logo
ديمي مور تناشد الأوسكار: كرّموا بروس ويليس قبل فوات الأوان

ديمي مور تناشد الأوسكار: كرّموا بروس ويليس قبل فوات الأوان

24 القاهرةمنذ 2 أيام
وسط تدهور حالته الصحية، أطلقت الممثلة الأمريكية ديمي مور نداءً مؤثرًا تطالب فيه بتكريم زوجها السابق،
النجم
بروس ويليس، بجائزة أوسكار فخرية، تقديرًا لمسيرته السينمائية الطويلة والمميزة، وذلك قبل أن يفقد قدرته على الحضور أو التفاعل بسبب تقدمه في مرض الخرف الجبهي الصدغي.
مناشدات لتكريم بروس ويليس
وقالت مصادر مقربة من العائلة، إن ديمي مور وبناته الثلاث يواصلن الضغط على أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة لمنح ويليس الجائزة، مؤكدين أن إرثه السينمائي يستحق هذا الاعتراف الفوري، خاصة وأن الوقت لم يعد في صالحهم.
والجميع يعلم أن بروس يمر بمرحلة حرجة، وإذا لم يتم تكريمه الآن، فربما لن تتاح له فرصة الحضور أو حتى إدراك الحدث، هكذا صرّح مصدر مطلع لموقع RadarOnline.
الممثل خافيير بارديم الحائز على الأوسكار يدعو لمقاطعة إسرائيل: فرض العقوبات لم يعد خيارًا بل التزامًا قانونيًا وأخلاقيًا
ثورة في جوائز الأوسكار 2026.. قواعد جديدة تُغير طريقة التصويت وتفتح الباب للذكاء الاصطناعي
إرث سينمائي لا يُنسى
بروس ويليس، البالغ من العمر 69 عامًا، يُعد من أبرز نجوم أفلام الحركة والإثارة في هوليوود، حيث حفر اسمه بأعمال مثل Die Hard، The Sixth Sense، Pulp Fiction، وغيرها من الأفلام التي تركت بصمة لا تُمحى في تاريخ السينما.
ورغم اعتزاله التمثيل منذ عام 2023 بعد مشاركته الأخيرة في فيلم The Killer، إلا أن محبيه يعتبرونه أحد روّاد هذا النوع من الأفلام، تمامًا كما يُنسب الفضل لتوم كروز في أفلام الأكشن الحديثة.
ورؤية زملاء ويليس مثل توم كروز وصامويل إل جاكسون وهم يحصدون جوائز أوسكار فخرية، زاد من شعور أسرته بالخذلان، فبينما يستمر كروز في العمل، اضطر ويليس إلى الانسحاب من الأضواء بسبب المرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حائز جائزة أوسكار.. الهذالين أحدث ضحايا عنف المستوطنين بالضفة
حائز جائزة أوسكار.. الهذالين أحدث ضحايا عنف المستوطنين بالضفة

