
مصادر 'الأنباء الكويتية": وضع جدول زمنيّ لسحب السلاح الفلسطينيّ قد يمهد لوضع جدول زمنيّ لسلاح 'حزب الله'
أكّدت مصادر صحيفة ' الأنباء الكويتية ' أنّ وضع جدول زمنيّ لسحب السلاح الفلسطينيّ، قد يمهد لوضع جدول زمنيّ لسلاح 'حزب الله'.
ولفتت إلى أنّ هذا الأمر مطلب دوليّ منذ البداية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 44 دقائق
- الميادين
اللواء سلامي: إذلال شعبنا أمر غير ممكن ولا وجود للهزيمة في قاموسنا
قال قائد حرس الثورة الإيراني، اللواء حسين سلامي، في مراسم تكريم للمحاربين القدامى، اليوم الأحد: "نحن لا نقبل الذل ولا نؤمن بالخضوع، وسنقف بقوة ضد العدو". وأضاف: "نحن وسط حرب كاملة ولكن لا اضطراب في البلاد، وشعبنا متماسك لكن الأعداء لاسيما الصهاينة قلقون". كما شدّد على أنّ إذلال الشعب الإيراني "أمر غير ممكن، والهزيمة لا وجود لها في قاموسنا". وأكّد: "قررنا بعزم وإرادة صارمة، الصمود والتغلّب على أعدائنا". 8 أيار 15 نيسان بدوره قال قائد القوة البرية في الجيش الإيراني، العميد كيومَرث حيدري، إنه "إذا تمّ تنفيذ أي تهديد لإيران، فسيتم تدمير مصدر التهديد ومنشأه بالكامل في جزء من الثانية". وأشار إلى أنّ "القوات المسلحة الإيرانية ترصد تهديدات الأعداء ويدها على الزناد وتنتظر أوامر القيادة"، مشدداً على أنّ "أي تهديد أو اعتداء على ايران سنرد عليه بالمثل". وأمس السبت، أكّد الجيش الإيراني، في بيان بمناسبة الذكرى السنوية لتحرير مدينة خرمشهر، أنه سيردّ "بحزم" على أيّ تهديد أو اعتداء. وفي سياق متصل، أكّد مستشار وزير الخارجية الإيراني للشؤون الإعلامية، محمد رنجبران، أمس السبت، في تصريحات خاصة للميادين، أنّ "إسرائيل" أثبتت أنّها تتخذ القرار عوضاً عن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتوظّف كلّ قدراتها لإفشال المحادثات الإيرانية الأميركية غير المباشرة. وتحدّث رنجبران عن تخصيب اليورانيوم كـ"خط أحمر"، مشدّداً على أنّ "طهران وواشنطن تعدّان تخصيب اليورانيوم خطاً أحمر". وكان وزير الخارجية الإيرانية، عباس عراقتشي، قد حذّر في وقت سابق، من عواقب "أي مغامرة صهيونية ضد إيران"، مؤكّداً مسؤولية الولايات المتحدة القانونية تجاهها.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
دبلوماسي أميركيّ: السلطات السورية ستساعد واشنطن على العثور على أميركيين مفقودين
تعهّدت السلطات السورية بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودين في سوريا، وفق ما أفاد المبعوث الأميركيّ الى دمشق توم باراك، في إعلان يأتي بعيد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات. وقال باراك في منشورات على منصة إكس "خطوة قوية الى الأمام. لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة علىمساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتهم" لإعادتهم الى بلدهم. ومن أبرزالمفقودين أوستن تايس، الصحافي المستقل الذي خطف في سوريا عام 2012.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
إعلام إسرائيلي: بعد عقود من إعدامه.. هكذا عادت وثائق إيلي كوهين إلى "إسرائيل"
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية تفاصيل جديدة حول عملية سرّية تمكّنت من خلالها "إسرائيل" من استرجاع آلاف الوثائق الخاصة بالجاسوس إيلي كوهين، الذي أُعدم في سوريا قبل نحو 60 عاماً. وأوضح محلل الشؤون العربية في قناة "I24NEWS" الإسرائيلية، باروخ يِديد، أن إعادة هذه الوثائق شكّلت إغلاق دائرة مهمة لعائلة كوهين، مشيراً إلى أن مصدراً سورياً قدّم للقناة معلومات حصرية بشأن عملية نقل الوثائق. ,بحسب المصدر، هبطت مروحية في 2 أيار/مايو الجاري في مدينة السويداء جنوب سوريا، ونقلت أرشيف كوهين إلى جهة لم تُحدّد. ووصف المصدر الحدث بأنه "لفتة كريمة من الرئيس السوري الجولاني تجاه إسرائيل والولايات المتحدة"، مؤكداً أن الهبوط تم دون الحاجة للمرور بالأجواء الأردنية أو اللبنانية. اليوم 08:58 اليوم 07:50 وذكرت القناة أن هبوط الطائرة في السويداء أثار حينها جدلاً وتساؤلات في كل من سوريا و"إسرائيل" بشأن الهدف من تلك العملية. إذ انتشرت تقارير إعلامية في تلك الفترة تزعم أنها كانت تحمل مساعدات غذائية وأسلحة للدروز، بينما ذهبت أخرى إلى القول إنها هرّبت شخصية دينية درزية بارزة من المحافظة. لكنّ المصدر السوري أوضح لاحقاً أن "الهدف الأساسي للرحلة كان تسليم أرشيف إيلي كوهين، والذي كان تحت حراسة لدى أحد قادة القوات المسلحة التابعين للجولاني". وتتقاطع هذه المعلومات، بحسب القناة، مع تقارير سابقة تحدثت عن "محادثات جيدة غير معلنة بين سوريا وإسرائيل، جرت مؤخراً في أذربيجان، برعاية تركية". وأكدت أيضاً أن لقاءات مباشرة جرت سابقاً بين رجال أمن إسرائيليين سابقين والرئيس السوري الحالي، أحمد الشرع نفسه. وفي هذا السياق، كانت وكالة "رويترز" قد ذكرت أن تسليم أرشيف كوهين تم بالفعل بمبادرة من الرئيس السوري الجديد "في محاولة لخفض حدة التوتر مع واشنطن، كبادرة حسن النوايا تجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، وهو ما يعزّز صحة الرواية التي أوردتها القناة الإسرائيلية.