logo
ميتا تغير نطاق Threads وتضيف 5 مزايا لنسخة الويب

ميتا تغير نطاق Threads وتضيف 5 مزايا لنسخة الويب

الوئام٠٤-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت شركة 'ميتا' عن تعديل النطاق الرسمي لمنصة Threads، حيث بات الزوار يُحوّلون تلقائيًا من 'Threads.net' إلى 'Threads.com'.
وكشفت الشركة عن خمس مزايا جديدة موجهة لمستخدمي نسخة الويب على متصفحات الحواسيب، بهدف تحسين تجربة الاستخدام:
تم تعديل تصميم الواجهة من عرض عمود واحد إلى تنظيم جديد يُظهر المُلخصات الشخصية في الأعلى، بما يتماشى مع عرض الهواتف الذكية.
اقرأ أيضًا: غوغل جوجل تنقل تجربة التابلت إلى الشاشات الخارجية
أصبح بالإمكان الوصول إلى المنشورات المُعجب بها والمحفوظة مباشرة من خلال القائمة الرئيسية.
أُضيف رمز جديد للعمود في الشريط الجانبي الأيمن، يتيح إنشاء أعمدة مخصصة تشمل المُلخصات، ونتائج البحث المتكررة، والملفات الشخصية المفضلة، مع إمكانية إعادة ترتيبها بالسحب والإفلات.
تتيح المنصة الآن نسخ المنشورات بصيغة صورة بشكل مباشر، مما يُلغي الحاجة إلى التقاط لقطات شاشة.
أُضيف زر '+' في أسفل يمين الصفحة، يفتح نافذة منبثقة لكتابة المنشورات، تبقى مرئية أثناء التمرير لتسهيل التفاعل والنشر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشركة تطبق خطة لخفض التكاليف لتعويض أداء متجر تيك توك الضعيف نسبيًا
الشركة تطبق خطة لخفض التكاليف لتعويض أداء متجر تيك توك الضعيف نسبيًا