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

حائز جائزة أوسكار.. الهذالين أحدث ضحايا عنف المستوطنين بالضفة

عودة الهذالين أحد المساهمين في إنتاج فيلم لا أرض أخرى الحائز على جائزة أوسكار عن أفضل وثائقي طويل عام 2025 - المخرج والصحفي الإسرائيلي يوفال إبراهام: المستوطن الذي أطلق النار على الهذالين سبق أن فرض عليه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات بسبب عنفه ضد الفلسطينيين- علاء الهذالين أحد سكان أم الخير للأناضول: الاعتداء على عودة الهذالين لم يكن الأول ويأتي بدعم من الجيش والحكومة في إسرائيل- منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية: مقتل الهذالين برصاص مستوطن يظهر أن طبيعة "عنف النظام" هي التوسع المستمرفي قرية أم الخير بمسافر يطا جنوبي الضفة الغربية، لقي الفلسطيني عودة محمد خليل الهذالين (31 عاما) حتفه مساء الاثنين، على يد مستوطن إسرائيلي متطرف.وأظهر مقطع فيديو نشره المخرج والصحفي الإسرائيلي يوفال إبراهام على منصة إكس، المستوطن وهو يطلق النار على الشاب الفلسطيني دون أن يشكل عليه أي خطر.ووفق إبراهام، فإن الهذالين أحد المساهمين في إنتاج فيلم "لا أرض أخرى"، المشترك بين فلسطين والنرويج، الحائز جائزة أوسكار عن أفضل وثائقي طويل عام 2025.وأشار إلى أن شهود عيان "تمكنوا من تحديد هوية مطلق النار ويدعى ينون ليفي، وهو مستوطن سبق أن فرض عليه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات بسبب عنفه ضد الفلسطينيين".فيلم "لا أرض أخرى" من إخراج الفلسطينيين باسل عدرا وحمدان بلال، والإسرائيليين يوفال أبراهام وراحيل تسور المعروفين بنشاطاتهما الداعمة للقضية الفلسطينية.ويسلط الفيلم الضوء على التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين في منطقة مسافر يطا جنوبي مدينة الخليل، وما يرافقه من عمليات هدم منازل منذ بين عامي 2019 و2023.وفي مارس الماضي، انتقد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، منح جائزة أوسكار للفيلم، زاعما أن هذه "لحظة حزينة لعالم السينما".اعتداء متعمديقول الفلسطيني علاء الهذالين أحد سكان أم الخير، إن مستوطنا اقتحم أرضهم بجرافة وقام بتكسير أشجار الزيتون وأطلق الرصاص الحي من مسدس خاص وقتل عودة.الهذالين أضاف للأناضول أن "المستوطن متطرف ومجرم وله سجل من الجرائم بحق الفلسطينيين".وأشار إلى أن هذا الاعتداء "يأتي بدعم من الجيش الإسرائيلي والحكومة التي تعمل على توفير الغطاء القانوني والسلاح للمستوطنين".بدورها، قالت منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، إن مقتل الهذالين برصاص مستوطن جنوبي الضفة الغربية المحتلة يظهر طبيعة العنف الممارس بحق الفلسطينيين دون إجراءات حاسمة وفعالة لوقفه.وأضافت: "بالأمس، قُتل عودة الهذالين، من سكان قرية أم الخير، رمياً بالرصاص".وأردفت المنظمة: "كان عودة صديقا وشريكا في النضال من أجل حقوق الإنسان لجميع سكان المنطقة الواقعة بين البحر الأبيض المتوسط ونهر الأردن".وتابعت أن عودة "كان معلما وصانع سلام، وناضل طوال حياته من أجل حقه الأساسي في العيش مع عائلته على أرضه في مسقط رأسه".ولفتت المنظمة الحقوقية الإسرائيلية إلى أن عودة "قُتل وترك وراءه ثلاثة أطفال صغار".ونشرت مقطع فيديو يوثق إطلاق النار على عودة، ويظهر فيه "ليفي، بينما يحاول الدخول إلى القرية بواسطة جرافة".كما يظهر الفيديو عددا من السكان الفلسطينيين يحاولون منع المستوطن من دخول أراضيهم الخاصة، فيما يلوح الأخير بمسدسه في كل الاتجاهات ويطلق النار.وبحسب "بتسيلم" أصيب عودة نتيجة إطلاق النار، ولاحقا أُعلنت وفاته، فيما أصيب فلسطينيان على يد مستوطن آخر بواسطة الجرافة.وحذرت المنظمة من أن "حياة الفلسطينيين في كل مكان، في ظل نظام الإبادة الجماعية الإسرائيلي، تتعرض للتدنيس الكامل، ويظلون عاجزين عن الدفاع عن أنفسهم في مواجهة عنف النظام وممثليه".وقالت: "عملية قتل عودة الموثقة توضح مرة أخرى أن طبيعة عنف النظام هي التوسع أكثر فأكثر، طالما لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة وفعالة لوقفه ووقف مرتكبيه".وأكدت أن "عنف المستوطنين يعد جزءا لا يتجزأ من العنف اليومي الذي يمارسه النظام الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، ولن يتوقف طالما استمر الدمار والفصل والقمع في تشكيل أسسه".استشهاد 29 فلسطينيا برصاص مستوطنينويقول رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية مؤيد شعبان، إن "29 فلسطينيا استشهدوا في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر 2023 برصاص المستوطنين المتطرفين بينهم 7 منذ بداية العام الجاري".وأشار للأناضول، إلى أن "جميع الجناة لم يتعرضوا للمساءلة من الجهات القانونية الإسرائيلية، باستثناء أحدهم، وفي حينه تدخل كبار المسؤولين في إسرائيل ولم يفرض عليه أي عقاب".ولفت إلى أن "هذا العنف المتزايد من المستوطنين يأتي بغطاء ودعم حكومي إسرائيلي بمن فيهم وزراء الدفاع يسرائيل كاتس، والمالية بتسلئيل سموتريتس، والأمن الداخلي إيتمار بن غفير".وذكر شعبان أن الحكومة الإسرائيلية "لا ترى في هجمات المستوطنين إرهابا".وتابع أن "الصمت الدولي أمام هذه الجرائم وعدم فرض عقوبات على منظومة الاستيطان والمستوطنين تشجعهم على ارتكاب المزيد".وأفاد بأن قاتل عودة "مستوطن متطرف فرضت عليه عقوبات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، لكن هذه العقوبات لم تردعه، ولن تردع منظومة الاستيطان ومليشياتها".وبين المسئول الفلسطيني أن مسافر يطا تعرضت ل 400 اعتداء من جانب المستوطنين الإسرائيليين منذ بداية عام 2025.ووفق معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، نفذ المستوطنون خلال النصف الأول من العام الجاري ألفين و153 اعتداءً بالضفة الغربية، تسببت في استشهاد 7 مواطنين.وبذلك يرتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء حرب الإبادة على غزة إلى 1009، وأكثر من 7 آلاف مصاب، وفق معطيات رسمية فلسطينية.ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 205 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

