logo
ويتكوف: نعمل على ترتيب جولة رابعة من المحادثات مع طهران هذا الأسبوع

ويتكوف: نعمل على ترتيب جولة رابعة من المحادثات مع طهران هذا الأسبوع

ذكر موقع "أكسيوس" Axios، نقلا عن ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تحاول تنظيم جولة رابعة من المحادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي هذا الأسبوع.
وأبلغ المبعوث الخاص للرئيس الأميركي مراسل "أكسيوس" بأن الأطراف تحقق تقدما في المفاوضات، مؤكداً أن الرئيس ترامب يريد حل هذه المسألة دبلوماسيا، إن أمكن، لذا فإنه يتم بذل قصارى الجهد من أجل ذلك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يمسك بخيوط الحرب: مكالمة حاسمة مع بوتين لوقف حرب أوكرانيا
ترامب يمسك بخيوط الحرب: مكالمة حاسمة مع بوتين لوقف حرب أوكرانيا

البلاد البحرينية

timeمنذ 10 ساعات

  • البلاد البحرينية

ترامب يمسك بخيوط الحرب: مكالمة حاسمة مع بوتين لوقف حرب أوكرانيا

في تحرّك مفاجئ قد يعيد خلط أوراق الحرب في أوكرانيا، أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ناقش خلالها سبل التوصل إلى وقف إطلاق نار شامل في الحرب المستمرة بين موسكو وكييف، بحسب ما أكّده مسؤول في البيت الأبيض لمنصة Axios الأميركية. ويبدو أن ترامب، المعروف بنزعته للتفاوض المباشر، يسعى إلى لعب دور الوسيط الحاسم، حيث يرى أن تدخله الشخصي قد ينجح في كسر الجمود الذي خيّم على المحادثات الدبلوماسية في الأشهر الماضية. وسبق لترامب أن صرّح علنًا أن تحقيق اختراق حقيقي في الملف لا يمكن أن يتم دون لقاء مباشر يجمعه ببوتين. وفي وقت تواصل فيه القوات الروسية عملياتها على الأرض، قال ترامب إنه مستعد لفرض عقوبات على أي طرف يعطّل التوصل إلى اتفاق، رغم أنه لم يفرض حتى الآن عقوبات على روسيا. وفي مقابلة أجراها مؤخرًا مع شبكة 'فوكس نيوز'، ألمح إلى أنه لن يتردد في استخدام ما وصفه بنفوذه على بوتين إذا تطلب الأمر. المكالمة جاءت بعد اجتماع نادر بين وفدين روسي وأوكراني عُقد في إسطنبول يوم الجمعة، هو الأول من نوعه منذ بداية الغزو، بدفعٍ من الإدارة الأميركية، بحسب Axios. وعلى الرغم من فشل الجولة الأولى في إقرار وقف لإطلاق النار، إلا أن الطرفين توصّلا إلى اتفاق مبدئي لتبادل 1000 أسير من كل جانب. وفي تحرّك داعم لموقف ترامب، أجرى الرئيس الأميركي مكالمة جماعية الأحد مع قادة كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، طالبوه خلالها باتخاذ موقف صارم وفرض عقوبات على روسيا في حال رفض بوتين وقفًا فوريًا وغير مشروط لإطلاق النار. من جانبه، أعلن نائب الرئيس الأميركي فانس أن واشنطن لن تضيّع وقتها في محادثات عبثية، مؤكدًا أن الكرة الآن في ملعب روسيا وأوكرانيا لتقديم مبادرة سلام واقعية، مشيرًا إلى أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود. وفي السياق ذاته، من المقرر أن يتحدث ترامب مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي أكد أن بلاده تطالب بوقف شامل وغير مشروط لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، تمهيدًا لمفاوضات مباشرة على مستوى القادة. فهل تنجح 'مكالمة ترامب' في قلب المعادلة؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

الذكاء الاصطناعي.. ومكاسب زيارة ترامب للخليج
الذكاء الاصطناعي.. ومكاسب زيارة ترامب للخليج