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • العربية

الشركة تطبق خطة لخفض التكاليف لتعويض أداء متجر تيك توك الضعيف نسبيًا

تتخذ شركة تيك توك خطوات جديدة لتحقيق عائد مالي، بعد إنفاق مبالغ طائلة على مدار العامين الماضيين لإطلاق أعمالها في التجارة الإلكترونية. ومنذ فبراير، بدأ متجر تيك توك (TikTok Shop) بتسريح موظفين بناءً على الأداء، ووضع قواعد أكثر صرامة للعودة إلى المكتب، ونفذ جولتين من عمليات التسريح، بالتزامن مع تطبيق إجراءات جديدة لضبط التكاليف، وفقًا لما ذكره سبعة موظفين لموقع بيزنس إنسايدر. وطبقت "تيك توك" إجراءات تقشفية على مستوى الشركة ككل، بما في ذلك وضع حدود جديدة لميزانية السفر، بسحب تقرير للموقع، اطلعت عليه "العربية Business". ويوم الأربعاء الماضي، بدأت الشركة أحدث جولات التسريح، مستهدفةً موظفي عمليات التجارة الإلكترونية وبعض الموظفين الذين يعملون مع علامات تجارية عالمية. وفي رسائل بريد إلكتروني هذا الأسبوع إلى الموظفين الذين تم الاستغناء عنهم، قالت الشركة إنها تعمل على تقليل التعقيد "لإنشاء نموذج تشغيل أكثر كفاءة لنمو الفريق على المدى الطويل". وألمح شو زي تشيو، الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك، إلى اتخاذ إجراءات صارمة لخفض الإنفاق سعيًا لتحقيق الكفاءة في فبراير. وأخبر تشيو الموظفين بأنه يريد مراجعة كل فريق من فرق الشركة وإزالة الطبقات غير ضرورية. وقت حرج تُماثل توجيهات "تشيو" جهودًا مماثلة بذلها المسؤولون التنفيذيون في "ميتا" و"مايكروسوفت" و"غوغل"، الذين قاموا مؤخرًا بإلغاء بعض الامتيازات المقدمة للموظفين، وتقليص عددهم، وتغيير معايير الأداء سعيًا لتوفير التكاليف. تأتي تخفيضات تكاليف "تيك توك" في وقتٍ حرج بالنسبة للشركة، التي قد تواجه حظرًا في الولايات المتحدة إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع إدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن بيع علمياتها في الولايات المتحدة بموجب قانون لعام 2024. وقد أجرت الشركة تغييرات واسعة النطاق على فريقها في الولايات المتحدة في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك تعزيز سلطة قيادتها الصينية، وفقًا لما ذكره موظفون سابقًا لـ"بيزنس إنسايدر". وبينما لا تزال فيديوهات "تيك توك" تحظى بشعبية كبيرة، إلا أن أعمال "متجر تيك توك" لم ترق إلى مستوى التوقعات. كيف تُخفّض تيك توك التكاليف؟ بالإضافة إلى خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين، أعادت بعض الفرق ترتيب أهداف الأداء لهذا الربع لتركز على مؤشرات تتعلق بالتكاليف والأرباح والإيرادات، مثل القيمة الإجمالية للبضائع، وفقًا لما نقله التقرير عن اثنين من الموظفين. وتخطط الشركة أيضًا لوقف دعم الشحن المجاني لبائعي "متجر تيك توك" في وقت لاحق من هذا الشهر بعد أن خفضت هذا الدعم سابقًا. وقال أحد الموظفين إن هذه الخطوة ستجعل دعم "تيك" توك للشحن المجاني أقرب لمستوى المنافسين مثل أمازون، ولكنها قد تُثير استياء بعض شركاء البائعين. وكانت هناك أيضًا مؤشرات على خفض التكاليف على نطاق أوسع. ففي الأسبوع الماضي، أبلغت "تيك توك" موظفيها في جميع أنحاء الشركة أنها ستُطبّق عملية موافقة أكثر صرامة على سفر العمل. وتطلب الشركة مزيدًا من المعلومات حول ترتيبات السفر لفهم تأثير ذلك على الميزانية بشكل أفضل، ووضع حدود للإنفاق على الفنادق وتذاكر الطيران. متجر تيك توك كان قسم التجارة الإلكترونية في "تيك توك "هدفًا سهلًا لخفض التكاليف. فقد أنفقت الشركة مئات الملايين من الدولارات لإطلاق هذا النشاط. ومنصة التسوق هي محور تركيز كبير لشركة بايت دانس الصينية، مالكة "تيك توك"، والتي تحاول تكرار نجاح تطبيقها الصيني الشقيق، "دوين"، في مجال التجارة الإلكترونية. وأصيبت إدارة "بايت دانس" بخيبة أمل إزاء تقدم أعمالها في الولايات المتحدة، والتي فشلت في تحقيق العديد من أهدافها لعام 2024. وتأثرت مبيعات المنصة في الولايات المتحدة هذا العام، ويعزى ذلك جزئيًا إلى التعريفات الجمركية العالمية. فعلى سبيل المثال، انخفض حجم الطلبات الأسبوعية في الولايات المتحدة على "متجر تيك توك" بنحو 20% في منتصف مايو مقارنة بمنتصف أبريل بعد دخول التعريفات الجمركية حيز التنفيذ، وفقًا لبيانات داخلية اطلع عليها موقع بيزنس إنسايدر. وفي محاولة لتغيير الوضع، أجرت الشركة تغييرات جذرية في قيادة قسم التجارة الإلكترونية. ومنحت هذه التغييرات صلاحيات أكبر للمديرين التنفيذيين الذين يمتلكون خبرة في العمل على تطبيق دوين. بعد عدة جولات من تسريح العمال، وسلسلة من التخفيضات المتعلقة بالأداء وإعادة تنظيم الفرق، يبدو "متجر تيك توك" في الولايات المتحدة أقل حجمًا.