إسرائيل.. الإفراج عن مستوطن قتل فلسطينيا شارك بإنتاج فيلم فاز بأوسكار
إسرائيل.. الإفراج عن مستوطن قتل فلسطينيا شارك بإنتاج فيلم فاز بأوسكار

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

إسرائيل.. الإفراج عن مستوطن قتل فلسطينيا شارك بإنتاج فيلم فاز بأوسكار

قررت محكمة إسرائيلية، مساء الثلاثاء، الإفراج عن مستوطن متهم بقتل الناشط الفلسطيني عودة الهذالين، أحد المشاركين في إنتاج فيلم وثائقي فاز بجائزة أوسكار لعام 2025. ومساء الاثنين، قال تلفزيون فلسطين الرسمي إن الهذالين (31 عاما) قتل برصاص مستوطن إسرائيلي خلال اعتدائه على قرية أم الخير بمسافر يطا جنوبي الضفة الغربية المحتلة.وأظهر مقطع مصور، نشرته منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، المستوطن ينون ليفي وهو يطلق من مسدسه النار على الهذالين.ومساء الثلاثاء، قالت صحيفة "هآرتس" العبرية: "قررت محكمة الصلح بالقدس إطلاق سراح ينون ليفي، المشتبه فيه بإطلاق النار وقتل عودة الهذالين في قرية أم الخير، ووضعه تحت الإقامة الجبرية".وأضافت أن "الشرطة نسبت إليه جريمتي القتل غير العمد وإطلاق النار من سلاح ناري".وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات على ليفي بسبب عنفه ضد الفلسطينيين.والهذالين هو أحد المشاركين في إنتاج فيلم "لا أرض أخرى" (No Other Land)، الفائز بجائزة الأوسكار لأفضل وثائقي طويل عام 2025.ويركز الفيلم على التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين من منطقة مسافر يطا جنوبي الخليل، وما يرافقه من عمليات هدم منازل.

الضفة.. إسرائيل تفرج عن جثمان الفلسطيني عودة الهذالين
الضفة.. إسرائيل تفرج عن جثمان الفلسطيني عودة الهذالين