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

الذكاء الاصطناعي.. ومكاسب زيارة ترامب للخليج

اكتسبت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الخليج العربي، وتحديداً، إلى المملكة العربية السعودية، ودولة قطر، ودولة الإمارات العربية المتحدة، أهمية استراتيجية وسياسية بالغة، ولاقت زخماً إعلامياً عالمياً، خاصة وأن الرئيس الأمريكي حرص على اختيار ثلاث دول في مجلس التعاون الخليجي لتكون أول وجهة خارجية له منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، بالإضافة إلى انعقاد القمة الخليجية الأمريكية في مدينة الرياض، والتي تعد القمة الخامسة بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول مجلس التعاون الخليجي، عقب انعقادها 4 مرات سابقة، كانت الأولى في كامب ديفيد مايو 2015، والثانية في أبريل 2016، في حين كانت الثالثة في مايو 2017 في العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى، وجاءت الرابعة في يوليو 2022 بمشاركة عربية شملت مصر والأردن والعراق. من هذا المنطلق، كشفت الزيارة عن مدى اهتمام إدارة ترامب بتوطيد العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي، خاصة وأن من يحمل شعار «أمريكا أولاً»، حريص على ترسيخ العلاقات مع تلك الدول التي تمثل ثقلاً سياسياً واقتصادياً، خليجياً وإقليمياً ودولياً، وبالتالي لا يخفي الرئيس الأمريكي مدى حرصه على استقرار مصالح بلاده في المنطقة، بالإضافة إلى أن دول مجلس التعاون الخليجي بنفوذها السياسي تقوم بدور الوساطة الدولية من أجل إحلال السلام في ملفات إقليمية ودولية، تلك الملفات التي تلقى اهتماماً كبيراً من جانب واشنطن في المقام الأول. لذلك كان ترامب حريصاً بعد الزيارة على الإعلان عن الصفقات التي أبرمت بمليارات الدولارات، بالإضافة إلى موقفه من سوريا، حيث أطلق إشارات دبلوماسية تجاه دمشق، مؤكداً أنه «قرر رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشة هذا الأمر مع ولي العهد السعودي، وقد جاء القرار لمنح السوريين فرصة جديدة». ليس هذا فحسب، بل إنه كان حريصاً على التأكيد على تفاؤله بقرب التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران. وفي الشأن الاقتصادي، لعل من أبرز المكاسب التي تحصدها دول مجلس التعاون الخليجي من زيارة الرئيس الأمريكي، ترسيخ التعاون الثنائي في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، لذلك جاءت الاتفاقيات المعنية بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على رأس الاتفاقيات التي تم توقيعها بين واشنطن من جهة، والرياض، والدوحة، وأبو ظبي من جهة أخرى، خاصة وأن الاستثمارات في هذا المجال جاءت بمبالغ ضخمة، وهو ما يؤكد أن دول الخليج في طريقها إلى أن تكون مركزاً إقليمياً للابتكار والبيانات والتحول الرقمي، في حين تشير التقارير الدولية إلى أن المنطقة في طريقها إلى أن تصبح مركز القوة الثالث في المنافسة العالمية على الذكاء الاصطناعي بعد الولايات المتحدة الأمريكية والصين. سعي دول الخليج إلى الاستثمار وإبرام الاتفاقيات في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي خطوة استراتيجية متميزة ونظرة بعيدة المدى للمستقبل تحصد من خلالها مكاسب جمة تعزز من الطموحات في هذا القطاع الحيوي والاستراتيجي، وتزيد من الثقل السياسي والاقتصادي لدول المجلس إقليمياً ودولياً.

ترامب وموعد زيارته لتل أبيب
ترامب وموعد زيارته لتل أبيب

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

ترامب وموعد زيارته لتل أبيب

حملت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الخليج العربي مجموعة من المتغيرات في السياسة الخارجية الأمريكية، فقد وصفت هذه الزيارة بأنها تأتي في إطار التعاون الاقتصادي وعزل الصين عن المشهد في الشرق الأوسط في ظل الاتفاقيات التي وقعها ترامب مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر. حيث جاء مجموع الاتفاقيات والتفاهمات في الشراكات الاقتصادية والاستثمارية والعسكرية صفقات بقيمة تفوق 3.2 تريليون دولار، وهذا سيوفر العديد من فرص التوظيف والتبادلات التجارية بين دول الخليج والولايات المتحدة الأمريكية، غير أن هناك حلقة مفقودة بهذه الزيارة بأن الرئيس ترامب لم يقم بالمرور إلى تل أبيب كجزء من زيارته للشرق الأوسط، وهذا أعتبره البعض هي تغير نوعي ومهم في السياسة الخارجية الأمريكية لدى إدارة البيت الأبيض. فالمعطيات التي سبقت هذه الزيارة، والتي مثلت في إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل والتز والذي يعتبر من الصقور المؤيدين إلى إسرائيل هو بداية التغير في التعاطي مع إدارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهذا ما نفاه وزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات لمجلة الفورين بوليسي في مقابلة له، وقال إن (العلاقة بين نتنياهو وترامب «قوية جداً» رغم تجاهل إسرائيل في الشرق الأوسط وهما قريبان جداً). وأشار إلى أن (الخلافات مع واشنطن واردة، ولكن التحالف الاستراتيجي الأمريكي الإسرائيلي «أقوى من أي وقت مضى»). على العكس من الصحف الإسرائيلية مثل صحيفة «هارتس» الذي كان محرروها أكدوا على أن هناك تجاهلاً كبيراً من الإدارة الأمريكية لنتنياهو وأن هذا الأمر بدأ يظهر واضحاً من خلال تحركات ترامب في مسألة التفاوض للإفراج عن الرهائن، وكان آخرها عيدان الكسندر بأن واشنطن تجاهلت تماماً تل أبيب، أضف إلى ملف المساعدات الإنسانية لغزة والذي يتفاوض البيت الأبيض بشكل مباشر مع اللاعبين الإقليميين وحماس. خلاصة الموضوع، بغض النظر عن ما يروج في إسرائيل أو الصحف الأمريكية بشأن زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط من دون المرور عبر بوابة تل أبيب على أنها تغير السياسة الخارجية، إلا أن تصريحات وزير الاقتصاد الإسرائيلي هي الثابت في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية وهو مستوى التحالف الاستراتيجي بين الطرفين، ولعلم ترامب بحجم اللوبي اليهودي في واشنطن والتأثير على صناع القرار الأمريكي، فهو يدرك جيداً أن زيارته لإسرائيل ضرورة حتمية، وستكون بالوقت المناسب، ليس من باب الرغبة، بل من باب أنها أدوات لتمرير الميزانية الفيدرالية المقبلة في الكونجرس في سبتمبر القادم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store