وهكذا، على الرغم من أن جميع المؤشرات تبدو مُبشرة للبيتكوين الآن، إلا أنه قد تكون هناك مشاكل في المستقبل، الوقت الأكثر إثارة للقلق بشأن البيتكوين هو عندما يقتنع الجميع بأنه استثمار مضمون، وهذا ما يحدث الآن: يشتري مستثمرو التجزئة كل انخفاض في سعر البيتكوين وتُضيف الشركات البيتكوين إلى ميزانياتها العمومية، وحتى حكومة الولايات المتحدة تُحاول إيجاد طريقة لشراء البيتكوين. دروس من دورة البيتكوين السابقة سنلقي نظرة فاحصة على مخطط البيتكوين من الدورة السابقة التي استمرت أربع سنوات والتي تضمنت حدثًا للنصف في 11 مايو 2020، في تاريخ هذا الحدث، كان سعر البيتكوين يُتداول عند حوالي 10 الف دولار، وخلال الاثني عشر شهرًا التالية وصل في النهاية إلى سعر 60 ألف دولار في أبريل 2021. ولكن بعد ذلك، فجأةً، انهار بيتكوين إلى مستوى 30 ألف دولار، بالنسبة لمعظم مراقبي العملات المشفرة في ذلك الوقت بدا الأمر وكأن بيتكوين قد انتهى، ولكن بدت المرحلة الرابعة المخيفة من الدورة التاريخية وهي الانهيار وكأنها قد وصلت، ولكن، كما اتضح تعافى بيتكوين مرة أخرى واستعاد أعلى مستوى له على الإطلاق ثم ارتفع إلى 69 ألف دولار بحلول نهاية عام 2021. بعد ذلك، تعرفون نهاية القصة، انهار البيتكوين مرة أخرى وانخفض إلى 16 ألف دولار بحلول نوفمبر 2022 ثم بدأت الدورة بأكملها من جديد، أدى التراكم إلى نمو سريع في عامي 2023 و2024 مما أدى إلى وصول البيتكوين إلى أعلى مستوى تاريخي له في يناير 2025، ثم انهياره لفترة وجيزة إلى مستوى 75 ألف دولار في أوائل عام 2025 قبل أن يتعافى ليصل إلى أعلى مستوى تاريخي له في مايو. مع الأخذ في الاعتبار أن التاريخ لا يتكرر دائمًا، وقد يكون من المضلّل استخلاص الكثير من الدروس من البيانات التاريخية، ولكن يجب الاعتراف بشيء واحد: أداء البيتكوين في عام 2025 مشابه بشكل غريب لأدائه خلال موجة صعود سوق البيتكوين السابقة في عام 2021، في ذلك الوقت، أعقب أعلى مستوى تاريخي له انخفاض فوري في السعر ثم أعقبه ارتفاع تاريخي جديد تمامًا. ماذا سيحدث بعد ذلك؟ إن محاولة التنبؤ بسعر البيتكوين المستقبلي على المدى القريب مهمة حمقاء، عادةً، بمجرد أن يصل البيتكوين إلى أعلى مستوى تاريخي جديد يصبح أكثر تقلبًا، تزداد تقلبات الأسعار اليومية حدةً وقد يتذبذب سعر البيتكوين بين الارتفاع والانخفاض. بالنسبة لجميع المستثمرين والمتداولين الذين يعتقدون أن البيتكوين سيرتفع إلى 200 ألف دولار من الآن فصاعدًا، هناك مستثمرون ومتداولون يقولون إنه سينخفض إلى 69 ألف دولار، ولكن الشيء الوحيد الذي يُمكن التنبؤ به بشأن البيتكوين هو التقلبات الكبيرة. ولكن حتى لو اتبعت البيتكوين نفس النمط التاريخي لأربع سنوات كما هو موضح أعلاه، فلا يجب أن نقلق، لأن هذا يعني فقط أنني سنضطر إلى الانتظار أربع سنوات أخرى لتحقيق مكاسب مذهلة من خامس أغلى أصل في العالم.

سعورس
منذ 37 دقائق
- سعورس
الذهب يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهر
انخفضت أسعار الذهب اليوم الاثنين إلى أدنى مستوياتها في أكثر من شهر حيث أدى انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين إلى تراجع الطلب على الذهب كملاذ آمن ودفع المستثمرين نحو الأصول عالية المخاطر. وبحلول الساعة 0055 بتوقيت جرينتش، هبط الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3 بالمئة إلى 3264.64 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن بلغ أدنى مستوى له منذ 29 مايو أيار. وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 3275.30 دولار. وسجلت الأسهم الآسيوية ارتفاعا اليوم، كما ارتفعت العائدات على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات على نحو طفيف. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 35.84 دولار للأونصة، وارتفع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 1344.63 دولار، وخسر البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1127.23 دولار. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


فيتو
منذ 38 دقائق
- فيتو
النفط يتراجع بفعل توقعات زيادة إمدادات أوبك+ وانحسار توترات الشرق الأوسط
تراجعت أسعار النفط على نحو طفيف اليوم الإثنين، حيث عزز انحسار المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط، واحتمال زيادة أخرى في إنتاج مجموعة أوبك+ خلال أغسطس، التوقعات بشأن الإمدادات. العقود الآجلة لخام برنت انخفضت 0.3% إلى 67.50 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:00 بتوقيت جرينتش، فيما هبط خام تكساس 0.5% إلى 65.15 دولار، فيما سجل الخامان القياسيان الأسبوع الماضي أكبر خسائرهما الأسبوعية منذ مارس 2023، لكن من المتوقع أن ينهيا تعاملات يونيو على مكاسب شهرية تتجاوز 5% للشهر الثاني. تسببت حرب استمرت 12 يوما بدأت باستهداف إسرائيل لمنشآت إيران النووية في 13 يونيو بارتفاع أسعار خام برنت إلى ما يزيد على 80 دولارا للبرميل بعد أن قصفت أمريكا تلك المنشآت، إلا أن الأسعار عادت للتراجع إلى 67 دولارا بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التوصل إلى وقف إطلاق نار بين طهران وتل أبيب. المحلل في "آي جي ماركتس" توني سيكامور قال "الأسواق أزالت معظم علاوة المخاطر الجيوسياسية التي انعكست على الأسعار خلال الحرب عقب إعلان وقف إطلاق النار، فيما زاد الضغط على الأسواق بعد أن أفاد 4 مندوبين في أوبك+ بأن المجموعة تعتزم رفع الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في أغسطس، بعد زيادات مماثلة في مايو ويونيو ويوليو. من المقرر أن يجتمع التحالف في السادس من يوليو وستكون هذه الزيادة الشهرية الخامسة، منذ أن بدأت المجموعة في تخفيف تخفيضات الإنتاج خلال أبريل الماضي، وفي أمريكا قالت شركة بيكر هيوز إن عدد منصات النفط العاملة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج المستقبلي، انخفض الأسبوع الماضي 6 منصات إلى 432، وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2021. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.