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

الضفة.. إسرائيل تفرج عن جثمان الفلسطيني عودة الهذالين

• شارك بإنتاج فيلم وثائقي فاز بأوسكار 2025 وقتله مستوطن في 28 يوليو بالضفة الغربية المحتلة • محكمة إسرائيلية أطلقت سراح المستوطن القاتل إلى إقامة جبرية بمنزله أفرج جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، عن جثمان الفلسطيني عودة الهذالين المشارك في إنتاج فيلم وثائقي فاز بأوسكار 2025 والذي قتله مستوطن بالضفة الغربية المحتلة.وقال الشيخ إبراهيم الهذالين، أحد وجهاء عشيرة الهذالين للأناضول، إن الجيش الإسرائيلي "سلّم جثمان الشاب عودة الهذالين (31 عاما) لذويه صباح اليوم قرب حاجز ميتار العسكري جنوب بلدة الظاهرية، تمهيدا لدفنه في مقبرة القرية".وأضاف أن الجيش نشر قواته وأقام حاجزين عسكريين في الطريق المؤدية إلى القرية، "في محاولة لمنع المواطنين من المشاركة في التشييع".وفي 31 يوليو الماضي، قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن إسرائيل تحتجز جثمان الهذالين، رغم انتهاء تشريحه في اليوم السابق.وأضافت أن الشرطة والجيش يرفضان تسليم الجثمان إلى عائلة الهذالين، ويطالبونها بالموافقة على شروط وضعها الجيش للجنازة.ومن الشروط: "عدم إقامة خيمة عزاء قرب منزله في قرية أم الخير، ودفنه بمدينة يطا المجاورة، وتحديد عدد المشاركين في الجنازة ب 15 شخصا".وخاضت 70 سيدة فلسطينية في قرية "أم الخير" إضرابا عن الطعام لعدة أيام، لمطالبة إسرائيل بالإفراج عن جثمان الهذالين وإطلاق سراح معتقلين فلسطينيين.وفي 28 يوليو، كان الهذالين يحتج مع آخرين على التجريف الإسرائيلي لأراضي قريته "أم الخير" بمنطقة مسافِر يطا جنوب مدينة الخليل (جنوب).وآنذاك أطلق مستوطن إسرائيلي الرصاص على الهذالين، الذي نُقل جريحا بمركبة إسعاف، قبل أن يعلن بعد ساعات عن مقتله.ومنع جيش الاحتلال الإسرائيلي إقامة بيت عزاء للهذالين، وأجبر المعزين والصحفيين والمتضامنين على إخلاء خيمة عزاء مقامة له، وأعلنها "منطقة عسكرية مغلقة".والهذالين مدرس بوزارة التربية والتعليم وأب لثلاثة أطفال أكبرهم عمره 6 سنوات، وكان أحد المشاركين في إنتاج فيلم "لا أرض أخرى" (No Other Land)، الفائز بجائزة أوسكار أفضل وثائقي طويل عام 2025.ويركز الفيلم على التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين في مسافر يطا، وما يرافقه من عمليات هدم منازل، ضمن سياسة استيطانية ممنهجة تنتهك القانون الدولي.وأظهرت مقاطع مصورة المستوطن ينون ليفي وهو يطلق الرصاص على فلسطينيين كانوا يحتجون على تجريف أراضيهم.لكن محكمة إسرائيلية قررت في اليوم التالي إطلاق سراحه وتحويله إلى إقامة جبرية في منزله، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية.وأضافت الصحيفة أن "الشرطة نسبت إليه جريمتي القتل غير العمد وإطلاق النار من سلاح ناري".وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات على ليفي؛ بسبب ممارسته العنف والتهجير بحق مواطنين فلسطينيين.ومقابل إطلاق سراح المستوطن القاتل، قالت "هآرتس" إن "أربعة فلسطينيين اعتقلوا في الواقعة؛ بتهم الاعتداء والرشق بالحجارة والتسبب بأضرار".ووفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية (حكومية)، نفذ المستوطنون في يوليو الماضي 466 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة.وأسفرت هذه الاعتداءات عن مقتل 4 مواطنين، وترحيل قسري لتجمعين بدويين يتكونان من 50 عائلة فلسطينية.وبموازاة إبادة قطاع غزة، قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون في الضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما لا يقل عن 1013 فلسطينيا، وأصابوا نحو 7 آلاف، إضافة لاعتقال أكثر من 18 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية.ومنذ 7 أكتوبر 2023، خلفت حرب الإبادة الإسرائيلية بدعم أمريكي في غزة 61 ألفا و158 شهيدا فلسطينيا و151 ألفا و442 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.وتحتل إسرائيل منذ عقود فلسطين وأراض في سوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store