حريق في مركز بيانات بأوريغون يشل منصة «X»
حريق في مركز بيانات بأوريغون يشل منصة «X»

سعورس

timeمنذ 12 ساعات

  • سعورس

حريق في مركز بيانات بأوريغون يشل منصة «X»

بدء الأزمة.. تصاعد بلاغات الأعطال بدأت البلاغات تتدفق على منصات تتبع الأعطال التقنية، أبرزها (DownDetector)، حوالي الساعة 2:00 ظهرًا بتوقيت الساحل الشرقي يوم الخميس، وفي غضون ساعة واحدة، تجاوز عدد التقارير 2,500 بلاغ، تضمنت مشكلات في الدخول إلى الحسابات، اختفاء الرسائل المباشرة، وتعطل كامل في تحميل الخط الزمني (timeline) لكل من تطبيق الهواتف الذكية ومتصفح الإنترنت، كما أبلغ آلاف المستخدمين عن توقف خاصية التوثيق الثنائي (2FA)، مما أدى إلى منعهم من تسجيل الدخول مجددًا، وهي مشكلة تواصلت حتى صباح السبت رغم عودة الخدمة جزئيًا لدى البعض. حريق مركز بيانات هيلزبورو وفي اليوم التالي، نشرت مجلة (Wired) تقريرًا نقلاً عن مصادر داخلية، كشف أن العطل ناجم عن حريق اندلع في غرفة بطاريات بمركز بيانات مستأجر في مدينة (هيلزبورو) بولاية (أوريغون)، وبحسب التقرير، لم يمتد الحريق إلى باقي أجزاء المنشأة، إلا أن الكثافة العالية للدخان أدت إلى توقف الخوادم وفصل العديد من الأنظمة الأساسية تلقائيًا، في إطار أنظمة الأمان التلقائي ضد الحريق، ويُعتقد أن هذا المركز كان يلعب دورًا محوريًا في البنية التشغيلية للمنصة بعد إغلاق مركز بيانات سابق في (ساكرامنتو) عام 2022 ضمن سياسة تقشفية أطلقها ماسك، هدفت إلى تقليص النفقات التشغيلية. استجابة محدودة من إدارة X ولم يصدر عن إدارة الشركة سوى بيان موجز من الحساب الرسمي لفريق "X Engineering"، نُشر مساء الخميس، وجاء فيه: "إكس على علم بأن بعض مستخدمينا يواجهون مشكلات في الأداء على المنصة اليوم. نحن نواجه انقطاعًا في مركز بيانات، والفريق يعمل بنشاط لمعالجة المشكلة"، لكنّ اللافت أن الشركة لم تصدر أي تحديث إضافي أو بيان توضيحي مفصّل حتى مساء السبت، رغم تصاعد شكاوى المستخدمين من عدم القدرة على الدخول واستمرار أعطال التوثيق، ما أثار موجة انتقادات حادة على المنصات المنافسة، لا سيما (Threads) و(Bluesky). ذروة العطل واستمرار المشاكل التقنية وعادت البلاغات للارتفاع صباح السبت، حيث سجل موقع (DownDetector) أكثر من 6,000 بلاغ جديد عند الساعة 8:00 صباحًا بالتوقيت المحلي، بعد أن انخفضت التقارير قليلًا مساء الجمعة، ورغم عودة بعض الوظائف الأساسية مثل تصفح الخط الزمني والرسائل المباشرة عند عدد من المستخدمين، إلا أن خاصية تسجيل الدخول ظلت مصنفة على أنها "ضعيفة الأداء" بحسب صفحة الحالة التقنية الرسمية ل X، مع استمرار مشاكل التوثيق الثنائي لدى نسبة كبيرة من المستخدمين. تدخل الذكاء الاصطناعي لتخفيف الأثر في ظل غياب التوضيحات البشرية، ظهرت أداة الذكاء الاصطناعي (Grok) – المدمجة في المنصة – لتقديم بعض "الإرشادات المؤقتة"، التي تضمنت تجنب تسجيل الخروج من الحساب إن كان لا يزال يعمل، ومحاولة الدخول عبر متصفح الإنترنت بدلاً من التطبيق، واستخدام خاصيات تسجيل الدخول البديلة (Google، Apple، Facebook)، ومسح ذاكرة التخزين المؤقت للتطبيق أو إعادة تشغيل الجهاز. إنذار تقني واستراتيجي واعتبر مستخدمون أن هذه الحادثة تكشف حجم التحديات التي تواجه منصة X في الحفاظ على استقرار بنيتها الرقمية وسط تغييرات إدارية وتقشفية جذرية، حيث أثار تكرار هذه الانقطاعات قلقًا واسعًا، إذ تُعد هذه الحادثة الثانية خلال أقل من شهرين، ما يعكس ضغطًا غير مبرر على الموارد التقنية المحدودة المتبقية بعد سياسات خفض النفقات، وبحسب مجلة (Wired)، تعتمد X حاليًا على ثلاثة مراكز بيانات رئيسية فقط: (بورتلاند، هيلزبورو، وأتلانتا)، بعد أن تم إغلاق مركز (ساكرامنتو) في 2022، مما جعل المنصة أكثر عرضة لتأثر الخدمة في حال تعطل أي من هذه المراكز.

