
مسابقة للتعبير عن حب النيل بـ «ثقافة الطفل»
د.أشرف العزازي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، أشار إلى أن المسابقة ستمنح الأطفال والشباب فرصة مميزة للتعبير عن مواهبهم فى المجالات الإبداعية، مثل كتابة القصة القصيرة والشعر والرسم، مع توصية خاصة باستخدام مواد معاد تدويرها، لضمان أن تكون الأعمال صديقة للبيئة، إلى جانب مجال الفيلم القصير من خلال تصوير مقاطع، تتراوح مدتها بين 2 و 5 دقائق، عن نهر النيل باستخدام الهاتف المحمول.
وأوضح «العزازي» أن موضوعات المسابقة تدور حول جمال نهر النيل، ووفائه خلال موسم الفيضان، واحتفال المصريين القدماء بعيد وفاء النيل، والمناظر الخلابة على ضفتيه، والسلوكيات السلبية التى تهدر وتلوث مياهه.
أحمد عبدالعليم، رئيس المركز القومى لثقافة الطفل، أكد أن المسابقة مفتوحة لجميع الأطفال والشباب من مختلف محافظات الجمهورية، وسيتم تقييم الأعمال من خلال لجنة تحكيم، تضم نخبة من الأساتذة المتخصصين.
وسيُمنح الفائزون جوائز مالية وعينية، بالإضافة إلى شهادات تقدير مقدمة من وزارة البيئة، على أن تُرسل الأعمال إلى مقر المركز القومى لثقافة الطفل بمدينة الفنون بالهرم، أو مقر الحديقة الثقافية بشارع قدرى فى السيدة زينب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 16 ساعات
- اليوم السابع
المخرج محمد فاضل: جوائز الدولة تتويج لرحلة كفاح والنيل أكثرها رفعة
أوضح المخرج محمد فاضل ، الحاصل على جائزة النيل للفنون العام الماضى 2024، أن الدولة مستمرة على منح هذه الجوائز منذ 1958 وهذه الجائزة لم تتوقف منذ وقتها إلا مرتين أو ثلاثة، وهى جوائز محترمة والنيل أعلاها. أضاف محمد فاضل خلال حلوله ضيفا ببرنامج "العاشرة" المذاع على قناة إكسترا نيوز، انه تم إضافة جائزة أخرى لجوائز الدولة وهى تعطى لأحد الفنانين أو المفكرين العرب، وتم إعطائها هذا العام لفنان تشكيلى فلسطينى، وانا سعيد بذلك لأنها تتويج لرحلة كفاح. وأكد محمد فاضل أن الجائزة المالية ممتازة، لكن لابد من وسام، لأن هذا الوسام الخاص بالجائزة هو التتويج الحقيقى من وزارة الثقافة والمجلس الأعلى للثقافة، لافتا إلى أن جوائز الدولة محترمة والنيل أكثرها رفعة، والدولة فى مختلف الظروف لم تتوقف عن منح الجائزة.


اليوم السابع
منذ 21 ساعات
- اليوم السابع
لبنى عبدالعزيز: اتكرمت من بلاد كتير بس تكريم بلدى متميز
كشفت النجمة الكبيرة لبنى عبد العزيز فى تصريحات خاصة لـ اليوم السابع، عن سعادتها الكبيرة بـ حصولها على وسام ماسبيرو للإبداع من قبل أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام. حيث صرحت لبنى عبد العزيز قائلة:" أنا مبسوطة جدًا، لما ييجي تكريم من بلدي، بلد النيل، بيكون له طعم مختلف، خاصة أن أنا اتكرمت من بلاد كتير، وده شرف كبير، بس لما ييجي التقدير من هنا، من مصر، القلب بيفرح بطريقة تانية خالص." ووصفت عبد العزيز التكريم قائلة:" هذه ليست لحظة رسمية، لكنها تشبهه بـ"برفان جميل"، أثره سيظل، وريحته ستعلق في الذاكرة، فرحة كده من جوه القلب". وجاء التكريم تقديرا لإسهام الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزيز ولعطائها المستمر والمتميز ودورها في تعزيز القوة الناعمة المصرية. ومن جانبه قال المسلماني إن التكريم هو تكريم لأنفسنا، لأن لبنى عبد العزيز ليست فنانة فقط وإنما إعلامية كبيرة وإذاعية بالإذاعة المصرية والبرنامج الأوروبي. فيما عبرت الفنانة القديرة لبنى عبد العزيز عن سعادتها بالتكريم، ووجهت الشكر لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلمانى على جهده وعلى تكريمها.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
"سامح الفؤاد".. إبراهيم عبدالمجيد يكسر عزلته بإصدار روائي جديد
صدر حديثا عن دار جداول للنشر والترجمة والتوزيع رواية سامح الفؤاد للروائي الكبير إبراهيم عبدالمجيد. وقالت الدار عن الرواية:" هى رواية رومانسيّة حول قصة حب في وقت متأخر من عُمر البطل، الذي هو كاتب قصة قصيرة، فكتب روايته بنفسه بعد عشر سنوات من الفراق! رواية سامح الفؤاد وقال إبراهيم عبد المجيد عن الرواية:"هذه رواية رومانسية كتبتها العام الماضي بعد ما انتهيت من رواية 32 ديسمبر التي تاخرت في الوصول للقاهرة، وحين وصلت النسخ نفدت تماما ولم نقم بعمل حفل توقيع. ويواصل عبدالمجيد عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل فيسبوك":" "كنت أريد تسميتها رواية رومانسية"، لأن النقد ظلم كتاب مثل محمد عبد الحليم عبد الله، لكن الناشر ضحك وقال لي:"بلاش يا عم إبراهيم". ويكمل:"على أي حال انا أحب التنوع في الكتابة وطبعا الرواية فيها مشاهد عبثية جريئة، كل هذا بين قصة حب جميلة لم تكتمل، وإلا لما اصبحت رواية. إبراهيم عبد المجيد وبدأ عبد المجيد مسيرته مع الجوائز بجائزة الدورة الأولى لجائزة نجيب محفوظ للرواية العربية عام 1996 وهى التي تقدمها الجامعة الأمريكية بالقاهرة سنويا. وصدر للكاتب الكبير عدة أعمال لاقت صدا ونجاحا جماهيريا مبهرا من بينها روايته: قطط العام الفائت ــ هنا القاهرة ــ أنا والسينما ــ البلدة الأخر التي صدرت في عدة طبعات ــ الإسكندرية في غيمة ــ لا أحد ينام في الإسكندرية ــ إداجيو ــ برج العذراء ــ الأيام الحلوة فقط ــ طيور العنبر ــ قاهرة اليوم الضائع ــ روايات لم ترو ــ ما وراء الخراب وغيرها العديد. منذ بداياته نهاية الستينيات وجدت كتابات إبراهيم عبد المجيد اهتماما نقديا وجماهيريا واسعا وتابعتها أقلام النقاد الكبار أمثال: علي الراعي وشكري عياد ومحمد برادة وصلاح فضل وغيرهم. وترجمت العديد من روايات إبراهيم عبد المجيد، مثل "البلدة الأخرى" إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية كما ترجمت روايته "لا أحد ينام في الإسكندرية" إلى الإنجليزية والفرنسية، و"بيت الياسمين" إلى الفرنسية. وحصل إبراهيم عبد المجيد على العديد من الجوائز منها جائزة الدولة التقديرية وجائزة النيل وهى أرفع جائزة مصرية، وجوائز مثل ساويرس وجائزة الشيخ زايد للكتاب، وغيرها..