"ثريدز" تسعى لمنافسة منصة إكس بطريقة جديدة
"ثريدز" تسعى لمنافسة منصة إكس بطريقة جديدة

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

"ثريدز" تسعى لمنافسة منصة إكس بطريقة جديدة

يبدو أن منصة ثريدز ، التابعة لشركة ميتا، تواصل سعيها لمنافسة "إكس" (تويتر سابقًا) التابعة لإيلون ماسك، لجذب مستخدمين جدد. وإذا نشر مستخدم منشورًا يحتوي على رابط لموقع إلكتروني أو مقال على منصة إكس، فغالبًا ما سيجد أن المنشور لا يحظى إلا بمشاهدات ومشاركة قليلة، وإعجابات محدودة. وقد أكد ماسك سابقًا أن منصته للتواصل الاجتماعي تُعطي أولوية أقل للروابط من خلال خوارزميتها. وفي حين اشتكى مستخدمو "إكس" من هذا الأمر، يبدو أن ماسك يريد أن يقضي الناس أطول وقت على منصته بدلًا من توجيههم خارجها عبر رابط. ومع ذلك، يبدو أن أحد منافسي "إكس" يرى الآن في هذا الأمر فرصة، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ستُعطي منصة ثريدز الآن أولوية للروابط بعدة طرق رئيسية، وفقًا لتحديث للمنصة الأسبوع الماضي. وأعلنت "ميتا" أن "ثريدز" ستسمح الآن للمستخدمين بإضافة ما يصل إلى 5 روابط في النبذة التعريفية لحسابهم (Bio). وللمقارنة، تسمح منصة إكس للمستخدمين بنشر رابط واحد فقط في قسم "الموقع الإلكتروني" بصفحة معلومات الحساب الشخصي. ومن خلال السماح بإضافة عدة روابط، تتيح "ثريدز" للمستخدمين مشاركة المزيد من مواقعهم الإلكترونية ومشروعاتهم الشخصية مع المستخدمين على المنصة. وقد يُساعد هذا المستخدمين أيضًا على الاستغناء عن خدمات إضافة الروابط في النبذة الذاتية، مثل "Linktree"، والتي تسمح بمشاركة روابط متعددة بصفحة معلومات حسابهم على "ثريدز". علاوة على ذلك، تُريد "ميتا" أن يعرف مستخدموها حجم الزيارات الآتية من الروابط المنشورة على "ثريدز". وأعلنت الشركة أن "ثريدز" ستُقدم الآن تحليلات خاصة للروابط تُعرض بيانات حول الزيارات التي تتلقاها الروابط عبر المنصة. وستُوفر "ثريدز" هذه المعلومات للمستخدمين سواء للروابط المنشورة في النبذة الذاتية أو تلك المشاركة في منشورات. توصيات الروابط في حين زعم آدم موسيري، رئيس "إنستغرام" المملوك لميتا أيضًا، سابقًا أن "ثريدز" لم تُخفّض ترتيب المنشورات التي تحتوي على روابط، إلا أن موسيري قال أيضًا إن المنصة لم تُولها أهمية كبيرة. وهذا على وشك التغيير أيضًا، إذ ستبدأ "ثريدز" الآن بالترويج للمنشورات التي تحتوي على روابط بمعدل أعلى من ذي قبل عبر خوارزمية التوصيات الخاصة بها. وبدأت "ميتا"في الأشهر الأخيرة إعطاء الأولوية لصناع المحتوى على جميع منصاتها. ويبدو أن إعطاء الأولوية للروابط خطوةً كبيرةً في هذا الاتجاه، إذ يسعى صناع المحتوى إلى استخدام منصات التواصل الاجتماعي للترويج لأعمالهم، بغض النظر عن مكان نشرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store